صحة

8 طرق مثبتة علميا للعيش عمرا مديدا!


كشـ24 نشر في: 14 نوفمبر 2018

حددت دراسة أجرتها جامعة هارفارد في غشت الماضي 5 عادات رئيسية يمكن أن تضيف عقدا من الزمن إلى متوسط العمر المتوقع، وذلك باتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام.ولكنها ليست الأشياء الوحيدة التي يمكننا القيام بها، حيث تؤثر حالتنا العاطفية ومدى ممارستنا للجنس، على معدل ضمان استمرار الحياة لسنين أطول.وفيما يلي تعديلات أسلوب الحياة المثبتة علميا، التي يمكنها إضافة سنوات إلى حياتك:1- لا تعير اهتماما لعمركوجدت دراسة أجريت على 660 متطوعا تبلغ تفوق أعمارهم 50 سنة ، أن أولئك الذين لديهم تصورات أكثر إيجابية للشيخوخة، عاشوا في المتوسط 7 سنوات ونصف السنة أكثر، حتى مع مراعاة دخلهم وعمرهم وصحتهم.ووجدت دراسة أمريكية عن "كبار السن"، أن أولئك الذين يعيشون ما بعد سن الثمانين، لديهم نظرة أكثر إيجابية من غيرهم.وتم ربط التفكير الإيجابي مع الحد من الإجهاد، الذي له تأثير على الصحة العامة ويساعد على تعزيز جهاز المناعة.2- تجنب التقاعد المبكريمكن أن يبدو تأخير التقاعد أمرا بديهيا، ولكنه قد يضيف سنوات إلى حياتك، وفقا لدراسة أجريت عام 2016.وتتبع الباحثون في جامعة ولاية أوريغون 2956 شخصا، ووجدوا أن البالغين الأصحاء الذين تقاعدوا عن عمر يناهز 66 عاما، بدلا من 65 عاما، انخفض لديهم خطر الوفاة المرتبط بعدة أسباب صحية، بنسبة 11% مقارنة بالذين تقاعدوا في وقت سابق.3- الإنجابوجدت دراسة سويدية أجريت العام الماضي، أن الأشخاص الذين ينجبون أطفالا، يعيشون أكثر من عامين إضافيين على الأقل، مقارنة بأولئك الذين لم ينجبوا الأطفال.4- الابتعاد عن المستشفياتيبدو أن المرضى الذين يحتاجون إلى علاج في المستشفى لفترات طويلة، لأي سبب من الأسباب، هم الأكثر عرضة للموت المبكر.ووجدت ورقة بحثية نُشرت في أكتوبر الماضي، أن 7800 حالة وفاة حدثت في الفترة بين يوليو 2014 ويونيو 2015، في إنجلترا وويلز، حيث تم وضع كبار السن والضعفاء في المستشفى لفترة أطول من اللازم.وتشير الأبحاث الأمريكية إلى أن حوالي ثلث المرضى، الذين تزيد أعمارهم عن 70 سنة، وأكثر من نصف المرضى الذين تزيد أعمارهم عن 85 عاما، يغادرون المستشفى مع تفاقم مرضهم أكثر من وقت الدخول.5- ممارسة المشيوجد باحثون أمريكيون وسويديون أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاما ممن يمارسون رياضة المشي السريع بانتظام، يعيشون فترة أطول من أولئك غير النشطين.ويمكن للأشخاص الذين يتبعون الحد الأدنى (150 دقيقة) من المشي السريع، أن يكسبوا ما يصل إلى 4 سنوات ونصف من العمر الإضافي.6- صحة العلاقة العاطفيةوجدت دراسة شملت 918 رجلا في ويلز، أجريت بين عامي 1979 و1993، أن الأشخاص الذين يمارسون العلاقة الجنسية مرتين في الأسبوع، أقل عرضة لخطر الوفاة بنسبة 50%، مقارنة مع أولئك الذين مارسوا الجنس مرة في الشهر.7- شرب القهوة اليونانيةيمكن أن يحمل شرب القهوة عالية التركيز سر امتلاك سكان جزيرة، إيكاريا، اليونانية أعلى معدل لطول العمر في العالم، حيث يعيش 1% منهم مدة 90 عاما مقارنة بالمعدل الأوروبي الذي لا يتجاوز 0.1%.وتبين للباحثين أن عادات شرب القهوة لدى الأشخاص فوق سن 65 عاما، تحسن من صحة القلب بمعدل كبير.وتعرف القهوة اليونانية بأنها غنية بالمواد الكيميائية، التي تسمى polyphenols، ومضادات الأكسدة، التي تساعد على التخلص من المكونات الضارة في الدم. كما تتميز بأنها منخفضة الكافيين مقارنة بالقهوة سريعة التحضير.8- الحصول على قسط كاف من النومتظهر العديد من الدراسات أن الأشخاص الذين لا يحصلون على قسط كاف من النوم، ينخفض متوسط العمر المتوقع لديهم.ووجدت دراسة أجريت عام 2010، شملت مليون شخص في 8 بلدان، أن النوم أقل من 6 ساعات في الليلة، جعل الناس أكثر عرضة للوفاة المبكرة بنسبة 12%.وفي الوقت ذاته، يزيد النوم لأكثر من 9 ساعات من احتمال الوفاة المبكرة بنسبة 30%.وتشمل الآثار الجانبية للحرمان من النوم، السمنة وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والاكتئاب. 

ديلي ميل

حددت دراسة أجرتها جامعة هارفارد في غشت الماضي 5 عادات رئيسية يمكن أن تضيف عقدا من الزمن إلى متوسط العمر المتوقع، وذلك باتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام.ولكنها ليست الأشياء الوحيدة التي يمكننا القيام بها، حيث تؤثر حالتنا العاطفية ومدى ممارستنا للجنس، على معدل ضمان استمرار الحياة لسنين أطول.وفيما يلي تعديلات أسلوب الحياة المثبتة علميا، التي يمكنها إضافة سنوات إلى حياتك:1- لا تعير اهتماما لعمركوجدت دراسة أجريت على 660 متطوعا تبلغ تفوق أعمارهم 50 سنة ، أن أولئك الذين لديهم تصورات أكثر إيجابية للشيخوخة، عاشوا في المتوسط 7 سنوات ونصف السنة أكثر، حتى مع مراعاة دخلهم وعمرهم وصحتهم.ووجدت دراسة أمريكية عن "كبار السن"، أن أولئك الذين يعيشون ما بعد سن الثمانين، لديهم نظرة أكثر إيجابية من غيرهم.وتم ربط التفكير الإيجابي مع الحد من الإجهاد، الذي له تأثير على الصحة العامة ويساعد على تعزيز جهاز المناعة.2- تجنب التقاعد المبكريمكن أن يبدو تأخير التقاعد أمرا بديهيا، ولكنه قد يضيف سنوات إلى حياتك، وفقا لدراسة أجريت عام 2016.وتتبع الباحثون في جامعة ولاية أوريغون 2956 شخصا، ووجدوا أن البالغين الأصحاء الذين تقاعدوا عن عمر يناهز 66 عاما، بدلا من 65 عاما، انخفض لديهم خطر الوفاة المرتبط بعدة أسباب صحية، بنسبة 11% مقارنة بالذين تقاعدوا في وقت سابق.3- الإنجابوجدت دراسة سويدية أجريت العام الماضي، أن الأشخاص الذين ينجبون أطفالا، يعيشون أكثر من عامين إضافيين على الأقل، مقارنة بأولئك الذين لم ينجبوا الأطفال.4- الابتعاد عن المستشفياتيبدو أن المرضى الذين يحتاجون إلى علاج في المستشفى لفترات طويلة، لأي سبب من الأسباب، هم الأكثر عرضة للموت المبكر.ووجدت ورقة بحثية نُشرت في أكتوبر الماضي، أن 7800 حالة وفاة حدثت في الفترة بين يوليو 2014 ويونيو 2015، في إنجلترا وويلز، حيث تم وضع كبار السن والضعفاء في المستشفى لفترة أطول من اللازم.وتشير الأبحاث الأمريكية إلى أن حوالي ثلث المرضى، الذين تزيد أعمارهم عن 70 سنة، وأكثر من نصف المرضى الذين تزيد أعمارهم عن 85 عاما، يغادرون المستشفى مع تفاقم مرضهم أكثر من وقت الدخول.5- ممارسة المشيوجد باحثون أمريكيون وسويديون أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاما ممن يمارسون رياضة المشي السريع بانتظام، يعيشون فترة أطول من أولئك غير النشطين.ويمكن للأشخاص الذين يتبعون الحد الأدنى (150 دقيقة) من المشي السريع، أن يكسبوا ما يصل إلى 4 سنوات ونصف من العمر الإضافي.6- صحة العلاقة العاطفيةوجدت دراسة شملت 918 رجلا في ويلز، أجريت بين عامي 1979 و1993، أن الأشخاص الذين يمارسون العلاقة الجنسية مرتين في الأسبوع، أقل عرضة لخطر الوفاة بنسبة 50%، مقارنة مع أولئك الذين مارسوا الجنس مرة في الشهر.7- شرب القهوة اليونانيةيمكن أن يحمل شرب القهوة عالية التركيز سر امتلاك سكان جزيرة، إيكاريا، اليونانية أعلى معدل لطول العمر في العالم، حيث يعيش 1% منهم مدة 90 عاما مقارنة بالمعدل الأوروبي الذي لا يتجاوز 0.1%.وتبين للباحثين أن عادات شرب القهوة لدى الأشخاص فوق سن 65 عاما، تحسن من صحة القلب بمعدل كبير.وتعرف القهوة اليونانية بأنها غنية بالمواد الكيميائية، التي تسمى polyphenols، ومضادات الأكسدة، التي تساعد على التخلص من المكونات الضارة في الدم. كما تتميز بأنها منخفضة الكافيين مقارنة بالقهوة سريعة التحضير.8- الحصول على قسط كاف من النومتظهر العديد من الدراسات أن الأشخاص الذين لا يحصلون على قسط كاف من النوم، ينخفض متوسط العمر المتوقع لديهم.ووجدت دراسة أجريت عام 2010، شملت مليون شخص في 8 بلدان، أن النوم أقل من 6 ساعات في الليلة، جعل الناس أكثر عرضة للوفاة المبكرة بنسبة 12%.وفي الوقت ذاته، يزيد النوم لأكثر من 9 ساعات من احتمال الوفاة المبكرة بنسبة 30%.وتشمل الآثار الجانبية للحرمان من النوم، السمنة وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والاكتئاب. 

ديلي ميل



اقرأ أيضاً
تأثير العمل ليلا على الصحة
يشير الطبيب الروسي مارات فاراخوف إلى أن العمل في أوقات غير منتظمة أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية. وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب:"الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية". وأضاف:"اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرمونات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم... كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي".وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام. المصدر: mail.ru
صحة

عكس الشائع.. البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات
أثبت العلماء أنه لا يوجد فرق فعلي بين تناول اللحوم ومنتجات الألبان أو المصادر النباتية بعد التمرين، على عكس الاعتقاد السائد بأن البروتين الحيواني هو النوع الأفضل لبناء العضلات، وذلك بحسب ما ورد في تقرير نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Medicine and Science in Sports and Exercise. نظام غذائي نباتي واستعان باحثون من جامعة إلينوي بـ 40 مشاركًا نشيطًا بدنيًا - 28 ذكرًا و12 أنثى - تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عامًا، والذين شاركوا في "حمية التعود" لمدة سبعة أيام لإعادة ضبط أجسامهم قبل تجربة البروتين. ثم تم توزيعهم عشوائيًا على نظام غذائي نباتي لمدة تسعة أيام أو نظام غذائي شامل من تصميم العلماء. احتوى النظام الغذائي الشامل على 70% على الأقل من البروتين الحيواني، وشمل لحم بقري ودجاج ومنتجات ألبان وبيض. أما النظام الغذائي النباتي، فقد أولى اهتمامًا خاصًا لمحتوى الأحماض الأمينية، لضمان اكتمال البروتينات النباتية ومقارنتها بالمصادر الحيوانية. وبشكل عام، تناول المشاركون حوالي 1.1-1.2 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا. تمارين تقوية العضلات ثم قُسِّمت المجموعات بشكل أكبر: تناول بعض المشاركين نفس كمية البروتين تقريبًا على مدار ثلاث وجبات يوميًا، بينما تناول آخرون نسبًا متفاوتة من البروتين في خمس وجبات لنفس الفترة الزمنية، وكانت أكبر كمية في وقت متأخر من اليوم. خلال هذه الفترة، مارس الجميع تمارين تقوية العضلات القائمة على الأوزان كل ثلاثة أيام في المختبر. كما راقبت أجهزة قياس التسارع النشاط البدني خارج بيئة المختبر. تأثيرات متشابهة عندما أُخذت خزعات من عضلات الساق في نهاية التجربة، ومقارنتها بعينات قبل بدء التجربة، فوجئ الباحث الرئيسي نيكولاس بيرد بالنتائج. لأنه لم تكن هناك اختلافات في كيفية تخليق العضلات لمصدري البروتين في الأنظمة الغذائية، ولم يكن هناك تأثير لدمج البروتين بالتساوي في الوجبات على مدار اليوم. أظهرت نتائج الدراسة أنه لا يهم مصدر البروتين، ولا ما إذا كانت الكمية تُؤكل مرة واحدة أو تُقسّم على وجبات طوال اليوم. عكس الاعتقاد السائد قال الباحث بورد: "كان الاعتقاد السائد أو المبدأ السائد حاليًا هو أن مصادر البروتين الحيوانية أفضل، وخاصةً لاستجابة بناء العضلات". وكتب الباحثون: "أظهرت النتائج أن التأثير للأنماط الغذائية الحيوانية مقابل النباتية متشابه". "علاوة على ذلك، لا يوجد تأثير تنظيمي للتوزيع بين النمطين الغذائيين على تحفيز معدلات تخليق البروتين الليفي العضلي لدى الشباب". وفي حين أن رواد الصالات الرياضية ربما لا يزالون يُشيدون بمخفوق مصل اللبن بعد التمرين، إلا أن بيرد يقول إن الأفضل هو ببساطة "النوع الذي تتناوله بعد التمرين". وأضاف: "طالما أن الشخص يحصل على كمية كافية من البروتين عالي الجودة من طعامه، فلن يُحدث ذلك فرقًا".
صحة

دراسة: العلاج المناعي يبشر بتقليص الحاجة للجراحة لمرضى السرطان
كشفت دراسة جديدة واعدة أن العلاج المناعي قد يساعد مرضى السرطان على تجنب العمليات الجراحية، وهو خطوة كبيرة نحو العلاجات غير الجراحية. وأجرى الدراسة باحثون من مركز ميموريال سلون كيترينغ للسرطان ومراكز بحثية أخرى في الولايات المتحدة، وتم عرض نتائجها في أبريل الماضي في الاجتماع السنوي لجمعية أبحاث السرطان الأميركية، بالتزامن مع نشرها في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (The New England Journal of Medicine)، وكتبت عنها مجلة "نيوزويك" (Newsweek). وتناولت الدراسة فعالية العلاج المناعي مثل حقن "دوستاراليماب" (Dostarlimab) في تقليص الأورام من دون الحاجة إلى الجراحة. ويعمل هذا العلاج على تعزيز قدرة الجسم في اكتشاف وتدمير خلايا السرطان. وقد أظهرت النتائج فعالية العلاج حتى في الحالات المتقدمة من السرطان. وأظهر العلاج المناعي في دراسة سابقة نتائج مذهلة مع مرضى سرطان المستقيم، حيث بقي جميع المشاركين الذين تلقوا العلاج معافين من السرطان بعد 4 سنوات. أما في الدراسة الحالية التي شملت مرضى يعانون من أنواع مختلفة من السرطان مثل القولون والمريء والمعدة، فقد أظهرت النتائج أن 92% من المرضى لم تظهر عليهم أي علامات للمرض بعد عامين من العلاج. ويخطط الباحثون لمتابعة المرضى لفترة أطول وإجراء التجارب لتحديد فعالية هذا العلاج على المدى الطويل في مختلف أنواع ومراحل السرطان، وإذا كانت النتائج إيجابية، فقد يُصبح العلاج المناعي خيارا أساسيا في علاج المرضى مما يُعيد صياغة رعاية السرطان لسنوات قادمة.
صحة

مشروبات طبيعية تقلل التوتر والقلق
في ظل ضغوط الحياة اليومية، يبحث الكثيرون عن حلول طبيعية بديلة للأدوية لتخفيف التوتر. إليكم أفضل المشروبات المضادة للتوتر والقلق والمدعومة علميا. في حديث خاص لموقع "موسكو 24"، كشف أخصائي التغذية الروسي يفغيني أرزاماستسيف عن أحد أكثر المشروبات فعّالية لمقاومة التوتر اليومي، وهو الكاكاو بالحليب، موضحا أنه غني بالمغنيسيوم الذي يعمل على تنظيم عمل الجهاز العصبي ويخفف تشنجات العضلات الناتجة عن التوتر، ويحفز إنتاج GABA (الناقل العصبي المهدئ) والكالسيوم الذي يدعم نقل الإشارات العصبية بسلاسة. وينصح بشرب الكاكاو مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا، بجرعة 200 مل في المرة الواحدة. وأضاف:"من المشروبات الطبيعية التي تساعد على التخفيف من التوتر أيضا مغلي البابونج أو مغلي النعناع مع الليمون. هذه الأعشاب تحتوي على زيوت عطرية لها تأثير مهدئ". وأشار الطبيب إلى أن لدى البعض حساسة من بعض أنواع النباتات الطبية أو مشكلات في الجهاز الهضمي، لذا يجب توخي الحذر عند اختيار المشروبات الطبيعية. وبحسب بعض الأطباء وخبراء الصحة فإن شاي الزنجبيل يساعد على التقليل من التوتر والقلق، إذ يمكن تقطيع الزنجبيل ووضعه في ماء ساخن ومن ثم تصفيته وإضافة العسل وعصير الليمون إليه ليصبح مشروبا طبيعيا مفيدا للصحة وله مفعول مهدئ.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة