دولي

8 قتلى و287 إصابة بهجوم إيراني استهدف وسط وشمال إسرائيل


كشـ24 - وكالات نشر في: 16 يونيو 2025

قتل 8 إسرائيليين وأصيب 287 فيما سجل مفقود واحد، فجر الاثنين، بهجوم صاروخي شنته إيران على إسرائيل في إطار ردها على العدوان الذي أطلقته تل أبيب على إيران منذ الجمعة.

وبأكثر من 70 صاروخا استهدفت إيران منطقة تل أبيب الكبرى ومدن بيتح تكفا وبني براك وحيفا وسط وشمال إسرائيل، ووصفت القناة 12 العبرية الهجوم بأنه "مميت وتسبب بدمار هائل".

وقالت هيئة البث العبرية الرسمية إن "8 إسرائيليين قتلوا في هجوم صاروخي إيراني أصاب تل أبيب الكبرى ومدن بيتح تكفا وبني براك وحيفا".

ومن جهتها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت": "بحلول صباح الاثنين، استقبلت مستشفيات إسرائيل 287 مصابًا جراء الهجمات الليلية".

وأضافت: "وفقًا لمسؤولي الصحة، كان أحد المصابين في حالة خطيرة، و13 مصابًا بجروح متوسطة، و240 مصابًا بجروح طفيفة، و11 مصابًا بصدمة. ويخضع 25 آخرون لمزيد من التقييم".

وبحسب الصحيفة فإنه "في بتاح تكفا (وسط)، قُتل أربعة أشخاص بعد أن أصاب صاروخ إيراني برجا سكنيا".

وقالت: "انتشلت فرق الإنقاذ جثة رجل من تحت أنقاض مبنى آخر في بني براك المجاورة، حيث تضررت مدرسة أيضًا".

وأضافت: "في حيفا، أصاب صاروخ منطقة سكنية أخرى، وعُثر لاحقًا على ثلاثة أشخاص كانوا قد أُبلغ عن فقدانهم سابقًا أمواتًا تحت الأنقاض".

وتابعت: "كما تعرضت أحياء سكنية في تل أبيب لإصابات مباشرة، وأصيب أكثر من 100 شخص في المدينة".

من جانبها، ذكرت القناة 12، أن منزل عضو الكنيست حانوخ ميليفيتسكي في مدينة بيتح تكفا تضرر بسبب الهجمات الصاروخية.

في السياق نفسه، ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" نقلا عن شهود عيان أن حجم الدمار "هائل" في تل أبيب الكبرى.

كما قالت صحيفة "هآرتس" إن بعض الهجمات الإيرانية استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية إضافة إلى بنى تحتية في المدن.

وأفادت هيئة البث العبرية بانهيار مبنى تعرض لإصابة بصاروخ إيراني في منطقة تل أبيب.

وفي السياق ذاته، قالت القناة 12 إن صاروخا إيرانيا أصاب ملجأ بشكل مباشر في بتاح تكفا (وسط) وأدى لمقتل 3 إسرائيليين.

ونقلت صحيفة معاريف عن متحدث الإسعاف الإسرائيلي قوله إن "الملاجئ قد لا تصمد في وجه الصواريخ الإيرانية".

من جانبها قالت الشرطة إن "الأوضاع صعبة للغاية في المواقع المستهدفة بالصواريخ الإيرانية وسط البلاد"، وفق القناة 14 العبرية.

وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، بدأت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، فقصفت منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين، ما خلف إجمالا 224 قتيلا و1277 جريحا.

وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد بسلسلة هجمات بصاروخية باليستية وطائرات مسيّرة، بلغ عدد موجاتها 11، وخلفت حتى فجر الاثنين نحو 22 قتيلا وأكثر من 632 مصابا، وأضرار مادية كبيرة، وفق وزارة الصحة الإسرائيلية وإعلام عبري.

قتل 8 إسرائيليين وأصيب 287 فيما سجل مفقود واحد، فجر الاثنين، بهجوم صاروخي شنته إيران على إسرائيل في إطار ردها على العدوان الذي أطلقته تل أبيب على إيران منذ الجمعة.

وبأكثر من 70 صاروخا استهدفت إيران منطقة تل أبيب الكبرى ومدن بيتح تكفا وبني براك وحيفا وسط وشمال إسرائيل، ووصفت القناة 12 العبرية الهجوم بأنه "مميت وتسبب بدمار هائل".

وقالت هيئة البث العبرية الرسمية إن "8 إسرائيليين قتلوا في هجوم صاروخي إيراني أصاب تل أبيب الكبرى ومدن بيتح تكفا وبني براك وحيفا".

ومن جهتها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت": "بحلول صباح الاثنين، استقبلت مستشفيات إسرائيل 287 مصابًا جراء الهجمات الليلية".

وأضافت: "وفقًا لمسؤولي الصحة، كان أحد المصابين في حالة خطيرة، و13 مصابًا بجروح متوسطة، و240 مصابًا بجروح طفيفة، و11 مصابًا بصدمة. ويخضع 25 آخرون لمزيد من التقييم".

وبحسب الصحيفة فإنه "في بتاح تكفا (وسط)، قُتل أربعة أشخاص بعد أن أصاب صاروخ إيراني برجا سكنيا".

وقالت: "انتشلت فرق الإنقاذ جثة رجل من تحت أنقاض مبنى آخر في بني براك المجاورة، حيث تضررت مدرسة أيضًا".

وأضافت: "في حيفا، أصاب صاروخ منطقة سكنية أخرى، وعُثر لاحقًا على ثلاثة أشخاص كانوا قد أُبلغ عن فقدانهم سابقًا أمواتًا تحت الأنقاض".

وتابعت: "كما تعرضت أحياء سكنية في تل أبيب لإصابات مباشرة، وأصيب أكثر من 100 شخص في المدينة".

من جانبها، ذكرت القناة 12، أن منزل عضو الكنيست حانوخ ميليفيتسكي في مدينة بيتح تكفا تضرر بسبب الهجمات الصاروخية.

في السياق نفسه، ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" نقلا عن شهود عيان أن حجم الدمار "هائل" في تل أبيب الكبرى.

كما قالت صحيفة "هآرتس" إن بعض الهجمات الإيرانية استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية إضافة إلى بنى تحتية في المدن.

وأفادت هيئة البث العبرية بانهيار مبنى تعرض لإصابة بصاروخ إيراني في منطقة تل أبيب.

وفي السياق ذاته، قالت القناة 12 إن صاروخا إيرانيا أصاب ملجأ بشكل مباشر في بتاح تكفا (وسط) وأدى لمقتل 3 إسرائيليين.

ونقلت صحيفة معاريف عن متحدث الإسعاف الإسرائيلي قوله إن "الملاجئ قد لا تصمد في وجه الصواريخ الإيرانية".

من جانبها قالت الشرطة إن "الأوضاع صعبة للغاية في المواقع المستهدفة بالصواريخ الإيرانية وسط البلاد"، وفق القناة 14 العبرية.

وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، بدأت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، فقصفت منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين، ما خلف إجمالا 224 قتيلا و1277 جريحا.

وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد بسلسلة هجمات بصاروخية باليستية وطائرات مسيّرة، بلغ عدد موجاتها 11، وخلفت حتى فجر الاثنين نحو 22 قتيلا وأكثر من 632 مصابا، وأضرار مادية كبيرة، وفق وزارة الصحة الإسرائيلية وإعلام عبري.



اقرأ أيضاً
الاتحاد الأوروبي يأسف للعقوبات الأمريكية على مقررة أممية
أعرب الاتحاد الأوروبي عن «أسفه العميق» للعقوبات الأمريكية المفروضة على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة التي انتقدت سياسة واشنطن إزاء الحرب في غزة واتهمت إسرائيل بارتكاب «إبادة جماعية».وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية أنوار العوني الجمعة: «يؤيد الاتحاد الأوروبي بقوة منظومة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، ونبدي أسفنا العميق لقرار فرض عقوبات على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة».
دولي

تل أبيب تتوعد طهران في حال “العودة للحرب”
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أمس، إن بلاده سترد على أي تهديد إيراني بضربات «أشد قوة»، مُوجهاً تحذيراً ضمنياً إلى المرشد الإيراني علي خامنئي. وقال كاتس في مناسبة لسلاح الجو: «ستصل يد إسرائيل الطويلة إليكم في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها». وأضاف: «لا يوجد مكان يمكنكم الاختباء فيه، وإذا اضطررنا للعودة، فسنعود بقوة أكبر». في غضون ذلك، دعا رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كاستا في اتصال هاتفي مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إلى استئناف التعاون بين طهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية. من جهة أخرى، حذرت مجموعة من المشرعين الإيرانيين، الرئيس بزشكيان من «تشجيع التصعيد الأميركي»، وقالت في بيان انتقد تصريحاته لمذيع أميركي مؤخراً، إن حديثه عن استئناف المفاوضات مع أميركا «محبطة وهزيلة». كما واجه بزشكيان انتقادات بشأن إنكار فتاوى لقتل الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال النائب الإيراني كامران غضنفري: «متى وقعت يدنا على ترمب، سنقضي عليه».
دولي

مطالب في مصر بإسقاط الجنسية عن أئمة مسلمين بسبب إسرائيل
وصف وكيل وزارة الأوقاف المصري الأسبق والكاتب الإسلامي الشيخ سعد الفقي، زيارة وفد من الأئمة الأوروبيين إلى إسرائيل بأنها "جريمة مكتملة الأركان". وقال في تصريحات لـRT: "المؤسف أن هؤلاء من يدعون الإسلام يقدمون غطاء شرعيا للمحتل الذي يقتل الأطفال والنساء والشيوخ ويغتصب دولة فلسطين". وأضاف الفقي في تصريحاته: "زيارة الأئمة ستكون لعنة تطاردهم على مر الزمان والمكان"، مطالبا الدول التابعين لها بـ"إسقاط الجنسية عنهم وملاحقتهم قضائيا". كما أكد أن هذا العمل "المشين" لن يغير من الواقع شيئا، قائلا: "الصهاينة مهما حاولوا تبييض صورتهم فهم ممقوتون وملطخون بالدماء.. التطبيع جريمة، وكان أولى بهم التمسك بثوابت الدين الإسلامي". وتساءل الفقي بسخرية: "هل تكلم الأئمة مع الصهاينة عن المسجد الأقصى الأسير؟ وهل تحدثوا معهم عن الأطفال الذين قُتلوا والنساء الذين زهقت أرواحهم؟"، معتبرا أن الزيارة "بيع للضمائر بثمن بخس". وكانت مؤسسات دينية مصرية قد شنت هجوما لاذعا لزيارة أئمة أوروبيين لإسرائيل، وقال الأزهر إن "من وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين" الذين قاموا بالزيارة "لا ‏يمثلون الإسلام ولا ‏المسلمين". وذكر الأزهر الشريف، في بيان الخميس، أنه "تابع باستياء بالغ زيارة عدد ممن وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين بقيادة المدعو حسن شلغومي، إلى الأراضي ‏الفلسطينية ‏المحتلة، ولقاء رئيس الكيان الصهيوني المحتل، وحديثهم المشبوه والخبيث عن أن الزيارة تهدف ‏إلى ترسيخ ‌‏التعايش والحوار بين الأديان، ضاربين صفحًا عن معاناة الشعب الفلسطيني من إبادة جماعية ‏وعدوان غير ‏مسبوق ومجازر ومذابح وقتل متواصل للأبرياء لأكثر من 20 شهرا". وفي هذا السياق، قال مفتي الجمهورية المصري، نظير محمد عياد، إنه راقب "ببالغ الأسف" تلك الزيارة التي وصفها "بالمنكرة" التي قام بها "مجموعة ممن يسوقون لأنفسهم على أنهم من رجال الدين، ممن باعوا ضمائرهم بثمن بخس، وتوشَّحوا برداء الدين زورا وبهتانا"، وفق قوله.
دولي

وزير الدفاع الإسرائيلي: سنضرب إيران مجدداً إذا هددتنا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إن إسرائيل ستضرب إيران مجدداً إذا تعرضت لتهديد منها. ونقل عنه بيان صادر عن مكتبه القول: «ستصل إليكم يد إسرائيل الطويلة في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها. لا مكان للاختباء. إذا اضطررنا للعودة، فسنعود وبقوة أكبر».
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة