7 علامات خفية تدل على أن جسمك يعاني من نقص في اليود – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 16 أبريل 2025, 07:33

صحة

7 علامات خفية تدل على أن جسمك يعاني من نقص في اليود


كشـ24 نشر في: 14 أبريل 2025

كشف طبيب عن علامات "غريبة" قد يكون ظهورها مؤشرا على نقص خطير في نسبة اليود في الجسم.

ويشير الخبراء الصحيون إلى أن اليود يساعد على إنتاج هرمونات الغدة الدرقية، التي تحافظ على صحة الخلايا ومعدل الأيض (السرعة التي تحدث بها التفاعلات الكيميائية في الجسم).

وتشمل مصادر اليود حليب البقر ومنتجات الألبان والبيض والأسماك البحرية والمحار. ولحسن الحظ، فإن معظم الناس قادرون على تلبية احتياجاتهم اليومية من خلال اتباع نظام غذائي متوازن ومتنوع. ومع ذلك، هذا لا ينطبق على الجميع، حيث يوضح الأطباء: "إذا كنت تتبع نظاما غذائيا نباتيا صارما ولا تتناول أي أسماك أو بيض أو حليب بقر أو منتجات ألبان أخرى، فقد ترغب في التفكير في تناول أطعمة مدعمة باليود أو تناول مكملات اليود".

وفي حين أن الإفراط في تناول اليود قد يكون ضارا أيضا، فإن تناول 0.5 ملغ أو أقل يوميا من غير المرجح أن يسبب أي ضرر. وإذا كنت تعاني من نقص اليود، فقد تلاحظ بعض العلامات "الغريبة".

ويوضح الدكتور إيريك بيرغ، المتخصص في النظم الغذائية الصحية، لمتابعيه البالغ عددهم 13 مليونا على "يوتيوب"، قائلا: "لسوء الحظ، أصبح نقص اليود أكثر شيوعا بسبب تدهور التربة والمواد الكيميائية في إمدادات المياه".

وفي مقطع الفيديو الخاص به بعنوان "7 علامات تحذيرية لنقص خطير في المغذيات"، حدد الدكتور بيرغ عدة علامات "غريبة" ينصح بعدم تجاهلها مطلقا:

1. ترقق الجزء الخارجي من الحاجبين (فقدان كثافة الشعر في الثلث الخارجي من الحاجب - الجزء الأقرب إلى الأذنين).

2. تساقط الشعر

3. بحة الصوت

4. تضخم اللسان

5. زيادة الوزن غير المبررة

6. ارتفاع مستويات الإستروجين

7. انخفاض معدل الذكاء

وإذا كانت لديك أي من هذه الأعراض، فهذا لا يعني بالضرورة أنك تعاني من نقص اليود، ولكن من الأفضل فحص نفسك لمعرفة السبب الجذري.

ويوضح الدكتور بيرغ أن نقص اليود في الجسم يمكن أن يظهر من خلال مجموعة من الأعراض الواضحة، حيث قد يعاني الشخص من تساقط الشعر وترقق واضح في الجزء الخارجي من الحواجب، إلى جانب شعور مزعج بوجود كتلة في الحلق وزيادة غير مبررة في الوزن. كما يمكن ملاحظة تغيرات في شكل اللسان مثل ظهور انبعاجات على جانبيه.

ومن ناحية أخرى، يرتبط نقص اليود باضطرابات هرمونية تظهر عبر أعراض مثل تراكم الدهون في منطقة الأرداف والوركين، نوبات صداع متكررة، ودورة شهرية أكثر غزارة وألما من المعتاد.

ويحذر الدكتور من التأثير السلبي لنقص اليود على الوظائف العقلية، حيث قد يؤدي إلى ضعف في الذاكرة وصعوبات في التركيز، نظرا للعلاقة الوثيقة بين الغدة الدرقية وصحة الدماغ.

تجدر الإشارة إلى أن هذه المشكلة الصحية لا تقتصر على فئة عمرية محددة، بل يمكن أن تصيب الأشخاص في مختلف مراحل حياتهم، وهي تعتبر من أكثر اضطرابات الغدة الدرقية انتشارا على مستوى العالم.

ويختتم الدكتور بيرج بتأكيده على الأهمية البالغة لليود في الحفاظ على التوازن الهرموني، ودعم الصحة الإنجابية، وتعزيز الأداء الذهني والعاطفي للإنسان.

المصدر: إكسبريس

كشف طبيب عن علامات "غريبة" قد يكون ظهورها مؤشرا على نقص خطير في نسبة اليود في الجسم.

ويشير الخبراء الصحيون إلى أن اليود يساعد على إنتاج هرمونات الغدة الدرقية، التي تحافظ على صحة الخلايا ومعدل الأيض (السرعة التي تحدث بها التفاعلات الكيميائية في الجسم).

وتشمل مصادر اليود حليب البقر ومنتجات الألبان والبيض والأسماك البحرية والمحار. ولحسن الحظ، فإن معظم الناس قادرون على تلبية احتياجاتهم اليومية من خلال اتباع نظام غذائي متوازن ومتنوع. ومع ذلك، هذا لا ينطبق على الجميع، حيث يوضح الأطباء: "إذا كنت تتبع نظاما غذائيا نباتيا صارما ولا تتناول أي أسماك أو بيض أو حليب بقر أو منتجات ألبان أخرى، فقد ترغب في التفكير في تناول أطعمة مدعمة باليود أو تناول مكملات اليود".

وفي حين أن الإفراط في تناول اليود قد يكون ضارا أيضا، فإن تناول 0.5 ملغ أو أقل يوميا من غير المرجح أن يسبب أي ضرر. وإذا كنت تعاني من نقص اليود، فقد تلاحظ بعض العلامات "الغريبة".

ويوضح الدكتور إيريك بيرغ، المتخصص في النظم الغذائية الصحية، لمتابعيه البالغ عددهم 13 مليونا على "يوتيوب"، قائلا: "لسوء الحظ، أصبح نقص اليود أكثر شيوعا بسبب تدهور التربة والمواد الكيميائية في إمدادات المياه".

وفي مقطع الفيديو الخاص به بعنوان "7 علامات تحذيرية لنقص خطير في المغذيات"، حدد الدكتور بيرغ عدة علامات "غريبة" ينصح بعدم تجاهلها مطلقا:

1. ترقق الجزء الخارجي من الحاجبين (فقدان كثافة الشعر في الثلث الخارجي من الحاجب - الجزء الأقرب إلى الأذنين).

2. تساقط الشعر

3. بحة الصوت

4. تضخم اللسان

5. زيادة الوزن غير المبررة

6. ارتفاع مستويات الإستروجين

7. انخفاض معدل الذكاء

وإذا كانت لديك أي من هذه الأعراض، فهذا لا يعني بالضرورة أنك تعاني من نقص اليود، ولكن من الأفضل فحص نفسك لمعرفة السبب الجذري.

ويوضح الدكتور بيرغ أن نقص اليود في الجسم يمكن أن يظهر من خلال مجموعة من الأعراض الواضحة، حيث قد يعاني الشخص من تساقط الشعر وترقق واضح في الجزء الخارجي من الحواجب، إلى جانب شعور مزعج بوجود كتلة في الحلق وزيادة غير مبررة في الوزن. كما يمكن ملاحظة تغيرات في شكل اللسان مثل ظهور انبعاجات على جانبيه.

ومن ناحية أخرى، يرتبط نقص اليود باضطرابات هرمونية تظهر عبر أعراض مثل تراكم الدهون في منطقة الأرداف والوركين، نوبات صداع متكررة، ودورة شهرية أكثر غزارة وألما من المعتاد.

ويحذر الدكتور من التأثير السلبي لنقص اليود على الوظائف العقلية، حيث قد يؤدي إلى ضعف في الذاكرة وصعوبات في التركيز، نظرا للعلاقة الوثيقة بين الغدة الدرقية وصحة الدماغ.

تجدر الإشارة إلى أن هذه المشكلة الصحية لا تقتصر على فئة عمرية محددة، بل يمكن أن تصيب الأشخاص في مختلف مراحل حياتهم، وهي تعتبر من أكثر اضطرابات الغدة الدرقية انتشارا على مستوى العالم.

ويختتم الدكتور بيرج بتأكيده على الأهمية البالغة لليود في الحفاظ على التوازن الهرموني، ودعم الصحة الإنجابية، وتعزيز الأداء الذهني والعاطفي للإنسان.

المصدر: إكسبريس



اقرأ أيضاً
الملح وتأثيره غير المتوقع على الصحة العقلية
أظهرت دراسة حديثة، أجراها فريق بحثي في جامعة شينجيانغ الطبية الصينية، تأثيرات غير متوقعة لإضافة الملح إلى الطعام على الصحة العقلية. واستندت الدراسة إلى بيانات من حوالي نصف مليون بالغ بريطاني، حيث كشفت أن الأشخاص الذين يضيفون الملح بانتظام إلى وجباتهم بعد إعداد الطعام، سواء كان ذلك أثناء الطهي أو باستخدام الملح مباشرة قبل الأكل، كانوا أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والقلق بنسبة تقارب 40%، مقارنة بمن لا يضيفونه أبدا أو نادرا. أما بالنسبة لأولئك الذين يضيفون الملح من حين لآخر، فقد تراوحت المخاطر المتزايدة بين 5% و8%. وأظهر تحليل البيانات أن 9516 شخصا يعانون من الاكتئاب، في حين يعاني 11796 شخصا من القلق. وتنوعت التفسيرات المحتملة لهذا التأثير، حيث يُحتمل أن يكون الملح مسؤولا عن تسريع عملية الشيخوخة البيولوجية أو زيادة خطر الإصابة بمشاكل الصحة العقلية. كما قد يؤثر على هرموني المزاج الرئيسيين، السيروتونين والدوبامين، ما يساهم في حدوث اضطرابات نفسية. ووفقا للباحثين، فإن دراستهم تعد "الأولى التي تشير إلى وجود آثار سلبية واضحة للملح على خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق عند إضافته إلى الطعام". المصدر: روسيا اليوم.
صحة

فيتامين “ك” يدعم التعلم ويقي من ضعف الذاكرة
كشفت دراسة حديثة عن الدور الذي يلعبه فيتامين ك في الحفاظ على صحة الدماغ، حيث أظهرت النتائج أن له تأثيرا إيجابيا في حماية الوظائف الإدراكية من التدهور مع التقدم في العمر. وأوضحت الدراسة أن الحصول على كميات كافية من هذا الفيتامين عبر النظام الغذائي المتوازن يسهم في دعم وظائف الدماغ، خاصة تلك المتعلقة بالذاكرة والقدرة على التعلم. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة تافتس في الولايات المتحدة، ونشرت في "مجلة التغذية" (Journal of Nutrition)، وكتب عنها موقع يوريك ألرت. فيتامين ك في نظامك الغذائي يُوصى بتناول فيتامين ك بكمية 120 مايكروغراما للرجال و90 مايكروغراما للنساء يوميا من مصادره الطبيعية. ويوجد فيتامين ك بشكل أساسي في الخضروات الورقية مثل السبانخ والبروكلي، كما يوجد أيضا في الزيوت النباتية مثل زيت الزيتون، زيت فول الصويا، وزيت الكانولا، وتوجد منه كميات أقل في اللحوم ومنتجات الألبان. ويمكن الحصول على كفاية فيتامين ك من خلال نظام غذائي متنوع ومتوازن. على سبيل المثال، نصف كوب من السبانخ يكفي لسد أكثر من نصف الاحتياج اليومي من فيتامين ك، بينما نصف كوب من البروكلي المسلوق يغطي كامل الاحتياج اليومي تقريبا. كما أن ملعقة كبيرة من زيت الزيتون تُغطي حوالي 10% من الاحتياج اليومي. تأثير فيتامين ك على التعلم والذاكرة درس الباحثون تأثير فيتامين ك على مجموعتين من الفئران لمدة 6 أشهر، مقارنين بين مجموعة تناولت نظاما غذائيا فقيرا بفيتامين ك ومجموعة تناولت نظاما غذائيا متوازنا. وأظهرت النتائج انخفاضا كبيرا في مستويات الميناكينون-4، وهو شكل من فيتامين ك ينتشر في أنسجة الدماغ، لدى الفئران التي تناولت نظاما غذائيا فقيرا بفيتامين ك. وارتبط هذا النقص بتدهور إدراكي واضح تم قياسه عبر اختبارات سلوكية مخصصة لتقييم التعلم والذاكرة. وعانت الفئران التي تعرضت لنقص فيتامين ك ضعفا في التمييز بين الأجسام المألوفة والأجسام الجديدة في اختبار التعرف على الأجسام الجديدة، وهذا يدل على ضعف الذاكرة. وفي اختبار آخر لقياس التعلم مكان الأشياء، طُلب من الفئران تحديد موقع منصة مخفية داخل حوض ماء، واستغرقت الفئران التي تعاني من نقص فيتامين ك وقتا أطول بكثير لتعلم المهمة مقارنة بالفئران الأخرى. ولاحظ الباحثون انخفاض عدد الخلايا العصبية الجديدة في منطقة الحُصين (Hippocampus) في الدماغ والتي تلعب دورا في تكوّن الذاكرة والتعلم، بالإضافة إلى وجود عدد أكبر من الخلايا المناعية النشطة في أدمغة الفئران المصابة بنقص فيتامين ك، وهذا يشير إلى ارتفاع مستويات الالتهاب العصبي.
صحة

لكونه مضاداً للجلطات..تعرف على أبرز الفوائد الصحية للبروكلي
يعتبر البروكلي من الخضراوات الغنية بالفوائد الصحية المذهلة، ففضلا عن أنه مليء بمضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من العديد من الأمراض، يحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية الضرورية لصحة الجسم بشكل عام. ويعتبر البروكلي خيارًا مثاليًا لإضافته إلى جميع الوجبات، وإليكم فيما يلي أبرز وأهم فوائد البروكلي، حسبما جاء في موقع "thenutraplanet". 1- تقوية المناعة البروكلي غني بفيتامين C، الذي يُعتبر عنصرًا أساسيًا لدعم جهاز المناعة من خلال تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء، ما يجعله خيارًا ممتازًا لمكافحة نزلات البرد، وتقليل مدة المرض، والوقاية من العدوى. 2- تحسين الهضم البروكلي غني بالألياف التي تساعد في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، كما تساهم في الوقاية من الإمساك وتعزيز صحة الأمعاء عن طريق تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، وهذا يعزز توازن الميكروبيوم، ويقلل الالتهابات، ويحسن امتصاص العناصر الغذائية. 3- تقوية العظام والمفاصل يُعد البروكلي مصدرًا ممتازًا لفيتامين K والكالسيوم، وكلاهما ضروريان لصحة العظام. كوب واحد من البروكلي يحتوي على 116% من احتياجات الجسم اليومية من فيتامين K، مما يعزز كثافة العظام ويقلل من خطر الإصابة بالكسور. ويعمل الكالسيوم مع فيتامين K على تقوية بنية العظام، مما يساهم في الوقاية من هشاشة العظام ومشاكل المفاصل. 4- يدعم صحة القلب مضادات الأكسدة والألياف في البروكلي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول، مما يُحسن تدفق الدم ويُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. كما يُساهم محتوى البروكلي العالي من البوتاسيوم (8% من الكمية اليومية الموصى بها لكل كوب) في تنظيم ضغط الدم، والحفاظ على نبضات قلب منتظمة، وتعزيز وظائف القلب بشكل عام. 5- الحماية من السرطان البروكلي يحتوي على السلفورافان، وهو مركب نباتي طبيعي ذو خصائص قوية في مكافحة السرطان. تشير الدراسات إلى أن تناول الخضراوات الصليبية مثل البروكلي قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي والبروستات والقولون. ويعمل السلفورافان على استهداف الخلايا الضارة، وتقليل الإجهاد التأكسدي، ودعم عملية التخلص من السموم الطبيعية في الجسم. 6- تحسين وظائف الدماغ البروكلي غني بفيتامين K الذي يُعتبر ضروريًا لصحة الدماغ والوظائف الإدراكية. يساعد هذا الفيتامين على بناء السفينجوليبيدات، وهي نوع من الدهون الضرورية لبنية خلايا الدماغ. كما يحتوي البروكلي على مركبات مثل الجلوكوسينولات التي قد تُبطئ التدهور الإدراكي مع التقدم في السن، وتقليل التهاب الدماغ، مما يحمي من الأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر وباركنسون. 7- تعزيز صحة البشرة نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من فيتامين C، يساعد البروكلي في تعزيز إنتاج الكولاجين، مما يحافظ على نضارة البشرة وشبابها. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة في البروكلي، مثل البيتا كاروتين واللوتين، تحارب الجذور الحرة التي تسبب الشيخوخة المبكرة وتلف الجلد الناتج عن التعرض لأشعة الشمس أو التلوث. 8- التحكم بالوزن البروكلي منخفض السعرات الحرارية، ولكنه غني بالعناصر الغذائية والألياف والماء، مما يجعله غذاءً مثاليًا للتحكم في الوزن. وتساعد الألياف الموجودة في البروكلي على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يقلل من الرغبة في تناول الطعام المفرط أو الوجبات الخفيفة غير الصحية. المصدر: العربية
صحة

منها تخطي وجبة الفطور.. أخطاء شائعة قد تضعف الذاكرة
هل سبق لك أن دخلت إلى غرفة ونسيت سبب وجودك فيها؟ أو واجهت صعوبة في تذكر اسم مألوف؟ هذا يحدث لنا جميعًا! لكن هل تعلم أن بعض العادات اليومية ربما تضعف الذاكرة دون أن تدرك ذلك؟ وفق صحيفة Times of India، هناك 8 أخطاء يقع فيها البعض عن غير قصد ويمكن أن تتسبب في إضعاف الذاكرة، كما يلي: 1. تخطي وجبة الفطور يمكن أن تكون الصباحات مزدحمة، ويعتقد الكثيرون أن تخطي وجبة الفطور أمر بسيط. لكن عقولهم لا توافقهم الرأي، إذ يغذي الإفطار الدماغ بالغلوكوز، وهو ضروري للذاكرة والتركيز. 2. الإفراط في استخدام نظام GPS إن الاعتماد المفرط على نظام تحديد المواقع العالمي GPS بدلاً من استخدام العقل للتنقل يضعف الذاكرة المكانية. إذ يبقى الحُصين، وهو الجزء من الدماغ المسؤول عن الذاكرة والملاحة، نشطاً عندما يحدد الشخص الاتجاهات بنفسه. 3. تصفح وسائل التواصل قبل النوم يعتاد الكثيرون على تصفح منصات التواصل الاجتماعي قبل النوم. غير أن الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات يعطل إنتاج الميلاتونين، مما يصعّب النوم. إذا كان الشخص يرغب في ذاكرة قوية، فعليه تجنب الشاشة قبل ساعة على الأقل من النوم. 4. الإفراط في تناول السكر من المفارقات المدهشة أن الإفراط في تناول المشروبات والحلويات السكرية يزعج العقل على عكس براعم التذوق. إن النظام الغذائي الغني بالسكر المصنع يؤدي إلى التهاب في الدماغ، مما يضعف الذاكرة مع مرور الوقت. 5. تعدد المهام بكثرة يؤثر تعدد المهام بشكل عكسي على الإنتاجية. يعاني الأشخاص الذين يكثرون من تعدد المهام من صعوبة في التركيز وتذكر التفاصيل والتبديل بين المهام بكفاءة. إن التبديل المستمر بين المهام المختلفة يرهق الدماغ ويصعّب تخزين الذكريات الجديدة. 6. قلة التعرض للشمس إذا كان الشخص نادر الخروج، فإن دماغه يُفوت بعض الفوائد المهمة. يرتبط نقص فيتامين D بفقدان الذاكرة وزيادة خطر الإصابة بالخرف. إن التعرض لأشعة الشمس لمدة 15- 20 دقيقة يومياً يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً في الحفاظ على ذاكرة قوية. 7. كبت المشاعر إن كبت التوتر والانفعالات يمكن أن يكون له آثار طويلة المدى على الدماغ. يزيد التوتر المزمن من إنتاج الكورتيزول، وهو هرمون قد يلحق الضرر بالحُصين مع مرور الوقت. هذا يصعّب عملية حفظ واسترجاع الذكريات. 8. قلة شرب كمية كافية من الماء يؤثر الجفاف على الجسم بشكل عام وعلى قدرة الدماغ على العمل بشكل سليم. بل يمكن أن يؤدي الجفاف البسيط إلى ضبابية في الدماغ وارتباك ونسيان. يتكون الدماغ من حوالي 75% من الماء، لذا فإن شرب كمية كافية من السوائل ضروري للحفاظ على عمله بسلاسة.  
صحة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 16 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة