إقتصاد

66 منها حصلت على الموافقة.. مواكبة أزيد من 170 مشروعا بالمغرب خلال 2023


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 22 فبراير 2024

تمكنت الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، خلال سنة 2023، من مواكبة أزيد من 170 مشروعا، حصل 66 منها على موافقة اللجنة الوطنية للاستثمارات، ومثلت غلافا إجماليا بقيمة 137 مليار درهم.

وأفاد بلاغ للوكالة بشأن اجتماع مجلس إدارتها، الذي انعقد أول أمس الثلاثاء برئاسة الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، محسن الجزولي، بأن هذه المشاريع ستمكن من خلق 21000 منصب عمل مباشر، مبرزا أنه طبقا للتوجيهات السامية للملك محمد السادس، الرامية إلى جعل المغرب وجهة جذابة للاستثمارات الوطنية والأجنبية، بفضل المثياق الجديد للاستثمار، تميزت سنة 2023 بديناميكية قوية في مجالات الاستثمار.

كما أوردت الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات أن هذه الاستثمارات توزعت على تسع جهات وأزيد من 20 إقليم وعمالة عبر التراب الوطني، مساهمة في تعزيز التنمية المتوازنة والمنسجمة عبر ربوع البلاد.

وفي ما يخص تنمية الصادرات، تجلت المنهجية الجديدة المعتمدة من قبل الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، خلال سنة 2023، في مقاربة 16 سوقا دولية، إضافة إلى مواكبة 340 مقاولة مغربية ومقاربة 360 من أصحاب الطلبيات.

وفضلا على ذلك، وفي سبيل تعزيز ديناميكية توسع الصناعة والخدمات المغربية على الصعيد الدولي، قامت الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، بتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة والجمعية المغربية للمصدرين والاتحاد العام لمقاولات المغرب، بإطلاق برنامج ممتد على ثلاث سنوات، بعنوان “EXPORT MOROCCO NOW”، للفترة 2024-2026.

وتم تصميم هذا البرنامج لتلبية الاحتياجات الخاصة للشركات والتعاونيات الوطنية، سواء منها الراسخة في مجال التصدير أو تلك الراغبة في ولوج نشاط التصدير. وعرف البرنامج إقبالا كبيرا، كما يتضح من عدد المشاركين فيه والذي فاق 550 مرشحا.

وفي إطار هذه المبادرات الرامية إلى تعزيز الاقتصاد الوطني والنهوض بصورة المغرب على الصعيد الدولي ومواكبة مغاربة العالم، كثفت الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات جهودها طوال سنة 2023.

وتمكنت الوكالة، بفضل التواصل المنتظم مع مغاربة العالم، من ربط الاتصالات مع حوالي 4500 من المغاربة القاطنين بالخارج، والذين يمثلون مجموعات متنوعة في نحو 20 بلدا. وسهل هذا التفاعل المستمر التبادل الاستباقي للمعطيات الاقتصادية، مما يَسَّرَ إرساء أُسسِ تعاونٍ فعالٍ ومثمرٍ مع مغاربة المهجر.

واعترافا بهذه المجهودات، تم تكريم الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات خلال حفل جوائز Go Global Awards 2023 في رود إيسلاند بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث حصلت على جائزة أفضل وكالة تشجيع المشاريع الاستثمارية في قطاع البنيات التحتية، كما صنفت الوكالة في المرتبة الثانية كأفضل وكالة لتشجيع الاستثمارات والصادرات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال حفل الملتقى السنوي للاستثمار في أبو ظبي خلال سنة 2023.

كما تميزت سنة 2023 بالمجهودات الكثيفة التي بدلتها الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات والرامية إلى توطيد أسس نموذجها التنموي وتنفيذ مخططها للتحول في اتجاه تنفيذ مخطط عمل 2024.

وتجدر الإشارة إلى أن هذا المخطط الاستراتيجي يتمحور حول أربعة محاور رئيسية؛ تتمثل في “توفير مواكبة بـ 360 درجة للمستثمرين الوطنيين والأجانب”، و”تطبيق برنامج مواكبة المصدرين الوطنيين”، و”تطوير النموذج الاقتصادي لنشاط المعارض والملتقيات”، و”تطوير مناطق النشاط الاقتصادي”.

وخلص البلاغ إلى أنه “في اختتام دورة مجلس الإدارة، تمت المصادقة من طرف أعضاء المجلس على التقرير السنوي حول وضعية الاستثمار والتصدير لسنة 2023 وعلى مخطط العمل لسنة 2024. وتجسد قرارات المجلس الالتزام الراسخ للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات بمتابعة المهمة المنوطة بها، والمتمثلة في تشجيع الاستثمار والتصدير، مع استباق التحديات واغتنام الفرص من أجل تعزيز النمو الاقتصادي للمغرب”.

تمكنت الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، خلال سنة 2023، من مواكبة أزيد من 170 مشروعا، حصل 66 منها على موافقة اللجنة الوطنية للاستثمارات، ومثلت غلافا إجماليا بقيمة 137 مليار درهم.

وأفاد بلاغ للوكالة بشأن اجتماع مجلس إدارتها، الذي انعقد أول أمس الثلاثاء برئاسة الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، محسن الجزولي، بأن هذه المشاريع ستمكن من خلق 21000 منصب عمل مباشر، مبرزا أنه طبقا للتوجيهات السامية للملك محمد السادس، الرامية إلى جعل المغرب وجهة جذابة للاستثمارات الوطنية والأجنبية، بفضل المثياق الجديد للاستثمار، تميزت سنة 2023 بديناميكية قوية في مجالات الاستثمار.

كما أوردت الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات أن هذه الاستثمارات توزعت على تسع جهات وأزيد من 20 إقليم وعمالة عبر التراب الوطني، مساهمة في تعزيز التنمية المتوازنة والمنسجمة عبر ربوع البلاد.

وفي ما يخص تنمية الصادرات، تجلت المنهجية الجديدة المعتمدة من قبل الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، خلال سنة 2023، في مقاربة 16 سوقا دولية، إضافة إلى مواكبة 340 مقاولة مغربية ومقاربة 360 من أصحاب الطلبيات.

وفضلا على ذلك، وفي سبيل تعزيز ديناميكية توسع الصناعة والخدمات المغربية على الصعيد الدولي، قامت الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، بتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة والجمعية المغربية للمصدرين والاتحاد العام لمقاولات المغرب، بإطلاق برنامج ممتد على ثلاث سنوات، بعنوان “EXPORT MOROCCO NOW”، للفترة 2024-2026.

وتم تصميم هذا البرنامج لتلبية الاحتياجات الخاصة للشركات والتعاونيات الوطنية، سواء منها الراسخة في مجال التصدير أو تلك الراغبة في ولوج نشاط التصدير. وعرف البرنامج إقبالا كبيرا، كما يتضح من عدد المشاركين فيه والذي فاق 550 مرشحا.

وفي إطار هذه المبادرات الرامية إلى تعزيز الاقتصاد الوطني والنهوض بصورة المغرب على الصعيد الدولي ومواكبة مغاربة العالم، كثفت الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات جهودها طوال سنة 2023.

وتمكنت الوكالة، بفضل التواصل المنتظم مع مغاربة العالم، من ربط الاتصالات مع حوالي 4500 من المغاربة القاطنين بالخارج، والذين يمثلون مجموعات متنوعة في نحو 20 بلدا. وسهل هذا التفاعل المستمر التبادل الاستباقي للمعطيات الاقتصادية، مما يَسَّرَ إرساء أُسسِ تعاونٍ فعالٍ ومثمرٍ مع مغاربة المهجر.

واعترافا بهذه المجهودات، تم تكريم الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات خلال حفل جوائز Go Global Awards 2023 في رود إيسلاند بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث حصلت على جائزة أفضل وكالة تشجيع المشاريع الاستثمارية في قطاع البنيات التحتية، كما صنفت الوكالة في المرتبة الثانية كأفضل وكالة لتشجيع الاستثمارات والصادرات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال حفل الملتقى السنوي للاستثمار في أبو ظبي خلال سنة 2023.

كما تميزت سنة 2023 بالمجهودات الكثيفة التي بدلتها الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات والرامية إلى توطيد أسس نموذجها التنموي وتنفيذ مخططها للتحول في اتجاه تنفيذ مخطط عمل 2024.

وتجدر الإشارة إلى أن هذا المخطط الاستراتيجي يتمحور حول أربعة محاور رئيسية؛ تتمثل في “توفير مواكبة بـ 360 درجة للمستثمرين الوطنيين والأجانب”، و”تطبيق برنامج مواكبة المصدرين الوطنيين”، و”تطوير النموذج الاقتصادي لنشاط المعارض والملتقيات”، و”تطوير مناطق النشاط الاقتصادي”.

وخلص البلاغ إلى أنه “في اختتام دورة مجلس الإدارة، تمت المصادقة من طرف أعضاء المجلس على التقرير السنوي حول وضعية الاستثمار والتصدير لسنة 2023 وعلى مخطط العمل لسنة 2024. وتجسد قرارات المجلس الالتزام الراسخ للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات بمتابعة المهمة المنوطة بها، والمتمثلة في تشجيع الاستثمار والتصدير، مع استباق التحديات واغتنام الفرص من أجل تعزيز النمو الاقتصادي للمغرب”.



اقرأ أيضاً
بسبب حرب التعريفات الجمركية.. الشركة الإسبانية للحلويات تُركز على المغرب
تسعى الشركة الإسبانية للحلويات إلى تعويض انخفاض الصادرات إلى الولايات المتحدة من خلال فتح أسواق جديدة مثل المغرب والمكسيك، حسب جريدة "لاإنفورماثيون" الإسبانية. ومن المتوقع أن تنخفض صادرات الحلويات الإسبانية (البسكويت والنوكا) إلى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بنسبة 3.8% و7.5% من حيث القيمة خلال عام 2024 على التوالي. ولا يزال قطاع الحلويات الإسباني يعتمد على التجارة الدولية كأحد محركاته الرئيسية، على الرغم من أنه في نهاية عام 2024، زادت المبيعات في السوق المحلية بنسبة 1.4٪ لتصل إلى 5.347 مليار يورو، وفقًا لتقرير "Produlce 2024"، الذي أعدته جمعية الحلويات الإسبانية. وقد نمت هذه الصادرات عالميًا العام الماضي بنسبة 5٪، متجاوزة 2.4 مليار يورو لتصل إلى 657000 طن. وتظل الأسواق الرئيسية فرنسا (398.5 مليون يورو) والبرتغال (352.07 مليون يورو) والولايات المتحدة، حيث بلغت الصادرات 204.38 مليون يورو في عام 2024. تليها دول مثل المملكة المتحدة (182.8 مليون يورو) وألمانيا (176.8 مليون يورو) وإيطاليا (151.4 مليون يورو) والمغرب (83.96 مليون يورو). وسجلت الشركة حسب تقريرها السنوي، نموا قويا في البرتغال (+11%) والمغرب (+12.1%) الذي يُعدّ الوجهة السابعة لصادرات الحلويات الإسبانية. واعتبر مدير عام الشركة، أن السر وراء تركيز "Produlce" على المغرب، هو عدم وجود إنتاج صناعي كبير، وهو ما سمح للشركة بتعزيز قدرتها التنافسية من خلال التكيف مع طلب السوق.
إقتصاد

المغرب يستحوذ على حصة الأسد من حجم  واردات إسبانيا من الكوسة
كشفت منصة "Hortoinfo" الإسبانية أن أضحى المورد الأول للكوسة (الكرعة) إلى السوق الإسبانية، حيث أن أكثر من ثلثي واردات إسبانيا من هذه الخضروات خلال سنة 2024 جاءت من المغرب، في تطور يعكس تصاعد الحضور المغربي في سلاسل التوريد الفلاحية الأوروبية. وأوضحت المنصة أن المغرب عزز موقعه كمزود رئيسي لإسبانيا بالكوسة (الكرعة) خلال العقد الأخير، حيث مثلت صادراته نحو 68,44% من إجمالي واردات إسبانيا من هذه المادة في سنة 2024. واستحوذ المغرب لوحده على حصة الأسد من حجم  واردات إسبانيا من الكوسة خلال سنة 2024 والتي بلغت حوالي 18,19 مليون كيلوغرام، "استحوذ" بـ 12,45 مليون كيلوغرام، مقابل 9,43 ملايين كيلوغرام فقط في سنة 2015، أي بزيادة تقارب 32% خلال عشر سنوات. وقد بلغت قيمة مشتريات إسبانيا من الكوسة المغربية خلال 2024 حوالي 12 مليون يورو، بسعر متوسط يناهز 0,96 يورو للكيلوغرام الواحد.
إقتصاد

تصدير الغازوال من المغرب بكميات قياسية يثير قلق إسبانيا
شهدت واردات إسبانيا من الغازوال المغربي ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأشهر الأخيرة، ما دفع السلطات الإسبانية إلى دق ناقوس الخطر، وسط شكوك بأن هذه الكميات قد تُستخدم كواجهة للالتفاف على العقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا. وووفق ما أوردته صحيفة إلباييس، فإن الموانئ الإسبانية استقبلت بين شهري مارس وأبريل 2025 ما مجموعه 123 ألف طن من الغازوال قادمة من المغرب، أي أكثر من مجموع ما استوردته البلاد من هذا المصدر خلال السنوات الأربع الماضية مجتمعة؛ وهو تطور لافت، بالنظر إلى أن المغرب لم يكن، حتى وقت قريب، مصدرا تقليديا للديزل نحو إسبانيا.الصحفية الإسبانية، نقلا عن محللين، ذكرت أن جزءا من هذا الوقود قد يكون روسي المنشأ، إذ أن المغرب، على عكس دول الاتحاد الأوروبي، لم يفرض أي عقوبات على المنتجات البترولية الروسية، مما يتيح له استيرادها بحرية ثم إعادة تصديرها بعد تخزينها أو خلطها، مع إصدار وثائق منشأ مغربية. بحسب بيانات Vortexa، قفزت واردات المغرب من الغازوال الروسي في عام 2025 إلى أكثر من مليون طن، ما يشكل ربع إجمالي وارداته، مقارنة بـ9% فقط في العام السابق." ويطرح توقف عمل المصافي في المغرب منذ عام 2016، بحسب خبراء ومراقبين، تساؤلات حول الجدوى الاقتصادية من هذه الكميات الكبيرة من الغازوال، مما يدعم فرضية إعادة تصديرها إلى أوروبا. وفي هذا السياق، سبق أن فتحت السلطات الإسبانية، بما في ذلك وزارة الانتقال البيئي، تحقيقات بشأن أولى الشحنات التي وصلت من ميناء طنجة منذ عام 2023. إلا أن التحقيقات لم تتمكن من تحديد منشأ روسي واضح للوقود بسبب صعوبة تتبع خصائص الغازوال مقارنة بالنفط الخام. وتأتي هذه الشبهات ضمن قضية أوسع تُعرف إعلامياً بـ"مافيا الغازوال"، وهي شبكة يُشتبه في تورطها في استيراد وقود من دول تخضع لعقوبات دولية مثل روسيا وسوريا وإيران، ثم إعادة تصديره عبر تركيا أو المغرب بعد تزوير وثائق المنشأ. وتقدر القيمة الإجمالية المرتبطة بالتحقيقات في هذه القضية بحوالي 2.04 مليار دولار.
إقتصاد

المغرب يخصص أزيد من 16 مليون دولار لاستيراد الأبقار البرازيلية
يواصل المغرب تسجيل حضور لافت في السوق البرازيلية باحتلالها المرتبة الثالثة عالميا ضمن كبار مستوردي الماشية من هذا البلد، وذلك حسب بيانات رسمية صادرة عن شركة الاستشارات الفلاحية البرازيلية "سكوت كونسولتوريا". وأظهرت البيانات الرسمية التي جمعتها شركة الاستشارات الزراعية البرازيلية "سكوت كونسولتوريا"، أن عدد رؤوس الأبقار التي صدرتها البرازيل خلال شهر ماي تجاوز حاجز 111 ألف رأس، في رقم لا يفصله سوى شهر واحد عن أعلى مستوى شهري تم تسجيله في تاريخ الصادرات الحية البرازيلية. ووصلت القيمة الإجمالية لعائدات التصدير خلال الشهر ذاته إلى نحو 105 ملايين دولار أمريكي، ما يعكس ارتفاع الطلب الخارجي، لا سيما من أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. واحتلت المملكة المغربية المرتبة الثالثة، بعد كل من تركيا ولبنان، حيث بلغت قيمة واردات المغرب من الأبقار البرازيلية أكثر من 16 مليون دولار. وقد استوردت المملكة أزيد من 14 ألف رأس من الماشية، معظمها من ولاية بارا. وتصدرت تركيا قائمة المستوردين للأبقار الحية البرازيلية خلال ماي، بقيمة فاقت 42 مليون دولار، تلتها لبنان بأكثر من 18 مليون دولار، ثم المغرب، فيما بلغت واردات العراق ومصر نحو 14.5 و11.2 مليون دولار على التوالي.  
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة