دولي
6 مغاربة ضمن المرشحين للظفر بمقعد في البرلمان الأوروبي
يشارك ستة مرشحين بلجيكيين من أصل مغربي في الاستحقاقات الانتخابية الخاصة بالبرلمان الأوروبي، والتي ستجرى غدا الأحد 26 ماي، ويتوجه في إطارها، أزيد من 8.1 مليون ناخب بلجيكي، إلى صناديق الاقتراع.ويمثل حزب المركز الديمقراطي الإنساني الفرونكفوني، منير العريسي، الباحث في الشؤون السياسية، المتخصص في العلاقات الدولية، في المرتبة الثالثة ضمن اللائحة الأوروبية. فيما يرشح الحزب الاشتراكي الفرونكفوني، في نفس المرتبة، حسن بوستة، أستاذ علم الاجتماع والعضو السابق في مجلس الشيوخ البلجيكي.ويتوجه أزيد من 8.1 مليون ناخب بلجيكي، غد الأحد، إلى صناديق الاقتراع في إطار الانتخابات الفدرالية والإقليمية والأوروبية.وسيصوت هؤلاء، في نفس الوقت، على 21 نائبا في البرلمان الأوروبي (من بينهم ثمانية فرونكفونيين وناطقا باللغة الأمانية)، وكذا على 150 نائبا في مجلس النواب، و75 نائبا في جهة والوني، و89 في جهة بروكسل كابيتال (من بينهم 17 ناطقا باللغة الهولندية)، و124 نائبا فلامانيا (من بينهم ستة من بروكسل)، إضافة إلى 25 نائبا من الناطقين بالألمانية.ويترشح عشرات البلجيكيين من أصل مغربي للانتخابات الإقليمية والفدرالية، وخاصة في بروكسل، بالنظر لوزن الجالية المغربية في العاصمة البلجيكية سواء على المستوى الديمغرافي، أو على مستوى الاندماج داخل النسيج الاقتصادي والاجتماعي.وتتميز الساحة السياسية البلجيكية بحضور عدد من الفاعلين من أصل مغربي الذين يشغلون مواقع مهمة في مختلف هياكل مؤسسات البلاد. ومن بينهم على سبيل المثال، زكية الخطابي، رئيسة الحزب الإيكولوجي الفرونكفوني، وأحمد العوج، رئيس الفريق البرلماني الاشتراكي في مجلس النواب وعمدة بلدية كوكلبيرغ في بروكسل، ومريم كيتير، رئيسة الفريق الاشتراكي الفلاماني في مجلس النواب، وفؤاد أحيدار، نائب رئيس برلمان بروكسل كابيتال، ومحمد رضواني، عمدة مدينة لوفان، ورشيد مدران، وزير مساعدة الشباب ودور القضاء والرياضة والنهوض في بروكسل في فدرالية والوني بروكسل، وأيضا فاضلة العنان، الوزيرة الرئيسة لتجمع اللجنة الجماعية الناطقة بالفرنسية.كما أن هناك مجموعة من النواب المغاربة على المستوى الفدرالي والإقليمي وأيضا كمستشارين جماعيين سيخوض عددا منها، غد الأحد، المعركة الانتخابية ذات الرهانات المتعددة.ويعقد أفراد الجالية المغربية آمالا كبيرة على هؤلاء المرشحين في عدد من الملفات الشائكة على رأسها محاربة التمييز في الشغل، واندماج الشباب، وارتفاع مستوى المعيشة والبطالة.
يشارك ستة مرشحين بلجيكيين من أصل مغربي في الاستحقاقات الانتخابية الخاصة بالبرلمان الأوروبي، والتي ستجرى غدا الأحد 26 ماي، ويتوجه في إطارها، أزيد من 8.1 مليون ناخب بلجيكي، إلى صناديق الاقتراع.ويمثل حزب المركز الديمقراطي الإنساني الفرونكفوني، منير العريسي، الباحث في الشؤون السياسية، المتخصص في العلاقات الدولية، في المرتبة الثالثة ضمن اللائحة الأوروبية. فيما يرشح الحزب الاشتراكي الفرونكفوني، في نفس المرتبة، حسن بوستة، أستاذ علم الاجتماع والعضو السابق في مجلس الشيوخ البلجيكي.ويتوجه أزيد من 8.1 مليون ناخب بلجيكي، غد الأحد، إلى صناديق الاقتراع في إطار الانتخابات الفدرالية والإقليمية والأوروبية.وسيصوت هؤلاء، في نفس الوقت، على 21 نائبا في البرلمان الأوروبي (من بينهم ثمانية فرونكفونيين وناطقا باللغة الأمانية)، وكذا على 150 نائبا في مجلس النواب، و75 نائبا في جهة والوني، و89 في جهة بروكسل كابيتال (من بينهم 17 ناطقا باللغة الهولندية)، و124 نائبا فلامانيا (من بينهم ستة من بروكسل)، إضافة إلى 25 نائبا من الناطقين بالألمانية.ويترشح عشرات البلجيكيين من أصل مغربي للانتخابات الإقليمية والفدرالية، وخاصة في بروكسل، بالنظر لوزن الجالية المغربية في العاصمة البلجيكية سواء على المستوى الديمغرافي، أو على مستوى الاندماج داخل النسيج الاقتصادي والاجتماعي.وتتميز الساحة السياسية البلجيكية بحضور عدد من الفاعلين من أصل مغربي الذين يشغلون مواقع مهمة في مختلف هياكل مؤسسات البلاد. ومن بينهم على سبيل المثال، زكية الخطابي، رئيسة الحزب الإيكولوجي الفرونكفوني، وأحمد العوج، رئيس الفريق البرلماني الاشتراكي في مجلس النواب وعمدة بلدية كوكلبيرغ في بروكسل، ومريم كيتير، رئيسة الفريق الاشتراكي الفلاماني في مجلس النواب، وفؤاد أحيدار، نائب رئيس برلمان بروكسل كابيتال، ومحمد رضواني، عمدة مدينة لوفان، ورشيد مدران، وزير مساعدة الشباب ودور القضاء والرياضة والنهوض في بروكسل في فدرالية والوني بروكسل، وأيضا فاضلة العنان، الوزيرة الرئيسة لتجمع اللجنة الجماعية الناطقة بالفرنسية.كما أن هناك مجموعة من النواب المغاربة على المستوى الفدرالي والإقليمي وأيضا كمستشارين جماعيين سيخوض عددا منها، غد الأحد، المعركة الانتخابية ذات الرهانات المتعددة.ويعقد أفراد الجالية المغربية آمالا كبيرة على هؤلاء المرشحين في عدد من الملفات الشائكة على رأسها محاربة التمييز في الشغل، واندماج الشباب، وارتفاع مستوى المعيشة والبطالة.
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي