الثلاثاء 12 نوفمبر 2024, 07:01

صحة

5 أغذية ضرورية لمرضى السكري


كشـ24 نشر في: 8 مايو 2018

تتنوع الحميات الغذائية التي يضعها الخبراء من أجل مساعدة مرضى السكري على أداء وظائفهم اليومية بشكل طبيعي.ومن أهم المواد المفيدة لمرضى السكري والتي يجب أن تحويها وجباتهم الغذائية اليومية:- الأفوكادويؤكد الخبراء على أن تناول الأفوكادو يساعد في تخفيض مستوى الغلوكوز في الدم، وذلك لاحتوائه على أحادي السكريد ومانوهيبتولوز (مثبط لأنزيم الهكسوكاينيز). وينصح الأطباء مرضى السكري بتناول هذه الثمرة على الأقل مرتين في الأسبوع.- الجوزيحتوي الجوز على نسبة عالية من الزنك والمنغنيز، ما يساعد في تخفيض مستوى السكر في الدم. علاوة على هذا، يحتوي الجوز على كمية كبيرة من الألياف والأحماض الدهنية غير المشبعة والكالسيوم وفيتامين D.- خبز الحبوب الكاملةلا يحتوي هذا الخبز على الخميرة والسكر، ما يساعد في خفض مستوى السكر في الدم.- بذور اليقطينبفضل احتواء هذه البذور على نسبة عالية من المغنيسيوم وأوميغا-3 فإن تناولها يوميا ينشط عملية طرد الكوليسترول الضار من الجسم، وبالتالي يخفض مستوى السكر في الدم.- الفاصولياتعد البقوليات عموما مصدرا طبيعيا هاما للألياف ومضادات الأكسدة التي تساعد في تحسين حالة الدم وتنشط عملية التمثيل الغذائي للدهون. 

رامبلر

تتنوع الحميات الغذائية التي يضعها الخبراء من أجل مساعدة مرضى السكري على أداء وظائفهم اليومية بشكل طبيعي.ومن أهم المواد المفيدة لمرضى السكري والتي يجب أن تحويها وجباتهم الغذائية اليومية:- الأفوكادويؤكد الخبراء على أن تناول الأفوكادو يساعد في تخفيض مستوى الغلوكوز في الدم، وذلك لاحتوائه على أحادي السكريد ومانوهيبتولوز (مثبط لأنزيم الهكسوكاينيز). وينصح الأطباء مرضى السكري بتناول هذه الثمرة على الأقل مرتين في الأسبوع.- الجوزيحتوي الجوز على نسبة عالية من الزنك والمنغنيز، ما يساعد في تخفيض مستوى السكر في الدم. علاوة على هذا، يحتوي الجوز على كمية كبيرة من الألياف والأحماض الدهنية غير المشبعة والكالسيوم وفيتامين D.- خبز الحبوب الكاملةلا يحتوي هذا الخبز على الخميرة والسكر، ما يساعد في خفض مستوى السكر في الدم.- بذور اليقطينبفضل احتواء هذه البذور على نسبة عالية من المغنيسيوم وأوميغا-3 فإن تناولها يوميا ينشط عملية طرد الكوليسترول الضار من الجسم، وبالتالي يخفض مستوى السكر في الدم.- الفاصولياتعد البقوليات عموما مصدرا طبيعيا هاما للألياف ومضادات الأكسدة التي تساعد في تحسين حالة الدم وتنشط عملية التمثيل الغذائي للدهون. 

رامبلر



اقرأ أيضاً
هل تساعد الشوكولاتة في تقليل ارتفاع ضغط الدم؟
يعتبر ارتفاع ضغط الدم من الحالات الصحية التي قد تمر دون أن يلاحظها الشخص نظرًا لعدم وجود أعراض واضحة في البداية. ومع ذلك، إذا تُرك دون علاج، يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية، كما ذكر موقع Surrey Live. قياس ضغط الدم وخطر ارتفاعهيتم قياس ضغط الدم باستخدام رقمين، ويُعتبر ضغط الدم مرتفعًا إذا تجاوز 140/90 ملم زئبق. توصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية في المملكة المتحدة بقياس ضغط الدم على مدار اليوم وحساب متوسط القراءات للحصول على صورة أدق حول مستوى المخاطر. الأشخاص الأكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم هم الذين يعانون من السمنة، أو يتناولون نظامًا غذائيًا يحتوي على نسبة عالية من الملح، أو الذين يعيشون حياة خالية من النشاط البدني. وفي حين أن البعض قد يحتاج إلى أدوية للسيطرة على ضغط الدم، فإن آخرين يمكنهم الحفاظ على ضغط الدم في مستويات صحية من خلال اتباع نظام غذائي متوازن ومنخفض الدهون. الشوكولاتة كوسيلة للمساعدة أظهرت بعض الدراسات أن بعض الأطعمة قد تساهم في تقليل مستويات ضغط الدم، ومن أبرزها الشوكولاتة، التي قد تفاجئ الكثيرين. وبحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ريكورد، فإن الشوكولاتة الغنية بالفلافونويدات يمكن أن تساعد في توسيع الأوعية الدموية وبالتالي تقليل ضغط الدم. يُعد مسحوق الكاكاو والشوكولاتة الداكنة من المصادر الغنية بالفلافونويدات، مع أن الشوكولاتة بالحليب تحتوي على فلافونويدات بنسبة أقل. وتُظهر الأبحاث أن الفلافونويدات في الشوكولاتة الداكنة قد تُحسن صحة الأوعية الدموية وتساهم في خفض ضغط الدم. وقالت د. كارين ريد من جامعة أديلايد في أستراليا: "ثبت أن الفلافانول، وهو نوع من الفلافونويدات، يزيد من إنتاج أكسيد النيتريك في الأوعية الدموية، مما يعزز توسيع الأوعية وبالتالي يساهم في خفض ضغط الدم." تأثير الشوكولاتة على المصابين بارتفاع ضغط الدم رغم أن الدراسات حول تأثير الشوكولاتة على ضغط الدم قد أظهرت نتائج متباينة، إلا أن البعض أشار إلى أن تناول الشوكولاتة يمكن أن يُخفض بشكل ملحوظ (لكن معتدل) ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، في حين لا يظهر تأثير كبير لدى الأشخاص الذين يتمتعون بمستويات ضغط دم طبيعية. أطعمة أخرى مفيدة لخفض ضغط الدم أظهرت دراسات أخرى أن الأطعمة الغنية بالفلافونويدات، مثل الكاكاو، قد تساهم في تقليل ضغط الدم وبالتالي الحد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. بالإضافة إلى الشوكولاتة، هناك أطعمة أخرى يمكن أن تساعد في الحفاظ على ضغط دم صحي، مثل الحمضيات، الخضروات الورقية، سمك السلمون، التوت، الفاصوليا، الفستق، والشمندر. المصدر: العربية
صحة

هكذا يهدد الحليب النساء بخطر الإصابة بالقاتل الصامت
تشير دراسة جديدة إلى أن هناك تهديدا صحيا مخفيا قد يكون كامنا في الحليب يهدد بشكل كبير النساء بخطر الإصابة بـ"قاتل صامت". ووفقا للدراسة، يمكن أن يزيد شرب الحليب من خطر الإصابة بالنوبات القلبية. ومع ذلك، يقول الخبراء الصحيون إن الحليب مصدر جيد للبروتين والكالسيوم ولا يحتاج الناس إلى التوقف عن تناوله ولكن يمكن استبداله بالحليب قليل الدسم لتقليل تناول السعرات الحرارية.ويعتقد الباحثون أن الكميات الكبيرة من اللاكتوز في حليب الأبقار قد تثير التهابات ضارة وتسبب تلفا في الخلايا، ما يسرع من شيخوخة القلب. ومع ذلك، يظهر أن هذا الخطر يؤثر فقط على النساء. وبحسب الدراسة، فإن الرجال لا يعانون من نفس التأثيرات نظرا لأنهم يستطيعون هضم السكر الموجود في الحليب بشكل أفضل. واستخدم الباحثون في جامعة أوبسالا في السويد بيانات من 101 ألف شخص لدراستهم. ووجدوا أن استهلاك 400 مل من الحليب كل يوم كان مرتبطا بارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بنسبة 5%. وأشارت النتائج إلى أنه كلما زاد استهلاك النساء للحليب، زاد خطر الإصابة بأمراض القلب لديهن بنسبة 12% مقابل 600 مل في اليوم، أو 21% مقابل 800 مل. وتعد أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، وتشمل هذه الأمراض الحالات التي تؤثر على القلب والجهاز الدوري، مثل السكتات الدماغية وأمراض القلب التاجية وقصور القلب. وفي بعض الأحيان قد لا تظهر هذه الحالات أي علامات أو أعراض إلى أن تتطور بشكل كبير، ما يدفع إلى تسمية أمراض القلب والأوعية الدموية بـ"القاتل الصامت". وأفاد الباحثون بأن استبدال الحليب في النظام الغذائي بالزبادي سيكون خيارا أكثر صحة. وأضاف مؤلف الدراسة البروفيسور كارل مايكلسون في مجلة BMC Medicine: "النظام الغذائي الصحي ضروري للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية. ويدعم تحليلنا وجود ارتباط بين تناول الحليب بأكثر من 300 مل في اليوم وارتفاع معدلات أمراض القلب الإقفارية، واحتشاء عضلة القلب (النوبة القلبية) على وجه التحديد، عند النساء، ولكن ليس عند الرجال. وكان الخطر الأعلى لدى النساء واضحا بغض النظر عن محتوى الدهون في الحليب. إن استبدال الحليب غير المخمر بتناول كميات معتدلة من الحليب المخمر قد يقلل من المخاطر". وتشمل منتجات الحليب المخمر الزبادي واللبن الرائب والقشدة الحامضة. المصدر: روسيا اليوم عن ذا صن
صحة

“أسرار جينية” قد تحدث ثورة في علاج ألم العصب الوركي
كشف فريق دولي، بقيادة جامعة أولو الفنلندية، عن نتائج دراسة هامة حول الانزلاق الغضروفي القطني، أحد أكثر التغيرات البنيوية شيوعا في أسفل الظهر، والسبب الرئيسي لألم العصب الوركي. يعد الانزلاق الغضروفي القطني سببا رئيسيا لحدوث الألم الممتد، أو ما يعرف بعرق النسا، نتيجة لتهيج الأعصاب بسبب ضغط القرص الفقري المنزلق، حيث تزداد هذه الحالة بسبب العوامل الالتهابية في المنطقة المتضررة. وعلى الرغم أن العوامل التي تؤدي إلى تطور الانزلاق الغضروفي معروفة إلى حد ما، إلا أن الخلفية الوراثية لهذا المرض لم تحظ باهتمام كبير في الدراسات السابقة. وبهذا الصدد، استخدمت الدراسة بيانات واسعة من مشاريع دولية، مثل FinnGen والبنك الحيوي الإستوني والبنك الحيوي البريطاني، حيث تم تحليل الجينات والبيانات الصحية لنحو 829699 مشاركا. وحددت الدراسة 41 منطقة جينية جديدة تؤثر على خطر الإصابة بالانزلاق الغضروفي، إلى جانب 23 منطقة تم اكتشافها في دراسات سابقة. كما اكتشف الباحثون العديد من المناطق الجينية التي قد تؤثر على بنية الأقراص الفقرية والعوامل الالتهابية المرتبطة بها. وبالإضافة إلى ذلك، تم العثور على ارتباطات جديدة بين بعض الجينات والجهاز العصبي ووظائف الأعصاب، ما يعزز الفهم حول العلاقة بين الانزلاق الغضروفي والألم الإشعاعي الممتد (ألم ينتشر على طول مسار العصب من نقطة انطلاقه في العمود الفقري إلى المناطق التي يزودها العصب، مثل الساقين أو الذراعين). كما حللت الدراسة حالة المرضى الذين يحتاجون إلى تدخل جراحي بسبب الانزلاق الغضروفي، وتوصلت إلى تحديد 5 مناطق جينية جديدة ترتبط بالحالات الأكثر شدة من المرض، والتي تستدعي العلاج الجراحي. وقال فيلي سالو، الباحث في جامعة أولو والمحلل الرئيسي في الدراسة: "تمكنا من تحديد جينات قد تفسر (جزئيا) استمرار الألم، حيث لاحظنا سريريا وجود اختلافات في شدة الألم بين المرضى". ويضيف: "هذا النوع من التحليل أصبح ممكنا بفضل السجلات الصحية الدقيقة والمتكاملة في فنلندا، التي توفر قاعدة بيانات غنية تسمح بدراسة آليات المرض بشكل شامل". وأكد الباحثون أن هذه النتائج تفتح آفاقا واسعة للاستخدام في الدراسات المستقبلية، ويمكن أن تساهم في تطوير حلول طبية ووقائية. ويقول البروفيسور جوهاني ماتا، المتخصص في الطب الطبيعي الذي شارك في الدراسة: "نأمل أن تستخدم نتائجنا لتطوير أساليب جديدة لإدارة الألم لدى المرضى الذين يعانون من ألم ممتد بسبب الانزلاق الغضروفي، ما يساعد على تحسين نوعية حياتهم". نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications. المصدر: ميديكال إكسبريس
صحة

فوائد حمام الثلج وآثاره الجانبية المحتملة
يعتبر حمام الثلج أحد أساليب العلاج بالتبريد التي تساهم في تحفيز آليات الجسم الطبيعية لتعزيز التجديد والتعافي والتنشيط. بدءًا من تقليل الالتهابات وصولاً إلى تحفيز إفراز الهرمونات، سنستعرض في هذا المقال فوائد حمام الثلج وآثاره الجانبية المحتملة. ما هو حمام الثلج؟ حمام الثلج، أو العلاج بالجليد، هو نوع من العلاج بالتبريد الذي يتضمن غمر الجسم في الماء المثلج لمدة تتراوح بين 5 إلى 15 دقيقة. وقد تم استخدام هذا العلاج عبر التاريخ لما له من فوائد صحية محتملة. يساهم الماء سواء كان دافئاً أو بارداً في تطبيق الضغط على الجسم (ما يُعرف بالضغط الهيدروستاتيكي)، مما يساعد في تعزيز تدفق الدم إلى الأعضاء الحيوية مثل القلب والدماغ والرئتين. وعندما يتدفق الدم إلى هذه الأعضاء، فإنه يحمل الأوكسجين والمواد المغذية التي يحتاجها الجسم. فوائد حمام الثلج تقليل آلام العضلات والتورم يعد حمام الثلج وسيلة فعّالة لتقليل ألم العضلات والتورم بعد ممارسة التمارين الرياضية. وفقاً للأبحاث، يساعد الاستحمام بالماء البارد بعد التمرين في تقليل الآلام التي قد تستمر حتى 24 ساعة. على الرغم من أن الدراسات أظهرت نتائج مشابهة للعلاج الحراري، إلا أن العلاج بالماء البارد قد يكون له تأثير أسرع. تعجيل عملية التعافي يساعد حمام الثلج على تسريع التعافي من آلام العضلات الناتجة عن التمارين الشاقة، مما يجعله خياراً شائعاً بين الرياضيين. تخفيف الألم والتورم يعمل الثلج على تضييق الأوعية الدموية مما يقلل التورم والالتهاب بعد الإصابات. كما أن تأثير البرودة على الجلد يحفز الأعصاب التي ترسل إشارات كهربائية إلى الدماغ مما يساهم في تخفيف الألم. تحسين الدورة الدموية عند الخروج من حمام الثلج، يعود تدفق الدم إلى الأطراف مما يساعد في التخلص من النفايات الأيضية مثل حمض اللاكتيك، ويعزز وصول الأوكسجين والمواد المغذية إلى العضلات. زيادة القدرة على التحمل يساعد حمام الثلج على تدريب الجسم لزيادة قدرة التحمل، حيث يمكن أن يؤدي تبريد العضلات إلى تحفيز تكوين الميتوكوندريا، ما يعزز قدرة الجسم على التعامل مع التمارين الشاقة. تقليل التورم من خلال تقليص الأوعية الدموية، يعمل العلاج بالتبريد على تقليل التورم والألم الناتج عن إصابات الأنسجة الرخوة. تحسين المزاج تشير بعض الدراسات إلى أن الغمر في الماء البارد يمكن أن يُحسن المزاج، حيث أظهرت إحدى الدراسات أن 20 دقيقة في مياه البحر الباردة ساهمت في تحسين المزاج بشكل ملحوظ. كما قد يزيد التعرض للماء البارد من اليقظة ويقلل من العصبية. خفض مستويات التوتر يساعد حمام الثلج على تقليل التوتر على المدى القصير، وقد يعزز مرونة الجسم في التعامل مع ضغوط الحياة على المدى الطويل، من خلال تنظيم إفراز هرمونات التوتر مثل الكورتيزول. فوائد أخرى تخفيف القلق: يُظهر العلاج بالماء البارد نتائج إيجابية في تقليل القلق والاكتئاب، حيث يساعد في خفض مستويات هرمون التوتر. تحسين النوم: رغم عدم وجود أدلة مؤكدة، يُعتقد أن حمام الثلج يساعد بعض الأشخاص في تحسين جودة نومهم وتقليل التعب. تحسين الأداء الرياضي: يُستخدم حمام الثلج بين الرياضيين للتعافي بعد التمرين، رغم أن الأدلة حول فعاليته في تحسين الأداء الرياضي لا تزال متباينة. الآثار الجانبية المحتملة رغم فوائد حمام الثلج، إلا أن هناك بعض المخاطر التي يجب الانتباه إليها: انخفاض حرارة الجسم: التعرض لفترات طويلة للبرد قد يؤدي إلى انخفاض حرارة الجسم بشكل خطير، مما قد يسبب فشل الأعضاء. تلف الأعصاب: التعرض المستمر للبرد قد يقلل من تدفق الدم بشكل كافٍ، مما يؤدي إلى تلف الأعصاب ويسبب ألمًا أو خدرًا. مشاكل جلدية: يمكن أن يتسبب البرد الشديد في حدوث طفح جلدي أو التهاب في طبقات الجلد العميقة. ارتفاع مؤقت في ضغط الدم: قد يؤدي الحمام البارد إلى زيادة مؤقتة في ضغط الدم أو حتى اضطرابات في ضربات القلب، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل قلبية. من يجب عليهم تجنب حمام الثلج؟ الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب أو مشاكل في الدورة الدموية: قد لا يتكيف هؤلاء مع التغير المفاجئ في درجة الحرارة. لنساء الحوامل: يجب على النساء الحوامل تجنب حمام الثلج بسبب المخاطر المحتملة. الأطفال وكبار السن: ينبغي تجنب حمام الثلج لهم بسبب التغيرات السريعة في درجة الحرارة التي قد تشكل خطراً على صحتهم. الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة: يجب أن يتحدث الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة مع أطبائهم قبل استخدام حمام الثلج. متى لا ينبغي الاستحمام بالماء البارد؟ رغم أن الاستحمام بالماء البارد يمكن أن يحسن الصحة البدنية والنفسية، إلا أنه قد يكون غير مناسب لبعض الأشخاص، خاصة لأولئك الذين يعانون من أمراض قلبية أو رئوية. المصدر: شفاء
صحة

خطة سهلة لفقدان الوزن خلال 12 أسبوعا!
توصل باحثون من جامعة بوند في روبينا في أستراليا إلى أن استراتيجيات توقيت الوجبات مثل تناول الطعام في أوقات محددة، وتقليل عدد الوجبات، واستهلاك السعرات الحرارية في وقت مبكر من اليوم قد تكون مرتبطة بفقدان وزن متواضع خلال 12 أسبوعا. وتصيب السمنة، واحدا من كل 8 أشخاص حول العالم، وتعتبر من العوامل الرئيسية التي تزيد من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، وأمراض القلب، وأنواع معينة من السرطان، مما يجعلها سببا رئيسيا للوفيات المبكرة. وتعتمد الأساليب التقليدية لفقدان الوزن على تقليل السعرات الحرارية وتحديد نوعية الأطعمة، أما استراتيجيات توقيت الوجبات، فتمثل بديلا محتملا، حيث تعمل على تحسين الكفاءة الأيضية، وتنظيم هرمونات الشهية، وتقليل العادات الغذائية السيئة مثل تناول الطعام في أوقات متأخرة من اليوم. وفي دراسة تحليلية نُشرت في مجلة "جاما نيتورك أوبن"، راجع الباحثون 29 تجربة سريرية عشوائية شملت 2,485 مشاركًا، 69% منهم إناث، بمتوسط عمر 44 عاما ومؤشر كتلة جسم متوسط يبلغ 33. تناولت الدراسة أساليب متعددة لفقدان الوزن، بما في ذلك الصيام المتقطع في 17 دراسة، وتقليل عدد الوجبات في ثماني دراسات، وتوزيع السعرات الحرارية بشكل مختلف في 4 دراسات. أظهرت النتائج أن الصيام المتقطع كان مرتبطًا بفقدان وزن قدره 1.37 كيلوجرام مقارنةً بالمجموعات الأخرى. كما أن تقليل عدد الوجبات أدى إلى فقدان وزن قدره 1.85 كيلوغرام، في حين أن توزيع السعرات الحرارية في وقت مبكر من اليوم ساهم في خسارة 1.75 كيلوغرام. أظهرت النتائج أيضا أن الصيام المتقطع كان مرتبطا بتخفيض مستويات السكر في الدم والهيموجلوبين السكري، مما يقلل من احتمالية الإصابة بالسكري، ومع ذلك، كانت التأثيرات محدودة، ولم يتم تحديد ما إذا كانت لها أهمية إكلينيكية كبيرة. وأشار الباحثون إلى أن نتائجهم أظهرت بعض التحسن في فقدان الوزن، ولكن بفوائد صحية محدودة. كما أظهرت الدراسة وجود تحيز في 76% من الدراسات المدرجة، مما يثير بعض الشكوك حول دقة الأدلة. وأوصى الفريق بإجراء مزيد من التجارب ذات العينات الأكبر والتدخلات الموحدة وفترات المتابعة الأطول لفهم تأثيرات هذه الأساليب الغذائية على المدى الطويل. المصدر: العين الاخبارية
صحة

مشكلة انقطاع التنفس أثناء النوم تزيد من مخاطر الإصابة بالخرف
كشفت دراسة أجريت في الولايات المتحدة أن مشكلة انقطاع التنفس أثناء النوم تزيد من مخاطر الإصابة بالخرف مع تقدم العمر، لاسيما بالنسبة للنساء. وشملت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعتي ميشيغان وكاليفورنيا سان فرانسيسكو 18500 متطوعاً من البالغين. وكشفت النتائج أن المتطوعين الذين تبلغ أعمارهم خمسين عاماً أو أكثر ممن يعانون من مشكلة انقطاع التنفس أثناء النوم تتزايد مخاطر إصابتهم بالخرف خلال السنوات التالية، وأن احتمالات الإصابة تزيد لدى النساء مقارنة بالرجال. ولم تكشف الدراسات أسباب الاختلاف بين الرجال والنساء فيما يتعلق باحتمالات الإصابة بالمرض، ولكن باحثة من المشاركين في الدراسة أرجعت السبب إلى تغيرات مستوى هرمون الاستروجين في الجسم لدى المرأة في مرحلة انقطاع الطمث، موضحةً أن هذه التغيرات قد يكون لها تأثير على المخ. ونقل الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية عن الباحثة قولها: "خلال تلك الفترة، تصبح المرأة أكثر عرضة للإصابة بتغيرات تتعلق بالذاكرة والنوم والتقلبات المزاجية، مما قد يؤدي إلى تراجع الوظائف الإدراكية في المخ". وتشير الدلائل العلمية إلى أن انقطاع التنفس أثناء النوم يقترن بشكل ملموس بمرحلة ما بعد انقطاع الطمث، ولكن في كثير من الأحيان، لا يتم تشخيص هذه المشكلة. المصدر: العربية
صحة

أسباب ظاهرة الاختناق تحت الضغط وكيفية تجنبها!
عند إجراء مقابلة عمل أو خوض امتحان أو المشاركة في حدث رياضي، قد يجد الأفراد أنفسهم يعانون مما يُعرف بـ"الاختناق تحت الضغط". وفي هذه الحالة، يؤدي الشخص أداءً أقل من المتوقع. ولكن ما الذي يؤدي إلى هذه الظاهرة؟ وكيف يمكن تجنبها؟ القتال أو الهروب تشير الأبحاث الحديثة إلى أن الضغط النفسي يمكن أن يكون له تأثيرات معقدة على الأداء. وفقًا للدكتورة جيري تيكار، أخصائية نفسية إكلينيكية، فإن "الاختناق تحت الضغط" يمكن أن يرتبط برد الفعل الفوري المعروف باسم "القتال أو الهروب"، الذي يُعتبر وسيلة لحماية الجسم من المواقف التي يعتبرها الدماغ تهديدًا. في بعض الأحيان، يُخطئ الدماغ في التمييز بين التهديد الحقيقي، مثل الخطر الجسدي، وضغط المواقف الاجتماعية مثل التحدث أمام الجمهور، مما يؤدي إلى استجابة فسيولوجية مماثلة. تُظهر الدراسات أن هذه الاستجابة تؤدي إلى زيادة إفراز هرمونات الضغط مثل الكورتيزول والأدرينالين، مما يؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم. ووجدت دراسة في عام 2023 في مجلة "Psychological Science" أن هذه العوامل القلبية يمكن أن تتنبأ بأداء ضعيف في المنافسات الرياضية، حيث تم قياس معدلات ضربات القلب لـ 122 رياضيًا خلال مسابقة رماية أولمبية، وتبين أن المعدلات الأعلى مرتبطة بتدني النتائج. الإلهام مقابل الانهيار كما أن وجود الآخرين قد يكون عاملًا رئيسيًا في حدوث هذه الظاهرة. وفقًا لمراجعة أجريت في عام 2007 في "Journal of Sports Sciences"، فإن وجود جمهور داعم يمكن أن يُلهم المؤدين للتميز، ولكنه يمكن أن يؤدي أيضًا إلى مراقبة ذاتية غير مفيدة وزيادة الحذر. هذه الزيادة في التركيز الذاتي قد تؤثر على قدرة الفرد على تنفيذ المهارات المعقدة دون التفكير المفرط، كما تم تدريبهم على القيام بذلك. علاوة على ذلك، وجدت دراسة أجريت على القرود أن التوقعات الكبيرة يمكن أن تؤثر على الأداء. حيث أدت التوقعات المرتبطة بجوائز كبيرة إلى تداخل في "الإعداد الحركي"، وهي العملية التي يُعد فيها الدماغ الجسم لأداء مهمة تتضمن الحركة. قد يكون بعض الأفراد أكثر عرضة للاختناق تحت الضغط من غيرهم. تشير سام جاهارا، معالج نفسي، إلى أن "هناك محفزات معينة للاختناق تحت الضغط، مثل حدث كبير سابق أو فشل أدى إلى فقدان الثقة". ومع ذلك، هناك طرق لتحسين الأداء تحت الضغط، مثل تطوير تقنيات التصور، حيث يمكن للأفراد تخيل كل جزء من أدائهم مسبقًا، مما يقلل من فرص "الاختناق". المصدر: العين الإخبارية
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 12 نوفمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة