عرفت قضية محاكمة المتهمين بالاعتداء على «مثلي فاس» أطوارا جديدا تمثلت في رفض النيابة العامة تمتيعهما بالسراح المؤقت، حيث تقرر إرجاء النظر في الملف إلى غاية 23 يوليوز الجاري، بداعي استدعاء المزيد من الشهود، والاطلاع أكثر على ملف المتابعة.
و قد حضر مثلي فاس أطوار المحاكمة رفقة حوالي 40 محاميا من هيئات المحامين بمدينة فاس ومدن أخرى، أغلبهم ينتمون إلى منظمات حقوقية، أجمعوا على مؤازرة «المثلي» في إطار ما اعتبروه «دفاعا عن الحقوق الفردية».
و استنادا للمعلومات المستقاة من البحث التمهيدي، قالت يومية الأخبار أن أحد الظنينين البالغين معا من العمر 30 سنة، ينتمي إلى جماعة الدعوة والتبليغ، والثاني على صلة بالسلفية التقليدية، بالرغم من إنكارهما ذلك في تصريحاتهما للشرطة القضائية، كما تبين من خلال مجريات البحث أن المتهمين يقيمان معا بالحي ذاته الذي يقيم به «المثلي» بمقاطعة المرينيين، وكانا على معرفة قبلية به
عرفت قضية محاكمة المتهمين بالاعتداء على «مثلي فاس» أطوارا جديدا تمثلت في رفض النيابة العامة تمتيعهما بالسراح المؤقت، حيث تقرر إرجاء النظر في الملف إلى غاية 23 يوليوز الجاري، بداعي استدعاء المزيد من الشهود، والاطلاع أكثر على ملف المتابعة.
و قد حضر مثلي فاس أطوار المحاكمة رفقة حوالي 40 محاميا من هيئات المحامين بمدينة فاس ومدن أخرى، أغلبهم ينتمون إلى منظمات حقوقية، أجمعوا على مؤازرة «المثلي» في إطار ما اعتبروه «دفاعا عن الحقوق الفردية».
و استنادا للمعلومات المستقاة من البحث التمهيدي، قالت يومية الأخبار أن أحد الظنينين البالغين معا من العمر 30 سنة، ينتمي إلى جماعة الدعوة والتبليغ، والثاني على صلة بالسلفية التقليدية، بالرغم من إنكارهما ذلك في تصريحاتهما للشرطة القضائية، كما تبين من خلال مجريات البحث أن المتهمين يقيمان معا بالحي ذاته الذي يقيم به «المثلي» بمقاطعة المرينيين، وكانا على معرفة قبلية به
عرفت قضية محاكمة المتهمين بالاعتداء على «مثلي فاس» أطوارا جديدا تمثلت في رفض النيابة العامة تمتيعهما بالسراح المؤقت، حيث تقرر إرجاء النظر في الملف إلى غاية 23 يوليوز الجاري، بداعي استدعاء المزيد من الشهود، والاطلاع أكثر على ملف المتابعة.
و قد حضر مثلي فاس أطوار المحاكمة رفقة حوالي 40 محاميا من هيئات المحامين بمدينة فاس ومدن أخرى، أغلبهم ينتمون إلى منظمات حقوقية، أجمعوا على مؤازرة «المثلي» في إطار ما اعتبروه «دفاعا عن الحقوق الفردية».
و استنادا للمعلومات المستقاة من البحث التمهيدي، قالت يومية الأخبار أن أحد الظنينين البالغين معا من العمر 30 سنة، ينتمي إلى جماعة الدعوة والتبليغ، والثاني على صلة بالسلفية التقليدية، بالرغم من إنكارهما ذلك في تصريحاتهما للشرطة القضائية، كما تبين من خلال مجريات البحث أن المتهمين يقيمان معا بالحي ذاته الذي يقيم به «المثلي» بمقاطعة المرينيين، وكانا على معرفة قبلية به
عرفت قضية محاكمة المتهمين بالاعتداء على «مثلي فاس» أطوارا جديدا تمثلت في رفض النيابة العامة تمتيعهما بالسراح المؤقت، حيث تقرر إرجاء النظر في الملف إلى غاية 23 يوليوز الجاري، بداعي استدعاء المزيد من الشهود، والاطلاع أكثر على ملف المتابعة.
و قد حضر مثلي فاس أطوار المحاكمة رفقة حوالي 40 محاميا من هيئات المحامين بمدينة فاس ومدن أخرى، أغلبهم ينتمون إلى منظمات حقوقية، أجمعوا على مؤازرة «المثلي» في إطار ما اعتبروه «دفاعا عن الحقوق الفردية».
و استنادا للمعلومات المستقاة من البحث التمهيدي، قالت يومية الأخبار أن أحد الظنينين البالغين معا من العمر 30 سنة، ينتمي إلى جماعة الدعوة والتبليغ، والثاني على صلة بالسلفية التقليدية، بالرغم من إنكارهما ذلك في تصريحاتهما للشرطة القضائية، كما تبين من خلال مجريات البحث أن المتهمين يقيمان معا بالحي ذاته الذي يقيم به «المثلي» بمقاطعة المرينيين، وكانا على معرفة قبلية به