صحة

4 طرق يمكن اتباعها لمحاربة الأرق ليلا!


كشـ24 نشر في: 7 فبراير 2021

قد يكون الغوص في نوم عميق صعبا للغاية بالنسبة لبعض الأشخاص الذين يجدون صعوبة في وضع مشاكل اليوم وراءهم في الوقت المناسب ليلا - خاصة أثناء جائحة فيروس كورونا الحالية.ويلعب النوم دورا أساسيا عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على صحة جيدة وعافية طوال حياتك. ويؤثر الحصول على قسط كاف من النوم على مجموعة من المشكلات، ويمكن أن يساعد في حماية صحتك العقلية والجسدية ونوعية الحياة.وأثناء النوم ليلا، يعمل جسمك بجد لدعم وظائف المخ الصحية والحفاظ على صحتك، بينما لدى الأطفال والمراهقين، يعتبر النوم ضروريا للمساعدة في النمو والتطور. لذلك إذا لم تستطع النوم وكان ذلك يؤثر على حياتك اليومية، فقد تبحث عن طرق تساعدك على النوم.تمارين التنفستلعب أنماط التنفس دورا في الجهاز العصبي، الذي ينظم معدل ضربات القلب وتوتر العضلات والتحفيز والجوانب الأخرى للاسترخاء أو الإثارة.ومن ناحية أخرى، يمكن للأنفاس السريعة والسطحية أن تخلق مشاعر القلق والتوتر وعدم الارتياح.وأثناء الاستلقاء على الظهر، خذ نفسا عميقا، وبيد واحدة على معدتك، تنفس بعمق من خلال أنفك وامسكها، ثم أخرج الزفير من خلال فمك حتى تشعر أن يدك تتحرك لأعلى أثناء الزفير وكرر هذا قدر ما تحتاج حتى تشعر بالهدوء والاسترخاء.ابتعد عن الشبكة الإلكترونيةنظرا لأن معظم الأشخاص يقضون يومهم بالكامل أمام شاشة الكمبيوتر في العمل، قبل الانتقال إلى التلفزيون للترفيه المسائي، فمن الضروري أن تحاول إيقاف التشغيل عندما تذهب إلى السرير.ويجب عدم تشغيل أجهزة التلفزيون أو أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو الأجهزة اللوحية أو الهواتف الذكية عندما يحين وقت النوم. وإذا أنجزت عملك على جهاز كمبيوتر محمول، فاحفظه بعيدا عن منطقة نومك.ويجب أن يكون هذا الجزء من المنزل مخصصا للهدوء والسكينة، ومن المرجح أن يؤدي جلب الأشياء المتعلقة بالعمل إلى زيادة شعورك بالتوتر والقلق.محاكاة أسلوب "رجل الكهف"قبل أن تترسخ التكنولوجيا، كان أسلافنا الأوائل ينامون في ليلة سوداء شديدة البرودة.ولا ينبغي أن يكون مفاجئا أن العلم الحديث وجد أن درجات الحرارة الباردة والظلام التام هما أفضل الظروف للنوم.ووفقا للباحث في النوم الدكتور جايد وو، يمكن للإضاءة الاصطناعية أن تعطل الساعات البيولوجية وتعبث بنوعية النوم التي تحصل عليها.وينصح الدكتور وو: "إن الحفاظ على غرفة نومك خالية من الضوء الاصطناعي والضوضاء، لن يضمن فقط بيئة نوم لطيفة ومظلمة، بل سيعلم عقلك أيضا أن "كهف نومك" مخصص للنوم فقط - وليس وسائل التواصل الاجتماعي والأحداث العالمية وأشياء أخرى التي تثير عقولنا".ولتحقيق ذلك، ابدأ في تعتيم الأضواء قبل 30 دقيقة على الأقل من وقت النوم لتدريب جسمك على وقت الراحة.هدئ أعصابكوجد الباحثون أن درجات الحرارة الأكثر برودة تساعد البشر على الوصول إلى حالة نوم أعمق، والنوم بشكل أسرع أيضا.ووجدت إحدى الدراسات الأسترالية أن الأشخاص الذين يعانون من الأرق يميلون إلى ارتفاع درجات حرارة الجسم بشكل عام، في حين أن أولئك الذين يعانون من الأرق عند النوم (صعوبة في النوم) يميلون إلى البقاء أكثر دفئا في وقت لاحق من المساء، ما قد يلعب دورا في عدم قدرتهم على النوم.ومع ذلك، لا توجد درجة حرارة صحيحة أو خاطئة، لذا إذا كنت ستجرب هذه الطريقة، فكن منفتحا على نهج التجربة والخطأ. المصدر: إكسبريس

قد يكون الغوص في نوم عميق صعبا للغاية بالنسبة لبعض الأشخاص الذين يجدون صعوبة في وضع مشاكل اليوم وراءهم في الوقت المناسب ليلا - خاصة أثناء جائحة فيروس كورونا الحالية.ويلعب النوم دورا أساسيا عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على صحة جيدة وعافية طوال حياتك. ويؤثر الحصول على قسط كاف من النوم على مجموعة من المشكلات، ويمكن أن يساعد في حماية صحتك العقلية والجسدية ونوعية الحياة.وأثناء النوم ليلا، يعمل جسمك بجد لدعم وظائف المخ الصحية والحفاظ على صحتك، بينما لدى الأطفال والمراهقين، يعتبر النوم ضروريا للمساعدة في النمو والتطور. لذلك إذا لم تستطع النوم وكان ذلك يؤثر على حياتك اليومية، فقد تبحث عن طرق تساعدك على النوم.تمارين التنفستلعب أنماط التنفس دورا في الجهاز العصبي، الذي ينظم معدل ضربات القلب وتوتر العضلات والتحفيز والجوانب الأخرى للاسترخاء أو الإثارة.ومن ناحية أخرى، يمكن للأنفاس السريعة والسطحية أن تخلق مشاعر القلق والتوتر وعدم الارتياح.وأثناء الاستلقاء على الظهر، خذ نفسا عميقا، وبيد واحدة على معدتك، تنفس بعمق من خلال أنفك وامسكها، ثم أخرج الزفير من خلال فمك حتى تشعر أن يدك تتحرك لأعلى أثناء الزفير وكرر هذا قدر ما تحتاج حتى تشعر بالهدوء والاسترخاء.ابتعد عن الشبكة الإلكترونيةنظرا لأن معظم الأشخاص يقضون يومهم بالكامل أمام شاشة الكمبيوتر في العمل، قبل الانتقال إلى التلفزيون للترفيه المسائي، فمن الضروري أن تحاول إيقاف التشغيل عندما تذهب إلى السرير.ويجب عدم تشغيل أجهزة التلفزيون أو أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو الأجهزة اللوحية أو الهواتف الذكية عندما يحين وقت النوم. وإذا أنجزت عملك على جهاز كمبيوتر محمول، فاحفظه بعيدا عن منطقة نومك.ويجب أن يكون هذا الجزء من المنزل مخصصا للهدوء والسكينة، ومن المرجح أن يؤدي جلب الأشياء المتعلقة بالعمل إلى زيادة شعورك بالتوتر والقلق.محاكاة أسلوب "رجل الكهف"قبل أن تترسخ التكنولوجيا، كان أسلافنا الأوائل ينامون في ليلة سوداء شديدة البرودة.ولا ينبغي أن يكون مفاجئا أن العلم الحديث وجد أن درجات الحرارة الباردة والظلام التام هما أفضل الظروف للنوم.ووفقا للباحث في النوم الدكتور جايد وو، يمكن للإضاءة الاصطناعية أن تعطل الساعات البيولوجية وتعبث بنوعية النوم التي تحصل عليها.وينصح الدكتور وو: "إن الحفاظ على غرفة نومك خالية من الضوء الاصطناعي والضوضاء، لن يضمن فقط بيئة نوم لطيفة ومظلمة، بل سيعلم عقلك أيضا أن "كهف نومك" مخصص للنوم فقط - وليس وسائل التواصل الاجتماعي والأحداث العالمية وأشياء أخرى التي تثير عقولنا".ولتحقيق ذلك، ابدأ في تعتيم الأضواء قبل 30 دقيقة على الأقل من وقت النوم لتدريب جسمك على وقت الراحة.هدئ أعصابكوجد الباحثون أن درجات الحرارة الأكثر برودة تساعد البشر على الوصول إلى حالة نوم أعمق، والنوم بشكل أسرع أيضا.ووجدت إحدى الدراسات الأسترالية أن الأشخاص الذين يعانون من الأرق يميلون إلى ارتفاع درجات حرارة الجسم بشكل عام، في حين أن أولئك الذين يعانون من الأرق عند النوم (صعوبة في النوم) يميلون إلى البقاء أكثر دفئا في وقت لاحق من المساء، ما قد يلعب دورا في عدم قدرتهم على النوم.ومع ذلك، لا توجد درجة حرارة صحيحة أو خاطئة، لذا إذا كنت ستجرب هذه الطريقة، فكن منفتحا على نهج التجربة والخطأ. المصدر: إكسبريس



اقرأ أيضاً
تأثير العمل ليلا على الصحة
يشير الطبيب الروسي مارات فاراخوف إلى أن العمل في أوقات غير منتظمة أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية. وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب:"الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية". وأضاف:"اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرمونات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم... كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي".وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام. المصدر: mail.ru
صحة

عكس الشائع.. البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات
أثبت العلماء أنه لا يوجد فرق فعلي بين تناول اللحوم ومنتجات الألبان أو المصادر النباتية بعد التمرين، على عكس الاعتقاد السائد بأن البروتين الحيواني هو النوع الأفضل لبناء العضلات، وذلك بحسب ما ورد في تقرير نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Medicine and Science in Sports and Exercise. نظام غذائي نباتي واستعان باحثون من جامعة إلينوي بـ 40 مشاركًا نشيطًا بدنيًا - 28 ذكرًا و12 أنثى - تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عامًا، والذين شاركوا في "حمية التعود" لمدة سبعة أيام لإعادة ضبط أجسامهم قبل تجربة البروتين. ثم تم توزيعهم عشوائيًا على نظام غذائي نباتي لمدة تسعة أيام أو نظام غذائي شامل من تصميم العلماء. احتوى النظام الغذائي الشامل على 70% على الأقل من البروتين الحيواني، وشمل لحم بقري ودجاج ومنتجات ألبان وبيض. أما النظام الغذائي النباتي، فقد أولى اهتمامًا خاصًا لمحتوى الأحماض الأمينية، لضمان اكتمال البروتينات النباتية ومقارنتها بالمصادر الحيوانية. وبشكل عام، تناول المشاركون حوالي 1.1-1.2 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا. تمارين تقوية العضلات ثم قُسِّمت المجموعات بشكل أكبر: تناول بعض المشاركين نفس كمية البروتين تقريبًا على مدار ثلاث وجبات يوميًا، بينما تناول آخرون نسبًا متفاوتة من البروتين في خمس وجبات لنفس الفترة الزمنية، وكانت أكبر كمية في وقت متأخر من اليوم. خلال هذه الفترة، مارس الجميع تمارين تقوية العضلات القائمة على الأوزان كل ثلاثة أيام في المختبر. كما راقبت أجهزة قياس التسارع النشاط البدني خارج بيئة المختبر. تأثيرات متشابهة عندما أُخذت خزعات من عضلات الساق في نهاية التجربة، ومقارنتها بعينات قبل بدء التجربة، فوجئ الباحث الرئيسي نيكولاس بيرد بالنتائج. لأنه لم تكن هناك اختلافات في كيفية تخليق العضلات لمصدري البروتين في الأنظمة الغذائية، ولم يكن هناك تأثير لدمج البروتين بالتساوي في الوجبات على مدار اليوم. أظهرت نتائج الدراسة أنه لا يهم مصدر البروتين، ولا ما إذا كانت الكمية تُؤكل مرة واحدة أو تُقسّم على وجبات طوال اليوم. عكس الاعتقاد السائد قال الباحث بورد: "كان الاعتقاد السائد أو المبدأ السائد حاليًا هو أن مصادر البروتين الحيوانية أفضل، وخاصةً لاستجابة بناء العضلات". وكتب الباحثون: "أظهرت النتائج أن التأثير للأنماط الغذائية الحيوانية مقابل النباتية متشابه". "علاوة على ذلك، لا يوجد تأثير تنظيمي للتوزيع بين النمطين الغذائيين على تحفيز معدلات تخليق البروتين الليفي العضلي لدى الشباب". وفي حين أن رواد الصالات الرياضية ربما لا يزالون يُشيدون بمخفوق مصل اللبن بعد التمرين، إلا أن بيرد يقول إن الأفضل هو ببساطة "النوع الذي تتناوله بعد التمرين". وأضاف: "طالما أن الشخص يحصل على كمية كافية من البروتين عالي الجودة من طعامه، فلن يُحدث ذلك فرقًا".
صحة

دراسة: العلاج المناعي يبشر بتقليص الحاجة للجراحة لمرضى السرطان
كشفت دراسة جديدة واعدة أن العلاج المناعي قد يساعد مرضى السرطان على تجنب العمليات الجراحية، وهو خطوة كبيرة نحو العلاجات غير الجراحية. وأجرى الدراسة باحثون من مركز ميموريال سلون كيترينغ للسرطان ومراكز بحثية أخرى في الولايات المتحدة، وتم عرض نتائجها في أبريل الماضي في الاجتماع السنوي لجمعية أبحاث السرطان الأميركية، بالتزامن مع نشرها في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (The New England Journal of Medicine)، وكتبت عنها مجلة "نيوزويك" (Newsweek). وتناولت الدراسة فعالية العلاج المناعي مثل حقن "دوستاراليماب" (Dostarlimab) في تقليص الأورام من دون الحاجة إلى الجراحة. ويعمل هذا العلاج على تعزيز قدرة الجسم في اكتشاف وتدمير خلايا السرطان. وقد أظهرت النتائج فعالية العلاج حتى في الحالات المتقدمة من السرطان. وأظهر العلاج المناعي في دراسة سابقة نتائج مذهلة مع مرضى سرطان المستقيم، حيث بقي جميع المشاركين الذين تلقوا العلاج معافين من السرطان بعد 4 سنوات. أما في الدراسة الحالية التي شملت مرضى يعانون من أنواع مختلفة من السرطان مثل القولون والمريء والمعدة، فقد أظهرت النتائج أن 92% من المرضى لم تظهر عليهم أي علامات للمرض بعد عامين من العلاج. ويخطط الباحثون لمتابعة المرضى لفترة أطول وإجراء التجارب لتحديد فعالية هذا العلاج على المدى الطويل في مختلف أنواع ومراحل السرطان، وإذا كانت النتائج إيجابية، فقد يُصبح العلاج المناعي خيارا أساسيا في علاج المرضى مما يُعيد صياغة رعاية السرطان لسنوات قادمة.
صحة

مشروبات طبيعية تقلل التوتر والقلق
في ظل ضغوط الحياة اليومية، يبحث الكثيرون عن حلول طبيعية بديلة للأدوية لتخفيف التوتر. إليكم أفضل المشروبات المضادة للتوتر والقلق والمدعومة علميا. في حديث خاص لموقع "موسكو 24"، كشف أخصائي التغذية الروسي يفغيني أرزاماستسيف عن أحد أكثر المشروبات فعّالية لمقاومة التوتر اليومي، وهو الكاكاو بالحليب، موضحا أنه غني بالمغنيسيوم الذي يعمل على تنظيم عمل الجهاز العصبي ويخفف تشنجات العضلات الناتجة عن التوتر، ويحفز إنتاج GABA (الناقل العصبي المهدئ) والكالسيوم الذي يدعم نقل الإشارات العصبية بسلاسة. وينصح بشرب الكاكاو مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا، بجرعة 200 مل في المرة الواحدة. وأضاف:"من المشروبات الطبيعية التي تساعد على التخفيف من التوتر أيضا مغلي البابونج أو مغلي النعناع مع الليمون. هذه الأعشاب تحتوي على زيوت عطرية لها تأثير مهدئ". وأشار الطبيب إلى أن لدى البعض حساسة من بعض أنواع النباتات الطبية أو مشكلات في الجهاز الهضمي، لذا يجب توخي الحذر عند اختيار المشروبات الطبيعية. وبحسب بعض الأطباء وخبراء الصحة فإن شاي الزنجبيل يساعد على التقليل من التوتر والقلق، إذ يمكن تقطيع الزنجبيل ووضعه في ماء ساخن ومن ثم تصفيته وإضافة العسل وعصير الليمون إليه ليصبح مشروبا طبيعيا مفيدا للصحة وله مفعول مهدئ.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة