الأربعاء 03 يوليو 2024, 20:12

دولي

30 قتيلا على الأقل في تظاهرات ضد الحكومة في كينيا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 29 يونيو 2024

قتل 30 شخصا على الأقل خلال التظاهرات المناهضة للحكومة في كينيا الثلاثاء الماضي بحسب ما أعلنت "هيومن رايتس ووتش" السبت، وهي أعلى حصيلة ضحايا للاحتجاجات التي شابتها أعمال عنف.

واستندت المنظمة غير الحكومية إلى "شهادات ومعلومات توفرت لدى العامة وسجلات المشافي والوفيات"وأشارت "هيومن رايتس ووتش" في بيان إلى أن "محققيها شاهدوا جثث 26 متظاهرا في مشارح عدة في نيروبي، وأظهرت تحقيقات أخرى أن الشرطة قتلت ثلاثة أشخاص على الأقل في إلدوريت، وشخصا في ناكورو وآخر في ميرو".

وتتهم "هيومن رايتس ووتش" على غرار العديد من المنظمات غير الحكومية، "الشرطة بإطلاق الذخيرة الحية، وخاصة على الحشد أمام البرلمان" داعية "السلطات الكينية إلى فتح تحقيق بسرعة ولكن بطريقة موثوقة وشفافة في الانتهاكات التي ارتكبتها قوات الأمن".

ونقلت المنظمة عن أحد الناشطين في مجال حقوق الإنسان قوله إن" 22 شخصا قتلوا على يد الجيش في جيتوراي، البعيدة حوالي عشرين كيلومترا شمال نيروبي".

وقال أوتسيينو ناموايا، مدير المنظمة في منطقة شرق إفريقيا في بيان "إن إطلاق النار مباشرة على الحشد دون مبرر، بما في ذلك عندما يحاول المتظاهرون الفرار، أمر غير مقبول على الإطلاق بموجب القانون الكيني والدولي".

وكانت اللجنة الكينية لحماية حقوق الإنسان أفادت بـ"مقتل 22 شخصا في البلاد" وأكدت مجموعة العمل لإصلاح الشرطة، وهي تجمع لمنظمات غير حكومية محلية تضم الفرع الكيني لمنظمة العفو الدولية، أنها" أحصت مساء 25 يونيو 23 حالة وفاة "بسبب إطلاق الشرطة النار".

ولم تعلن السلطات عن أي حصيلة لهذا اليوم الذي شهد اقتحام المتظاهرين للبرلمان بعيد تصويت النواب على مشروع ميزانية 2024-2025 الذي نص على "زيادات ضريبية".

وانطلقت الحركة الاحتجاجية التي أطلق عليها "احتلال البرلمان" على مواقع التواصل الاجتماعي بعيد تقديم مشروع موازنة 2024-2025 إلى البرلمان في 13 يونيو وينص خصوصا على "فرض ضريبة القيمة المضافة بنسبة 16% على الخبز وضريبة سنوية قدرها 2,5% على المركبات الخاصة".

وفوجئت الحكومة بشدة المعارضة لمشروعها زيادة الضرائب وأذعن الرئيس الكيني وليام روتو، لمطالب الشباب وسحب الأربعاء مشروع الميزانية.

قتل 30 شخصا على الأقل خلال التظاهرات المناهضة للحكومة في كينيا الثلاثاء الماضي بحسب ما أعلنت "هيومن رايتس ووتش" السبت، وهي أعلى حصيلة ضحايا للاحتجاجات التي شابتها أعمال عنف.

واستندت المنظمة غير الحكومية إلى "شهادات ومعلومات توفرت لدى العامة وسجلات المشافي والوفيات"وأشارت "هيومن رايتس ووتش" في بيان إلى أن "محققيها شاهدوا جثث 26 متظاهرا في مشارح عدة في نيروبي، وأظهرت تحقيقات أخرى أن الشرطة قتلت ثلاثة أشخاص على الأقل في إلدوريت، وشخصا في ناكورو وآخر في ميرو".

وتتهم "هيومن رايتس ووتش" على غرار العديد من المنظمات غير الحكومية، "الشرطة بإطلاق الذخيرة الحية، وخاصة على الحشد أمام البرلمان" داعية "السلطات الكينية إلى فتح تحقيق بسرعة ولكن بطريقة موثوقة وشفافة في الانتهاكات التي ارتكبتها قوات الأمن".

ونقلت المنظمة عن أحد الناشطين في مجال حقوق الإنسان قوله إن" 22 شخصا قتلوا على يد الجيش في جيتوراي، البعيدة حوالي عشرين كيلومترا شمال نيروبي".

وقال أوتسيينو ناموايا، مدير المنظمة في منطقة شرق إفريقيا في بيان "إن إطلاق النار مباشرة على الحشد دون مبرر، بما في ذلك عندما يحاول المتظاهرون الفرار، أمر غير مقبول على الإطلاق بموجب القانون الكيني والدولي".

وكانت اللجنة الكينية لحماية حقوق الإنسان أفادت بـ"مقتل 22 شخصا في البلاد" وأكدت مجموعة العمل لإصلاح الشرطة، وهي تجمع لمنظمات غير حكومية محلية تضم الفرع الكيني لمنظمة العفو الدولية، أنها" أحصت مساء 25 يونيو 23 حالة وفاة "بسبب إطلاق الشرطة النار".

ولم تعلن السلطات عن أي حصيلة لهذا اليوم الذي شهد اقتحام المتظاهرين للبرلمان بعيد تصويت النواب على مشروع ميزانية 2024-2025 الذي نص على "زيادات ضريبية".

وانطلقت الحركة الاحتجاجية التي أطلق عليها "احتلال البرلمان" على مواقع التواصل الاجتماعي بعيد تقديم مشروع موازنة 2024-2025 إلى البرلمان في 13 يونيو وينص خصوصا على "فرض ضريبة القيمة المضافة بنسبة 16% على الخبز وضريبة سنوية قدرها 2,5% على المركبات الخاصة".

وفوجئت الحكومة بشدة المعارضة لمشروعها زيادة الضرائب وأذعن الرئيس الكيني وليام روتو، لمطالب الشباب وسحب الأربعاء مشروع الميزانية.



اقرأ أيضاً
تزايد القلق بشأن صحة الرئيس الأمريكي بايدن والبيت الأبيض يحاول تهدئة الأوضاع
بدأت شخصيات بارزة من معسكر الديمقراطيين، الثلاثاء، طرح تساؤلات علنية حول الحالة الصحية للرئيس جو بايدن، في حين يسعى البيت الأبيض لاحتواء الوضع المتأزم. النائب الديمقراطي من ولاية تكساس، لويد دوغيت، كتب في بيان لوسائل الإعلام الأمريكية: "آمل أن يتخذ القرار الصعب والمؤلم بالانسحاب. أدعوه بكل احترام للقيام بذلك"، مضيفا: "يجب ألا يسلمنا إلى ترامب عام 2024". كما اعتبرت رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة، نانسي بيلوسي، أنه من "المشروع" التساؤل عن الحالة الصحية لبايدن بعد المناظرة الأخيرة مع دونالد ترامب. وقالت بيلوسي على قناة MSNBC: "أعتقد أنه من المشروع أن نتساءل ما إذا كان هذا فصلا فقط أو أنها حالة دائمة". "كاد يغلبني النوم" من جهته، أقر بايدن بأن أداءه خلال المناظرة الرئاسية التي جرت الخميس الماضي لم يكن الأفضل، لكنه ألقى باللوم في ذلك على اضطراب الرحلات الجوية الطويلة بعد رحلتين خارجيتين في وقت سابق من يونيو. وواجه بايدن أسئلة متزايدة بشأن سعيه للترشح بعد الأداء الهشفي المناظرة أمام المرشح الجمهوري دونالد ترامب الأسبوع الماضي، حيث دعاه أحد الأعضاء الديمقراطيين في مجلس النواب علنا إلى الانسحاب من السباق. وأقر بايدن خلال كلمة في تجمع انتخابي بولاية فرجينيا بأن المناظرة لم تسر على ما يرام. وقال الرئيس الأمريكي "الحقيقة هي أنني لم أكن حذرا. لقد قررت السفر حول العالم عدة مرات، مرورا بحوالي 100 منطقة زمنية... قبل... المناظرة. لم استمع إلى طاقم العمل الخاص بي ورجعت وكاد يغلبني النوم خلال المناظرة". وأضاف "هذا ليس عذرا. هو تفسير". إجراءات احترازية وردت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان-بيار، قائلة إن بايدن "يعرف كيف ينهض مجددا"، مستبعدة خضوعه لأي اختبار معرفي. وأعلنت محطة "إيه بي سي نيوز" أن بايدن سيطل الجمعة في أول مقابلة له منذ مناظرته مع ترامب لإسكات هذه الأصوات. كما أعلن البيت الأبيض عن مؤتمر صحفي سيعقده بايدن في الأسبوع المقبل خلال قمة حلف شمال الأطلسي في واشنطن. عضو مجلس النواب مايك كويغلي قال لشبكة "سي إن إن": "علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا بشأن أنها لم تكن مجرد ليلة مروعة". وأظهر استطلاع للرأي نشرته "سي إن إن" أن 75% من الناخبين يرون أن الحزب سيحظى بفرص أفضل مع مرشح آخر غير بايدن. نائبة الرئيس، كامالا هاريس، تحصل على 45% مقابل 47% لترامب. وأوردت صحيفة نيويورك تايمز أن مقربين من بايدن لاحظوا فترات جمود "أكثر تواترا" و"أكثر وضوحا" في الأشهر الأخيرة. المتحدثة جان-بيار أكدت أن الإدارة لا تخفي أي معلومات بخصوص صحة الرئيس. ومنذ بضعة أسابيع، أحاط بايدن نفسه بمستشارين للانتقال من البيت الأبيض إلى مروحيته، لتجنب لقطات الكاميرا الطويلة لمشيته المتصلبة. الرئيس لم يعقد مؤتمرا صحفيا منذ يناير 2022، وقلل من الأحاديث مع الصحافيين، ويمضي عطلات نهاية الأسبوع في ديلاوير. وخلال زيارته الأخيرة لفرنسا في مناسبة ذكرى إنزال الحلفاء في النورماندي، توجه بايدن من المطار إلى الفندق دون أي ظهور علني.
دولي

تونس تحدد 6 أكتوبر موعدا للانتخابات الرئاسية
قالت الرئاسة التونسية في بيان مساء يوم الثلاثاء إن الرئيس قيس سعيد حدد السادس من أكتوبر 2024 موعدا للانتخابات الرئاسية، وذلك وسط مخاوف في المعارضة من انتخابات غير نزيهة. ولم يعلن سعيد، الذي انتخب رئيسا عام 2019، عن ترشحه رسميا، لكن من المتوقع على نطاق واسع أن يعلن ذلك لاحقا سعيا لولاية ثانية في المنصب. وتطالب المعارضة بتنقية المناخ السياسي، وإطلاق سراح السياسيين المسجونين، ووقف الضغوط على وسائل الإعلام لإجراء انتخابات نزيهة وذات مصداقية. وتقول أحزاب المعارضة الرئيسية، بما في ذلك حزب النهضة الإسلامي والحزب الدستوري الحر، إنها هناك محاولة لإقصاء المنافسين البارزين المحتملين للرئيس. وانتقد سعيد هذا العام ما وصفه “بتهافت السياسيين على الترشح للانتخابات الرئاسية” قائلا إن “هدف أغلبهم هو الكرسي”، معتبرا أن الذين قاطعوا الانتخابات البرلمانية سابقا أصبحوا يتهافتون على المنصب الآن. وتقبع عبير موسي، زعيمة الحزب الدستوري الحر والمرشحة البارزة بحسب استطلاعات الرأي، في السجن منذ العام الماضي بتهمة الإضرار بالأمن العام. ويقول حزب موسي إنها سجنت بهدف إخراجها من السباق الانتخابي وتجنب مرشحة قوية للغاية. ويواجه مرشحون آخرون ملاحقات قضائية، من بينهم الصافي سعيد، ولطفي المرايحي، ونزار الشعري وعبد اللطيف المكي. ويواجه منذر الزنايدي، الذي أعلن نيته الترشح ويقيم في فرنسا، ملاحقة قضائية أيضا بشبهة فساد مالي وفقا لمحاميين. ويقول معارضون ونشطاء إن تحريك دعاوى قضائية ضد كل من يعلن ترشحه يهدف إلى فتح الطريق أمام فوز سعيد بالانتخابات، فيما ينفي أنصار سعيد ذلك ويقولون إن القانون فوق الجميع مهما كانت صفته السياسية. وسيطر سعيد على جميع السلطات تقريبا في عام 2021، وحل البرلمان، وبدأ الحكم بمراسيم في خطوة وصفتها المعارضة بأنها انقلاب. وقال سعيد إن خطواته كانت قانونية وضرورية لإنهاء سنوات من الفساد المستشري في أوساط النخبة السياسية. ويقبع معارضون بارزون في السجون منذ العام الماضي بشبهة التآمر على أمن الدولة، بعد حملة اعتقالات شملت رجال أعمال وسياسيين.
دولي

شخصيات بارزة تدعو بايدن للانسحاب من السباق الرئاسي
بدأت شخصيات بارزة من معسكر الحزب الديمقراطي الأميركي اليوم الثلاثاء، المطالبة علنيا بانسحاب الرئيس الأميركي جو بايدن من السباق الرئاسي في منافسة نظيره الجمهوري دونالد ترامب بعد مناظرة الأسبوع الماضي. وكتب البرلماني الديمقراطي ممثل ولاية تكساس لويد دوغيت في بيان لوسائل الإعلام الأميركية “آمل أن يتخذ القرار الصعب والمؤلم بالانسحاب. أدعوه بكل احترام للقيام بذلك”. وأضاف “يجب ألا يسلمنا إلى ترامب عام 2024”. واعتبرت رئيسة مجلس النواب الأميركي السابقة الديمقراطية نانسي بيلوسي أنه من “المشروع” التساؤل حول الحالة الصحية للرئيس بايدن بعد المناظرة التي جمعته بمنافسه ترامب ووصف خلالها أداء بايدن بالكارثي. وقالت بيلوسي -التي لا تزال تحظى بنفوذ واسع داخل حزبها- في تصريح تلفزيوني “أعتقد أنه من المشروع أن نتساءل ما إذا كان هذا فصلا فقط أو أنها حالة دائمة”، في إشارة إلى المناظرة. ومقابل هذه الشكوك، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيير اليوم الثلاثاء، إنه “لا ضرورة” لخضوع بايدن -الذي يثير وضعه الصحي الكثير من التساؤلات- لاختبار معرفي. وشدّدت جان-بيير خلال مؤتمر صحفي، على أن الرئيس الأميركي “يعرف كيف ينهض مجددا”، في إشارة إلى المناظرة مع ترامب. كما شدّدت المتحدثة على أن الإدارة الأميركية لا تخفي أي معلومات في ما يتّصل بالحالة الصحية لبايدن. وأظهر استطلاع للرأي نشرته شبكة “سي إن إن” اليوم الثلاثاء أن 75% من الناخبين الذين استطلعت آراؤهم يعتبرون أن الحزب سيحظى بفرص أفضل في انتخابات نونبر المقبل مع مرشح آخر غير بايدن، مما عزز قلق الديمقراطيين بشكل إضافي. ونال ترامب 49% من نيات التصويت على المستوى الوطني مقابل 43% لمنافسه، وهو فارق لم يتغير مقارنة مع آخر استطلاع مماثل أجري في أبريل. وستكون نائبة الرئيس كامالا هاريس في موقع أفضل من بايدن حيث نالت 45% مقابل 47% للرئيس الجمهوري السابق، مع هامش الخطأ في الإحصاءات. كما أظهر استطلاع لـ”رويترز/إبسوس” انتهى اليوم الثلاثاء، أن واحدا من بين كل 3 ناخبين ديمقراطيين يرى أنه يتعين على بايدن الانسحاب من انتخابات الرئاسة بعد المناظرة التي جمعته بترامب.
دولي

أكثر من 180 مرشحا يساريا فرنسيا يرفضون المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات
رفض أكثر من 180 مرشحا يساريا في فرنسا المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في البلاد لمنع المعارضة اليمينية من الفوز. ورفض 121 مرشحا يساريا مواصلة السباق الانتخابي، بالإضافة إلى 60 مرشحا من ائتلاف ماكرون، وعدة مرشحين من أحزاب أخرى، بحسب صحيفة "موند". وانتقد جوردان بارديلا، زعيم حزب "التجمع الوطني" اليميني، مثل هذه التكتيكات واصفا تحالف "اليساريين والماكرونيين" بأنه غير أمين وغير موثوق.من جهته، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى توحيد الصفوف ضد حزب "التجمع الوطني اليميني"، عقب النتائج الضعيفة التي حققها حزبه في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية. كما دعا رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال الفرنسيين إلى منع حزب اليمين المتطرف (التجمع الوطني) من الحصول على الأغلبية المطلقة في جولة الانتخابات التشريعية الثانية في يوليو. المصدر: موند
دولي

قضية الحجاج الأردنيين.. النيابة الأردنية تغلق 3 شركات للحج
قررت النيابة العامة الأردنية إغلاق 3 شركات في قضية الحجاج الأردنيين الذين غادروا من خلال المكاتب الخاصة وخارج البعثة الرَّسمية الأردنية. وأشارت النِّيابة العامة الأردنية إلى ارتفاع عدد الموقوفين على ذمة قضية الحجاج الأردنيين إلى 27 شخصا مشتكى عليهم. وقررت النِّيابة العامة الأردنية الاستماع إلى 35 شاهدا في قضية الحجاج الأردنيين والتي بلغ عدد الوفيات فيها 99 حاجا أردنيا هذا العام. ونوهت لارتفاع عدد المشتكى عليهم في قضية الحجاج الأردنيين إلى 54 شخصا. كما قررت النيابة الحجز على الأموال والمتحصِّلات الجُرمية التي كانت ثمرة الأعمال الجرمية في قضية الحجاج الأردنيين. وفي وقت سابق، أكدت الحكومة الأردنية ارتفاع عدد الوفيات بين حجاج الأردن من خارج البعثة الرسمية، إثر تعرضهم لضربات شمس، إلى 99. وقال الناطق الرسمي باسم الحكومة مهند مبيضين، إن تحريات الجهات الأمنية وجدت أن "عددا من هؤلاء المواطنين (الحجاج) تعرضوا للتغرير من قبل ضعاف النفوس وبعض المكاتب".
دولي

ضغوط من المانحين الديمقراطيين بعد الأداء الضعيف لبايدن في المناظرة
يضغط المانحون الديمقراطيون على مسؤولي حملة جو بادين من أجل توضيح كيفية تعامله مع المخاوف الجديدة بشأن ملائمته للمنصب بعد أدائه الذي وصف بـ"الضعيف" في المناظرة الرئاسية أمام دونالد ترامب. وحسب ما صرح به 4 مانحين لموقع "أكسيوس" فإن مكالمة عبر تطبيق "زووم" جمعت بين المانحين الديمقراطيين ومسؤولي حملة بايدن، عبر خلالها المانحون عن مخاوفهم بعد ظهور بايدن الأخير. ولا يقدم المانحون رأيا مباشرا في ما إذا كان ينبغي أن يصبح بايدن المرشح المفترض للديمقراطيين، وهو الأمر الذي يتكفل به المندوبون في المؤتمر الوطني الديمقراطي، عندما يعقدون مكالمة افتراضية قبل 7 غشت. في المقابل يلعب المانحون دورا أساسيا في الدعم، حيث سيكون من الصعب للغاية على بايدن الاستمرار في تمويل حملته أو مجاراة ترامب، الذي جمع أموالا أكثر من بايدن في الشهرين الماضيين. ويمكن للمانحين أيضا الضغط على قادة الكونغرس، بما في ذلك زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الديمقراطي تشاك شومر وزعيم الأقلية في مجلس النواب الديمقراطي حكيم جيفريز لإقناع بايدن بالتنحي لصالح الحزب. مخاوف المانحين وكشفت أسئلة المانحين عن شكوك عميقة داخل الحزب الديمقراطي حول ما إذا كان بايدن يتمتع بالقدرة على التحمل والمهارة لمواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال الأشهر الأربعة المقبلة، وهزيمته في 5 نونبر، والبقاء في منصبه لمدة 4 سنوات أخرى. وأوضحت المصادر أن المانحين لم يجدوا إجابات حملة بايدن مرضية تماما. وأضافت أن مسؤولي الحملة بما في ذلك الرئيس المشارك جين أومالي ديلون، ومنظم استطلاعات الرأي مولي ميرفي والرئيس المالي روفوس جيفورد، لم يحاولوا تغيير تصورات المانحين لأداء بايدن في المناظرة، غير أنهم قدموا حجة وبعض البيانات حول كيفية تعافي بايدن والاستمرار في التغلب على ترامب. وقد تناول أحد الأسئلة الأولى قدرة بايدن على التحمل بشكل عام وما إذا كان يمكنه مواصلة حملته الرئاسية. وقال أحد المانحين: "لا أعرف ما هو الطريق إلى الأمام، وأعتقد أنهم يحاولون اكتشاف ذلك أيضًا.. لقد رأينا جميعا ما رأيناه". تطمينات مسؤولي الحملة وعندما سئل المسؤولون عما ستفعله الحملة إذا أظهرت الاستطلاعات انخفاضا كبيرا في دعم بايدن، أكدوا أنهم يتوقعون أن تتلقى استطلاعات بايدن ضربة طفيفة بعد المناظرة، لكنهم أشاروا إلى استطلاعات رأي داخلية قالوا إنها تشير إلى أن السباق لم يتغير إلى حد كبير، مع تقدم ترامب بشكل طفيف في الولايات المتأرجحة. وقالت حملة بايدن إنهم لم يروا أي تدهور كبير في استطلاعاتهم الداخلية، لكن أحد المانحين قال إن الحملة لم تقدم أدلة كافية لدعم هذا الادعاء. وكان رد حملة بايدن على سؤال يدور في أذهان العديد من الأميركيين حول ماذا حدث لبايدن بمثابة تكرار للعبارات التي استخدموها، عندما قالوا أن بايدن كان يعاني من نزلة برد و"لقد كانت مناظرة سيئة". وقد تم تذكير المانحين خلال المكالمة، بالمناظرة الصعبة الأولى التي خاضها الرئيس أوباما وانتعاش استطلاعات الرأي في حملته الانتخابية عام 2012.
دولي

الحكومة الأكثر تطرفاً في تاريخ هولندا تؤدي اليمين
أدت الحكومة الأكثر تطرفاً في تاريخ هولندا اليمين الدستورية، اليوم (الثلاثاء)، بعد مرور ما يزيد على 7 أشهر على فوز اليميني الشعبوي المتشدد، خيرت فيلدرز، في الانتخابات البرلمانية. وأدى الوزراء، ووزراء الدولة اليمين الدستورية، أمام الملك فيليم ألكسندر، في مراسم أُقيمت بقصر «منزل تن بوس» قرب مدينة لاهاي، وهو واحد من أصل 3 أماكن إقامة رسمية للعائلة الملكية الهولندية، والآخران هما قصر «نورتاينده» في لاهاي، و«القصر الملكي» في أمستردام.يشار إلى أن فيلدرز يسيطر بشكل كبير على الائتلاف الحاكم المؤلف من 4 أحزاب، رغم عدم وجوده عضواً في مجلس الوزراء. واشترط شركاء الائتلاف الجدد لحزب «الحرية»، الذي يقوده فيلدرز، تخليه عن تولي أي منصب رسمي بوصفه شرطاً لمشاركتهم في الحكومة. وتولى السياسي المستقل ديك شوف، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات والموظف الكبير السابق بوزارة العدل، منصب رئيس الوزراء. ومن المقرر أن يشغل سلفه رئيس الوزراء المخضرم مارك روته، منصب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 03 يوليو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة