دولي

3 أسباب وراء فوز ترمب بالانتخابات


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 نوفمبر 2024

حسم المرشح الجمهوري دونالد ترمب الانتخابات الرئاسية لصالحه، ليعود إلى البيت الأبيض بعد 4 سنوات من مغادرته.

وقد أظهر الرئيس السابق أنه قادر على تحويل أجزاء كبيرة من الولايات المتأرجحة إلى ولايات أكثر ميلاً للجمهوريين؛ بل إنه قد تفوق في الضواحي التي حقق فيها الديمقراطيون مكاسب طوال فترة رئاسته السابقة.

وفي الوقت نفسه، يبدو أن ترمب حقق تقدماً واسع النطاق بين الناخبين السود واللاتينيين.

وقد ذكر موقع «فوكس» الإخباري، أن هناك 3 أسباب محتملة وراء فوز ترمب بالرئاسة، وهي:


قدرة ترمب على تعزيز دعم المناطق الريفية له
كان الجميع يتوقعون أن يهيمن ترمب في المناطق الريفية. ومع ذلك، لم يكن واضحاً ما إذا كان بإمكانه زيادة الدعم الكبير الفعلي له في هذه المناطق التي فاز بها في عام 2020. إلا أنه تمكن من ذلك بالفعل، وحصل على تأييد كبير في مختلف المناطق الريفية منذ بدء التصويت.

وقد ظهر ذلك جلياً في المقاطعات الريفية في جميع أنحاء بنسلفانيا، والتي تمكن ترمب من زيادة هامش دعمه ودعم الحزب الجمهوري بها بشكل ملحوظ.

وفاز المرشح الجمهوري بولاية بنسلفانيا الحاسمة التي تمنحه 19 صوتاً في المجلس الناخب، والتي كانت فيها المنافسة مع كامالا هاريس على أشدها.

وكان ترمب قد فاز بهذه الولاية بفارق ضئيل عام 2016، بينما فاز بها جو بايدن بفارق ضئيل عام 2020.

تراجع دعم الضواحي للديمقراطيين
للتعويض عن هوامش الدعم المتوقعة للحزب الجمهوري في المناطق الريفية، كان على الديمقراطيين الاعتماد؛ ليس فقط على الفوز بالمراكز الحضرية؛ بل وأيضاً الحصول على دفعة في الضواحي المحيطة.

وكانت هذه الضواحي تميل إلى الديمقراطيين منذ عام 2016، ولكن يبدو اليوم أن هذا التوجه نحو اليسار لم يستمر.

وكانت أول علامة واضحة على وجود تراجع في دعم الديمقراطيين في الضواحي، ما حدث في لودون، شمال فيرجينيا، وهي ضاحية بها نسبة كبيرة من الناخبين الحاصلين على تعليم جامعي. وفاز بها جو بايدن بنحو 25 نقطة في عام 2020؛ بينما فازت هاريس بها هذا العام بنحو 17 نقطة فقط.

وفي ضواحي مقاطعة هاملتون في إنديانا، والتي يُنظر إليها ربما على أنها مؤشر مبكر لاتجاهات الضواحي الأخرى بالولاية، كانت هاريس متخلفة عن ترمب بنحو 6 نقاط.

ومع ذلك، استمرت بعض الضواحي في جميع أنحاء البلاد في دعم الديمقراطيين، مثل الضواحي المحيطة بأتلانتا -على سبيل المثال- حيث حققت هاريس أداء أفضل قليلاً من بايدن في عام 2020.

تآكل الدعم الديمقراطي بين الناخبين اللاتينيين


أشارت استطلاعات الرأي قبل الانتخابات إلى أن ترمب كان في طريقه لتحقيق مكاسب تاريخية، فيما يتعلق بدعم الناخبين اللاتينيين.

ويبدو أن ذلك قد حدث بالفعل؛ حيث شهدت بعض الأماكن التي تضم عدداً كبيراً من السكان اللاتينيين تحولات درامية في اتجاهاتها الانتخابية.

المثال الأكثر وضوحاً هو فلوريدا. فقد تحركت الولاية في اتجاه جمهوري حاسم، كما فعل ناخبوها اللاتينيون أيضاً. وتحولت مقاطعة ميامي ديد بالولاية التي كانت في السابق مقاطعة ديمقراطية حاسمة، والتي تمتلك عدداً كبيراً من السكان الأميركيين الكوبيين، لصالح ترمب.

كما انقلبت أوسيولا -وهي مقاطعة بها مجتمع بورتوريكي كبير- لصالح ترمب، بعد أن فاز بها بايدن بفارق 14 نقطة.

وبشكل أكثر تحديداً، شهدت المدن التي تضم عدداً كبيراً من السكان البورتوريكيين والكوبيين -مثل كيسيمي وهايليا- انخفاضاً كبيراً في الدعم الديمقراطي، وفقاً لتحليل شركة «Equis Research» الديمقراطية.

وحدثت تقلبات مماثلة في جنوب تكساس؛ حيث وسَّع ترمب هوامشه في مقاطعة زاباتا التي فاز بها في عام 2020، وقلب النتيجة لصالح مقاطعتين أخريين (ستار وكاميرون)؛ وتعادل تقريباً مع هاريس في مقاطعتي هيدالغو وويب.

وبعيداً عن هاتين الولايتين، فقد رسمت استطلاعات الرأي الوطنية صورة أوسع لتآكل الدعم الديمقراطي بين اللاتينيين بشكل عام، في مختلف أنحاء الولايات المتحدة.

حسم المرشح الجمهوري دونالد ترمب الانتخابات الرئاسية لصالحه، ليعود إلى البيت الأبيض بعد 4 سنوات من مغادرته.

وقد أظهر الرئيس السابق أنه قادر على تحويل أجزاء كبيرة من الولايات المتأرجحة إلى ولايات أكثر ميلاً للجمهوريين؛ بل إنه قد تفوق في الضواحي التي حقق فيها الديمقراطيون مكاسب طوال فترة رئاسته السابقة.

وفي الوقت نفسه، يبدو أن ترمب حقق تقدماً واسع النطاق بين الناخبين السود واللاتينيين.

وقد ذكر موقع «فوكس» الإخباري، أن هناك 3 أسباب محتملة وراء فوز ترمب بالرئاسة، وهي:


قدرة ترمب على تعزيز دعم المناطق الريفية له
كان الجميع يتوقعون أن يهيمن ترمب في المناطق الريفية. ومع ذلك، لم يكن واضحاً ما إذا كان بإمكانه زيادة الدعم الكبير الفعلي له في هذه المناطق التي فاز بها في عام 2020. إلا أنه تمكن من ذلك بالفعل، وحصل على تأييد كبير في مختلف المناطق الريفية منذ بدء التصويت.

وقد ظهر ذلك جلياً في المقاطعات الريفية في جميع أنحاء بنسلفانيا، والتي تمكن ترمب من زيادة هامش دعمه ودعم الحزب الجمهوري بها بشكل ملحوظ.

وفاز المرشح الجمهوري بولاية بنسلفانيا الحاسمة التي تمنحه 19 صوتاً في المجلس الناخب، والتي كانت فيها المنافسة مع كامالا هاريس على أشدها.

وكان ترمب قد فاز بهذه الولاية بفارق ضئيل عام 2016، بينما فاز بها جو بايدن بفارق ضئيل عام 2020.

تراجع دعم الضواحي للديمقراطيين
للتعويض عن هوامش الدعم المتوقعة للحزب الجمهوري في المناطق الريفية، كان على الديمقراطيين الاعتماد؛ ليس فقط على الفوز بالمراكز الحضرية؛ بل وأيضاً الحصول على دفعة في الضواحي المحيطة.

وكانت هذه الضواحي تميل إلى الديمقراطيين منذ عام 2016، ولكن يبدو اليوم أن هذا التوجه نحو اليسار لم يستمر.

وكانت أول علامة واضحة على وجود تراجع في دعم الديمقراطيين في الضواحي، ما حدث في لودون، شمال فيرجينيا، وهي ضاحية بها نسبة كبيرة من الناخبين الحاصلين على تعليم جامعي. وفاز بها جو بايدن بنحو 25 نقطة في عام 2020؛ بينما فازت هاريس بها هذا العام بنحو 17 نقطة فقط.

وفي ضواحي مقاطعة هاملتون في إنديانا، والتي يُنظر إليها ربما على أنها مؤشر مبكر لاتجاهات الضواحي الأخرى بالولاية، كانت هاريس متخلفة عن ترمب بنحو 6 نقاط.

ومع ذلك، استمرت بعض الضواحي في جميع أنحاء البلاد في دعم الديمقراطيين، مثل الضواحي المحيطة بأتلانتا -على سبيل المثال- حيث حققت هاريس أداء أفضل قليلاً من بايدن في عام 2020.

تآكل الدعم الديمقراطي بين الناخبين اللاتينيين


أشارت استطلاعات الرأي قبل الانتخابات إلى أن ترمب كان في طريقه لتحقيق مكاسب تاريخية، فيما يتعلق بدعم الناخبين اللاتينيين.

ويبدو أن ذلك قد حدث بالفعل؛ حيث شهدت بعض الأماكن التي تضم عدداً كبيراً من السكان اللاتينيين تحولات درامية في اتجاهاتها الانتخابية.

المثال الأكثر وضوحاً هو فلوريدا. فقد تحركت الولاية في اتجاه جمهوري حاسم، كما فعل ناخبوها اللاتينيون أيضاً. وتحولت مقاطعة ميامي ديد بالولاية التي كانت في السابق مقاطعة ديمقراطية حاسمة، والتي تمتلك عدداً كبيراً من السكان الأميركيين الكوبيين، لصالح ترمب.

كما انقلبت أوسيولا -وهي مقاطعة بها مجتمع بورتوريكي كبير- لصالح ترمب، بعد أن فاز بها بايدن بفارق 14 نقطة.

وبشكل أكثر تحديداً، شهدت المدن التي تضم عدداً كبيراً من السكان البورتوريكيين والكوبيين -مثل كيسيمي وهايليا- انخفاضاً كبيراً في الدعم الديمقراطي، وفقاً لتحليل شركة «Equis Research» الديمقراطية.

وحدثت تقلبات مماثلة في جنوب تكساس؛ حيث وسَّع ترمب هوامشه في مقاطعة زاباتا التي فاز بها في عام 2020، وقلب النتيجة لصالح مقاطعتين أخريين (ستار وكاميرون)؛ وتعادل تقريباً مع هاريس في مقاطعتي هيدالغو وويب.

وبعيداً عن هاتين الولايتين، فقد رسمت استطلاعات الرأي الوطنية صورة أوسع لتآكل الدعم الديمقراطي بين اللاتينيين بشكل عام، في مختلف أنحاء الولايات المتحدة.



اقرأ أيضاً
الاتحاد الأوروبي: عدم الاستقرار في سوريا خطر على القارة
أظهرت وثيقة داخلية في الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة الإرهاب اطّلعت عليها «رويترز»، أن الوضع في سوريا يمكن أن يشكل مخاطر أمنية بالنسبة لأوروبا وحذرت الوثيقة من أن مستوى خطر الإرهاب داخل التكتل الأوروبي لا يزال مرتفعاً. وجاء في الوثيقة أن «الإرهاب والتطرف العنيف يشكلان تهديداً كبيراً للاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، المستوى العام للخطر لا يزال مرتفعاً». وأضافت: «تطورات الوضع الأمني في سوريا يمكن أن تؤدي إلى عودة ظهور الجماعات المتطرفة في المنطقة، إما انطلاقاً من الأراضي السورية، تجاه أوروبا على الأرجح وإما عبر تنشيط المتطرفين في القارة الأوروبية عن بعد».
دولي

ترامب يصف زيارته إلى الخليج بـ”التاريخية”
وصف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الإثنين، زيارته المرتقبة إلى السعودية والإمارات وقطر بـ"التاريخية". وأضاف خلال مؤتمر صحفي أن مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، رجل الصفقات وهو يؤدي عملا جيدا. وقال ترامب إن الولايات المتحدة أخبرت والدَي المواطن الأميركي عيدان ألكسندر بقرب إطلاق سراحه، مؤكدا أن ذلك سيتم خلال ساعتين قبل وصول ويتكوف لإسرائيل. وفيما يخص الحرب الأوكرانية، قال ترامب: "الخميس ستجتمع روسيا وأوكرانيا وهو اجتماع مهم وسيوقف حمام الدم. أفكر في السفر إلى تركيا الخميس للمباحثات الروسية- الأوكرانية". وفي ملف الصين، لفت ترامب إلى أن بكين وافقت على فتح أسواقها للشركات الأميركية وإزالة كل رسومها الجمركية، لافتا إلى أنه سيتحدث مع الرئيس الصيني نهاية الأسبوع. وتابع: "المحادثات في جنيف مع الصين كانت ودية ونحن لا نريد الإضرار بها والعلاقات بيننا جيدة جدا". وتطرق الرئيس الأميركي إلى الصراع الأخير بين الهند وباكستان، قائلا: إنه حال دون وقوع "حرب نووية" بين البلدين، مضيفا: "لو حدثت حرب نووية بين باكستان والهند لمات الملايين وأنا سعيد بالتوصل لوقف لإطلاق النار". وأشار إلى أن: "الهند وباكستان تريدان التجارة مع الولايات المتحدة ونحن نريد ذلك أيضا". كما تناول ترامب في مؤتمره الصحفي ملف الحوثيين في اليمن، فقال: "الحوثيون قالوا إنهم أوقفوا هجماتهم على سفننا بعد حملة عسكرية لقواتنا عليهم وأنا سعيد لذلك". وحول إيران قال ترامب إنها "تتصرف بذكاء وتتحلى بالعقلانية" مشددا على أنه "لا يمكن لإيران أن تحصل على أسلحة نووية". وبالنسبة لسوريا، قال ترامب: "أفكر في تخفيف العقوبات عليها"، موضحا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "طلب رفع العقوبات المفروضة على سوريا".
دولي

ترامب يعلن خطة لخفض أسعار الأدوية.. وقطاع الدواء يشن هجوما مضادا
يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقادات حادة من شركات الأدوية بعد كشفه عن خطته لتغيير آلية تسعير بعض الأدوية، وتوقيعه المرسوم التنفيذي اللازم اليوم الاثنين. ووعد ترامب بأن خطته، التي من المتوقع أن تربط أسعار الأدوية المشمولة ببرنامج "Medicare" والمقدمة في العيادات بأقل الأسعار المطبقة في دول أخرى، ستؤدي إلى انخفاض كبير في تكاليف الأدوية. وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "سأطبق سياسة الدولة الأكثر رعاية، بحيث تدفع أمريكا نفس السعر الذي تدفعه الدول ذات الأسعار الأقل عالميا"، مؤكدًا نيته التوقيع على المرسوم صباح الاثنين في البيت الأبيض. لكن رد فعل قطاع الأدوية كان سريعا، حيث هاجمت جماعات الضغط الرئيسية الخطة ووصفتها بـ"الصفقة السيئة" للمرضى الأمريكيين. ويجادل مصنعو الأدوية بأن أي إجراء يهدد أرباحهم قد يعيق الأبحاث الرامية لتطوير أدوية جديدة. وصرح ستيفن أوبل، رئيس اتحاد "PhRMA" الذي يمثل شركات الأدوية، بأن "استيراد الأسعار الأجنبية سيخصم مليارات الدولارات من ميزانية برنامج Medicare دون ضمان استفادة المرضى أو تحسين وصولهم للأدوية"، محذرًا من أن القرار يهدد استثمارات الشركات في الابتكار الدوائي، مما قد يزيد الاعتماد على الصين في هذا المجال. ويذكر أن سياسة ترامب المعروفة بـ"الدولة الأكثر رعاية" أثارت جدلا منذ طرحها في ولايته الأولى، حيث وقع مرسوما مماثلا في الأسابيع الأخيرة من رئاسته، إلا أن القضاء أوقف التنفيذ لاحقا في عهد الرئيس جو بايدن. وترى شركات الأدوية أن هذه السياسة تمنح الحكومات الأجنبية سلطة التأثير على تسعير الأدوية في السوق الأمريكية. ومن المتوقع أن يؤثر المرسوم الجديد فقط على الأدوية المشمولة ببرنامج "Medicare Part B" الخاص بزيارات العيادات، حيث يتحمل المرضى جزءا من التكاليف دون وجود سقف سنوي للمدفوعات الشخصية. وكشفت تقارير سابقة أن أمريكا تنفق ضعف ما تنفقه دول أخرى على هذه الأدوية، حيث تجاوزت فاتورة "Medicare Part B" للأدوية 33 مليار دولار عام 2021. وروج ترامب لخطته باعتبارها ستوفر مليارات الدولارات، قائلا: "ستعامل بلادنا بعدل لأول مرة، وسنشهد انخفاضا غير مسبوق في تكاليف الرعاية الصحية". لكن الخطة لن تفيد جميع الأمريكيين، إذ ستقتصر تأثيراتها على أدوية محددة مثل علاجات السرطان الوريدية والحقن، مما قد يوفر مليارات الدولارات للحكومة، وليس "تريليونات" كما زعم ترامب. يذكر أن برنامج "Medicare" يغطي نحو 70 مليون أمريكي مسن، بينما تظل شكاوى ارتفاع أسعار الأدوية، مقارنة بدول غنية أخرى، نقطة خلاف بين الحزبين الرئيسيين دون التوصل لحل دائم. ولا تشمل الخطة الأدوية الأكثر شيوعا التي تصرف عبر الصيدليات. يذكر أن ترامب كان قد انتقد شركات الأدوية في ولايته الأولى واتهمها بالاستغلال، قائلا إن الدول التي تتحكم في أسعار الأدوية "تستفيد من الأمريكيين". وعاد للهجوم على القطاع يوم الأحد، قائلا: "ستحاول شركات الأدوية التذرع بتكاليف البحث والتطوير لتبرير الأسعار المرتفعة، لكننا لن نسمح بذلك هذه المرة". وأضاف: "التبرعات الانتخابية قد تنفع مع البعض، لكنها لن تؤثر عليّ أو على الحزب الجمهوري.. سنفعل ما هو صحيح".
دولي

ريال مدريد يسرع مفاوضاته مع ألونسو
أكدت صحيفة "ماركا" الإسبانية، يوم الاثنين، أن نادي ريال مدريد حريص على تعيين تشابي ألونسو قبل انطلاق كأس العالم للأندية في 15 يونيو. وذكرت صحيفة "ماركا"، المقربة من إدارة ريال مدريد، أن من المتوقع رحيل كارلو أنشيلوتي بمجرد فشل ريال مدريد في الفوز بلقب الدوري الإسباني، وقد تكون الإقالة، الأربعاء، حال خسر الفريق أمام مايوركا. من جانبه، أعلن ألونسو رحيله عن قيادة باير ليفركوزن الألماني بنهاية الموسم الجاري، ومن المتوقع أن يتولى المدرب الإسباني مهام منصبه في "سانتياغو برنابيو"، بشكل أسرع من المعتاد. وتبدأ عقود اللاعبين في أوروبا عادةً في الأول من يوليو، ولكن لا يوجد ما يمنع ريال مدريد من التعاقد مع ألونسو مبكرا، وينتهي موسم الدوري الألماني الأسبوع المقبل، وبعدها بأسبوع تنتهي مسابقة الدوري في إسبانيا. وتحفظ أنشيلوتي، المرشح لتدريب منتخب البرازيل اعتبارا من أول يونيو المقبل عندما سئل عن مصيره بعد الخسارة أمام برشلونة بنتيجة 3-4، وما إذا كانت هذه المباراة هي آخر كلاسيكو له. وخسر أنشيلوتي مع ريال مدريد لقب دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، وتراجع خلف برشلونة في المنافسة على لقب الدوري الذي قد يحسمه الفريق الكتالوني يوم الخميس المقبل، حال عدم خسارة ريال مدريد أمام مايوركا. واكتفى أنشيلوتي بالرد على أحد الصحفيين قائلا: إنها آخر كلاسيكو في الموسم، وتتبقى لنا 3 مباريات، سنحاول الفوز بها جميعا. وأصبحت فرص ريال مدريد في الفوز بالدوري شبه مستحيلة، حيث يحتاج برشلونة بقيادة مدربه هانزي فليك نقطتين فقط من آخر 3 مباريات في الدوري.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة