مراكش

3 ملايير مسافر على متن الرحلات الجوية في العالم خلال النصف الأول من 2022


كشـ24 نشر في: 25 أكتوبر 2022

قال المدير العام للمجلس الدولي للمطارات العالمي، لويس فيليبي دي أوليفيرا، امس الاثنين، إن ثلاث ملايير راكب سافروا على متن الرحلات الجوية على الصعيد العالمي، خلال النصف الأول من السنة الجارية، اي ما ما يعادل نسبة 69 بالمئة من هذا الرواج لسنة 2019.وأوضح في كلمة أمام المؤتمر السنوي للمجلس الدولي للمطارات (المجلس الدولي للمطارات العالم/إفريقيا) بمراكش، الى أن هذه الانتعاشة ترجع بشكل أساسي إلى الارتفاع المفاجئ في الطلب على الأسفار جوا خلال صيف 2022 في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، بعد تخفيف قيود السفر، الذي نجم عنه ارتفاع الطلب أكثر من المتوقع.وأكد، في هذا السياق، أنه على الرغم من "هذه الرياح المعاكسة"، فإنه من المنتظر أن تواصل حركة النقل الجوي الارتفاع خلال الستة أشهر الثانية من السنة الجارية، بعدد متوقع يصل الى 8ر6 مليار مسافر في متم العام الحالي، أي بنسبة 74في المائة من حركة النقل الجوي للمسافرين لسنة 2019 ، مشيرا إلى أنه وبحسب التوقعات الحالية، فإن من المنتظر أن تصل حركة المسافرين على الصعيد العالمي إلى مستويات سنة 2019، في متم 2023 ، مع انتعاشة لعام كامل لبلوغ مستويات 2019 في أفق 2024.من جهته، اعتبر رئيس المجلس الدولي للمطارات لافريقيا، إيمانويل شافيز، أن هذا المجلس يستمر في الارتقاء كمنظمة إقليمية، تضم 71 مطارا عاملا في 53 بلدا إفريقيا، ويقوم بتدبير أزيد من 265 مطارا.وأضاف أن المجلس الدولي للمطارات لافريقيا يعازم على دعم استراتيجية وخارطة طريق جميع المطارات الإفريقية نحو السلامة والأمن وأفضل الممارسات الصناعية وإزالة الكربون والتحول الرقمي وتعزيز الاستدامة.وأشارا الى أن هذه المنظمة الإقليمية ستواصل أيضا العمل على تقديم دعمها الثابت للمطارات الإفريقية، وعلى وجه الخصوص، في مسار تحسين معايير الأمن ومستوى اعتماد المطارات في القارة من خلال مختلف برامجها وخدماتها.من جانبه، أبرز الأمين العام للمجلس الدولي للمطارات لإفريقيا، علي التونسي، أن مشاركة أزيد من 500 مندوب من مختلف أنحاء العالم، يعكس مرة أخرى، الفرص التي توفرها هذه القارة للعالم وبالخصوص لصناعة الطيران.وأوضح أن هذا اللقاء يشكل فرصة جديدة للمطارات الإفريقية لإعادة التفكير في رؤيتها واستراتيجياتها التجارية، وتبني الابتكار والعمل على إزالة الكربون من صناعة الطيران من أجل مستقبل أفضل وأكثر ازدهارا وصمودا، مشيرا الى أن إفريقيا مدعوة الى النهوض باليد العاملة، واستقطاب المواهب الجديدة وتطوير الكفاءات الجديدة.وتعرف هذه الدورة المنظمة تحت شعار "كل شيء ممكن: نحو اكتشاف الفرص في عالم متغير"، مشاركة حوالي 600 مؤتمر من القارات الخمس، من بينهم، مدراء المطارات، وصناعيون، ومسؤولون في الطيران المدني بإفريقيا والعالم، وأعضاء منظمات دولية، يمثلون 65 بلدا، من بينها 35 بلدا إفريقيا.ويعتبر هذا الحدث الدولي، الذي يشكل أكبر تجمع للفاعلين بالمطارات في العالم، منصة لتبادل أفضل التطبيقات واقتراح الحلول المبتكرة والقابلة للانجاز ، وبلورة توصيات من شأنها العمل على إغناء تجارب المختلف للمشاركين، وإلهام الحكومات وصناع القرار والمنظمات الدولية، وكذلك المشرعين والأطراف المعنية بصناعة الطيران المدني.وعلى هامش هذه التظاهرة، تنظم العديد من الاجتماعات وجلسات العمل، منها، على الخصوص، الجمعية العامة للمجلس الدولي للمطارات- العالم، ومجالس الإدارة للمجلس الدولي للمطارات- العالم، والمجلس الدولي للمطارات - افريقيا، واجتماعات المجموعات الإقليمية، وكذا تكوينات لفائدة المشاركين.

قال المدير العام للمجلس الدولي للمطارات العالمي، لويس فيليبي دي أوليفيرا، امس الاثنين، إن ثلاث ملايير راكب سافروا على متن الرحلات الجوية على الصعيد العالمي، خلال النصف الأول من السنة الجارية، اي ما ما يعادل نسبة 69 بالمئة من هذا الرواج لسنة 2019.وأوضح في كلمة أمام المؤتمر السنوي للمجلس الدولي للمطارات (المجلس الدولي للمطارات العالم/إفريقيا) بمراكش، الى أن هذه الانتعاشة ترجع بشكل أساسي إلى الارتفاع المفاجئ في الطلب على الأسفار جوا خلال صيف 2022 في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، بعد تخفيف قيود السفر، الذي نجم عنه ارتفاع الطلب أكثر من المتوقع.وأكد، في هذا السياق، أنه على الرغم من "هذه الرياح المعاكسة"، فإنه من المنتظر أن تواصل حركة النقل الجوي الارتفاع خلال الستة أشهر الثانية من السنة الجارية، بعدد متوقع يصل الى 8ر6 مليار مسافر في متم العام الحالي، أي بنسبة 74في المائة من حركة النقل الجوي للمسافرين لسنة 2019 ، مشيرا إلى أنه وبحسب التوقعات الحالية، فإن من المنتظر أن تصل حركة المسافرين على الصعيد العالمي إلى مستويات سنة 2019، في متم 2023 ، مع انتعاشة لعام كامل لبلوغ مستويات 2019 في أفق 2024.من جهته، اعتبر رئيس المجلس الدولي للمطارات لافريقيا، إيمانويل شافيز، أن هذا المجلس يستمر في الارتقاء كمنظمة إقليمية، تضم 71 مطارا عاملا في 53 بلدا إفريقيا، ويقوم بتدبير أزيد من 265 مطارا.وأضاف أن المجلس الدولي للمطارات لافريقيا يعازم على دعم استراتيجية وخارطة طريق جميع المطارات الإفريقية نحو السلامة والأمن وأفضل الممارسات الصناعية وإزالة الكربون والتحول الرقمي وتعزيز الاستدامة.وأشارا الى أن هذه المنظمة الإقليمية ستواصل أيضا العمل على تقديم دعمها الثابت للمطارات الإفريقية، وعلى وجه الخصوص، في مسار تحسين معايير الأمن ومستوى اعتماد المطارات في القارة من خلال مختلف برامجها وخدماتها.من جانبه، أبرز الأمين العام للمجلس الدولي للمطارات لإفريقيا، علي التونسي، أن مشاركة أزيد من 500 مندوب من مختلف أنحاء العالم، يعكس مرة أخرى، الفرص التي توفرها هذه القارة للعالم وبالخصوص لصناعة الطيران.وأوضح أن هذا اللقاء يشكل فرصة جديدة للمطارات الإفريقية لإعادة التفكير في رؤيتها واستراتيجياتها التجارية، وتبني الابتكار والعمل على إزالة الكربون من صناعة الطيران من أجل مستقبل أفضل وأكثر ازدهارا وصمودا، مشيرا الى أن إفريقيا مدعوة الى النهوض باليد العاملة، واستقطاب المواهب الجديدة وتطوير الكفاءات الجديدة.وتعرف هذه الدورة المنظمة تحت شعار "كل شيء ممكن: نحو اكتشاف الفرص في عالم متغير"، مشاركة حوالي 600 مؤتمر من القارات الخمس، من بينهم، مدراء المطارات، وصناعيون، ومسؤولون في الطيران المدني بإفريقيا والعالم، وأعضاء منظمات دولية، يمثلون 65 بلدا، من بينها 35 بلدا إفريقيا.ويعتبر هذا الحدث الدولي، الذي يشكل أكبر تجمع للفاعلين بالمطارات في العالم، منصة لتبادل أفضل التطبيقات واقتراح الحلول المبتكرة والقابلة للانجاز ، وبلورة توصيات من شأنها العمل على إغناء تجارب المختلف للمشاركين، وإلهام الحكومات وصناع القرار والمنظمات الدولية، وكذلك المشرعين والأطراف المعنية بصناعة الطيران المدني.وعلى هامش هذه التظاهرة، تنظم العديد من الاجتماعات وجلسات العمل، منها، على الخصوص، الجمعية العامة للمجلس الدولي للمطارات- العالم، ومجالس الإدارة للمجلس الدولي للمطارات- العالم، والمجلس الدولي للمطارات - افريقيا، واجتماعات المجموعات الإقليمية، وكذا تكوينات لفائدة المشاركين.



اقرأ أيضاً
هل فشل مشروع تثمين وترميم الأسواق السياحية بمراكش؟
وجهت تنسيقية جمعيات السوق السياحي الكبير ومحيطه (السمارين) بمدينة مراكش، شكاية إلى كل من وزير الثقافة والرياضة والشباب، والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي، عبّرت فيها عن استيائها العميق من نتائج مشروع تثمين وترميم الأسواق السياحية، واصفة إياها بـ"الكارثية". وقالت التنسيقية في شكايتها إن المشروع، الذي كان من المفترض أن يشكل رافعة لتحسين الوضع التجاري والحرفي داخل السوق، لم يحقق الأهداف المرجوة، بل أدى – بحسبها – إلى تدهور ملحوظ في البنية التحتية والمظهر العام للسوق، مما أثّر سلبًا على النشاط الاقتصادي والحركة التجارية بالمنطقة. وسجلت التنسيقية مجموعة من النواقص تتعلق باستخدام مواد رديئة الجودة في تغطية السقف، مما تسبب في تسرب مياه الأمطار وإتلاف سلع التجار؛ ضعف تهيئة المحلات والمرافق، ما يجعلها غير مؤهلة للاشتغال أو استقبال الزبائن، غياب التنسيق بين المتدخلين في المشروع، وعدم إشراك الجمعيات المهنية المحلية، مما ساهم – بحسبهم – في ضعف التخطيط والتنفيذ. وفي هذا السياق، أعلنت التنسيقية انسحابها الكامل من المشروع، مؤكدة أنها لا تتحمل أية مسؤولية عن نتائجه الحالية، ورافضة ما اعتبرته محاولات للتنصل من المسؤولية أو تحميلها للمهنيين. وطالبت التنسيقية بفتح تحقيق عاجل لتحديد المسؤوليات والوقوف على الاختلالات؛ إصلاح الأضرار الناتجة عن الأشغال، خاصة ما يتعلق بالبنية التحتية والتهيئة الداخلية، وإشراك الفاعلين المحليين في جميع المراحل المستقبلية للمشاريع المرتبطة بالسوق. وختمت التنسيقية شكايتها بالتشديد على أن السوق السياحي الكبير ليس مجرد فضاء تجاري، بل يمثل جزءًا من هوية مراكش وتراثها الاقتصادي والثقافي، داعية إلى التعامل مع هذا الملف بجدية ومسؤولية، بما يضمن حفظ ذاكرة المدينة ومصالح آلاف الأسر المرتبطة بهذا القطاع.
مراكش

تواصل إغلاق مراحيض منتزه مولاي الحسن يثير الاستياء بمراكش
في الوقت الذي تراهن فيه مراكش على السياحة الداخلية والدولية لإنعاش اقتصادها، وفي ظل التوسّع العمراني وتهيئة عدد من الفضاءات الخضراء، ما زالت المدينة الحمراء تتعثر في تلبية واحدة من أبسط الحاجات الإنسانية: توفير المراحيض العمومية. منتزه مولاي الحسن، يشكّل نموذجا واضحا لهذا القصور، فمنذ افتتاحه أمام العموم وتهيئته ليستقبل أعدادا متزايدة من الزوار، خاصة مع حلول موسم الصيف، ظلت مرافقه الصحية مغلقة في وجه الزوار، الأمر الذي يُحبط تجربة هؤلاء، ويجعل التنزه في فضاء يفترض فيه الراحة يتحول إلى معاناة يومية. مهتمون بالشأن المحلي، دقوا ناقوس الخطر مرارا وتكرارا، محذرين من الآثار السلبية لاستمرار هذا الإهمال، خاصة على الفئات الضعيفة كالأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى السياح الذين يصدمهم هذا النقص في مدينة تُوصف بأنها وجهة سياحية عالمية. ومع ذلك، لا شيء تغيّر، ولا يبدو أن هناك نية واضحة في معالجة هذا الخلل. الغريب في الأمر أن أزمة غياب المراحيض العمومية لا تقتصر فقط على المنتزه المذكور، بل تشمل غالبية أحياء وساحات مدينة مراكش، ومع غياب هذه البنية الأساسية، تحولت الكثير من الحدائق والأزقة إلى مراحيض مفتوحة، في مشاهد غير لائقة تسيء لصورة المدينة وتطرح تساؤلات محرجة حول مفهوم الكرامة في الفضاء العام. وأكد المهتمون، أن استمرار غياب هذه المرافق، في مدينة من المفترض أن تكون نموذجا حضريا، لم يعد مقبولا، وعلى المسؤولين أن يتحركوا اليوم لحلحلة هذا المشكل، مشددين على أن المرافق الصحية ليست كماليات، بل حق حضري أساسي، لا يقل أهمية عن الأرصفة أو الإنارة أو التشجير. ومدن العالم الراقية لا تُقاس فقط بجمالها المعماري أو بحجم استثماراتها، بل أيضًا بمدى احترامها لحاجيات الناس اليومية، مهما بدت بسيطة.  
مراكش

مطالب بنقل أسواق الجملة و “لافيراي” من مراكش إلى تامنصورت
طالبت جمعية مؤازرة للأعمال الاجتماعية والصحية والبيئية في رسالة مفتوحة موجهة إلى كل من والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي لمراكش، بنقل أسواق الجملة الرئيسية وسوق بيع أجزاء السيارات المستعملة من قلب المدينة إلى مدينة تامنصورت. وأوضحت الجمعية في رسالتها أن الأسواق المعنية هي سوق الجملة للسمك بالمحاميد، وسوق الجملة للخضر والفواكه بحي المسار، بالإضافة إلى سوق أجزاء السيارات المستعملة “لافيراي” بسيدي غانم، والتي تقع وسط تجمعات سكانية وفي محاور استراتيجية حيوية تشكل عصب حركة التنقل داخل المدينة. وأكدت الجمعية أن هذه الخطوة من شأنها أن تخفف بشكل كبير من الاختناقات المرورية والتلوث البيئي، بالإضافة إلى تقليص الضغط العمراني الذي تعاني منه مراكش، المدينة التي تستقبل أعدادًا متزايدة من السكان والزوار سنويًا. كما أشارت الجمعية إلى أن نقل هذه الأسواق إلى تامنصورت من شأنه أيضا، خلق دينامية اقتصادية جديدة بالمدينة الجديدة، وتعزيز مكانتها كوجهة جاذبة للاستثمارات والنشاط التجاري، وهو ما يدعم التنمية المستدامة ويوازن بين المدن المحيطة بمراكش.
مراكش

ساكنة حي بمراكش تشتكي انتشار المخدرات وتناشد السلطات الامنية للتدخل
أطلق عدد من سكان حي الوحدة الثالثة، "ديور المساكين"، نداء استغاثة عاجلًا للسلطات المحلية والأمنية، بسبب ما وصفوه بالوضع “الخطير والمتدهور” الناتج عن انتشار تجارة المخدرات وسط الحي، وعلى رأسها مواد مثل "السيليسيون" و"الحشيش". وأكدت الساكنة في اتصال بـ"كشـ24"، أن الظاهرة لم تعد تقتصر على الترويج السري، بل أصبحت المخدرات تُباع بشكل علني وفي واضحة النهار، خصوصًا بالقرب من المؤسسات التعليمية وفي الأزقة الداخلية، ما يشكل خطرًا مباشرًا على الأطفال والشباب. وأوضح السكان أنه رغم التدخلات التي تقوم بها المصالح الامنية بين الفينة والأخرى، إلا أن الظاهرة لا تزال في تزايد، لافتين إلى أن الحي الذي كان في وقت سابق فضاءً سكنيًا هادئًا، بات يعيش حالة من التوتر اليومي بسبب تصاعد وتيرة الانحراف، والعنف المرتبط بتعاطي وتجارة المخدرات، وهو ما أصبح يهدد الأمن العام داخل المنطقة. وطالب السكان في ندائهم بـ"تدخل أمني صارم وعاجل"، يضع حدًا لهذه الفوضى التي تهدد أبناءهم ومستقبلهم.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة