التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
24 سائحا حاصرتهم السيول الجارفة باقليم الحوز ضواحي مراكش
نشر في: 30 سبتمبر 2015
حاصرت السيول الجارفة 24 سائحا إسرائيليا، أول أمس الاثنين، حينما كانو في طريقهم نحو قمة جبال الأطلس نواحي مراكش.
ووفقا لما أوردته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، فإن هؤلاء السياح كان من بينهم نساء وأطفال وأشخاص تجاوزت أعمارهم السبعين أصيبوا بالفزع، حينما اعترضت سيول مصحوبة بانهيارات صخرية الطريق أمام سياراتهم، وهم متوجهين نحو قمة جبل توبقال، ما دفعهم إلى اللجوء نحو إحدى القرى المجاورة، تاركين وراءهم جميع أغراضهم ومعداتهم.
ويحكي يواف بايي، أحد السائحين الإسرائيليين، للصحيفة ذاتها، تفاصيل الرحلة "الكابوس"، أنهم بعد حلولهم في المغرب منذ ثلاث أيام، قرروا خلال فترة مقامهم التوجه لاكتشاف جبل توبقال، لكن أمطارا غزيرة واجهتهم قبل الوصول إلى مقصدهم "أثناء طريقنا صادفنا إحدى نسوة المنطقة التي دعتنا إلى عدم مواصلة الطريق بسبب الأجواء، لكن المرشد السياحي رفض الأمر وطمأننا بأن كل شيء سيسير على ما يرام".
وأضاف يواف في حديثه لـ”يديعوت أحرونوت” أنه بعد حوالي ساعة من السير، بدأ الوضع يسوء فجأة، حيث بدا الخوف والهلع على السياح، الذين شرعوا في البكاء، والصراخ، وطلب النجدة، قبل أن يقرروا الهروب نحو قرية تبعد عن المكان الذي كانوا فيه بثمانية كليومترات، حيث ظل هناك المسنون، فيما هرع الآخرون إلى مخفر للدرك الملكي في النواحي “تمكنت السلطات من التحرك بشكل فعال لإنقاذنا، ولم يتعرّض أي منا لسوء بعد ست ساعات من العناء، لقد حظينا باستقبال حار من طرفهم، وعرضوا علينا توفير جميع الوسائل لإنقاذنا، فأحضروا مروحية لانتشالنا من هناك”.
ووفقا لما أوردته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، فإن هؤلاء السياح كان من بينهم نساء وأطفال وأشخاص تجاوزت أعمارهم السبعين أصيبوا بالفزع، حينما اعترضت سيول مصحوبة بانهيارات صخرية الطريق أمام سياراتهم، وهم متوجهين نحو قمة جبل توبقال، ما دفعهم إلى اللجوء نحو إحدى القرى المجاورة، تاركين وراءهم جميع أغراضهم ومعداتهم.
ويحكي يواف بايي، أحد السائحين الإسرائيليين، للصحيفة ذاتها، تفاصيل الرحلة "الكابوس"، أنهم بعد حلولهم في المغرب منذ ثلاث أيام، قرروا خلال فترة مقامهم التوجه لاكتشاف جبل توبقال، لكن أمطارا غزيرة واجهتهم قبل الوصول إلى مقصدهم "أثناء طريقنا صادفنا إحدى نسوة المنطقة التي دعتنا إلى عدم مواصلة الطريق بسبب الأجواء، لكن المرشد السياحي رفض الأمر وطمأننا بأن كل شيء سيسير على ما يرام".
وأضاف يواف في حديثه لـ”يديعوت أحرونوت” أنه بعد حوالي ساعة من السير، بدأ الوضع يسوء فجأة، حيث بدا الخوف والهلع على السياح، الذين شرعوا في البكاء، والصراخ، وطلب النجدة، قبل أن يقرروا الهروب نحو قرية تبعد عن المكان الذي كانوا فيه بثمانية كليومترات، حيث ظل هناك المسنون، فيما هرع الآخرون إلى مخفر للدرك الملكي في النواحي “تمكنت السلطات من التحرك بشكل فعال لإنقاذنا، ولم يتعرّض أي منا لسوء بعد ست ساعات من العناء، لقد حظينا باستقبال حار من طرفهم، وعرضوا علينا توفير جميع الوسائل لإنقاذنا، فأحضروا مروحية لانتشالنا من هناك”.
حاصرت السيول الجارفة 24 سائحا إسرائيليا، أول أمس الاثنين، حينما كانو في طريقهم نحو قمة جبال الأطلس نواحي مراكش.
ووفقا لما أوردته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، فإن هؤلاء السياح كان من بينهم نساء وأطفال وأشخاص تجاوزت أعمارهم السبعين أصيبوا بالفزع، حينما اعترضت سيول مصحوبة بانهيارات صخرية الطريق أمام سياراتهم، وهم متوجهين نحو قمة جبل توبقال، ما دفعهم إلى اللجوء نحو إحدى القرى المجاورة، تاركين وراءهم جميع أغراضهم ومعداتهم.
ويحكي يواف بايي، أحد السائحين الإسرائيليين، للصحيفة ذاتها، تفاصيل الرحلة "الكابوس"، أنهم بعد حلولهم في المغرب منذ ثلاث أيام، قرروا خلال فترة مقامهم التوجه لاكتشاف جبل توبقال، لكن أمطارا غزيرة واجهتهم قبل الوصول إلى مقصدهم "أثناء طريقنا صادفنا إحدى نسوة المنطقة التي دعتنا إلى عدم مواصلة الطريق بسبب الأجواء، لكن المرشد السياحي رفض الأمر وطمأننا بأن كل شيء سيسير على ما يرام".
وأضاف يواف في حديثه لـ”يديعوت أحرونوت” أنه بعد حوالي ساعة من السير، بدأ الوضع يسوء فجأة، حيث بدا الخوف والهلع على السياح، الذين شرعوا في البكاء، والصراخ، وطلب النجدة، قبل أن يقرروا الهروب نحو قرية تبعد عن المكان الذي كانوا فيه بثمانية كليومترات، حيث ظل هناك المسنون، فيما هرع الآخرون إلى مخفر للدرك الملكي في النواحي “تمكنت السلطات من التحرك بشكل فعال لإنقاذنا، ولم يتعرّض أي منا لسوء بعد ست ساعات من العناء، لقد حظينا باستقبال حار من طرفهم، وعرضوا علينا توفير جميع الوسائل لإنقاذنا، فأحضروا مروحية لانتشالنا من هناك”.
ووفقا لما أوردته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، فإن هؤلاء السياح كان من بينهم نساء وأطفال وأشخاص تجاوزت أعمارهم السبعين أصيبوا بالفزع، حينما اعترضت سيول مصحوبة بانهيارات صخرية الطريق أمام سياراتهم، وهم متوجهين نحو قمة جبل توبقال، ما دفعهم إلى اللجوء نحو إحدى القرى المجاورة، تاركين وراءهم جميع أغراضهم ومعداتهم.
ويحكي يواف بايي، أحد السائحين الإسرائيليين، للصحيفة ذاتها، تفاصيل الرحلة "الكابوس"، أنهم بعد حلولهم في المغرب منذ ثلاث أيام، قرروا خلال فترة مقامهم التوجه لاكتشاف جبل توبقال، لكن أمطارا غزيرة واجهتهم قبل الوصول إلى مقصدهم "أثناء طريقنا صادفنا إحدى نسوة المنطقة التي دعتنا إلى عدم مواصلة الطريق بسبب الأجواء، لكن المرشد السياحي رفض الأمر وطمأننا بأن كل شيء سيسير على ما يرام".
وأضاف يواف في حديثه لـ”يديعوت أحرونوت” أنه بعد حوالي ساعة من السير، بدأ الوضع يسوء فجأة، حيث بدا الخوف والهلع على السياح، الذين شرعوا في البكاء، والصراخ، وطلب النجدة، قبل أن يقرروا الهروب نحو قرية تبعد عن المكان الذي كانوا فيه بثمانية كليومترات، حيث ظل هناك المسنون، فيما هرع الآخرون إلى مخفر للدرك الملكي في النواحي “تمكنت السلطات من التحرك بشكل فعال لإنقاذنا، ولم يتعرّض أي منا لسوء بعد ست ساعات من العناء، لقد حظينا باستقبال حار من طرفهم، وعرضوا علينا توفير جميع الوسائل لإنقاذنا، فأحضروا مروحية لانتشالنا من هناك”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي