دولي

2022.. سنة تأكيد ريادة المغرب في إفريقيا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 23 ديسمبر 2022

تميزت سنة 2022، التي نوشك على توديعها، بانتخاب المغرب، بأكثر من ثلثي الأصوات، لولاية مدتها ثلاث سنوات في مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، مؤكدة بذلك ريادة المملكة على مستوى القارة الإفريقية، تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.ويشكل انتخاب المغرب عضوا بمجلس السلم والأمن لولاية ثانية من ثلاث سنوات، بعد انتخابه سابقا لولاية من سنتين (2018-2020)، تكريسا لجهود دبلوماسية المملكة على الصعيد القاري، واعترافا بدورها في مجال الوقاية من النزاعات وتدبيرها وإعادة البناء بعد انتهائها، تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.ويعتبر هذا الانتخاب من أهم ما تميزت به الدورة العادية الـ 40 للمجلس التنفيذي للاتحاد التي انعقدت يومي 2 و 3 فبراير بمقر المنظمة الإفريقية بأديس أبابا، بمشاركة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، الذي ترأ س الوفد المغربي المشارك في هذه الدورة الممهدة للقمة الـ 35 للاتحاد الإفريقي.وسيعزز انتخاب المغرب لهذه الولاية الجديدة جهود المملكة الرامية للحفاظ على الوحدة والتضامن الإفريقيين من خلال الوضوح والموضوعية والحياد، ووضع مصالح إفريقيا والأفارقة في صميم اهتماماتها، تكريسا لسياسة المغرب الإفريقية تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي دعا إلى "انبثاق إفريقيا جديدة: إفريقيا قوية، إفريقيا جريئة تأخذ على عاتقها الدفاع عن مصالحها، إفريقيا مؤثرة داخل المنتظم الأممي".ودشن المغرب ولايته الثانية في مجلس السلم والأمن في فاتح أبريل الماضي بانخراط قوي في مشاريع إصلاح هذه الهيئة التقريرية للاتحاد الافريقي مع العمل على إعطاء دينامية جديدة لعمل المجلس، كآلية للإنذار المبكر والدبلوماسية الوقائية وتسوية الأزمات في القارة.وتعمل المملكة خلال هذه الولاية الثانية على إعطاء دينامية جديدة لعمل المجلس في ضوء الخبرة والجهود التي بذلها المغرب منذ عدة سنوات في توطيد السلم والأمن في إفريقيا. .وساهمت المملكة منذ عدة سنوات في تحقيق الأمن والاستقرار في إفريقيا، حيث يعد المغرب من البلدان الأولى التي شاركت في عمليات حفظ السلام في القارة الإفريقية.كما تعمل المملكة خلال فترة ولايتها في مجلس السلم والأمن على إعطاء دينامية جديدة لمفهوم الدبلوماسية الوقائية، لا سيما في جانبها المتعلق بالوساطة، كأداة أثبتت فعاليتها في إيجاد حلول سلمية ودائمة للأزمات التي تواجهها القارة الإفريقي.وهكذا، أكد السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الاتحاد الإفريقي في أديس أبابا ، محمد عروشي، في كلمة خلال الاجتماع الأول للولاية الجديدة لمجلس السلم والأمن في أبريل الماضي، أن " المملكة المغربية تنخرط بشكل كامل ومسؤول ، بمعية الدول الإفريقية الشقيقة والصديقة ، في ورش إصلاح مجلس السلم والأمن ، حيث ترتكز المقاربة المغربية في هذا المضمار على تعزيز شفافية أساليب العمل وضمان مصداقية مسلسل صنع القرارات داخل المجلس".وجدد الدبلوماسي المغربي التأكيد على أنه يتعين على مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي ، خلال ولايته ، استحضار وعلى نحو جدي ، مقتضيات بروتوكوله التي تؤكد على أن حفظ الأمن والسلم الدوليين يبقى تحت مسؤلية مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.وفي أكتوبر الماضي، ترأس المغرب مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، حيث تميزت الرئاسة المغربية للمجلس لشهر أكتوبر بعقد عدة اجتماعات تتعلق بمواضيع راهنة ذات أهمية جوهرية للقارة الإفريقية.ويتعلق الأمر باجتماعين وزاريين، ركز الأول على موضوع التنمية والقضاء على التطرف كوسيلة لمحاربة الإرهاب والتطرف العنيف، فيما تناول الاجتماع الوزاري الثاني تغير المناخ والسلم والأمن: تعزيز المقاومة والتكيف من أجل الأمن الغذائي في الدول الجزرية الإفريقية.وعلاوة على هذين الاجتماعين، تميز ت الرئاسة المغربية بإجراءات تهم المشهد الأمني المقلق في إفريقيا، والنهج الشامل والمتماسك لمكافحة الإرهاب، مع تسليط الضوء على المقاربة الشاملة والمندمجة للمغرب في هذا المجال، وفقا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، إضافة إلى مواصلة تفعيل مبادرات " كوب 22 " بخصوص التغير المناخي والأمن الغذائي.كما احتضن المغرب، خلال رئاسته لمجلس السلم والأمن التابع للإتحاد الإفريقي، ندوة سياسية في طنجة ، من 25 إلى27 أكتوبر 2022، بشأن "تعزيز الارتباط بين السلم والأمن والتنمية ، آفاق تكامل إقليمي" ، وذلك بشراكة مع إدارة الشؤون السياسية والسلم والأمن بالاتحاد الإفريقي.

تميزت سنة 2022، التي نوشك على توديعها، بانتخاب المغرب، بأكثر من ثلثي الأصوات، لولاية مدتها ثلاث سنوات في مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، مؤكدة بذلك ريادة المملكة على مستوى القارة الإفريقية، تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.ويشكل انتخاب المغرب عضوا بمجلس السلم والأمن لولاية ثانية من ثلاث سنوات، بعد انتخابه سابقا لولاية من سنتين (2018-2020)، تكريسا لجهود دبلوماسية المملكة على الصعيد القاري، واعترافا بدورها في مجال الوقاية من النزاعات وتدبيرها وإعادة البناء بعد انتهائها، تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.ويعتبر هذا الانتخاب من أهم ما تميزت به الدورة العادية الـ 40 للمجلس التنفيذي للاتحاد التي انعقدت يومي 2 و 3 فبراير بمقر المنظمة الإفريقية بأديس أبابا، بمشاركة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، الذي ترأ س الوفد المغربي المشارك في هذه الدورة الممهدة للقمة الـ 35 للاتحاد الإفريقي.وسيعزز انتخاب المغرب لهذه الولاية الجديدة جهود المملكة الرامية للحفاظ على الوحدة والتضامن الإفريقيين من خلال الوضوح والموضوعية والحياد، ووضع مصالح إفريقيا والأفارقة في صميم اهتماماتها، تكريسا لسياسة المغرب الإفريقية تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي دعا إلى "انبثاق إفريقيا جديدة: إفريقيا قوية، إفريقيا جريئة تأخذ على عاتقها الدفاع عن مصالحها، إفريقيا مؤثرة داخل المنتظم الأممي".ودشن المغرب ولايته الثانية في مجلس السلم والأمن في فاتح أبريل الماضي بانخراط قوي في مشاريع إصلاح هذه الهيئة التقريرية للاتحاد الافريقي مع العمل على إعطاء دينامية جديدة لعمل المجلس، كآلية للإنذار المبكر والدبلوماسية الوقائية وتسوية الأزمات في القارة.وتعمل المملكة خلال هذه الولاية الثانية على إعطاء دينامية جديدة لعمل المجلس في ضوء الخبرة والجهود التي بذلها المغرب منذ عدة سنوات في توطيد السلم والأمن في إفريقيا. .وساهمت المملكة منذ عدة سنوات في تحقيق الأمن والاستقرار في إفريقيا، حيث يعد المغرب من البلدان الأولى التي شاركت في عمليات حفظ السلام في القارة الإفريقية.كما تعمل المملكة خلال فترة ولايتها في مجلس السلم والأمن على إعطاء دينامية جديدة لمفهوم الدبلوماسية الوقائية، لا سيما في جانبها المتعلق بالوساطة، كأداة أثبتت فعاليتها في إيجاد حلول سلمية ودائمة للأزمات التي تواجهها القارة الإفريقي.وهكذا، أكد السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الاتحاد الإفريقي في أديس أبابا ، محمد عروشي، في كلمة خلال الاجتماع الأول للولاية الجديدة لمجلس السلم والأمن في أبريل الماضي، أن " المملكة المغربية تنخرط بشكل كامل ومسؤول ، بمعية الدول الإفريقية الشقيقة والصديقة ، في ورش إصلاح مجلس السلم والأمن ، حيث ترتكز المقاربة المغربية في هذا المضمار على تعزيز شفافية أساليب العمل وضمان مصداقية مسلسل صنع القرارات داخل المجلس".وجدد الدبلوماسي المغربي التأكيد على أنه يتعين على مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي ، خلال ولايته ، استحضار وعلى نحو جدي ، مقتضيات بروتوكوله التي تؤكد على أن حفظ الأمن والسلم الدوليين يبقى تحت مسؤلية مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.وفي أكتوبر الماضي، ترأس المغرب مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، حيث تميزت الرئاسة المغربية للمجلس لشهر أكتوبر بعقد عدة اجتماعات تتعلق بمواضيع راهنة ذات أهمية جوهرية للقارة الإفريقية.ويتعلق الأمر باجتماعين وزاريين، ركز الأول على موضوع التنمية والقضاء على التطرف كوسيلة لمحاربة الإرهاب والتطرف العنيف، فيما تناول الاجتماع الوزاري الثاني تغير المناخ والسلم والأمن: تعزيز المقاومة والتكيف من أجل الأمن الغذائي في الدول الجزرية الإفريقية.وعلاوة على هذين الاجتماعين، تميز ت الرئاسة المغربية بإجراءات تهم المشهد الأمني المقلق في إفريقيا، والنهج الشامل والمتماسك لمكافحة الإرهاب، مع تسليط الضوء على المقاربة الشاملة والمندمجة للمغرب في هذا المجال، وفقا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، إضافة إلى مواصلة تفعيل مبادرات " كوب 22 " بخصوص التغير المناخي والأمن الغذائي.كما احتضن المغرب، خلال رئاسته لمجلس السلم والأمن التابع للإتحاد الإفريقي، ندوة سياسية في طنجة ، من 25 إلى27 أكتوبر 2022، بشأن "تعزيز الارتباط بين السلم والأمن والتنمية ، آفاق تكامل إقليمي" ، وذلك بشراكة مع إدارة الشؤون السياسية والسلم والأمن بالاتحاد الإفريقي.



اقرأ أيضاً
إغلاق مدارس ومنع العمل بالخارج في دول أوروبية بسبب الحر الشديد
حظرت عدة مناطق إيطالية العمل في الهواء الطلق خلال ساعات النهار الأشد حرارة، وأغلقت فرنسا عشرات المدارس، وأكدت إسبانيا أن شهر يونيو الماضي، كان الأكثر حرارة على الإطلاق، في ظل استمرار موجة الحر الشديد التي تجتاح أوروبا، مما أدى إلى إصدار تنبيهات صحية واسعة النطاق. حرارة أعلى من المتوسط في إسبانيا قالت هيئة الأرصاد الجوية الإسبانية «أيميت»: إن درجة الحرارة في البحر المتوسط كانت أعلى من المعتاد في هذا الوقت من العام بنحو ست درجات مئوية، لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 30 درجة مئوية في البحر البلياري، حيث حبست «قبة حرارية» الهواء الساخن فوق أوروبا. وذكرت «أيميت» أن إسبانيا شهدت الشهر الماضي أعلى درجات الحرارة مسجلة في شهر يونيو، إذ بلغت في المتوسط 23.6 درجة مئوية. وذكرت هيئة كوبرنيكوس المعنية بتغير المناخ والتابعة للاتحاد الأوروبي أن أوروبا أسرع قارات العالم ارتفاعاً في درجات الحرارة، إذ ترتفع درجة حرارتها بمثلي المتوسط العالمي، فيما تحدث موجات الحر الشديدة في وقت مبكر من العام وتستمر لأشهر لاحقة. إغلاق برج إيفل وفي فرنسا، ذكرت هيئة الأرصاد الجوية (ميتيو فرانس) أنه من المتوقع أن تبلغ درجات الحرارة ذروتها اليوم الثلاثاء، إذ ستتراوح بين 40 و41 درجة مئوية في بعض المناطق وبين 36 و39 درجة مئوية في مناطق أخرى عديدة. وتتخذ 16 مقاطعة أعلى مستوى من التأهب ابتداء من الظهيرة، بينما تتخذ 68 مقاطعة ثاني أعلى مستوى. وأعلنت وزارة التعليم الفرنسية أن نحو 1350 مدرسة ستغلق كلياً أو جزئياً بسبب الحر، بزيادة ملحوظة عن نحو 200 مدرسة الاثنين. وسيتم إغلاق الطابق العلوي من برج إيفل يومي الثلاثاء والأربعاء، مع التنبيه على الزوار بشرب كميات كافية من المياه. تحذير في إيطاليا في الوقت نفسه، أصدرت إيطاليا تحذيرات من الموجة الحارة في 17 مدينة، من بينها ميلانو وروما. وفي صقلية، أفادت وكالات الأنباء بأن امرأة (53 عاماً) تعاني مرضاً في القلب توفيت أثناء سيرها في مدينة باجيريا، ومن المحتمل أن يكون ذلك بسبب ضربة شمس. وأدت الحرارة الشديدة أيضاً إلى زيادة خطر اندلاع حرائق الحقول تزامناً مع حصاد المزارعين في فرنسا لمحصول هذا العام. وفرنسا أكبر منتج للحبوب في الاتحاد الأوروبي. ولتجنب الحصاد خلال ذروة درجات الحرارة بعد الظهيرة، عمل العديد من المزارعين طوال الليل. وحظرت السلطات العمل في الحقول بين الساعة الثانية ظهراً والسادسة مساء في منطقة إندر بوسط فرنسا والتي شهدت موجة من حرائق الحقول منذ أواخر يونيو.
دولي

السعودية تعلن عن حصيلة تأشيرات العمرة الصادرة منذ بدء الموسم الحالي
كشفت وزارة الحج والعمرة في السعودية عن أن أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة تم إصدارها للقادمين من خارج البلاد منذ بدء موسم العمرة للعام الهجري 1447 حتى يوم أمس الاثنين. وأوضحت أن هذا الإقبال المبكر على موسم العمرة، يأتي عقب موسم حج ناجح شهِد تكاملا في الأداء، وتحسينا للإجراءات، وتطويرا للبنية التقنية، مما أسهم في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين على حد سواء. وكانت الوزارة قد أعلنت انطلاق موسم العمرة ابتداءً من 14 ذي الحجة 1446هـ الموافق 10 يونيو 2025 وإصدار التأشيرات عبر منصة «نسك»، إيذانا ببدء مرحلة جديدة من التيسير على ضيوف الرحمن، واستكمالا لمسيرة التطوير التي تنتهجها المملكة في إطار "رؤية السعودية 2030". وأكدت أن إصدار تصاريح العمرة للمعتمرين بدأ فعليا ابتداء من الأربعاء 15 ذي الحجة، عبر تطبيق «نسك» الذي يُعد المنصة الرقمية الموحدة لتقديم الخدمات الحكومية للمعتمرين والزوار، إذ يتيح للمستخدمين الحجز وإصدار التصاريح بسهولة، إلى جانب مجموعة من الخدمات الرقمية الداعمة لتجربة المعتمر. وأشارت الوزارة إلى أن الاستعدادات التقنية والتشغيلية للموسم الجديد بدأت في وقت مبكر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان انسيابية الإجراءات واستدامة التطوير، مع التوسع في تقديم المحتوى التوعوي والخدمات الرقمية بعدة لغات، بما يحقق أعلى مستويات الراحة والسلامة والرضا للمعتمرين.
دولي

قتيل وجريحان في حادث طعن داخل شركة بألمانيا
أعلنت الشرطة المحلية، أن شخصاً قُتل وأصيب اثنان بجروح خطرة في هجوم نفذه رجل باستخدام أداة حادة في شركة بجنوب وسط ألمانيا صباح اليوم الثلاثاء. وقالت الشرطة: إن فرقة إنقاذ كبيرة تتولى تقديم الإسعافات للمصابين في الشركة الواقعة في بلدة ميلريشتات في بافاريا. وأضافت أن شخصاً توفي في مكان الحادث وقالت الشرطة إنها قبضت على المتهم وهو ألماني يبلغ من العمر 21 عاماً، مشيرة إلى أنه لا يوجد خطر على السكان في الوقت الراهن. وأضافت إنه لا توجد مؤشرات على أن للهجوم دوافع سياسية أو إرهابية.
دولي

الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة