130 جثة لـ”دواعش” مغاربة تنتظر تحديد هويتها في ليبيا
كشـ24
نشر في: 25 يوليو 2017 كشـ24
أسفرت عملية تحرير مدينة سرت الليبية الساحلية من سيطرة “داعش”، في دجنبر الماضي، حسب مصادر مطلعة، عن مقتل ما يقارب 130 إرهابيا مغربيا، كانوا ضمن أكثر من 500 جهادي يقاتلون في صفوف تنظيم أبو بكر البغدادي في ليبيا، وفق ما اوردته يومية الأحداث اليومية عدد الثلاثاء.
وذكرت اليومية أن جثث هؤلاء الإرهابيية المغاربة ما تزال غير معروفة المصير، مضيفة أن مسؤول ليبي أعلن أمس الأحد، أن دحر قوات حكومة الوفاق الوطني الليلبية لتنظيم “داعش” من سرت خلف مئات الجثث من جنسيات عديدة، ما تزال محفوظة في ثلاجات المستشفيات في انتظار تسلمها من قبل الحكومات التي ينتمون إليها.
وقالت اليومية إن المكتب المركزي للأبحاث القضائية فكك في السنتين الأخيرتين العديد من الخلايا الإرهابية التي كانت تنشط في تسفير مقاتلين مغاربة إلى البؤرة الليلبية، بعد أن اتضح جليا، من خلال تتبع الوضع بالساحة الليبية، أنها أضحت قبلة للمقاتلين، سيما الموالين لهذا التنظيم الذي ما فتئ يعلن نيته التمدد في دول المغرب العربي عبر بوابة ليبيا.
أسفرت عملية تحرير مدينة سرت الليبية الساحلية من سيطرة “داعش”، في دجنبر الماضي، حسب مصادر مطلعة، عن مقتل ما يقارب 130 إرهابيا مغربيا، كانوا ضمن أكثر من 500 جهادي يقاتلون في صفوف تنظيم أبو بكر البغدادي في ليبيا، وفق ما اوردته يومية الأحداث اليومية عدد الثلاثاء.
وذكرت اليومية أن جثث هؤلاء الإرهابيية المغاربة ما تزال غير معروفة المصير، مضيفة أن مسؤول ليبي أعلن أمس الأحد، أن دحر قوات حكومة الوفاق الوطني الليلبية لتنظيم “داعش” من سرت خلف مئات الجثث من جنسيات عديدة، ما تزال محفوظة في ثلاجات المستشفيات في انتظار تسلمها من قبل الحكومات التي ينتمون إليها.
وقالت اليومية إن المكتب المركزي للأبحاث القضائية فكك في السنتين الأخيرتين العديد من الخلايا الإرهابية التي كانت تنشط في تسفير مقاتلين مغاربة إلى البؤرة الليلبية، بعد أن اتضح جليا، من خلال تتبع الوضع بالساحة الليبية، أنها أضحت قبلة للمقاتلين، سيما الموالين لهذا التنظيم الذي ما فتئ يعلن نيته التمدد في دول المغرب العربي عبر بوابة ليبيا.