دولي

10 صراعات دولية متوقعة في 2020


كشـ24 نشر في: 11 فبراير 2020

سلط تقرير ميونخ للأمن الضوء على 10 صراعات دولية متوقعة خلال عام 2020 الجاري، قائلا إن "الظروف الحالية تشير إلى تحولات في العلاقات بين القوى العظمى، الأمر الذي سيزيد من الصراع بينها".وفيما يلي قائمة الصراعات المتوقعة هذه السنة وفق التقرير الذي استند أيضا إلى تقديرات مجموعة الأزمات الدولية.1- أفغانستان: ما يزال عدد من الأشخاص يقتلون بشكل مستمر في أفغانستان نتيجة للقتال، الذي يعد الأشد والأقوى مقارنة مع مختلف الصراعات الأخرى في العالم. قد تشهد 2020 انطلاق عملية السلام، من خلال اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وطالبان.2- اليمن: أصبح هذا الصراع محتدما في الشرق الأوسط، بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وحلفائها الإقليميين من جهة أخرى. فرصة السلام التي أتاحتها المحادثات الأخيرة قد تتبخر قريبا.3- إثيوبيا: لا يزال انتقال البلاد في عهد رئيس الوزراء أبي أحمد مصدرا للأمل ولكنه يحمل أيضا خطر "الانهيار العنيف"، خصوصا مع تصاعد الصراع العرقي في الآونة الأخيرة. يحذر البعض من أن البلاد قد تنهار كما حدث في يوغوسلافيا في التسعينيات.4- بوركينا فاسو: هو أحدث بلد يقع ضحية لعدم الاستقرار الذي يكتنف منطقة الساحل، بسبب حركات التمرد المتطرفة. العنف هناك بدأ في شمال البلاد وانتقل إلى العديد من المناطق الريفية الأخرى.5- ليبيا: عززت المنافسة الخارجية الصراع في ليبيا. وتبدو آفاق السلام "باهتة" إلى حدود الساعة، لاسيما مع استمرار النزاع بشأن طرابس.6- الولايات المتحدة وإيران: تصاعد، مؤخرا، التوتر بشكل كبيرا بين أميركا وإيران وإسرائيل ودول المنطقة. الانفراجة الدبلوماسية لتهدئة الصراع تبدو "غير مرجحة"، حيث ينتظر كل طرف من الآخر تقديم التنازل.7- أميركا وكوريا الشمالية: فرص تهدئة التوتر بينهما تضاءلت، بعد أن أجرت بيونغ يانغ اختبارات جديدة في أواخر عام 2019. أي فرصة للتوصل إلى اتفاق في 2020 يجب أن تعتمد على "الوضوح".8- كشمير: بعد ابتعادها عن دائرة الرادار الدولي لسنوات، عادت منطقة كشمير المتنازع عليها بين الهند وباكستان إلى واجهة الأحداث في عام 2019.ويبدو أنه لا توجد خارطة طريق لدى الهند لما يمكن أن يأتي في هذه المنطقة، لكن فرص التصعيد لا تزال قائمة وقد ينفجر الوضع إذا وقع هجوم من جماعات مسلحة داخل الإقليم. وإذا اندلعت أزمة جدية، فإنه سيتعين على القوى العالمية أن تضع كل ثقلها لمنع انهيار السلام في هذه البقعة من العالم، خاصة وأن طرفاها عضوين في النادي النووي.9- فنزويلا: حكومة نيكولاس مادورو ما تزال معزولة ومحرومة من الموارد، فيما يحتاج 7 ملايين فنزويلي بشكل عاجل إلى مساعدات إنسانية.10- أوكرانيا: أبدى الرئيس الأوكراني الجديد حيوية كبيرة في جهوده لإنهاء النزاع المستمر منذ 9 سنوات، بين كييف والانفصاليين، الذين تدعمهم روسيا. وعلى الرغم من أن فرص إحلال السلام تبدو أكثر ترجيحا، إلا أن خطط وقف إطلاق النار قد تنهار في أي لحظة.

سلط تقرير ميونخ للأمن الضوء على 10 صراعات دولية متوقعة خلال عام 2020 الجاري، قائلا إن "الظروف الحالية تشير إلى تحولات في العلاقات بين القوى العظمى، الأمر الذي سيزيد من الصراع بينها".وفيما يلي قائمة الصراعات المتوقعة هذه السنة وفق التقرير الذي استند أيضا إلى تقديرات مجموعة الأزمات الدولية.1- أفغانستان: ما يزال عدد من الأشخاص يقتلون بشكل مستمر في أفغانستان نتيجة للقتال، الذي يعد الأشد والأقوى مقارنة مع مختلف الصراعات الأخرى في العالم. قد تشهد 2020 انطلاق عملية السلام، من خلال اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وطالبان.2- اليمن: أصبح هذا الصراع محتدما في الشرق الأوسط، بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وحلفائها الإقليميين من جهة أخرى. فرصة السلام التي أتاحتها المحادثات الأخيرة قد تتبخر قريبا.3- إثيوبيا: لا يزال انتقال البلاد في عهد رئيس الوزراء أبي أحمد مصدرا للأمل ولكنه يحمل أيضا خطر "الانهيار العنيف"، خصوصا مع تصاعد الصراع العرقي في الآونة الأخيرة. يحذر البعض من أن البلاد قد تنهار كما حدث في يوغوسلافيا في التسعينيات.4- بوركينا فاسو: هو أحدث بلد يقع ضحية لعدم الاستقرار الذي يكتنف منطقة الساحل، بسبب حركات التمرد المتطرفة. العنف هناك بدأ في شمال البلاد وانتقل إلى العديد من المناطق الريفية الأخرى.5- ليبيا: عززت المنافسة الخارجية الصراع في ليبيا. وتبدو آفاق السلام "باهتة" إلى حدود الساعة، لاسيما مع استمرار النزاع بشأن طرابس.6- الولايات المتحدة وإيران: تصاعد، مؤخرا، التوتر بشكل كبيرا بين أميركا وإيران وإسرائيل ودول المنطقة. الانفراجة الدبلوماسية لتهدئة الصراع تبدو "غير مرجحة"، حيث ينتظر كل طرف من الآخر تقديم التنازل.7- أميركا وكوريا الشمالية: فرص تهدئة التوتر بينهما تضاءلت، بعد أن أجرت بيونغ يانغ اختبارات جديدة في أواخر عام 2019. أي فرصة للتوصل إلى اتفاق في 2020 يجب أن تعتمد على "الوضوح".8- كشمير: بعد ابتعادها عن دائرة الرادار الدولي لسنوات، عادت منطقة كشمير المتنازع عليها بين الهند وباكستان إلى واجهة الأحداث في عام 2019.ويبدو أنه لا توجد خارطة طريق لدى الهند لما يمكن أن يأتي في هذه المنطقة، لكن فرص التصعيد لا تزال قائمة وقد ينفجر الوضع إذا وقع هجوم من جماعات مسلحة داخل الإقليم. وإذا اندلعت أزمة جدية، فإنه سيتعين على القوى العالمية أن تضع كل ثقلها لمنع انهيار السلام في هذه البقعة من العالم، خاصة وأن طرفاها عضوين في النادي النووي.9- فنزويلا: حكومة نيكولاس مادورو ما تزال معزولة ومحرومة من الموارد، فيما يحتاج 7 ملايين فنزويلي بشكل عاجل إلى مساعدات إنسانية.10- أوكرانيا: أبدى الرئيس الأوكراني الجديد حيوية كبيرة في جهوده لإنهاء النزاع المستمر منذ 9 سنوات، بين كييف والانفصاليين، الذين تدعمهم روسيا. وعلى الرغم من أن فرص إحلال السلام تبدو أكثر ترجيحا، إلا أن خطط وقف إطلاق النار قد تنهار في أي لحظة.



اقرأ أيضاً
البنفجسي بدل الأحمر.. سر لون السجاد المفروش لاستقبال ترامب بالرياض
وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الرياض حيث حظي باستقبال رسمي لافت وفرش له سجاد بنفسجي، في تقليد بات يميز المراسم السعودية بدلا من السجادة الحمراء المتعارف عليها. واختارت السعودية في السنوات الأخيرة استخدام اللون البنفسجي في مراسم الاستقبال الرسمية لكبار الضيوف. ويتضمن سجاد المراسم البنفسجي حضورا بارزا لعنصر ثقافي سعودي آخر يتمثل في فن حياكة السدو التقليدي الذي يزين أطراف السجاد الجديد، ليضفي بعدا ثقافيا إضافيا كونه من الحِرف الشعبية الأصيلة في المملكة، والمسجل رسميا في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لليونسكو. وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، فإن السجاد البنفسجي يتماشى مع لون صحارى المملكة وهِضابها في فصل الربيع عندما تتزيّن بلون زهرة الخزامى، ونباتات أخرى. واعتمدت المملكة اللون البنفسجي لسجاد مراسم الاستقبال الرسمي منذ مايو 2021، وذلك بمبادرة مشتركة من وزارة الثقافة والمراسم الملكية، محاكاة للون زهور الخزامى والريحان والعيهلان، التي تكسو صحاري السعودية في فصل الربيع، كرمزية للترحيب والكرم، وللتعبير عن النمو الذي تهدف السعودية إلى تحقيقه من خلال رؤية السعودية 2030.
دولي

معدل البطالة في بريطانيا يرتفع لأعلى مستوى منذ 4 سنوات
تراجعت وتيرة نمو الأجور في بريطانيا، في الوقت الذي ارتفع فيه معدل البطالة لأعلى مستوى منذ أربعة سنوات، حيث تعثرت سوق الوظائف في ظل مخاوف بشأن تأثير ارتفاع تكاليف العاملين بالنسبة للشركات. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) أن مكتب الاحصاء الوطني قال إن أحدث البيانات أظهرت دلالات على " تراجع" سوق العمالة، حيث تراجع نمو الأرباح الاعتيادية إلى 5.6 بالمئة خلال ثلاثة أشهر حتى مارس الماضي. وهذا مقارنة بـ 5.9 بالمئة خلال الثلاثة أشهر السابقة، كما أنه يعد أدنى مستوى يتم تسجيله منذ نوفمبر 2024. ولكن التضخم مازال يتجاوز نمو الأجور، حيث ارتفع بنسبة 2.6 بالمئة. وقال المكتب إن معدل البطالة ارتفع إلى 4.5 بالمئة خلال الربع الذي انتهى في مارس الماضي، مقارنة بـ 4.4 بالمئة في الربع الذي سبقه، فيما يعد أعلى مستوى للبطالة منذ الربع الممتد من يونيو حتى أغسطس 2021.
دولي

السعودية وأمريكا توقعان أكبر صفقة أسلحة في التاريخ
وقّعت الولايات المتحدة والسعودية، الثلاثاء، صفقة أسلحة ضخمة وصفها البيت الأبيض بأنها “الأكبر في التاريخ”، وذلك ضمن سلسلة اتفاقيات وقّعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الرياض. وقال البيت الأبيض في بيان “وقّعت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية أكبر صفقة مبيعات دفاعية في التاريخ، بقيمة تقارب 142 مليار دولار”، لتزويد المملكة الخليجية “بمعدات قتالية متطورة”.
دولي

الرئيس الأمريكي يحل بالسعودية في بداية جولة خليجية
حل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، بالرياض، في بداية جولة خليجية تشمل إلى جانب المملكة العربية السعودية كلا من دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة. وتهدف الزيارة، التي تعد أول زيارة خارجية رسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، إلى تعميق الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية. ويتضمن برنامج زيارة الرئيس ترامب للرياض اليوم الثلاثاء، حضور جانب من أشغال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي تستضيفه الرياض بمشاركة نخبة من المسؤولين الحكوميين وكبار قادة المال والأعمال من الجانبين. كما ينتظر أن تحتضن العاصمة السعودية غدا الأربعاء، أعمال قمة خليجية - أمريكية، تجمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة