صحة

10 أعراض تسبق الأزمة القلبية


كشـ24 نشر في: 11 مارس 2018

النوبة القلبية لا تباغت الإنسان فجأة، بل ترسل إنذاراً مسبقاً عبر آلام في الصدر، نطلق عليها الذبحة الصدرية، والتي تحدث أثناء بذل جهد بدني، أو بسبب التعرض لضغط عصبي شديد، خاصة في الأجواء الباردة، أو بعد تناول وجبة ثقيلة، إذ يبدأ القلب بالنبض المتسارع، طلباً لمزيد من الدم المحمل بالأوكسجين ليغذي عضلته لكي تحافظ على استمرارية النبض، فإذا كانت الشرايين الموصلة للدم إلى القلب ضيقة، فلن يصل الدم الكافي لنسيج العضلة، ما ينتج عنه نقص في كمية الأوكسجين المطلوبة، فيعبر القلب عن ذلك النقص بشكل آلام في الصدر .يطلق الاختصاصيون على الساعة الأولى من الإصابة بالنوبة القلبية الساعة الذهبية، فإذا حصل المريض على المساعدة المناسبة خلال تلك الساعة، تتحسن كثيراً فرص الشفاء ويتجاوز الأزمة . بيد أن البعض يتردد في طلب المساعدة عند الشعور بأعراض الأزمة القلبية، خوفاً من الذهاب إلى المستشفى، ليكتشف هناك أنه لا يعاني سوى من بعض الأعراض البسيطة التي ليس لها علاقة بالقلب ولا بنوباته . لذا فمن المهم أن يتعرف الإنسان إلى الأعراض التي تسبق الأزمة القلبية ويمكن ملاحظتها قبل أيام، بل أسابيع من حدوثها . وتختلف بين الرجال والنساء، ولدى كبار السن . فإذا كانت لديك أي من عوامل الإصابة بأحد أمراض القلب، مثل ضغط الدم المرتفع، أو زيادة نسبة الكوليسترول، أو إذا كنت مدخناً، أو لدى عائلتك تاريخ مرضي، فيجب مراقبة تعرضك ل 10 أعراض من الممكن أن تكون وراء الأزمة القلبية:1- عسر الهضم:عسر الهضم وآلام المعدة من الأعراض التي كثيراً ما نغفلها، بالرغم من أنها قد تكون مؤشراً على احتمال الإصابة بأزمة قلبية، وربما تتفاوت هذه الآلام بدءاً بعسر الهضم المعتدل وانتهاء بالغثيان، والتشنج، والقيء . وتظهر هذه الأعراض بصورة أوضح في النساء، وفي المسنين من الرجال، ولا يدركون أنها مرتبطة باعتلال القلب .ويقول الأطباء إن أغلبية حالات آلام المعدة والغثيان لا يكون السبب فيها بالضرورة اعتلال القلب، ولكن يجب مراقبة ظهور هذه الأعراض والانتباه إلى حدوث أي شيء لست معتاداً عليه، خاصة إذا كان بطريقة مفاجئة، ومن دون التعرض إلى الإنفلونزا، أو تناول طعام لم تألفه المعدة من قبل .2- آلام الفك، والأذن، والرقبة، والكتف:الآلام الحادة وتخدر الصدر، والكتفين، والذراع مؤشر لقرب التعرض لأزمة قلبية، وتظهر هذه الأعراض لدى كثيرين بصور مختلفة، فربما يشعرون بآلام في الرقبة، أو في منطقة الكتف، أو الفك، أو أعلى الأذن، أو بين راحتي الكتف، كما أوردت بعض السيدات اللاتي سبق وأصبن بالأزمة .ويهمل الكثيرين هذا النوع من الألم لأنه غير مستمر، ما يعطينا إيحاء بأنه ألم عارض، إلا أنه ينتشر بعد ذلك وينتقل إلى الأذن، والفك .فإذا تعرضت لآلام في الرقبة ثم تشعبت، أو انتقلت لمكان آخر، يجب أن تتوجه للطبيب فوراً .3- العجز:العجز من الأشياء الشائعة بين الرجال الذين يعانون من أمراض الشريان التاجي، إلا أن البعض يعاني من المشكلة ولا يتحتم أن يكون السبب فيها علة متعلقة بالقلب . وأظهرت دراسة مسحية أن رجلين من بين ثلاثة عانوا من العجز قبل تشخيص أمراض متعلقة بالقلب والأوعية الدموية لديهم .4- الإرهاق:استمرار الشعور بالتعب الشديد لعدة أيام يعد مؤشراً على أزمة قلبية وشيكة، بالرغم من أن أغلبيتنا يتجاهل هذا الشعور ويفسره كما يحلو له، والنساء على وجه الخصوص، عرضة للتعب والإرهاق الزائد قبل تعرضهن لأزمة قلبية، وأثبتت دراسة أجرتها المعاهد الوطنية للصحة بالولايات المتحدة في ،2010 أن 70% من النساء ذكرن تعرضهن للتعب قبل أسابيع و شهور من إصابتهن بأزمة قلبية .5- ضيق التنفس والدوار:عندما لا يحصل القلب على الدم الكافي، يحرم أيضاً من الأوكسجين، ما ينتج عنه صعوبة التنفس، ويشعر الإنسان كأنه في مكان مرتفع عن سطح البحر، إضافة إلى الشعور بالدوار، وعدم الاتزان، ودائماً ما يستبعد الكثيرون ارتباط هذه الأعراض بأمراض القلب، لاعتقادهم الخاطئ بأن التنفس مرتبط بالرئتين وليس بالقلب .وفي الدراسة التي أجرتها المعاهد الوطنية للصحة بأمريكا، ذكر ما يزيد على 40% من السيدات إصابتهن بهذه الأعراض .6- تورم القدمين:عندما تفشل عضلة القلب في أداء وظيفتها بشكل مناسب، وتترك الفضلات في الأنسجة، يصاب الإنسان بحالة معروفة للكثيرين بالاستسقاء، أو تورم القدمين نتيجة احتباس السوائل . ويبدأ الاستسقاء عادة في القدمين، والكواحل، والساقين لبعدهم عن القلب حيث تضعف الدورة الدموية، وعندما لا تحصل الأنسجة على كميات كافية من الدم، يؤدي ذلك إلى آلام فقر الدم الموضعي .7- الأرق:ذكر ضحايا النوبات القلبية معاناتهم لحالات من القلق المفاجئ وعدم القدرة على النوم، بلا مبررات أو أسباب واضحة، قبل عدة أسابيع أو شهر من النوبة القلبية، ولكن يجب الإشارة إلى أن الأرق المتواصل ليس بالضرورة مؤشراً على الإصابة الوشيكة بنوبة قلبية، وفي تقرير لمعاهد الصحة الوطنية، أوردت سيدات أصبن بنوبات قلبية شعورهن كأن هناك كارثة وشيكة، فإذا كان نومك طبيعياً وشعرت فجأة بالأرق الحاد والقلق لأسباب غير معروفة، يجب التحدث إلى الطبيب .8- أعراض الإنفلونزا:يظن كثيرون أن تصبب العرق، ودوار الرأس، والتعب، والوهن العام، مؤشرات للإصابة بالإنفلونزا فقط، بينما يؤكد خبراء أنها أعراض تتشابه مع إلى احتمال الإصابة بنوبة قلبية، ويجب لفت الانتباه إلى أن عوارض الإنفلونزا ربما تشمل آلاماً أو ضغطاً في الصدر، وهما من أبرز أعراض النوبات القلبية . فإذا عانيت من أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا الشديدة، ولكن من دون ارتفاع في درجة الحرارة، فيجب التوجه إلى الطبيب على الفور .ويقول اختصاصيون إنه يجب الانتباه إلى أن حدوث أزيز في الصدر أو سعال مزمن، يعد مؤشراً على قرب الإصابة بنوبة قلبية، ويعزو المرضى هذه الأعراض غالباً إلى الإصابة بالبرد أو الإنفلونزا، أو الربو، أو بمرض رئوي .9- النبض السريع وتسارع ضربات القلب:تسارع ضربات القلب الذي يعرف في الأوساط الطبية باسم تسارع القلب البطيني من الأعراض التي تسبق الإصابة بنوبة قلبية، خاصة إذا حدث بشكل فجائي، ويشعر المصاب بالدوار والوهن وبثقل في الصدر والقلب، كأنه يصعد مكاناً مرتفعاً، ولا تعد هذه الأعراض مؤشراً لنوبة قلبية إذا كانت نتيجة بذل مجهود شاق . ويخلط البعض بين هذه الأعراض وبين أعراض مشابهة يعاني منها عند القيام بمجهود عضلي غير معتاد .10- الشعور بأنك لست كما كنت من قبل:يعد هذا الشعور مؤشراً لنوبة قلبية وشيكة، بيد أنها يمكن أن تظهر لدى كبار السن (في الثمانينات أو مابعدها)، أو لدى المصابين بالخرف أو ممن يعانون من أمراض معينة، من دون أن ترتبط بالقلب . ويرى الخبراء أن هناك قاعدة جيدة يجب اتباعها دائماً، وهي ضرورة المراقبة الجيدة للأعراض التي تأتي فجأة، ولم تكن معتاداً عليها من قبل . فعلى سبيل المثال، عندما يعاني شخص نشيط ومتيقظ بطبعه بصورة مفاجئة، من تشوش الذهن، أو ضعف الذاكرة، أو التعب الشديد، والشعور بعدم الراحة، فلا يجب إهمال هذه الأعراض، وربما تنتج هذه الأعراض عن عدوى بسيطة، ولكن لا يمنع ذلك من إمكانية أن تكون مؤشراً لقرب التعرض لنوبة قلبية، فإذا شعرت بأنك تعاني من أشياء غير معتادة، أو أنك لست على ما يرام، فيجب ألا تتردد في الذهاب إلى الطبيب .وإذا تولد لديك شك في تعرضك لنوبة قلبية حافظ على هدوئك، ولا تدع الذعر يسيطر عليك، فالخوف الزائد يتسبب في ضيق الأوعية الدموية، ما يصعب على الجسم التعامل مع الأزمة، وأثبتت الدلائل الطبية أن المصاب الذي يسيطر على مشاعره، ولا يسمح للخوف أن يتسلل إليه، تزيد فرصه للخروج سالماً من الأزمة .وعليك التوقف عما تفعله، والجلوس أو الاستلقاء في وضعية مريحة، وإذا توفرت لديك اقراص النيتروجلسرين، تناول منها ثلاثاً أو أكثر، على فترات تفصل بينها خمس دقائق، فإذا استمر الألم، فلا بديل عن الاتصال بالطوارئ .أما إذا لم يكن النيتروجلسرين متوفراً لديك، واستمرت الآلام المبرحة لدقيقتين أو أكثر، فعليك الاتصال بالطوارئ في الحال بعد تناول حبة أسبرين، إذا لم تكن لديك حساسية ضده . وإذا كانت حالتك تسمح بالحركة، فينصح بالتوجه إلى أقرب مستشفى فوراً، ولكن لا تقد السيارة بنفسك، وعند وصولك المستشفى لا تسمح لطاقم الطوارئ بتركك تنتظر، بل يجب عرضك فوراً على أحد الأطباء، فالانتظار لأكثر من خمس عشرة دقيقة، أملاً في ذهاب الألم، يمكن أن يكلفك حياتك، أو على الأقل يحدث تلفاً دائماً في القلب .هذا بالنسبة لك كمصاب بنوبة قلبية، ولكن إذا تواجدت بجوار شخص شككت في أنه مصاب بنوبة قلبية، فلا تدعه يقنعك بأن ما يعاني منه ليس سوى شيء عارض لا قيمة له، فالخوف يجعل بعض الأشخاص يقللون من أهمية ما قد يتعرضون له من مشكلات صحية . عليك الاتصال فوراً بالطوارئ، فكلما أسرعت في نقل المصاب إلى المستشفى، زادت فرص الحفاظ على حياته .وينصح الأطباء بإعطاء المصاب أوكسجين، إذا توفر لديك بالمكان، واحرص على أن يرقد في وضع مريح مع رفع الرأس قليلاً لأعلى، لحين وصول المساعدة، وإذا كنت مدرباً على إجراء الإنعاش القلبي الرئوي، فلا تتردد في القيام بذلك.

النوبة القلبية لا تباغت الإنسان فجأة، بل ترسل إنذاراً مسبقاً عبر آلام في الصدر، نطلق عليها الذبحة الصدرية، والتي تحدث أثناء بذل جهد بدني، أو بسبب التعرض لضغط عصبي شديد، خاصة في الأجواء الباردة، أو بعد تناول وجبة ثقيلة، إذ يبدأ القلب بالنبض المتسارع، طلباً لمزيد من الدم المحمل بالأوكسجين ليغذي عضلته لكي تحافظ على استمرارية النبض، فإذا كانت الشرايين الموصلة للدم إلى القلب ضيقة، فلن يصل الدم الكافي لنسيج العضلة، ما ينتج عنه نقص في كمية الأوكسجين المطلوبة، فيعبر القلب عن ذلك النقص بشكل آلام في الصدر .يطلق الاختصاصيون على الساعة الأولى من الإصابة بالنوبة القلبية الساعة الذهبية، فإذا حصل المريض على المساعدة المناسبة خلال تلك الساعة، تتحسن كثيراً فرص الشفاء ويتجاوز الأزمة . بيد أن البعض يتردد في طلب المساعدة عند الشعور بأعراض الأزمة القلبية، خوفاً من الذهاب إلى المستشفى، ليكتشف هناك أنه لا يعاني سوى من بعض الأعراض البسيطة التي ليس لها علاقة بالقلب ولا بنوباته . لذا فمن المهم أن يتعرف الإنسان إلى الأعراض التي تسبق الأزمة القلبية ويمكن ملاحظتها قبل أيام، بل أسابيع من حدوثها . وتختلف بين الرجال والنساء، ولدى كبار السن . فإذا كانت لديك أي من عوامل الإصابة بأحد أمراض القلب، مثل ضغط الدم المرتفع، أو زيادة نسبة الكوليسترول، أو إذا كنت مدخناً، أو لدى عائلتك تاريخ مرضي، فيجب مراقبة تعرضك ل 10 أعراض من الممكن أن تكون وراء الأزمة القلبية:1- عسر الهضم:عسر الهضم وآلام المعدة من الأعراض التي كثيراً ما نغفلها، بالرغم من أنها قد تكون مؤشراً على احتمال الإصابة بأزمة قلبية، وربما تتفاوت هذه الآلام بدءاً بعسر الهضم المعتدل وانتهاء بالغثيان، والتشنج، والقيء . وتظهر هذه الأعراض بصورة أوضح في النساء، وفي المسنين من الرجال، ولا يدركون أنها مرتبطة باعتلال القلب .ويقول الأطباء إن أغلبية حالات آلام المعدة والغثيان لا يكون السبب فيها بالضرورة اعتلال القلب، ولكن يجب مراقبة ظهور هذه الأعراض والانتباه إلى حدوث أي شيء لست معتاداً عليه، خاصة إذا كان بطريقة مفاجئة، ومن دون التعرض إلى الإنفلونزا، أو تناول طعام لم تألفه المعدة من قبل .2- آلام الفك، والأذن، والرقبة، والكتف:الآلام الحادة وتخدر الصدر، والكتفين، والذراع مؤشر لقرب التعرض لأزمة قلبية، وتظهر هذه الأعراض لدى كثيرين بصور مختلفة، فربما يشعرون بآلام في الرقبة، أو في منطقة الكتف، أو الفك، أو أعلى الأذن، أو بين راحتي الكتف، كما أوردت بعض السيدات اللاتي سبق وأصبن بالأزمة .ويهمل الكثيرين هذا النوع من الألم لأنه غير مستمر، ما يعطينا إيحاء بأنه ألم عارض، إلا أنه ينتشر بعد ذلك وينتقل إلى الأذن، والفك .فإذا تعرضت لآلام في الرقبة ثم تشعبت، أو انتقلت لمكان آخر، يجب أن تتوجه للطبيب فوراً .3- العجز:العجز من الأشياء الشائعة بين الرجال الذين يعانون من أمراض الشريان التاجي، إلا أن البعض يعاني من المشكلة ولا يتحتم أن يكون السبب فيها علة متعلقة بالقلب . وأظهرت دراسة مسحية أن رجلين من بين ثلاثة عانوا من العجز قبل تشخيص أمراض متعلقة بالقلب والأوعية الدموية لديهم .4- الإرهاق:استمرار الشعور بالتعب الشديد لعدة أيام يعد مؤشراً على أزمة قلبية وشيكة، بالرغم من أن أغلبيتنا يتجاهل هذا الشعور ويفسره كما يحلو له، والنساء على وجه الخصوص، عرضة للتعب والإرهاق الزائد قبل تعرضهن لأزمة قلبية، وأثبتت دراسة أجرتها المعاهد الوطنية للصحة بالولايات المتحدة في ،2010 أن 70% من النساء ذكرن تعرضهن للتعب قبل أسابيع و شهور من إصابتهن بأزمة قلبية .5- ضيق التنفس والدوار:عندما لا يحصل القلب على الدم الكافي، يحرم أيضاً من الأوكسجين، ما ينتج عنه صعوبة التنفس، ويشعر الإنسان كأنه في مكان مرتفع عن سطح البحر، إضافة إلى الشعور بالدوار، وعدم الاتزان، ودائماً ما يستبعد الكثيرون ارتباط هذه الأعراض بأمراض القلب، لاعتقادهم الخاطئ بأن التنفس مرتبط بالرئتين وليس بالقلب .وفي الدراسة التي أجرتها المعاهد الوطنية للصحة بأمريكا، ذكر ما يزيد على 40% من السيدات إصابتهن بهذه الأعراض .6- تورم القدمين:عندما تفشل عضلة القلب في أداء وظيفتها بشكل مناسب، وتترك الفضلات في الأنسجة، يصاب الإنسان بحالة معروفة للكثيرين بالاستسقاء، أو تورم القدمين نتيجة احتباس السوائل . ويبدأ الاستسقاء عادة في القدمين، والكواحل، والساقين لبعدهم عن القلب حيث تضعف الدورة الدموية، وعندما لا تحصل الأنسجة على كميات كافية من الدم، يؤدي ذلك إلى آلام فقر الدم الموضعي .7- الأرق:ذكر ضحايا النوبات القلبية معاناتهم لحالات من القلق المفاجئ وعدم القدرة على النوم، بلا مبررات أو أسباب واضحة، قبل عدة أسابيع أو شهر من النوبة القلبية، ولكن يجب الإشارة إلى أن الأرق المتواصل ليس بالضرورة مؤشراً على الإصابة الوشيكة بنوبة قلبية، وفي تقرير لمعاهد الصحة الوطنية، أوردت سيدات أصبن بنوبات قلبية شعورهن كأن هناك كارثة وشيكة، فإذا كان نومك طبيعياً وشعرت فجأة بالأرق الحاد والقلق لأسباب غير معروفة، يجب التحدث إلى الطبيب .8- أعراض الإنفلونزا:يظن كثيرون أن تصبب العرق، ودوار الرأس، والتعب، والوهن العام، مؤشرات للإصابة بالإنفلونزا فقط، بينما يؤكد خبراء أنها أعراض تتشابه مع إلى احتمال الإصابة بنوبة قلبية، ويجب لفت الانتباه إلى أن عوارض الإنفلونزا ربما تشمل آلاماً أو ضغطاً في الصدر، وهما من أبرز أعراض النوبات القلبية . فإذا عانيت من أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا الشديدة، ولكن من دون ارتفاع في درجة الحرارة، فيجب التوجه إلى الطبيب على الفور .ويقول اختصاصيون إنه يجب الانتباه إلى أن حدوث أزيز في الصدر أو سعال مزمن، يعد مؤشراً على قرب الإصابة بنوبة قلبية، ويعزو المرضى هذه الأعراض غالباً إلى الإصابة بالبرد أو الإنفلونزا، أو الربو، أو بمرض رئوي .9- النبض السريع وتسارع ضربات القلب:تسارع ضربات القلب الذي يعرف في الأوساط الطبية باسم تسارع القلب البطيني من الأعراض التي تسبق الإصابة بنوبة قلبية، خاصة إذا حدث بشكل فجائي، ويشعر المصاب بالدوار والوهن وبثقل في الصدر والقلب، كأنه يصعد مكاناً مرتفعاً، ولا تعد هذه الأعراض مؤشراً لنوبة قلبية إذا كانت نتيجة بذل مجهود شاق . ويخلط البعض بين هذه الأعراض وبين أعراض مشابهة يعاني منها عند القيام بمجهود عضلي غير معتاد .10- الشعور بأنك لست كما كنت من قبل:يعد هذا الشعور مؤشراً لنوبة قلبية وشيكة، بيد أنها يمكن أن تظهر لدى كبار السن (في الثمانينات أو مابعدها)، أو لدى المصابين بالخرف أو ممن يعانون من أمراض معينة، من دون أن ترتبط بالقلب . ويرى الخبراء أن هناك قاعدة جيدة يجب اتباعها دائماً، وهي ضرورة المراقبة الجيدة للأعراض التي تأتي فجأة، ولم تكن معتاداً عليها من قبل . فعلى سبيل المثال، عندما يعاني شخص نشيط ومتيقظ بطبعه بصورة مفاجئة، من تشوش الذهن، أو ضعف الذاكرة، أو التعب الشديد، والشعور بعدم الراحة، فلا يجب إهمال هذه الأعراض، وربما تنتج هذه الأعراض عن عدوى بسيطة، ولكن لا يمنع ذلك من إمكانية أن تكون مؤشراً لقرب التعرض لنوبة قلبية، فإذا شعرت بأنك تعاني من أشياء غير معتادة، أو أنك لست على ما يرام، فيجب ألا تتردد في الذهاب إلى الطبيب .وإذا تولد لديك شك في تعرضك لنوبة قلبية حافظ على هدوئك، ولا تدع الذعر يسيطر عليك، فالخوف الزائد يتسبب في ضيق الأوعية الدموية، ما يصعب على الجسم التعامل مع الأزمة، وأثبتت الدلائل الطبية أن المصاب الذي يسيطر على مشاعره، ولا يسمح للخوف أن يتسلل إليه، تزيد فرصه للخروج سالماً من الأزمة .وعليك التوقف عما تفعله، والجلوس أو الاستلقاء في وضعية مريحة، وإذا توفرت لديك اقراص النيتروجلسرين، تناول منها ثلاثاً أو أكثر، على فترات تفصل بينها خمس دقائق، فإذا استمر الألم، فلا بديل عن الاتصال بالطوارئ .أما إذا لم يكن النيتروجلسرين متوفراً لديك، واستمرت الآلام المبرحة لدقيقتين أو أكثر، فعليك الاتصال بالطوارئ في الحال بعد تناول حبة أسبرين، إذا لم تكن لديك حساسية ضده . وإذا كانت حالتك تسمح بالحركة، فينصح بالتوجه إلى أقرب مستشفى فوراً، ولكن لا تقد السيارة بنفسك، وعند وصولك المستشفى لا تسمح لطاقم الطوارئ بتركك تنتظر، بل يجب عرضك فوراً على أحد الأطباء، فالانتظار لأكثر من خمس عشرة دقيقة، أملاً في ذهاب الألم، يمكن أن يكلفك حياتك، أو على الأقل يحدث تلفاً دائماً في القلب .هذا بالنسبة لك كمصاب بنوبة قلبية، ولكن إذا تواجدت بجوار شخص شككت في أنه مصاب بنوبة قلبية، فلا تدعه يقنعك بأن ما يعاني منه ليس سوى شيء عارض لا قيمة له، فالخوف يجعل بعض الأشخاص يقللون من أهمية ما قد يتعرضون له من مشكلات صحية . عليك الاتصال فوراً بالطوارئ، فكلما أسرعت في نقل المصاب إلى المستشفى، زادت فرص الحفاظ على حياته .وينصح الأطباء بإعطاء المصاب أوكسجين، إذا توفر لديك بالمكان، واحرص على أن يرقد في وضع مريح مع رفع الرأس قليلاً لأعلى، لحين وصول المساعدة، وإذا كنت مدرباً على إجراء الإنعاش القلبي الرئوي، فلا تتردد في القيام بذلك.



اقرأ أيضاً
في أي عمر تظهر آثار العادات السيئة على صحتك؟
تابع فريق بحثي دولي صحة مئات الأفراد منذ ولادتهم عام 1959 وحتى بلوغهم سن 61، بهدف دراسة تأثير العادات غير الصحية على المدى الطويل. وتناولت الدراسة عادات مثل التدخين والإفراط في شرب الكحول وقلة النشاط البدني، حيث رُصدت العلاقة بين هذه السلوكيات والاضطرابات الصحية الجسدية والنفسية. وأظهرت المتابعة أن أولى مؤشرات التدهور الصحي تبدأ في الظهور بوضوح عند سن السادسة والثلاثين، لدى الأشخاص الذين اعتادوا على تلك العادات في شبابهم، إذ كانوا أكثر عرضة للإصابة بالأمراض والاكتئاب، مقارنة بمن تبنوا نمط حياة صحي. وقالت الدكتورة تيا كيكالاينن، من جامعة لوريا في فنلندا، إن نتائج الدراسة تؤكد ضرورة معالجة السلوكيات الخطرة في وقت مبكر، موضحة: "تبرز نتائجنا أهمية التدخل المبكر لتقليل تراكم الأضرار الصحية بمرور الوقت". وكشف فريق البحث أن لكل عادة غير صحية آثارها الخاصة: فقد ارتبط التدخين بضعف الصحة النفسية، بينما ارتبط نقص النشاط البدني بتدهور اللياقة الجسدية، وكان الإفراط في تناول الكحول مرتبطا بتراجع شامل في الصحة العقلية والجسدية. وأشارت النتائج إلى أن تأثير هذه العادات يزداد كلما طال أمد ممارستها، إذ يساهم التدخين مثلا في الإصابة بسرطان الرئة وأمراض القلب، في حين تؤدي قلة الحركة وتناول الكحول المفرط إلى أمراض قاتلة كفشل الأعضاء والسكتة الدماغية والنوبات القلبية. وعلى الرغم من أن دراسات سابقة ركزت على تأثير هذه السلوكيات في منتصف العمر، فإن هذه الدراسة، المنشورة في مجلة Annals of Medicine، تناولت بدايات تشكّل هذه العادات، وأثرها منذ سن الشباب وحتى الكهولة. ولفت الباحثون إلى أن العلاقة بين العادات السيئة وسوء الصحة قد تكون متبادلة، حيث يمكن أن يؤدي الاكتئاب أو المشاكل الجسدية إلى تبنّي سلوكيات ضارة مثل التدخين أو قلة الحركة أو الإفراط في شرب الكحول. كما أوضحت الدراسة أن نتائجها تنطبق بدرجة أكبر على من وُلدوا في أواخر الخمسينيات وأوائل الستينيات، بينما قد تختلف أنماط الحياة ومصادر الخطر في الأجيال الجديدة، لا سيما مع ظهور سلوكيات مثل تدخين السجائر الإلكترونية. وأشارت الدراسة إلى أنها لم تتناول جميع جوانب نمط الحياة، مثل النظام الغذائي أو تعاطي المخدرات، ما يفتح المجال لأبحاث أوسع في المستقبل. المصدر: ديلي ميل
صحة

علامات تشير إلى سرطان الجلد
تظهر على الجلد بقع داكنة صغيرة يظنها البعض شامات أو تصبغات جلدية عادية، لكنها في الحقيقة قد تكون مؤشرا على نوع خبيث من سرطان الجلد. لذلك، يعد تجاهلها خطرا على الصحة. علق الدكتور كونيل بيريت، استشاري الأمراض الجلدية في مستشفى جامعة لندن، قائلا: "عادة ما يكتشف المرضى إصابتهم بسرطان الجلد مصادفة أثناء زيارتهم لعيادة الأمراض الجلدية، عندما يلاحظون ظهور بقع جلدية تشبه الشامات. وعند فحص هذه البقع من قبل الاختصاصي، يتم تشخيصها في بعض الحالات على أنها أورام جلدية خبيثة." وأضاف الدكتور بيريت: "هناك علامات تحذيرية تستدعي الفحص الفوري، منها: ظهور حكة أو ألم في المنطقة المصابة زيادة حساسية البقعة الجلدية خروج إفرازات دموية أو سوائل أخرى من الشامة هذه التغيرات قد تشير إلى تحولات خبيثة في الخلايا، مما يستلزم مراجعة طبية عاجلة دون أي تأخير."وأكّد الدكتور بيريت: "إذا تجاوز قطر الشامة 7 ملم، فلا بد من فحصها فورا من قبل طبيب الجلدية المختص. فكلما كَبُر حجم الشامة، ازداد خطر تحوّلها إلى ورم خبيث. كما شدّد على أهمية مراقبة الخصائص التالية للشامات: اللون: أي تغيّر من اللون البني إلى الأسود أو الأحمر أو الأبيض أو الأزرق يُعد إنذارا خطرا. الشكل: الحواف غير المنتظمة أو غير المتماثلة قد تدل على خباثة الشامة. التطوّر: أي زيادة سريعة في الحجم أو سماكة الشامة. ويجب عدم الاستهانة بأي من هذه العلامات، فسرطان الجلد من الأورام العدوانية التي قد تنتشر إلى الأعضاء الداخلية وتُهدّد الحياة إذا لم تُكتشف مبكراً." وأشار الطبيب إلى أن سرطان الجلد لا يظهر على جلد الوجه أو البطن والظهر أو الأطراف فقط، فقد يظهر أحيانا على مناطق أخرى من الجسم، مثل فروة الرس وعلى الأظافر وعلى باطن القدم وراحة اليدين، لذا يجب الانتباه لأية أعراض غير طبيعية قد تظهر على الجلد في أي منطقة من الجسم. المصدر: روسيا اليوم عن mail.ru
صحة

احذر من تناول بذور هذه الفاكهة!
لا شك أن العديد من الأشخاص حول العالم لاسيما الأطفال يفحبونن تكسير نواة بعض ثمار الفاكهة مثل المشمش أو الخوخ وغيرها، غير مدركين للخطر الذي تحتويه فرغم الفوائد الصحية المعروفة للفواكه، التي تعد مصدرًا غنيًّا بالفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة، إلا أن بعض أنواع بذورها قد تشكل خطرًا على الصحة، بسبب احتوائها على مركبات كيميائية قد تكون سامة إذا تم تناولها بكميات كبيرة، بحسب موقع "تايمز أوف إنديا". بذور آمنة ومغذية وفي حين بعض البذور مثل الكتان والشيا مغذية وآمنة، إلا أن بذور بعض ثمار الفواكه قد تحتوي على مركبات تنتج مادة السيانيد؛ شديدة السمية. لذا يحذر الخبراء من تناولها نظرًا لاحتوائها على مادة تُعرف باسم "الأميغدالين"، التي تتحول داخل الجسم إلى سيانيد الهيدروجين. فعلى الرغم من أن تناول بضع بذور بالخطأ لا يشكل تهديدًا، لكن استهلاك كميات كبيرة منها، خاصة في حال تم طحنها أو مضغها، قد يكون خطرًا حقيقيًّا على الصحة. لا شك أن العديد من الأشخاص حول العالم لاسيما الأطفال يفحبونن تكسير نواة بعض ثمار الفاكهة مثل المشمش أو الخوخ وغيرها، غير مدركين للخطر الذي تحتويه فرغم الفوائد الصحية المعروفة للفواكه، التي تعد مصدرًا غنيًّا بالفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة، إلا أن بعض أنواع بذورها قد تشكل خطرًا على الصحة، بسبب احتوائها على مركبات كيميائية قد تكون سامة إذا تم تناولها بكميات كبيرة، بحسب موقع "تايمز أوف إنديا". بذور آمنة ومغذية وفي حين بعض البذور مثل الكتان والشيا مغذية وآمنة، إلا أن بذور بعض ثمار الفواكه قد تحتوي على مركبات تنتج مادة السيانيد؛ شديدة السمية. لذا يحذر الخبراء من تناولها نظرًا لاحتوائها على مادة تُعرف باسم "الأميغدالين"، التي تتحول داخل الجسم إلى سيانيد الهيدروجين. فعلى الرغم من أن تناول بضع بذور بالخطأ لا يشكل تهديدًا، لكن استهلاك كميات كبيرة منها، خاصة في حال تم طحنها أو مضغها، قد يكون خطرًا حقيقيًّا على الصحة. بذور خطيرة إذ تحمل نوى فواكه مثل المشمش، الخوخ، الكرز، والبرقوق نفس المُركب الخطير، حيث تحتوي حباتها الداخلية على "الأميغدالين" أيضًا. وقد أوصت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية بعدم تناول أكثر من ثلاث بذور مشمش صغيرة للبالغين في المرة الواحدة، لتفادي الآثار السامة المحتملة. بذور الليتشي ورغم طعمها الحلو وفوائدها الغنية بالألياف ومضادات الأكسدة، إلا أن بذور الليتشي تحتوي على مركب يُعرف بـ"هيبوغليسين-أ"، الذي قد يتسبب في خفض خطير لمستويات . هذا ورُصدت في حالات نادرة إصابات حادة لدى الأطفال نتيجة تناول كميات كبيرة من الفاكهة غير الناضجة أو بذورها، ما أدى إلى حالات من الغثيان، التشنجات وحتى الغيبوبة. يشار غلى أن خبراء التغذية ينصحون دوما بعدم استهلاك بذور أو نوى الفواكه غير المخصصة للأكل، وضرورة توخي الحذر خاصة عند إعطائها للأطفال، والاقتصار على البذور المعروفة بسلامتها وفوائدها الغذائية.
صحة

منها تعزيز الجهاز المناعي.. اليك فوائد تناول 5 حبات لوز منقوعة كل صباح
يعد اللوز من أسهل أنواع المكسرات توفراً وتنوعاً في الاستخدامات وأكثرها صحة. فتناول 5 حبات منقوعة فقط على معدة فارغة يقدم فوائد صحية متعددة. إذ يوفر اللوز، الغني بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن والدهون الصحية، التغذية والطاقة الأساسية عند تناوله في الصباح، ما يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً في الصحة، خاصة إذا تم نقعه طوال الليل لأنه يؤدي إلى زيادة التوافر الغذائي وتعظيم الفوائد التالية: 1- تحفيز الجهاز الهضمي إذ يحتوي اللوز على ألياف غذائية مهمة تعزز الهضم الصحي عند تناوله على معدة فارغة. حيث يساعد ذلك على تحفيز الجهاز الهضمي ويضمن انتظام حركة الأمعاء. فالدهون والألياف الصحية الموجودة في اللوز تهيئ الجهاز الهضمي لامتصاص الفيتامينات والمعادن بشكل أفضل على مدار اليوم.، وفق ما نقلت صحيفة Times of India ويساعد هذا الامتصاص المحسن للعناصر الغذائية الجسم على الاستفادة القصوى من الوجبات الأخرى التي يتم تناولها لاحقاً. 2- طاقة مستمرة كما يتميز اللوز بمؤشر جلايسيمي منخفض، وهو غني بالدهون الصحية والبروتين والألياف. إذ يساعد تناوله صباحاً على استقرار مستويات السكر في الدم ويمنع ارتفاعها وانخفاضها المفاجئ. وعند تناوله على معدة فارغة، يوفر طاقة تدريجية ومستمرة. 3- إدارة الوزن وإذا كان الشخص يشعر بالجوع كثيراً، فإن تناول 5 حبات لوز صباحاً قبل وجبة الفطور سيمنحه طاقة مستدامة طوال اليوم دون الحاجة إلى تناول الوجبات السريعة. حيث يسهم تناوله صباحاً في إدارة الوزن عن طريق تقليل الجوع ومنع الإفراط في تناول الطعام لاحقاً. 4- دعم القلب وتنشيط الدماغ كذلك يحتوي اللوز على دهون أحادية غير مشبعة تدعم صحة القلب. حيث يمكن أن يساعد تناوله صباحاً على خفض مستويات الكولستيرول السيئ مع زيادة الكوليسترول الجيد. وإذا كان الشخص يشعر بالارتباك ويعاني من ضبابية في الدماغ، فيمكن تجربة تناول 5 حبات لوز منقوعة يومياً. وتعتبر هذه المكسرات مصادر ممتازة للعناصر الغذائية الأساسية لصحة الدماغ، بما يشمل فيتامين E والريبوفلافين وإل-كارنيتين. كما يمكن أن يعزز تناوله صباحاً الوظائف الإدراكية والذاكرة والتركيز. 5- عظام أقوى وفيما تميل العظام إلى فقدان الكالسيوم منها مع التقدم في السن، يساهم محتوى اللوز من الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور في صحة العظام. كما تُمتص هذه العناصر الغذائية بشكل أفضل عند تناولها على معدة فارغة، مما يزيد من فوائدها في تقوية العظام. 6- تقليل علامات الشيخوخة إلى ذلك، يمكن لاتباع نظام غذائي صحي أن يؤخر الشيخوخة، لاسيما أن اللوز يحتوي على فيتامين E ومضادات الأكسدة التي تحمي البشرة من أضرار الجذور الحرة. كذلك يساعد تناوله في الصباح الباكر في تعزيز صحة البشرة ونضارتها من خلال تحسين الاحتفاظ بالرطوبة وتقليل علامات الشيخوخة. 7- تعزيز الجهاز المناعي هذا وتدعم الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الموجودة في اللوز وظائف الجهاز المناعي. إذ أن تناوله على معدة فارغة يسمح بامتصاص أفضل لهذه العناصر الغذائية، مما يعزز الاستجابة المناعية ويساعد في الوقاية من العدوى والأمراض.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة