دولي

ًإعلامية لبنانية لـ كشـ24.. لولا البحر لدُمِرَت بيروت بالكامل ومخزون لبنان من القمح والادوية دُمٌِر نهائيا


كريم بوستة نشر في: 5 أغسطس 2020

قالت الصحافية اللبنانية "مي قوزي" في تصريح لـ "كشـ24"، أن مخزون لبنان من القمح والادوية الحيوية دُمر بالكامل، بعدما أتى إنفجار المرفأ على المخازن الموجودة بعين المكان، ما يهدد بكارثة صحية وغذائية بلبنان.وأكدت الاعلامية اللبنانية بإذاعة " الفجر"  ببيروت، في تصريحها الخاص لـ "كشـ24" أن اللبنانيين صُدِموا اليوم الأربعاء من هول الخسائر، واستفاقوا على تغير المشهد بالكامل في العاصمة التي فقدت ملامِحها، وبدت كَسَاحةِ حرب، مشيرةً أن جُل اللبنانيين لم يتكشفوا حجم الاضرار الحقيقية للفاجعة سوى صباح اليوم.وأضافت المتحدثة في تصريح هاتفي مع "كشـ24"، أن إنفجار المرفأ عشية أمس الثلاثاء، كان وفق خبراء، ثاني أكبر انفجار في العالم بعد هيروشيما، مشيرة أن نصف ضغطه كان في البحر، ولولا الألطاف الإلهية، وتمركز الانفجار قرب البحر بعيدا عن مركز العاصمة، لدمرت بيروت بالكامل، مشيرة أن مركز الانفجار المتواجد قرب البحر، خفف من وطأته بشكل كبير، علما ان الامر لم يحُل دون التسبب في خسائر كبيرة، حيث امتد الدمار الى مساحة ناهزت 40 كيلومتر، وبلغ صداه لمناطق جبلية بعيدة، كما شعر بقوته مواطنون في بلدان مجاورة على غرار قبرص.وعن مصدر المواد المتفجرة والجهات التي تملكها، أكدت الاعلامية اللبنانية أن الجهات الرسمية لم تفصح لحدود الساعة عن أية معلومات بهذا الشأن، علما أنها في البداية تحدثت عن حريق في مخزن للمفرقعات، قبل ان تتسرب المعلومات حول مخزون كبير من "نيترات الامونيوم"، وهي مادة صلبة بلورية بيضاء قابلة للذوبان، تستخرج عادة من الملح الصخرى المتواجد في صحراء الشيلي لاغراض صناعية، مضيفة أنها قابلة للتأثر بفعل أشعة الشمس وعوامل أخرى.

وعن امكانية وقوف جهات ما وراء الانفجار، قالت الاعلامية اللبنانية، أن التحقيقيات لا زالت جارية، ولم يصدر عن الجهات الرسمية أية معلومات بشأن تورط محتمل لأي جهة ما، الا أن الشارع اللبناني تحدث عن عدة احتمالات، خصوصا بعد حديث شهود عيان مفترضين، عن طائرات كانت تحلق بالمكان خلال حريق تطور وصار انفجارا، وهذا ما يتم تداوله دون تأكيد رسمي في الموضوع.وعن حجم الاضرار المسجلة لحدود الساعة فقد أكدت الاعلامية اللبنانية في تصريحها لـ "كشـ24" ان عدد القتلى تجاوز مئة شهيد، وما يناهر 4 الاف جريح ، فضلا عن التبليغ عن اختفاء المئات، مشيرة ان عشرات النشطاء والمتطوعين، شرعوا في التعبئة من أجل البحث الى جانب فرق الانقاذ عن المفقودين، فضلا عن تعبئة الكترونية كبيرة وإنشاء لصفحات عديدة على مواقع التواصل للتبليغ عن المفقودين، أما في ما يخص الخسائر المادية فلم تحصر بعد بشكل دقيق، الا أن المشهد يبرز تحطم منشآت كثيرة وادارات ومساجد ودور عبادة، وكذا مستشفيات، فيما منازل بتجمعات سكنية مجاورة للمرفأ مسحت بالكامل، ولم يعد لها وجود.وأضافت "مي قوزي" أن أهالي بيروت ظنوا في البداية انه زلزال بعد الصوت القوي الذي تسبب في تحطيم المنشآت والالواح الزجاجية على طول مسافة كبيرة ، قبل أن يتبين أن انفجارا في المستودع رقم 12 بالمرفأ كان السبب، مشيرة الى أن جل ساكنة بيروت نطقت بالشهادتين وشرع العديد في الصلاة خوفا واعتقادا منهم أنها النهاية.وقالت المتحدثة أن لبنان يعاني أزمة اقتصادية ويقال أنه في الهاوية وليس على حافتها، خصوصا مع إنهيار صرف الليرة وتفاقم الازمة الوبائية التي وصلت المستوى الرابع في لبنان، ما جعل المستشفيات تعجز عن مواكبة التطور الوبائي، وجعل الحكومة تستعد لفترة جديدة من حظر التجول والحجر الصحي انطلاقا من يوم الجمعة المقبل، قبل أن يعمق الانفجار أزمة لبنان وعجز مؤسساتها الاستشفائية، التي تضررت جلها ببيروت من الانفجار وتعرض اطقم منها للاصابة، حيث صارت غير قادرة على تقديم المساعدة لآلاف الجرحى من ضحايا الانفجار، ما جعل السلطات تشرع في إنشاء مستشفيات ميدانية على اراضي متبرعين، من قبيل دار الفتوى التي منحت أرضا لذلك.ومن الناحية البيئية نقلت الاعلامية اللبنانية عن خبراء أن الغازات المنبعثة، ومخلفات الانفجار الكبير قد تؤثر لمدة طويلة على بيروت، رغم تطمينات جهات فحصت الهواء في بيروت،ـ ورأت أن معدل التلوث طبيعي لحدود الساعة، في الوقت الذي أصر فيه مهتمون بالشأن البيئي بضرروة توخي الحذر، واطلقوا تحذيرا بيئيا ودعوات لعدم استهلاك الثروة السمكية على الاقل.وأكدت الاعلامية "مي قوزي" لـ"كشـ24"، أن نصف مليون وحدة سكنية تحتاج لاعادة البناء حاليا، كما يحتاج اللبنانيون أكثر من أي وقت مضى للادوية والمساعدات العينية، مشيرة أن إضاءة الابراج والشموع والتضامن الرمزي، ليس ما يحتاجه لبنان المنكوب وبيروت الجريحة، بل المساعدات العينية والمادية، خصوصا في ظل الازمة الاقتصادية التي تعيشها البلاد، وتفشي كورونا وتداعيات الانفجار الذي حطم عصب لبنان الاقتصادي، وأوقف نشاط المرفأ الاهم الذي تعتمد عليه الحركة التجارية، داعية في الوقت ذاته الى تجاهل الخلافات السياسية لمساعدة لبنان.
قالت الصحافية اللبنانية "مي قوزي" في تصريح لـ "كشـ24"، أن مخزون لبنان من القمح والادوية الحيوية دُمر بالكامل، بعدما أتى إنفجار المرفأ على المخازن الموجودة بعين المكان، ما يهدد بكارثة صحية وغذائية بلبنان.وأكدت الاعلامية اللبنانية بإذاعة " الفجر"  ببيروت، في تصريحها الخاص لـ "كشـ24" أن اللبنانيين صُدِموا اليوم الأربعاء من هول الخسائر، واستفاقوا على تغير المشهد بالكامل في العاصمة التي فقدت ملامِحها، وبدت كَسَاحةِ حرب، مشيرةً أن جُل اللبنانيين لم يتكشفوا حجم الاضرار الحقيقية للفاجعة سوى صباح اليوم.وأضافت المتحدثة في تصريح هاتفي مع "كشـ24"، أن إنفجار المرفأ عشية أمس الثلاثاء، كان وفق خبراء، ثاني أكبر انفجار في العالم بعد هيروشيما، مشيرة أن نصف ضغطه كان في البحر، ولولا الألطاف الإلهية، وتمركز الانفجار قرب البحر بعيدا عن مركز العاصمة، لدمرت بيروت بالكامل، مشيرة أن مركز الانفجار المتواجد قرب البحر، خفف من وطأته بشكل كبير، علما ان الامر لم يحُل دون التسبب في خسائر كبيرة، حيث امتد الدمار الى مساحة ناهزت 40 كيلومتر، وبلغ صداه لمناطق جبلية بعيدة، كما شعر بقوته مواطنون في بلدان مجاورة على غرار قبرص.وعن مصدر المواد المتفجرة والجهات التي تملكها، أكدت الاعلامية اللبنانية أن الجهات الرسمية لم تفصح لحدود الساعة عن أية معلومات بهذا الشأن، علما أنها في البداية تحدثت عن حريق في مخزن للمفرقعات، قبل ان تتسرب المعلومات حول مخزون كبير من "نيترات الامونيوم"، وهي مادة صلبة بلورية بيضاء قابلة للذوبان، تستخرج عادة من الملح الصخرى المتواجد في صحراء الشيلي لاغراض صناعية، مضيفة أنها قابلة للتأثر بفعل أشعة الشمس وعوامل أخرى.

وعن امكانية وقوف جهات ما وراء الانفجار، قالت الاعلامية اللبنانية، أن التحقيقيات لا زالت جارية، ولم يصدر عن الجهات الرسمية أية معلومات بشأن تورط محتمل لأي جهة ما، الا أن الشارع اللبناني تحدث عن عدة احتمالات، خصوصا بعد حديث شهود عيان مفترضين، عن طائرات كانت تحلق بالمكان خلال حريق تطور وصار انفجارا، وهذا ما يتم تداوله دون تأكيد رسمي في الموضوع.وعن حجم الاضرار المسجلة لحدود الساعة فقد أكدت الاعلامية اللبنانية في تصريحها لـ "كشـ24" ان عدد القتلى تجاوز مئة شهيد، وما يناهر 4 الاف جريح ، فضلا عن التبليغ عن اختفاء المئات، مشيرة ان عشرات النشطاء والمتطوعين، شرعوا في التعبئة من أجل البحث الى جانب فرق الانقاذ عن المفقودين، فضلا عن تعبئة الكترونية كبيرة وإنشاء لصفحات عديدة على مواقع التواصل للتبليغ عن المفقودين، أما في ما يخص الخسائر المادية فلم تحصر بعد بشكل دقيق، الا أن المشهد يبرز تحطم منشآت كثيرة وادارات ومساجد ودور عبادة، وكذا مستشفيات، فيما منازل بتجمعات سكنية مجاورة للمرفأ مسحت بالكامل، ولم يعد لها وجود.وأضافت "مي قوزي" أن أهالي بيروت ظنوا في البداية انه زلزال بعد الصوت القوي الذي تسبب في تحطيم المنشآت والالواح الزجاجية على طول مسافة كبيرة ، قبل أن يتبين أن انفجارا في المستودع رقم 12 بالمرفأ كان السبب، مشيرة الى أن جل ساكنة بيروت نطقت بالشهادتين وشرع العديد في الصلاة خوفا واعتقادا منهم أنها النهاية.وقالت المتحدثة أن لبنان يعاني أزمة اقتصادية ويقال أنه في الهاوية وليس على حافتها، خصوصا مع إنهيار صرف الليرة وتفاقم الازمة الوبائية التي وصلت المستوى الرابع في لبنان، ما جعل المستشفيات تعجز عن مواكبة التطور الوبائي، وجعل الحكومة تستعد لفترة جديدة من حظر التجول والحجر الصحي انطلاقا من يوم الجمعة المقبل، قبل أن يعمق الانفجار أزمة لبنان وعجز مؤسساتها الاستشفائية، التي تضررت جلها ببيروت من الانفجار وتعرض اطقم منها للاصابة، حيث صارت غير قادرة على تقديم المساعدة لآلاف الجرحى من ضحايا الانفجار، ما جعل السلطات تشرع في إنشاء مستشفيات ميدانية على اراضي متبرعين، من قبيل دار الفتوى التي منحت أرضا لذلك.ومن الناحية البيئية نقلت الاعلامية اللبنانية عن خبراء أن الغازات المنبعثة، ومخلفات الانفجار الكبير قد تؤثر لمدة طويلة على بيروت، رغم تطمينات جهات فحصت الهواء في بيروت،ـ ورأت أن معدل التلوث طبيعي لحدود الساعة، في الوقت الذي أصر فيه مهتمون بالشأن البيئي بضرروة توخي الحذر، واطلقوا تحذيرا بيئيا ودعوات لعدم استهلاك الثروة السمكية على الاقل.وأكدت الاعلامية "مي قوزي" لـ"كشـ24"، أن نصف مليون وحدة سكنية تحتاج لاعادة البناء حاليا، كما يحتاج اللبنانيون أكثر من أي وقت مضى للادوية والمساعدات العينية، مشيرة أن إضاءة الابراج والشموع والتضامن الرمزي، ليس ما يحتاجه لبنان المنكوب وبيروت الجريحة، بل المساعدات العينية والمادية، خصوصا في ظل الازمة الاقتصادية التي تعيشها البلاد، وتفشي كورونا وتداعيات الانفجار الذي حطم عصب لبنان الاقتصادي، وأوقف نشاط المرفأ الاهم الذي تعتمد عليه الحركة التجارية، داعية في الوقت ذاته الى تجاهل الخلافات السياسية لمساعدة لبنان.


اقرأ أيضاً
إغلاق مدارس ومنع العمل بالخارج في دول أوروبية بسبب الحر الشديد
حظرت عدة مناطق إيطالية العمل في الهواء الطلق خلال ساعات النهار الأشد حرارة، وأغلقت فرنسا عشرات المدارس، وأكدت إسبانيا أن شهر يونيو الماضي، كان الأكثر حرارة على الإطلاق، في ظل استمرار موجة الحر الشديد التي تجتاح أوروبا، مما أدى إلى إصدار تنبيهات صحية واسعة النطاق. حرارة أعلى من المتوسط في إسبانيا قالت هيئة الأرصاد الجوية الإسبانية «أيميت»: إن درجة الحرارة في البحر المتوسط كانت أعلى من المعتاد في هذا الوقت من العام بنحو ست درجات مئوية، لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 30 درجة مئوية في البحر البلياري، حيث حبست «قبة حرارية» الهواء الساخن فوق أوروبا. وذكرت «أيميت» أن إسبانيا شهدت الشهر الماضي أعلى درجات الحرارة مسجلة في شهر يونيو، إذ بلغت في المتوسط 23.6 درجة مئوية. وذكرت هيئة كوبرنيكوس المعنية بتغير المناخ والتابعة للاتحاد الأوروبي أن أوروبا أسرع قارات العالم ارتفاعاً في درجات الحرارة، إذ ترتفع درجة حرارتها بمثلي المتوسط العالمي، فيما تحدث موجات الحر الشديدة في وقت مبكر من العام وتستمر لأشهر لاحقة. إغلاق برج إيفل وفي فرنسا، ذكرت هيئة الأرصاد الجوية (ميتيو فرانس) أنه من المتوقع أن تبلغ درجات الحرارة ذروتها اليوم الثلاثاء، إذ ستتراوح بين 40 و41 درجة مئوية في بعض المناطق وبين 36 و39 درجة مئوية في مناطق أخرى عديدة. وتتخذ 16 مقاطعة أعلى مستوى من التأهب ابتداء من الظهيرة، بينما تتخذ 68 مقاطعة ثاني أعلى مستوى. وأعلنت وزارة التعليم الفرنسية أن نحو 1350 مدرسة ستغلق كلياً أو جزئياً بسبب الحر، بزيادة ملحوظة عن نحو 200 مدرسة الاثنين. وسيتم إغلاق الطابق العلوي من برج إيفل يومي الثلاثاء والأربعاء، مع التنبيه على الزوار بشرب كميات كافية من المياه. تحذير في إيطاليا في الوقت نفسه، أصدرت إيطاليا تحذيرات من الموجة الحارة في 17 مدينة، من بينها ميلانو وروما. وفي صقلية، أفادت وكالات الأنباء بأن امرأة (53 عاماً) تعاني مرضاً في القلب توفيت أثناء سيرها في مدينة باجيريا، ومن المحتمل أن يكون ذلك بسبب ضربة شمس. وأدت الحرارة الشديدة أيضاً إلى زيادة خطر اندلاع حرائق الحقول تزامناً مع حصاد المزارعين في فرنسا لمحصول هذا العام. وفرنسا أكبر منتج للحبوب في الاتحاد الأوروبي. ولتجنب الحصاد خلال ذروة درجات الحرارة بعد الظهيرة، عمل العديد من المزارعين طوال الليل. وحظرت السلطات العمل في الحقول بين الساعة الثانية ظهراً والسادسة مساء في منطقة إندر بوسط فرنسا والتي شهدت موجة من حرائق الحقول منذ أواخر يونيو.
دولي

السعودية تعلن عن حصيلة تأشيرات العمرة الصادرة منذ بدء الموسم الحالي
كشفت وزارة الحج والعمرة في السعودية عن أن أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة تم إصدارها للقادمين من خارج البلاد منذ بدء موسم العمرة للعام الهجري 1447 حتى يوم أمس الاثنين. وأوضحت أن هذا الإقبال المبكر على موسم العمرة، يأتي عقب موسم حج ناجح شهِد تكاملا في الأداء، وتحسينا للإجراءات، وتطويرا للبنية التقنية، مما أسهم في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين على حد سواء. وكانت الوزارة قد أعلنت انطلاق موسم العمرة ابتداءً من 14 ذي الحجة 1446هـ الموافق 10 يونيو 2025 وإصدار التأشيرات عبر منصة «نسك»، إيذانا ببدء مرحلة جديدة من التيسير على ضيوف الرحمن، واستكمالا لمسيرة التطوير التي تنتهجها المملكة في إطار "رؤية السعودية 2030". وأكدت أن إصدار تصاريح العمرة للمعتمرين بدأ فعليا ابتداء من الأربعاء 15 ذي الحجة، عبر تطبيق «نسك» الذي يُعد المنصة الرقمية الموحدة لتقديم الخدمات الحكومية للمعتمرين والزوار، إذ يتيح للمستخدمين الحجز وإصدار التصاريح بسهولة، إلى جانب مجموعة من الخدمات الرقمية الداعمة لتجربة المعتمر. وأشارت الوزارة إلى أن الاستعدادات التقنية والتشغيلية للموسم الجديد بدأت في وقت مبكر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان انسيابية الإجراءات واستدامة التطوير، مع التوسع في تقديم المحتوى التوعوي والخدمات الرقمية بعدة لغات، بما يحقق أعلى مستويات الراحة والسلامة والرضا للمعتمرين.
دولي

قتيل وجريحان في حادث طعن داخل شركة بألمانيا
أعلنت الشرطة المحلية، أن شخصاً قُتل وأصيب اثنان بجروح خطرة في هجوم نفذه رجل باستخدام أداة حادة في شركة بجنوب وسط ألمانيا صباح اليوم الثلاثاء. وقالت الشرطة: إن فرقة إنقاذ كبيرة تتولى تقديم الإسعافات للمصابين في الشركة الواقعة في بلدة ميلريشتات في بافاريا. وأضافت أن شخصاً توفي في مكان الحادث وقالت الشرطة إنها قبضت على المتهم وهو ألماني يبلغ من العمر 21 عاماً، مشيرة إلى أنه لا يوجد خطر على السكان في الوقت الراهن. وأضافت إنه لا توجد مؤشرات على أن للهجوم دوافع سياسية أو إرهابية.
دولي

الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة