يوم دراسي دولي لتقديم خريطة الهشاشة وتأقلم صغار الفلاحين بمراكش
كشـ24
نشر في: 2 نوفمبر 2018 كشـ24
نظمت وكالة التنمية الفلاحية بشراكة مع الصندوق الدولي للتنمية الفلاحية، صبيحة يومه الجمعة 02 نونبر الجاري، بمراكش يوما دراسيا دوليا، خصص لتقديم خريطة الهشاشة، وتأقلم صغار الفلاحين مع التغيرات المناخية، على مستوى الجهات المعنية ببرامج الدعم الممولة من طرف الصندوق الدولي للتنمية الفلاحية، في إطار مخطط المغرب الأخضر.وشكل اليوم الدراسي المذكور، فرصة سانحة اتقاسم ومناقشة نتائج الدراسة الخرائطية، وتدارس خريطة الطريق الممكن اعتمادها كآلية لاإدماج صغار الفلاحين وتحديد احتياجاتهم لتقوية قدراتهم على مقاومة آثار التغيرات المناخية.وتشمل الدراسة المذكورة، ستة عشر إقليما من أقاليم المملكة، ويتعلق الامر بإقليم تازة، بولمان، صفرو، أزيلال، بني ملال، إيفران، ميدلت، تاونات، الحوز، الحاجب، فيكيك، وجدة، تاوريرت، ورزازات والرشيدية.
وتعتبر هذه الدراسة حسب بيان لوكالة التنمية الفلاحية، آلية لتحديد الأولويات والتخطيط الإستراتيجي، ولتمويل التأقلم مع التغيرات المناخية، من خلال تحديد المواقع والساكنة الأكثر تعرضا للتأثيرات السلبية، لتلك التغيرات المناخية.وعمدت الوكالة وفق المصدر ذاته، على توظيف الدراسة المذكورة، بهدف عرض عدد من المشاريع ذات الأولوية بالمناطق الأكثر هشاشة، على الجهات المانحة.
نظمت وكالة التنمية الفلاحية بشراكة مع الصندوق الدولي للتنمية الفلاحية، صبيحة يومه الجمعة 02 نونبر الجاري، بمراكش يوما دراسيا دوليا، خصص لتقديم خريطة الهشاشة، وتأقلم صغار الفلاحين مع التغيرات المناخية، على مستوى الجهات المعنية ببرامج الدعم الممولة من طرف الصندوق الدولي للتنمية الفلاحية، في إطار مخطط المغرب الأخضر.وشكل اليوم الدراسي المذكور، فرصة سانحة اتقاسم ومناقشة نتائج الدراسة الخرائطية، وتدارس خريطة الطريق الممكن اعتمادها كآلية لاإدماج صغار الفلاحين وتحديد احتياجاتهم لتقوية قدراتهم على مقاومة آثار التغيرات المناخية.وتشمل الدراسة المذكورة، ستة عشر إقليما من أقاليم المملكة، ويتعلق الامر بإقليم تازة، بولمان، صفرو، أزيلال، بني ملال، إيفران، ميدلت، تاونات، الحوز، الحاجب، فيكيك، وجدة، تاوريرت، ورزازات والرشيدية.
وتعتبر هذه الدراسة حسب بيان لوكالة التنمية الفلاحية، آلية لتحديد الأولويات والتخطيط الإستراتيجي، ولتمويل التأقلم مع التغيرات المناخية، من خلال تحديد المواقع والساكنة الأكثر تعرضا للتأثيرات السلبية، لتلك التغيرات المناخية.وعمدت الوكالة وفق المصدر ذاته، على توظيف الدراسة المذكورة، بهدف عرض عدد من المشاريع ذات الأولوية بالمناطق الأكثر هشاشة، على الجهات المانحة.