

وطني
يوم بدون كهرباء..مكتب الكهرباء يعلن قطع التيار عن مدينة ميسور وتذمر في صفوف الساكنة
تذمر في أوساط ساكنة عدد من الجماعات المحلية بمدينة ميسور، وذلك بسبب إعلان عن قطع التيار الكهربائي لأكثر من 4 ساعات.وأعلنت وكالة الخدمات الإقليمية للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب ـ قطاع الكهرباء بميسور ـ، بأنه سيتم قطع التيار الكهربائي بدائرة أوطاط الحاج وجماعة لفريطيسة وجماعة تيساف وجماعة أولاد علي يوسف، وعدد من الدواوير النواحي الإقليم.وقال الإعلان إن قطع التيار الكهربائي سيتم يوم الأحد، 9 ماي الجاري، من الساعة 6 صباحا غلى الساعة الواحدة زوالا. وربطت إدارة الكهرباء بالمدينة هذا القرار بـ"أشغال صيانة"، وذكرت بأنه من الممكن إلغاء أو إعادة التيار الكهربائي في أي لحظة ودون سابق إعلان.ويشتكي السكان بهذه المناطق من الإعلانات التي تصدرها في كل مرة إدارة الكهرباء بالإقليم بمبرر "وجود أشغال صيانة"، وتساءل أحد المواطنين: "أما آن لهذه الأشغال أن تنتهي؟".وكانت نفس الوكالة قد أعلنت في منتصف يناير الماضي، عن قطع التيار الكهربائي عن مدينة ميسور وأطواط الحاج والجماعات الترابية التابعتين إلى دائرتي ميسور وأوطاط الحاج، وربطت بين هذا القرار و"القيام بأشغال صيانة". وجرى الإعلان عن قرار مشابه يوم الأحد 15 نونبر من السنة الماضي. ويوم الأحد 12 يوليوز، من السنة الماضية، اتخذ نفس القرار. وتكرر نفس الإعلان يوم الأحد 20 دجنبر من السنة الماضية.ودعت فعاليات محلية إلى فتح تحقيق في ملابسات هذه الإعلانات المتكررة بقطع التيار الكهربائي، خاصة إن الإدارة المعنية لا تكلفها نفسها عناء التواصل مع الفعاليات الجمعوية والحقوقية والإعلامية المحلية والجهوية، وذلك بغرض توضيح سياق هذه القرارات التي تباغث بها الساكنة، وتؤدي إلى إلحاق أضرار بالمستثمرين خاصة في مجال تربية الدواجن.
تذمر في أوساط ساكنة عدد من الجماعات المحلية بمدينة ميسور، وذلك بسبب إعلان عن قطع التيار الكهربائي لأكثر من 4 ساعات.وأعلنت وكالة الخدمات الإقليمية للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب ـ قطاع الكهرباء بميسور ـ، بأنه سيتم قطع التيار الكهربائي بدائرة أوطاط الحاج وجماعة لفريطيسة وجماعة تيساف وجماعة أولاد علي يوسف، وعدد من الدواوير النواحي الإقليم.وقال الإعلان إن قطع التيار الكهربائي سيتم يوم الأحد، 9 ماي الجاري، من الساعة 6 صباحا غلى الساعة الواحدة زوالا. وربطت إدارة الكهرباء بالمدينة هذا القرار بـ"أشغال صيانة"، وذكرت بأنه من الممكن إلغاء أو إعادة التيار الكهربائي في أي لحظة ودون سابق إعلان.ويشتكي السكان بهذه المناطق من الإعلانات التي تصدرها في كل مرة إدارة الكهرباء بالإقليم بمبرر "وجود أشغال صيانة"، وتساءل أحد المواطنين: "أما آن لهذه الأشغال أن تنتهي؟".وكانت نفس الوكالة قد أعلنت في منتصف يناير الماضي، عن قطع التيار الكهربائي عن مدينة ميسور وأطواط الحاج والجماعات الترابية التابعتين إلى دائرتي ميسور وأوطاط الحاج، وربطت بين هذا القرار و"القيام بأشغال صيانة". وجرى الإعلان عن قرار مشابه يوم الأحد 15 نونبر من السنة الماضي. ويوم الأحد 12 يوليوز، من السنة الماضية، اتخذ نفس القرار. وتكرر نفس الإعلان يوم الأحد 20 دجنبر من السنة الماضية.ودعت فعاليات محلية إلى فتح تحقيق في ملابسات هذه الإعلانات المتكررة بقطع التيار الكهربائي، خاصة إن الإدارة المعنية لا تكلفها نفسها عناء التواصل مع الفعاليات الجمعوية والحقوقية والإعلامية المحلية والجهوية، وذلك بغرض توضيح سياق هذه القرارات التي تباغث بها الساكنة، وتؤدي إلى إلحاق أضرار بالمستثمرين خاصة في مجال تربية الدواجن.
ملصقات
