

دولي
يوتوب يسحب فيديو لشاهد عيان فند الرواية الفرنسية بخصوص مقتل الانتحاري المغربي المزعوم
وفند الشاهد، الذي حضر واقعة إطلاق النار، من خلال الفيديو الذي اختفى من موقع اليوتوب دقائق بعد تداوله، كل المعلومات التي وردت في وسائل إعلام فرنسية، وقال الشاب الذي حضر المشاداة الكلامية بين المغربي صلاح علي وأحد رجال الشرطة، إن الفتى لم يكن يحمل أي سكين وانه لم يصح بعبارة “الله أكبر”، وأنه لم يكن حاملا لحزام ناسف.
وحسب الشاهد فإنه انتبه لخلاف كلامي بين الطرفين إذ سمع الشرطي يصيح بعبارة ارحل عن هنا أرحل عن هنا، وهو ما لم يمتثل له الشاب، وقال الشاهد “لقد كان يلح على طلب ما لكن الشرطي لم يمنحه وقتا، وحينها سمعنا صوت الرصاص”. وتابع “عندما سقط على الأرض لم يكن معه أي سكين”.
و مع توالي ظهور حقائق جديدة، يبدو أن القصة التي قدمتها السلطات الفرنسية بأن الشاب حاول مهاجمة دائرة الشرطة بدأت تتعرض للتفنيد بسرعة، خصوصا بعماد تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي لفيديو آخر يظهر تفتيش عناصر متخصصة في تفكيك القنابل، جثة الشاب، دون أن تنزع أي حزام ناسف عنه، ما يرجح ان الشرطي تسرع في اطلاق النار بسبب مشاداة عادية، و وجد ضالته في "داعش" و ركب الموجة من اجل الافلات من العقاب
وفند الشاهد، الذي حضر واقعة إطلاق النار، من خلال الفيديو الذي اختفى من موقع اليوتوب دقائق بعد تداوله، كل المعلومات التي وردت في وسائل إعلام فرنسية، وقال الشاب الذي حضر المشاداة الكلامية بين المغربي صلاح علي وأحد رجال الشرطة، إن الفتى لم يكن يحمل أي سكين وانه لم يصح بعبارة “الله أكبر”، وأنه لم يكن حاملا لحزام ناسف.
وحسب الشاهد فإنه انتبه لخلاف كلامي بين الطرفين إذ سمع الشرطي يصيح بعبارة ارحل عن هنا أرحل عن هنا، وهو ما لم يمتثل له الشاب، وقال الشاهد “لقد كان يلح على طلب ما لكن الشرطي لم يمنحه وقتا، وحينها سمعنا صوت الرصاص”. وتابع “عندما سقط على الأرض لم يكن معه أي سكين”.
و مع توالي ظهور حقائق جديدة، يبدو أن القصة التي قدمتها السلطات الفرنسية بأن الشاب حاول مهاجمة دائرة الشرطة بدأت تتعرض للتفنيد بسرعة، خصوصا بعماد تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي لفيديو آخر يظهر تفتيش عناصر متخصصة في تفكيك القنابل، جثة الشاب، دون أن تنزع أي حزام ناسف عنه، ما يرجح ان الشرطي تسرع في اطلاق النار بسبب مشاداة عادية، و وجد ضالته في "داعش" و ركب الموجة من اجل الافلات من العقاب
ملصقات
