أوقفت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، أول أمس الأربعاء، طالبة جامعية من مواليد 1993 تتابع دراستها بكلية الحقوق، رفقة عشيقها، بعد إخضاعها لتحقيق أولي، بناءا على شكاية تقدمت بها، للتبليغ عن تعرضها للاغتصاب والسرقة تحت التهديد، قبل أن يتبين في الأخير أن الأمر يتعلق بعلاقة جنسية غير شرعية بين الطالبة وعشيقها، انتهت بافتضاض بكارتها. ويواجه المتهمان الموجودان رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن بولمهاز، تهم "إقامة علاقة غير شرعية والتبليغ عن جريمة وهمية وإهانة الضابطة القضائية ببلاغ كاذب".
وتعود تفاصيل القضية، عندما تقدمت المتهمة بشكاية لدى المصالح الأمنية بمراكش، تعرض فيها تفاصيل عملية الاغتصاب التي تعرضت له من طرف شخص اعترض سبيلها، بالطريق الرابطة بين دوار الكدية والحي العسكري، وأجبرها على الصعود إلى جبل يتواجد على طول الطريق المذكور، ويعمل على اغتصابها تحت التهديد، ويسرق دراجتها النارية وحقيبتها اليدوية.
وخلال مباشرة التحريات الأولية وجمع القرائن والمعطيات المتوفرة، تبين في الأخير أن المتهمة يجمعها بعشيقها علاقة جنسية غير شرعية لمدة ثلاث سنوات، وبعد اكتشاف أمرها لدى دويها، قررت رفقة عشيقها خلق سيناريو محبوك، الهدف منه إيهام عناصر الشرطة بقضية اغتصاب وسرقة بالعنف.
وسبق لعناصر الشرطة القضائية، أن أوقفت فتاة تدعى حنان أوهمت عائلتها باختطافها، من طرف عشيقها من مواليد 1951 متزوج وأب لأطفال يعمل كمقاول بمراكش، الذي اعترف بعلاقته عير الشرعية مع حنان، ليجري إحالتهما على النيابة العامة بابتدائية مراكش، التي قررت متابعتهما بتهمة الخيانة الزوجية والمشاركة، وإهانة الضابطة القضائية بتقديم بلاغات كاذبة.
أوقفت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، أول أمس الأربعاء، طالبة جامعية من مواليد 1993 تتابع دراستها بكلية الحقوق، رفقة عشيقها، بعد إخضاعها لتحقيق أولي، بناءا على شكاية تقدمت بها، للتبليغ عن تعرضها للاغتصاب والسرقة تحت التهديد، قبل أن يتبين في الأخير أن الأمر يتعلق بعلاقة جنسية غير شرعية بين الطالبة وعشيقها، انتهت بافتضاض بكارتها. ويواجه المتهمان الموجودان رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن بولمهاز، تهم "إقامة علاقة غير شرعية والتبليغ عن جريمة وهمية وإهانة الضابطة القضائية ببلاغ كاذب".
وتعود تفاصيل القضية، عندما تقدمت المتهمة بشكاية لدى المصالح الأمنية بمراكش، تعرض فيها تفاصيل عملية الاغتصاب التي تعرضت له من طرف شخص اعترض سبيلها، بالطريق الرابطة بين دوار الكدية والحي العسكري، وأجبرها على الصعود إلى جبل يتواجد على طول الطريق المذكور، ويعمل على اغتصابها تحت التهديد، ويسرق دراجتها النارية وحقيبتها اليدوية.
وخلال مباشرة التحريات الأولية وجمع القرائن والمعطيات المتوفرة، تبين في الأخير أن المتهمة يجمعها بعشيقها علاقة جنسية غير شرعية لمدة ثلاث سنوات، وبعد اكتشاف أمرها لدى دويها، قررت رفقة عشيقها خلق سيناريو محبوك، الهدف منه إيهام عناصر الشرطة بقضية اغتصاب وسرقة بالعنف.
وسبق لعناصر الشرطة القضائية، أن أوقفت فتاة تدعى حنان أوهمت عائلتها باختطافها، من طرف عشيقها من مواليد 1951 متزوج وأب لأطفال يعمل كمقاول بمراكش، الذي اعترف بعلاقته عير الشرعية مع حنان، ليجري إحالتهما على النيابة العامة بابتدائية مراكش، التي قررت متابعتهما بتهمة الخيانة الزوجية والمشاركة، وإهانة الضابطة القضائية بتقديم بلاغات كاذبة.