التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
يخافو ما يحشمو.. الزيارة الملكية تدفع المسؤولين لإنهاء معاناة مستعملي الطريق بين مراكش وتامنصورت
نشر في: 21 يناير 2018
بعد معاناة امتدت لسنوات طويلة، لم تخفف منها سوى بعض الإصلاحات خلال الاستعداد لاحتضان مراكش لمؤتمر المناخ العالمي، يبدو ان الزيارة الملكية المرتقبة ستنهي مشاكل مستعملي الطريق الرابطة بين مراكش وتامنصورت.
وحسب ما عاينته كش24 فقد شرعت السلطات المختصة في تجهيز المقطع الطرقي الرابط بين مركز التصفية التابع للوكالة المستقلة لتوزبع الماء والكهرباء بمراكش وبداية النفوذ الترابي لجماعة حربيل مرورا بقنطرة وادي تانسيفت التي تعتبر نقطة سوداء في الطريق المذكورة، وراح العديد من مستعمليها ضحايا لحوادث مميتة بسبب الحفر والظلام الدامس.
وشرعت الاليات منذ يومين في اعادة "تزفيت" المقطع الطرقي في الاتجاهين على مستوى قنطرة واد تانسيفت، ما خلف ارتياحا كبيرا لدى مستعملي الطريق مع أمل أن لا تقتصر الإصلاحات على الاسفلت، وتشمل أيضا الانارة التي ستنهي معاناة ساكنة تامنصورت من مستعملي هذه الطريق المارة فوق القنطرة المرعبة ليلا، خصوصا أصحاب الدراجات النارية المعرضين للخطر بشكل كبير جراء الظلام والحفر التي كانت تملأ القنطرة الحيوية، فضلا عن قطاع الطرق الذين يستغلون هذه الظروف لتنفيذ عملياتهم الاجرامية.
وتعتبر الزيارات الملكية إحدى أهم المناسبات التي تغير من حياة المواطنين بمراكش، حيث تساهم الإصلاحات خلال الاستعدادات لاستقبال الملك محمد السادس في تجويد ظروف حياة المواطنين، ما يجعل ساكنة مراكش وكل المدن المغربية تستبشر خيرا وتترقب الزيارات المولوية، خصوصا وان المسؤولين إعتادوا تطبيق مقولة "يخاف ما يحشم" .
وحسب ما عاينته كش24 فقد شرعت السلطات المختصة في تجهيز المقطع الطرقي الرابط بين مركز التصفية التابع للوكالة المستقلة لتوزبع الماء والكهرباء بمراكش وبداية النفوذ الترابي لجماعة حربيل مرورا بقنطرة وادي تانسيفت التي تعتبر نقطة سوداء في الطريق المذكورة، وراح العديد من مستعمليها ضحايا لحوادث مميتة بسبب الحفر والظلام الدامس.
وشرعت الاليات منذ يومين في اعادة "تزفيت" المقطع الطرقي في الاتجاهين على مستوى قنطرة واد تانسيفت، ما خلف ارتياحا كبيرا لدى مستعملي الطريق مع أمل أن لا تقتصر الإصلاحات على الاسفلت، وتشمل أيضا الانارة التي ستنهي معاناة ساكنة تامنصورت من مستعملي هذه الطريق المارة فوق القنطرة المرعبة ليلا، خصوصا أصحاب الدراجات النارية المعرضين للخطر بشكل كبير جراء الظلام والحفر التي كانت تملأ القنطرة الحيوية، فضلا عن قطاع الطرق الذين يستغلون هذه الظروف لتنفيذ عملياتهم الاجرامية.
وتعتبر الزيارات الملكية إحدى أهم المناسبات التي تغير من حياة المواطنين بمراكش، حيث تساهم الإصلاحات خلال الاستعدادات لاستقبال الملك محمد السادس في تجويد ظروف حياة المواطنين، ما يجعل ساكنة مراكش وكل المدن المغربية تستبشر خيرا وتترقب الزيارات المولوية، خصوصا وان المسؤولين إعتادوا تطبيق مقولة "يخاف ما يحشم" .
بعد معاناة امتدت لسنوات طويلة، لم تخفف منها سوى بعض الإصلاحات خلال الاستعداد لاحتضان مراكش لمؤتمر المناخ العالمي، يبدو ان الزيارة الملكية المرتقبة ستنهي مشاكل مستعملي الطريق الرابطة بين مراكش وتامنصورت.
وحسب ما عاينته كش24 فقد شرعت السلطات المختصة في تجهيز المقطع الطرقي الرابط بين مركز التصفية التابع للوكالة المستقلة لتوزبع الماء والكهرباء بمراكش وبداية النفوذ الترابي لجماعة حربيل مرورا بقنطرة وادي تانسيفت التي تعتبر نقطة سوداء في الطريق المذكورة، وراح العديد من مستعمليها ضحايا لحوادث مميتة بسبب الحفر والظلام الدامس.
وشرعت الاليات منذ يومين في اعادة "تزفيت" المقطع الطرقي في الاتجاهين على مستوى قنطرة واد تانسيفت، ما خلف ارتياحا كبيرا لدى مستعملي الطريق مع أمل أن لا تقتصر الإصلاحات على الاسفلت، وتشمل أيضا الانارة التي ستنهي معاناة ساكنة تامنصورت من مستعملي هذه الطريق المارة فوق القنطرة المرعبة ليلا، خصوصا أصحاب الدراجات النارية المعرضين للخطر بشكل كبير جراء الظلام والحفر التي كانت تملأ القنطرة الحيوية، فضلا عن قطاع الطرق الذين يستغلون هذه الظروف لتنفيذ عملياتهم الاجرامية.
وتعتبر الزيارات الملكية إحدى أهم المناسبات التي تغير من حياة المواطنين بمراكش، حيث تساهم الإصلاحات خلال الاستعدادات لاستقبال الملك محمد السادس في تجويد ظروف حياة المواطنين، ما يجعل ساكنة مراكش وكل المدن المغربية تستبشر خيرا وتترقب الزيارات المولوية، خصوصا وان المسؤولين إعتادوا تطبيق مقولة "يخاف ما يحشم" .
وحسب ما عاينته كش24 فقد شرعت السلطات المختصة في تجهيز المقطع الطرقي الرابط بين مركز التصفية التابع للوكالة المستقلة لتوزبع الماء والكهرباء بمراكش وبداية النفوذ الترابي لجماعة حربيل مرورا بقنطرة وادي تانسيفت التي تعتبر نقطة سوداء في الطريق المذكورة، وراح العديد من مستعمليها ضحايا لحوادث مميتة بسبب الحفر والظلام الدامس.
وشرعت الاليات منذ يومين في اعادة "تزفيت" المقطع الطرقي في الاتجاهين على مستوى قنطرة واد تانسيفت، ما خلف ارتياحا كبيرا لدى مستعملي الطريق مع أمل أن لا تقتصر الإصلاحات على الاسفلت، وتشمل أيضا الانارة التي ستنهي معاناة ساكنة تامنصورت من مستعملي هذه الطريق المارة فوق القنطرة المرعبة ليلا، خصوصا أصحاب الدراجات النارية المعرضين للخطر بشكل كبير جراء الظلام والحفر التي كانت تملأ القنطرة الحيوية، فضلا عن قطاع الطرق الذين يستغلون هذه الظروف لتنفيذ عملياتهم الاجرامية.
وتعتبر الزيارات الملكية إحدى أهم المناسبات التي تغير من حياة المواطنين بمراكش، حيث تساهم الإصلاحات خلال الاستعدادات لاستقبال الملك محمد السادس في تجويد ظروف حياة المواطنين، ما يجعل ساكنة مراكش وكل المدن المغربية تستبشر خيرا وتترقب الزيارات المولوية، خصوصا وان المسؤولين إعتادوا تطبيق مقولة "يخاف ما يحشم" .
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد مباراة الكأس.. مواجهات عنيفة بين جماهير الحسنية والدرك الملكي في مراكش + صور
مراكش
مراكش
بعد مجهودات كبيرة بذلتها مصالحه .. أمن مراكش يكشف حصيلة تدخلاته لتأمين مباراة كأس العرش
مراكش
مراكش
“الإغلاق” يحول مركزاً صحياً بمراكش إلى مكان مهجور في وضعية مزرية
مراكش
مراكش
مراكش ضمن قائمة أفضل 10 وجهات لقضاء شهر العسل
مراكش
مراكش
بالصور.. منظر الثلوج في قمم الأطلس يعود ليؤثت المشهد بشوارع مدينة مراكش
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش تبطل قرار المحامين بتعميم وتوزيع قضايا نزع الملكية
مراكش
مراكش
بسبب استمرار الاغلاق.. اصحاب “لافاجات” بمراكش يشكون من “الحكَرة”
مراكش
مراكش