التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
يحيى يروي لـ”كشـ24″ تفاصيل الإعتداء الذي تعرض على يد بدر هاري ويصفه بمحاولة القتل
نشر في: 20 أبريل 2016
"خويا راني مَهْلوك... تعدَّا عليا..جا لغد ليه تيقلب عليا وقاليهم فينا هو بغيت نقتلو" كلمات كان الشاب يحيى ينطقها بصعوبة وهو يروي حصريا لـ"كشـ24" تفاصيل الإعتداء العنيف الذي تعرض له من طرف البطل العالمي في "الكيك بوكسينغ" المقاتل "بدر هاري".
وقال الشاب يحيى البالغ من العمر 29 عاما والذي يعمل نادلا بفندق سوفيتيل بالحي الشتوي، إن ما تعرض على يد بدر هاري ليلة السبت 16 أبريل الجاري، ليس مجرد اعتداء بل هو محاولة للقتل والتصفية الجسدية.
ويعيد يحيى تركيب فصول الواقعة التي لم يجد لها مبررا، قائلا، إن رئيسه في العمل نادى عليه وأخبره بأن المقاتل بدر هاري حل بحانة الفندق، وبأن عليه الإحتياط منه وهو يلبي طلبياته بسبب سلوكه العدواني العنيف، وهي النصائح التي حاول الأخذ بها وهو يتقدم من الطاولة التي كان يقاسمها بدر هاري وصديقه الهولندي، يقول يحيى "قلت ليه السلام عليكم، آش تشرب"، فرد عليه "فودكا"، الأمر الذي جعل يحيى يستفسره عن حجم القنينة حتى لايجلب عليه غضبه، غير أنه في الوقت الذي كان ينتظر فيه جواب "البطل العالمي" تفاجئ بصفعة قوية تنهال على وجهه أفقدته توازنه قبل أن يعالجه بصفعة أخرى أكثر قوة".
وأضاف الشاب الذي يشتغل لإعالة والديه، أن اتجه بعدها بسرعة نحو رئيسه في العمل، وطلب منه إعفاءه من تلبية طلبية بدر هاري، بعد أن أخبره بالواقعة، فطلب منه صرف النظر عنه ومواصله عمله، غير أن بدر هاري ظل يتتبعه بعينيه وهو يلبي طلبيات زبناء آخرين، قبل أن ينادي عليه ويطلب الإقتراب منه لكي يعتدر منه، يقول يحيى "باقا حضيني بعينيه واحد الشوية قاليا آجي نتصالح أنا وياك، حينت إلى ممشيت عندو غادي يقلب الطابلة على الكليان"، ويستطرد النادل بأنه تقدم من هاري تفاديا لمزيد من غضبه الذي قد يدفع زبناء آخرون ثمنه "جيت عندو قلت ليه علاش ضربتيني أخويا بدر، حنى صحتنا غير على قد الحال، وقاليا أنا كاع مضربتك، يالاه نهضر معاك فشي بلاصا مفيها صداع"، صدق يحيى كلمات هاري وتبعه إلى أحد الأروقة، غير أنه بمجرد دخولهما أغلق الباب وتكفل صديقه الهولندي الأصلع الذي كان يرتدي سروالا برتقالي اللون بإحكامه، ليفسح المجال لهاري بتسديد لكمات قوية للنادل في نزال غير متكافئ تحول خلاله إلى هدف للقبضات الفولادية للبطل العالمي مما أدى إلى إصابته على مستوى الرأس والفك وأنحاء مختلفة من جسمه.
وأكد يحيى بأنه نجا بأعجوبة من بدر هاري، بعد أن ضربه وألقى به على الباب الثاني للرواق، والذي تمكن من فتحه ليلوذ بالفرار، في الوقت الذي لم يستطع "فيدور" الملهى التدخل لتخليصه من قبضات المقاتل هاري.
وأشار المتحدث إلى أنه لم يكن الضحية الوحيدة لبدر هاري تلك الليلة، بعد أن اعتدى الأخير على شخص آخر من زبناء ملهى الفندق وكسر أنفه بلكمة قوية أرسلته إلى إحدى المصحات الخاصة حيث لا يزال يتلقى العلاج.
لم يجد يحيى أمام واقعة الإعتداء تلك بدا من التوجه بشكاية إلى مصالح ولاية الأمن معززة بشهادة طبية مسلمة من مستشفى إبن طفيل تثبت مدة العجز في 20 يوما.
وطالب يحيى عبر "كشـ24" الجهات المسؤولة من أجل التدخل لإنصافه وحمايته من بطش المقاتل "بدر هاري" الذي تتوالى اعتداءاته سواء على المستخدمين بالملاهي أو بعض الزبناء أحيانا، إذ لا يتورع في استعراض عضلاته وإحداث الفوضى بهاته الأماكن والإمتناع عن أداء الفواتير.
وقال الشاب يحيى البالغ من العمر 29 عاما والذي يعمل نادلا بفندق سوفيتيل بالحي الشتوي، إن ما تعرض على يد بدر هاري ليلة السبت 16 أبريل الجاري، ليس مجرد اعتداء بل هو محاولة للقتل والتصفية الجسدية.
ويعيد يحيى تركيب فصول الواقعة التي لم يجد لها مبررا، قائلا، إن رئيسه في العمل نادى عليه وأخبره بأن المقاتل بدر هاري حل بحانة الفندق، وبأن عليه الإحتياط منه وهو يلبي طلبياته بسبب سلوكه العدواني العنيف، وهي النصائح التي حاول الأخذ بها وهو يتقدم من الطاولة التي كان يقاسمها بدر هاري وصديقه الهولندي، يقول يحيى "قلت ليه السلام عليكم، آش تشرب"، فرد عليه "فودكا"، الأمر الذي جعل يحيى يستفسره عن حجم القنينة حتى لايجلب عليه غضبه، غير أنه في الوقت الذي كان ينتظر فيه جواب "البطل العالمي" تفاجئ بصفعة قوية تنهال على وجهه أفقدته توازنه قبل أن يعالجه بصفعة أخرى أكثر قوة".
وأضاف الشاب الذي يشتغل لإعالة والديه، أن اتجه بعدها بسرعة نحو رئيسه في العمل، وطلب منه إعفاءه من تلبية طلبية بدر هاري، بعد أن أخبره بالواقعة، فطلب منه صرف النظر عنه ومواصله عمله، غير أن بدر هاري ظل يتتبعه بعينيه وهو يلبي طلبيات زبناء آخرين، قبل أن ينادي عليه ويطلب الإقتراب منه لكي يعتدر منه، يقول يحيى "باقا حضيني بعينيه واحد الشوية قاليا آجي نتصالح أنا وياك، حينت إلى ممشيت عندو غادي يقلب الطابلة على الكليان"، ويستطرد النادل بأنه تقدم من هاري تفاديا لمزيد من غضبه الذي قد يدفع زبناء آخرون ثمنه "جيت عندو قلت ليه علاش ضربتيني أخويا بدر، حنى صحتنا غير على قد الحال، وقاليا أنا كاع مضربتك، يالاه نهضر معاك فشي بلاصا مفيها صداع"، صدق يحيى كلمات هاري وتبعه إلى أحد الأروقة، غير أنه بمجرد دخولهما أغلق الباب وتكفل صديقه الهولندي الأصلع الذي كان يرتدي سروالا برتقالي اللون بإحكامه، ليفسح المجال لهاري بتسديد لكمات قوية للنادل في نزال غير متكافئ تحول خلاله إلى هدف للقبضات الفولادية للبطل العالمي مما أدى إلى إصابته على مستوى الرأس والفك وأنحاء مختلفة من جسمه.
وأكد يحيى بأنه نجا بأعجوبة من بدر هاري، بعد أن ضربه وألقى به على الباب الثاني للرواق، والذي تمكن من فتحه ليلوذ بالفرار، في الوقت الذي لم يستطع "فيدور" الملهى التدخل لتخليصه من قبضات المقاتل هاري.
وأشار المتحدث إلى أنه لم يكن الضحية الوحيدة لبدر هاري تلك الليلة، بعد أن اعتدى الأخير على شخص آخر من زبناء ملهى الفندق وكسر أنفه بلكمة قوية أرسلته إلى إحدى المصحات الخاصة حيث لا يزال يتلقى العلاج.
لم يجد يحيى أمام واقعة الإعتداء تلك بدا من التوجه بشكاية إلى مصالح ولاية الأمن معززة بشهادة طبية مسلمة من مستشفى إبن طفيل تثبت مدة العجز في 20 يوما.
وطالب يحيى عبر "كشـ24" الجهات المسؤولة من أجل التدخل لإنصافه وحمايته من بطش المقاتل "بدر هاري" الذي تتوالى اعتداءاته سواء على المستخدمين بالملاهي أو بعض الزبناء أحيانا، إذ لا يتورع في استعراض عضلاته وإحداث الفوضى بهاته الأماكن والإمتناع عن أداء الفواتير.
"خويا راني مَهْلوك... تعدَّا عليا..جا لغد ليه تيقلب عليا وقاليهم فينا هو بغيت نقتلو" كلمات كان الشاب يحيى ينطقها بصعوبة وهو يروي حصريا لـ"كشـ24" تفاصيل الإعتداء العنيف الذي تعرض له من طرف البطل العالمي في "الكيك بوكسينغ" المقاتل "بدر هاري".
وقال الشاب يحيى البالغ من العمر 29 عاما والذي يعمل نادلا بفندق سوفيتيل بالحي الشتوي، إن ما تعرض على يد بدر هاري ليلة السبت 16 أبريل الجاري، ليس مجرد اعتداء بل هو محاولة للقتل والتصفية الجسدية.
ويعيد يحيى تركيب فصول الواقعة التي لم يجد لها مبررا، قائلا، إن رئيسه في العمل نادى عليه وأخبره بأن المقاتل بدر هاري حل بحانة الفندق، وبأن عليه الإحتياط منه وهو يلبي طلبياته بسبب سلوكه العدواني العنيف، وهي النصائح التي حاول الأخذ بها وهو يتقدم من الطاولة التي كان يقاسمها بدر هاري وصديقه الهولندي، يقول يحيى "قلت ليه السلام عليكم، آش تشرب"، فرد عليه "فودكا"، الأمر الذي جعل يحيى يستفسره عن حجم القنينة حتى لايجلب عليه غضبه، غير أنه في الوقت الذي كان ينتظر فيه جواب "البطل العالمي" تفاجئ بصفعة قوية تنهال على وجهه أفقدته توازنه قبل أن يعالجه بصفعة أخرى أكثر قوة".
وأضاف الشاب الذي يشتغل لإعالة والديه، أن اتجه بعدها بسرعة نحو رئيسه في العمل، وطلب منه إعفاءه من تلبية طلبية بدر هاري، بعد أن أخبره بالواقعة، فطلب منه صرف النظر عنه ومواصله عمله، غير أن بدر هاري ظل يتتبعه بعينيه وهو يلبي طلبيات زبناء آخرين، قبل أن ينادي عليه ويطلب الإقتراب منه لكي يعتدر منه، يقول يحيى "باقا حضيني بعينيه واحد الشوية قاليا آجي نتصالح أنا وياك، حينت إلى ممشيت عندو غادي يقلب الطابلة على الكليان"، ويستطرد النادل بأنه تقدم من هاري تفاديا لمزيد من غضبه الذي قد يدفع زبناء آخرون ثمنه "جيت عندو قلت ليه علاش ضربتيني أخويا بدر، حنى صحتنا غير على قد الحال، وقاليا أنا كاع مضربتك، يالاه نهضر معاك فشي بلاصا مفيها صداع"، صدق يحيى كلمات هاري وتبعه إلى أحد الأروقة، غير أنه بمجرد دخولهما أغلق الباب وتكفل صديقه الهولندي الأصلع الذي كان يرتدي سروالا برتقالي اللون بإحكامه، ليفسح المجال لهاري بتسديد لكمات قوية للنادل في نزال غير متكافئ تحول خلاله إلى هدف للقبضات الفولادية للبطل العالمي مما أدى إلى إصابته على مستوى الرأس والفك وأنحاء مختلفة من جسمه.
وأكد يحيى بأنه نجا بأعجوبة من بدر هاري، بعد أن ضربه وألقى به على الباب الثاني للرواق، والذي تمكن من فتحه ليلوذ بالفرار، في الوقت الذي لم يستطع "فيدور" الملهى التدخل لتخليصه من قبضات المقاتل هاري.
وأشار المتحدث إلى أنه لم يكن الضحية الوحيدة لبدر هاري تلك الليلة، بعد أن اعتدى الأخير على شخص آخر من زبناء ملهى الفندق وكسر أنفه بلكمة قوية أرسلته إلى إحدى المصحات الخاصة حيث لا يزال يتلقى العلاج.
لم يجد يحيى أمام واقعة الإعتداء تلك بدا من التوجه بشكاية إلى مصالح ولاية الأمن معززة بشهادة طبية مسلمة من مستشفى إبن طفيل تثبت مدة العجز في 20 يوما.
وطالب يحيى عبر "كشـ24" الجهات المسؤولة من أجل التدخل لإنصافه وحمايته من بطش المقاتل "بدر هاري" الذي تتوالى اعتداءاته سواء على المستخدمين بالملاهي أو بعض الزبناء أحيانا، إذ لا يتورع في استعراض عضلاته وإحداث الفوضى بهاته الأماكن والإمتناع عن أداء الفواتير.
وقال الشاب يحيى البالغ من العمر 29 عاما والذي يعمل نادلا بفندق سوفيتيل بالحي الشتوي، إن ما تعرض على يد بدر هاري ليلة السبت 16 أبريل الجاري، ليس مجرد اعتداء بل هو محاولة للقتل والتصفية الجسدية.
ويعيد يحيى تركيب فصول الواقعة التي لم يجد لها مبررا، قائلا، إن رئيسه في العمل نادى عليه وأخبره بأن المقاتل بدر هاري حل بحانة الفندق، وبأن عليه الإحتياط منه وهو يلبي طلبياته بسبب سلوكه العدواني العنيف، وهي النصائح التي حاول الأخذ بها وهو يتقدم من الطاولة التي كان يقاسمها بدر هاري وصديقه الهولندي، يقول يحيى "قلت ليه السلام عليكم، آش تشرب"، فرد عليه "فودكا"، الأمر الذي جعل يحيى يستفسره عن حجم القنينة حتى لايجلب عليه غضبه، غير أنه في الوقت الذي كان ينتظر فيه جواب "البطل العالمي" تفاجئ بصفعة قوية تنهال على وجهه أفقدته توازنه قبل أن يعالجه بصفعة أخرى أكثر قوة".
وأضاف الشاب الذي يشتغل لإعالة والديه، أن اتجه بعدها بسرعة نحو رئيسه في العمل، وطلب منه إعفاءه من تلبية طلبية بدر هاري، بعد أن أخبره بالواقعة، فطلب منه صرف النظر عنه ومواصله عمله، غير أن بدر هاري ظل يتتبعه بعينيه وهو يلبي طلبيات زبناء آخرين، قبل أن ينادي عليه ويطلب الإقتراب منه لكي يعتدر منه، يقول يحيى "باقا حضيني بعينيه واحد الشوية قاليا آجي نتصالح أنا وياك، حينت إلى ممشيت عندو غادي يقلب الطابلة على الكليان"، ويستطرد النادل بأنه تقدم من هاري تفاديا لمزيد من غضبه الذي قد يدفع زبناء آخرون ثمنه "جيت عندو قلت ليه علاش ضربتيني أخويا بدر، حنى صحتنا غير على قد الحال، وقاليا أنا كاع مضربتك، يالاه نهضر معاك فشي بلاصا مفيها صداع"، صدق يحيى كلمات هاري وتبعه إلى أحد الأروقة، غير أنه بمجرد دخولهما أغلق الباب وتكفل صديقه الهولندي الأصلع الذي كان يرتدي سروالا برتقالي اللون بإحكامه، ليفسح المجال لهاري بتسديد لكمات قوية للنادل في نزال غير متكافئ تحول خلاله إلى هدف للقبضات الفولادية للبطل العالمي مما أدى إلى إصابته على مستوى الرأس والفك وأنحاء مختلفة من جسمه.
وأكد يحيى بأنه نجا بأعجوبة من بدر هاري، بعد أن ضربه وألقى به على الباب الثاني للرواق، والذي تمكن من فتحه ليلوذ بالفرار، في الوقت الذي لم يستطع "فيدور" الملهى التدخل لتخليصه من قبضات المقاتل هاري.
وأشار المتحدث إلى أنه لم يكن الضحية الوحيدة لبدر هاري تلك الليلة، بعد أن اعتدى الأخير على شخص آخر من زبناء ملهى الفندق وكسر أنفه بلكمة قوية أرسلته إلى إحدى المصحات الخاصة حيث لا يزال يتلقى العلاج.
لم يجد يحيى أمام واقعة الإعتداء تلك بدا من التوجه بشكاية إلى مصالح ولاية الأمن معززة بشهادة طبية مسلمة من مستشفى إبن طفيل تثبت مدة العجز في 20 يوما.
وطالب يحيى عبر "كشـ24" الجهات المسؤولة من أجل التدخل لإنصافه وحمايته من بطش المقاتل "بدر هاري" الذي تتوالى اعتداءاته سواء على المستخدمين بالملاهي أو بعض الزبناء أحيانا، إذ لا يتورع في استعراض عضلاته وإحداث الفوضى بهاته الأماكن والإمتناع عن أداء الفواتير.
ملصقات
اقرأ أيضاً
شاهد بالڤيديو حجم الحريق المهول الذي اندلع بمرحاض مدارة البردعي بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش
حوادث الدراجات النارية تستنفر سرية المرور بولاية أمن مراكش + صور
مراكش
مراكش