فنذ محمد يتيم عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، الادعاءات التي وصفت بالمغرضة، والتي روجتها بعض الاطراف التي اعتادت الولوغ في اعراض الناس، والقذف في شرفهم والمس بكرامتهم، لتدبير معاركها السياسية الخاسرة
ونفى يتيم الاتهامات الخطيرة التي تمس بسمعته وحياته الأسرية والعائلية وتستهدفه سياسيا التشكيك في مساره النضالي والمهني، بادعائه ان يتيم كنت يمارس أفعالا لا اخلاقية على " الأطفال الأبرياء "، سرعان ما تلقفته جمعية تسمى " ما تقيش ولادي " لتطالب بفتح تحقيق في ادعاءات المعني بالامر!!
ووصف يتيم تصريحات المستشار بوعرفة بالمعتوهة والحاقدة التي تستهدف تصفية حسابات سياسية من شخص معروف انتماؤه السياسي والنقابي، ويشتغل تحت يافطة حقوقية، موحا انه من سوء حظ المسمى " لحسن بوعرفة " أننه منذ التحاقه للتدريس ببني ملال، فإنه اشتغل مدرسا للفلسفة بالثانوي مباشرة بعد تخرجه من المدرسة العليا للأساتذة سنة 1980 لتلاميذ السنة النهائية من الباكلوريا وكان عمره حينها 24 سنة، وإنه لم يكن مدرسا في يوم من الايام بالابتدائي او الإعدادي، وأن التلاميذ الذين كان يدرسهم كانوا راشدين ولم يكن يفصلني عنهم في السن فاصل كبير خاصة منهم اولئك الذين سبق لهم أن كرروا بعض سنوات مسارهم الدراسي .
واضاف يتيم انه منذ سنة 1994 الى سنة 1998 التحق بمركز تكوين المعلمين بمدينة بني ملال وهو ما يعني انه اشتغل مع طلبة حاصلين على الباكلوريا أي أكثر تقدما في السن من تلاميذ الثانوي، معتزا بمساره المهني سواء في الثانوي أو في مركز تكوين المعلمين حيث ما تزال تربطه علاقة بعدد من تلامذته وطلبته السابقين الذين أصبح عدد منهم موظفين وأطر عليا في عدة قطاعات وزارية ومؤسسات عمومية وأساتذة جامعيين وفاعلين اقتصاديين ... الخ
ونفى يتيم نفيا قاطعا ما ورد من اتهامات وادعاءات ملفقة وكاذبة من أولها لآخرها، ومنها كونه قد غادر مدينة بني ملال بسبب ما ورد في محاضر للضابطة القضائية كما يُزعم، حيث يعلم الجميع من المناضلين وساكنة بني ملال أن مغادرته جاءت كنتيجة طبيعية لحصول زوجته على انتقال للتدريس بمدينة سلا نتيجة مشاركتها في الحركة الانتقالية بعد أن كنت قد حصلت على تفرغ للعمل النقابي.
وما يؤكد الطابع الملفق والمتهاوي لادعاءات الأفاك المسمى " لحسن بوعرفة " حسب تعبير محمد يتيم هو أنه قد ترشح في لوائح العدالة والتنمية النشريعية لسنوات 2002 و2007 وانتخب لولايتين متتاليين نائبا عن دائرة بني ملال حتى مغادرته المدينة للاسباب التي ذكر، مما يفند ادعاء وجود محاضر لدى الشرطة القضائية حسب ما أورده المدعي، أو وجود ما يمس في سمعته وسلوكه الاخلاقي لدى الناخبين وساكنة المدينة الذين ما يزال يكن لهم كل عرفان، وما زالوا يكنون له كل تقدير واحترام. مؤكدا مقاضاته للبامي بوعرفةبسبب الاتهامات الباطلة
فنذ محمد يتيم عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، الادعاءات التي وصفت بالمغرضة، والتي روجتها بعض الاطراف التي اعتادت الولوغ في اعراض الناس، والقذف في شرفهم والمس بكرامتهم، لتدبير معاركها السياسية الخاسرة
ونفى يتيم الاتهامات الخطيرة التي تمس بسمعته وحياته الأسرية والعائلية وتستهدفه سياسيا التشكيك في مساره النضالي والمهني، بادعائه ان يتيم كنت يمارس أفعالا لا اخلاقية على " الأطفال الأبرياء "، سرعان ما تلقفته جمعية تسمى " ما تقيش ولادي " لتطالب بفتح تحقيق في ادعاءات المعني بالامر!!
ووصف يتيم تصريحات المستشار بوعرفة بالمعتوهة والحاقدة التي تستهدف تصفية حسابات سياسية من شخص معروف انتماؤه السياسي والنقابي، ويشتغل تحت يافطة حقوقية، موحا انه من سوء حظ المسمى " لحسن بوعرفة " أننه منذ التحاقه للتدريس ببني ملال، فإنه اشتغل مدرسا للفلسفة بالثانوي مباشرة بعد تخرجه من المدرسة العليا للأساتذة سنة 1980 لتلاميذ السنة النهائية من الباكلوريا وكان عمره حينها 24 سنة، وإنه لم يكن مدرسا في يوم من الايام بالابتدائي او الإعدادي، وأن التلاميذ الذين كان يدرسهم كانوا راشدين ولم يكن يفصلني عنهم في السن فاصل كبير خاصة منهم اولئك الذين سبق لهم أن كرروا بعض سنوات مسارهم الدراسي .
واضاف يتيم انه منذ سنة 1994 الى سنة 1998 التحق بمركز تكوين المعلمين بمدينة بني ملال وهو ما يعني انه اشتغل مع طلبة حاصلين على الباكلوريا أي أكثر تقدما في السن من تلاميذ الثانوي، معتزا بمساره المهني سواء في الثانوي أو في مركز تكوين المعلمين حيث ما تزال تربطه علاقة بعدد من تلامذته وطلبته السابقين الذين أصبح عدد منهم موظفين وأطر عليا في عدة قطاعات وزارية ومؤسسات عمومية وأساتذة جامعيين وفاعلين اقتصاديين ... الخ
ونفى يتيم نفيا قاطعا ما ورد من اتهامات وادعاءات ملفقة وكاذبة من أولها لآخرها، ومنها كونه قد غادر مدينة بني ملال بسبب ما ورد في محاضر للضابطة القضائية كما يُزعم، حيث يعلم الجميع من المناضلين وساكنة بني ملال أن مغادرته جاءت كنتيجة طبيعية لحصول زوجته على انتقال للتدريس بمدينة سلا نتيجة مشاركتها في الحركة الانتقالية بعد أن كنت قد حصلت على تفرغ للعمل النقابي.
وما يؤكد الطابع الملفق والمتهاوي لادعاءات الأفاك المسمى " لحسن بوعرفة " حسب تعبير محمد يتيم هو أنه قد ترشح في لوائح العدالة والتنمية النشريعية لسنوات 2002 و2007 وانتخب لولايتين متتاليين نائبا عن دائرة بني ملال حتى مغادرته المدينة للاسباب التي ذكر، مما يفند ادعاء وجود محاضر لدى الشرطة القضائية حسب ما أورده المدعي، أو وجود ما يمس في سمعته وسلوكه الاخلاقي لدى الناخبين وساكنة المدينة الذين ما يزال يكن لهم كل عرفان، وما زالوا يكنون له كل تقدير واحترام. مؤكدا مقاضاته للبامي بوعرفةبسبب الاتهامات الباطلة