

مراكش
“ياكل الغلّة ويسب الملّة”.. مستثمر عراقي يصف المغرب بموطن الدعارة
استغرب متتبعون لمنسوب الحقد والضغينة التي يٌضمِرها مواطن عراقي تجاه المغاربة وبلدهم بعدما آواه واحتضن أنشطته الإستثمارية.العراقي الذي ينطبق عليه المثل المغربي الدارج "ياكل الغلّة ويسب الملّة" لم يتمالك نفسه لكشف حقيقه مشاعر الكره والحقد التي يٌكنٌّها لمن استضافوه في أرضهم بعدما ضاقت به السبل، حيث انهال بالسب والشتم على أطر مرفق عمومي بمراكش قبل أن ينعت المغرب بكونه ليس مجرد موطن للدعارة ونساؤه عاهرات.اللاجئ الذي يدِّعي الطهرانية نزع الثقة عن أطر وموظفي مرفق تابع للمجلس الجماعي لمراكش حينما أصر على أن يقوم بنفسه بغسل جثة والده التي أحيلت على مستودع الأموات، غير أن رفض هذا الأمر المرفوض قانونا سرّع بفضح مشاعر العداء الكامنة في نفس العراقي الذي لم يحترم حرمة المرفق الجماعي ولا أطره.والغريب في سلوكات اللاجئ العراقي أنه يتهم بلدا بالدعارة في حين أنه هو وأمثاله يشجعون عليها من خلال أنشطتهم واستثماراتهم المشبوهة، ولعل أبرز مثال على ذلك تحويل مقهى ومطعم تحت إدراته بالحي الشتوي بمقاطعة جليز الى ملاد للباحثين والباحثات عن تعاطي "الشيشا".
استغرب متتبعون لمنسوب الحقد والضغينة التي يٌضمِرها مواطن عراقي تجاه المغاربة وبلدهم بعدما آواه واحتضن أنشطته الإستثمارية.العراقي الذي ينطبق عليه المثل المغربي الدارج "ياكل الغلّة ويسب الملّة" لم يتمالك نفسه لكشف حقيقه مشاعر الكره والحقد التي يٌكنٌّها لمن استضافوه في أرضهم بعدما ضاقت به السبل، حيث انهال بالسب والشتم على أطر مرفق عمومي بمراكش قبل أن ينعت المغرب بكونه ليس مجرد موطن للدعارة ونساؤه عاهرات.اللاجئ الذي يدِّعي الطهرانية نزع الثقة عن أطر وموظفي مرفق تابع للمجلس الجماعي لمراكش حينما أصر على أن يقوم بنفسه بغسل جثة والده التي أحيلت على مستودع الأموات، غير أن رفض هذا الأمر المرفوض قانونا سرّع بفضح مشاعر العداء الكامنة في نفس العراقي الذي لم يحترم حرمة المرفق الجماعي ولا أطره.والغريب في سلوكات اللاجئ العراقي أنه يتهم بلدا بالدعارة في حين أنه هو وأمثاله يشجعون عليها من خلال أنشطتهم واستثماراتهم المشبوهة، ولعل أبرز مثال على ذلك تحويل مقهى ومطعم تحت إدراته بالحي الشتوي بمقاطعة جليز الى ملاد للباحثين والباحثات عن تعاطي "الشيشا".
ملصقات
