التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
ويكيليكس تسرب معطيات ورسائل كلينتون وتظهر اهتمامات السياسة الامريكية
نشر في: 22 مارس 2016
تكشف رسائل المرشحة الحالية للرئاسة الأميركية، هيلاري كلينتون، التي بدأ موقع "ويكيليكس" نشرها، أن الوضع الليبي كان الموضوع الأكثر إثارة لقلق كلينتون خلال ولايتها في وزارة الخارجية، إضافة إلى التطورات في مصر بعد ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011. وبدأ موقع "ويكيليكس" الأميركي المتخصص في التسريبات السرية، نشر ما يزيد على خمسين ألف صفحة تتضمن أكثر من ثلاثين ألف رسالة صادرة من البريد الإلكتروني لكلينتون، أو واردة إليه، خلال السنوات التي كانت تتولى فيها منصب وزيرة الخارجية الأميركية وما بعد تلك الفترة، وعلى وجه التحديد من منتصف عام 2010 حتى أواخر صيف عام 2014.
وفي دلالة على أن الهجوم الإرهابي على المنشآت الدبلوماسية الأميركية في مدينة بنغازي الليبية في الحادي عشر من سبتمبر/أيلول عام 2012 كان على رأس المسائل التي تؤرق كلينتون في تلك الفترة، حازت ليبيا نصيب الأسد من حيث ورود ذكرها في تلك المراسلات. ولم تغب أية دولة عربية عن الورود في طياتها، لكن ليبيا تكرّر ذكرها 1620 مرة ولم تنافسها في كثافة اهتمام كلينتون بها سوى جارتها مصر التي ورد ذكرها 1461 مرة، ثم العراق 1099 مرة، وما عدا ذلك من الدول العربية فقد حازت أرقاما تقل عن الألف. ولم يصل عدد المرات التي ورد ذكر سورية في مراسلات كلينتون إلى الألف، لكنها تجاوزت عدد مرات ورود السعودية التي تكرر ذكرها 717 مرة
ولأن فترة كتابة الرسائل تزامنت مع تطورات ثورات الربيع العربي، فقد تلقت كلينتون أو أرسلت، ما يقارب الخمسمائة رسالة تتعلق بتونس، وما يقارب هذا العدد حول اليمن، وهما دولتان من دول الربيع العربي. أما بقية الدول العربية الخارجة عن نطاق الربيع العربي التي حازت اهتمام كلينتون، فهي قطر والسودان ولبنان والأردن وفلسطين، في حين أن أقل الدول العربية وروداً في مراسلات كلينتون من بين هذه الدول، كانت جزر القمر وجيبوتي وموريتانيا. وحظيت البحرين ودولة الإمارات والصومال باهتمام متوسط، كما الكويت والمغرب والجزائر. أما سلطنة عمان فقد وردت في مراسلات كلينتون 76 مرة فقط، ولكن ذلك لا يدل على عدم الاهتمام بها من جانب الخارجية الأميركية، بقدر ما يؤشر على الوضع المستقر الذي لم يستدعِ أن يرسل مساعدو كلينتون تقاريرهم إليها عما يجري في سلطنة عمان.
وفي دلالة على أن الهجوم الإرهابي على المنشآت الدبلوماسية الأميركية في مدينة بنغازي الليبية في الحادي عشر من سبتمبر/أيلول عام 2012 كان على رأس المسائل التي تؤرق كلينتون في تلك الفترة، حازت ليبيا نصيب الأسد من حيث ورود ذكرها في تلك المراسلات. ولم تغب أية دولة عربية عن الورود في طياتها، لكن ليبيا تكرّر ذكرها 1620 مرة ولم تنافسها في كثافة اهتمام كلينتون بها سوى جارتها مصر التي ورد ذكرها 1461 مرة، ثم العراق 1099 مرة، وما عدا ذلك من الدول العربية فقد حازت أرقاما تقل عن الألف. ولم يصل عدد المرات التي ورد ذكر سورية في مراسلات كلينتون إلى الألف، لكنها تجاوزت عدد مرات ورود السعودية التي تكرر ذكرها 717 مرة
ولأن فترة كتابة الرسائل تزامنت مع تطورات ثورات الربيع العربي، فقد تلقت كلينتون أو أرسلت، ما يقارب الخمسمائة رسالة تتعلق بتونس، وما يقارب هذا العدد حول اليمن، وهما دولتان من دول الربيع العربي. أما بقية الدول العربية الخارجة عن نطاق الربيع العربي التي حازت اهتمام كلينتون، فهي قطر والسودان ولبنان والأردن وفلسطين، في حين أن أقل الدول العربية وروداً في مراسلات كلينتون من بين هذه الدول، كانت جزر القمر وجيبوتي وموريتانيا. وحظيت البحرين ودولة الإمارات والصومال باهتمام متوسط، كما الكويت والمغرب والجزائر. أما سلطنة عمان فقد وردت في مراسلات كلينتون 76 مرة فقط، ولكن ذلك لا يدل على عدم الاهتمام بها من جانب الخارجية الأميركية، بقدر ما يؤشر على الوضع المستقر الذي لم يستدعِ أن يرسل مساعدو كلينتون تقاريرهم إليها عما يجري في سلطنة عمان.
تكشف رسائل المرشحة الحالية للرئاسة الأميركية، هيلاري كلينتون، التي بدأ موقع "ويكيليكس" نشرها، أن الوضع الليبي كان الموضوع الأكثر إثارة لقلق كلينتون خلال ولايتها في وزارة الخارجية، إضافة إلى التطورات في مصر بعد ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011. وبدأ موقع "ويكيليكس" الأميركي المتخصص في التسريبات السرية، نشر ما يزيد على خمسين ألف صفحة تتضمن أكثر من ثلاثين ألف رسالة صادرة من البريد الإلكتروني لكلينتون، أو واردة إليه، خلال السنوات التي كانت تتولى فيها منصب وزيرة الخارجية الأميركية وما بعد تلك الفترة، وعلى وجه التحديد من منتصف عام 2010 حتى أواخر صيف عام 2014.
وفي دلالة على أن الهجوم الإرهابي على المنشآت الدبلوماسية الأميركية في مدينة بنغازي الليبية في الحادي عشر من سبتمبر/أيلول عام 2012 كان على رأس المسائل التي تؤرق كلينتون في تلك الفترة، حازت ليبيا نصيب الأسد من حيث ورود ذكرها في تلك المراسلات. ولم تغب أية دولة عربية عن الورود في طياتها، لكن ليبيا تكرّر ذكرها 1620 مرة ولم تنافسها في كثافة اهتمام كلينتون بها سوى جارتها مصر التي ورد ذكرها 1461 مرة، ثم العراق 1099 مرة، وما عدا ذلك من الدول العربية فقد حازت أرقاما تقل عن الألف. ولم يصل عدد المرات التي ورد ذكر سورية في مراسلات كلينتون إلى الألف، لكنها تجاوزت عدد مرات ورود السعودية التي تكرر ذكرها 717 مرة
ولأن فترة كتابة الرسائل تزامنت مع تطورات ثورات الربيع العربي، فقد تلقت كلينتون أو أرسلت، ما يقارب الخمسمائة رسالة تتعلق بتونس، وما يقارب هذا العدد حول اليمن، وهما دولتان من دول الربيع العربي. أما بقية الدول العربية الخارجة عن نطاق الربيع العربي التي حازت اهتمام كلينتون، فهي قطر والسودان ولبنان والأردن وفلسطين، في حين أن أقل الدول العربية وروداً في مراسلات كلينتون من بين هذه الدول، كانت جزر القمر وجيبوتي وموريتانيا. وحظيت البحرين ودولة الإمارات والصومال باهتمام متوسط، كما الكويت والمغرب والجزائر. أما سلطنة عمان فقد وردت في مراسلات كلينتون 76 مرة فقط، ولكن ذلك لا يدل على عدم الاهتمام بها من جانب الخارجية الأميركية، بقدر ما يؤشر على الوضع المستقر الذي لم يستدعِ أن يرسل مساعدو كلينتون تقاريرهم إليها عما يجري في سلطنة عمان.
وفي دلالة على أن الهجوم الإرهابي على المنشآت الدبلوماسية الأميركية في مدينة بنغازي الليبية في الحادي عشر من سبتمبر/أيلول عام 2012 كان على رأس المسائل التي تؤرق كلينتون في تلك الفترة، حازت ليبيا نصيب الأسد من حيث ورود ذكرها في تلك المراسلات. ولم تغب أية دولة عربية عن الورود في طياتها، لكن ليبيا تكرّر ذكرها 1620 مرة ولم تنافسها في كثافة اهتمام كلينتون بها سوى جارتها مصر التي ورد ذكرها 1461 مرة، ثم العراق 1099 مرة، وما عدا ذلك من الدول العربية فقد حازت أرقاما تقل عن الألف. ولم يصل عدد المرات التي ورد ذكر سورية في مراسلات كلينتون إلى الألف، لكنها تجاوزت عدد مرات ورود السعودية التي تكرر ذكرها 717 مرة
ولأن فترة كتابة الرسائل تزامنت مع تطورات ثورات الربيع العربي، فقد تلقت كلينتون أو أرسلت، ما يقارب الخمسمائة رسالة تتعلق بتونس، وما يقارب هذا العدد حول اليمن، وهما دولتان من دول الربيع العربي. أما بقية الدول العربية الخارجة عن نطاق الربيع العربي التي حازت اهتمام كلينتون، فهي قطر والسودان ولبنان والأردن وفلسطين، في حين أن أقل الدول العربية وروداً في مراسلات كلينتون من بين هذه الدول، كانت جزر القمر وجيبوتي وموريتانيا. وحظيت البحرين ودولة الإمارات والصومال باهتمام متوسط، كما الكويت والمغرب والجزائر. أما سلطنة عمان فقد وردت في مراسلات كلينتون 76 مرة فقط، ولكن ذلك لا يدل على عدم الاهتمام بها من جانب الخارجية الأميركية، بقدر ما يؤشر على الوضع المستقر الذي لم يستدعِ أن يرسل مساعدو كلينتون تقاريرهم إليها عما يجري في سلطنة عمان.
ملصقات
اقرأ أيضاً
استدعاء نائبة فرنسية بسبب «تمجيد الإرهاب»
دولي
دولي
اجتماع طارئ لـ«الجامعة العربية» لبحث «حرب غزة»
دولي
دولي
انتشال جثث 19 مهاجرا غير شرعي قبالة سواحل صفاقس
دولي
دولي
رئيس وزراء أستراليا يصف ماسك بـ”الملياردير المتعجرف”
دولي
دولي
إسبانيا تتجه لتسوية أوضاع نصف مليون مهاجر غير نظامي
دولي
دولي
المصريون ينتظرون أكبر زيادة للرواتب في التاريخ
دولي
دولي
غضب في فرنسا بعد تأدية عمدة بلدة التحية النازية
دولي
دولي