التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
ولي العهد مولاي الحسن يتقدم مؤدي صلاة الاستسقاء بعاصمة المملكة
نشر في: 24 نوفمبر 2017
تنفيذا لتعليمات الملك محمد السادس، نصره الله، أقيمت صباح اليوم الجمعة بمسجد حسان في الرباط، صلاة الاستسقاء، بحضور ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وذلك إحياء لسنة النبي المصطفى، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كلما قل وانحبس المطر عن الناس واشتدت الحاجة إليه.
ولدى وصول ولي العهد الأمير مولاي الحسن إلى باب شالة، حيث انطلق الموكب الرسمي، تقدم للسلام عليه بالخصوص، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، ووالي جهة الرباط -سلا -القنيطرة عامل عمالة الرباط محمد امهيدية، ورئيس مجلس الجهة عبد الصمد السكال، والأمين العام للمجلس العلمي الأعلى محمد يسف.
وفي جو من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي مشيا على الأقدام، يتقدمه ولي العهد الأمير مولاي الحسن باتجاه مسجد حسان، وجموع المؤمنين من بينهم أطفال وطلبة الكتاتيب القرآنية وعدد من طلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات، تتضرع إلى الباري عز وجل بالدعاء والاستغفار، بأن يسقي عباده وبهيمته وينشر رحمته ويحيي بلده الميت، فهو سبحانه وتعالى الملاذ والمرتجى “وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته”.
وقد دأب المغاربة على إقامة صلاة الاستسقاء كلما انحبس المطر، وذلك اتباعا للسنة النبوية الشريفة، واستدرارا لرحمة الله وجوده وعطائه، عملا بقوله تعالى الذي سبقت رحمته غضبه والذي لا يخيب من رجاه وتوجه إليه، “أدعوني أستجب لكم” وقوله عز وجل “استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا”.
ولدى وصول ولي العهد الأمير مولاي الحسن إلى باب شالة، حيث انطلق الموكب الرسمي، تقدم للسلام عليه بالخصوص، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، ووالي جهة الرباط -سلا -القنيطرة عامل عمالة الرباط محمد امهيدية، ورئيس مجلس الجهة عبد الصمد السكال، والأمين العام للمجلس العلمي الأعلى محمد يسف.
وفي جو من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي مشيا على الأقدام، يتقدمه ولي العهد الأمير مولاي الحسن باتجاه مسجد حسان، وجموع المؤمنين من بينهم أطفال وطلبة الكتاتيب القرآنية وعدد من طلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات، تتضرع إلى الباري عز وجل بالدعاء والاستغفار، بأن يسقي عباده وبهيمته وينشر رحمته ويحيي بلده الميت، فهو سبحانه وتعالى الملاذ والمرتجى “وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته”.
وقد دأب المغاربة على إقامة صلاة الاستسقاء كلما انحبس المطر، وذلك اتباعا للسنة النبوية الشريفة، واستدرارا لرحمة الله وجوده وعطائه، عملا بقوله تعالى الذي سبقت رحمته غضبه والذي لا يخيب من رجاه وتوجه إليه، “أدعوني أستجب لكم” وقوله عز وجل “استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا”.
تنفيذا لتعليمات الملك محمد السادس، نصره الله، أقيمت صباح اليوم الجمعة بمسجد حسان في الرباط، صلاة الاستسقاء، بحضور ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وذلك إحياء لسنة النبي المصطفى، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كلما قل وانحبس المطر عن الناس واشتدت الحاجة إليه.
ولدى وصول ولي العهد الأمير مولاي الحسن إلى باب شالة، حيث انطلق الموكب الرسمي، تقدم للسلام عليه بالخصوص، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، ووالي جهة الرباط -سلا -القنيطرة عامل عمالة الرباط محمد امهيدية، ورئيس مجلس الجهة عبد الصمد السكال، والأمين العام للمجلس العلمي الأعلى محمد يسف.
وفي جو من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي مشيا على الأقدام، يتقدمه ولي العهد الأمير مولاي الحسن باتجاه مسجد حسان، وجموع المؤمنين من بينهم أطفال وطلبة الكتاتيب القرآنية وعدد من طلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات، تتضرع إلى الباري عز وجل بالدعاء والاستغفار، بأن يسقي عباده وبهيمته وينشر رحمته ويحيي بلده الميت، فهو سبحانه وتعالى الملاذ والمرتجى “وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته”.
وقد دأب المغاربة على إقامة صلاة الاستسقاء كلما انحبس المطر، وذلك اتباعا للسنة النبوية الشريفة، واستدرارا لرحمة الله وجوده وعطائه، عملا بقوله تعالى الذي سبقت رحمته غضبه والذي لا يخيب من رجاه وتوجه إليه، “أدعوني أستجب لكم” وقوله عز وجل “استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا”.
ولدى وصول ولي العهد الأمير مولاي الحسن إلى باب شالة، حيث انطلق الموكب الرسمي، تقدم للسلام عليه بالخصوص، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، ووالي جهة الرباط -سلا -القنيطرة عامل عمالة الرباط محمد امهيدية، ورئيس مجلس الجهة عبد الصمد السكال، والأمين العام للمجلس العلمي الأعلى محمد يسف.
وفي جو من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي مشيا على الأقدام، يتقدمه ولي العهد الأمير مولاي الحسن باتجاه مسجد حسان، وجموع المؤمنين من بينهم أطفال وطلبة الكتاتيب القرآنية وعدد من طلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات، تتضرع إلى الباري عز وجل بالدعاء والاستغفار، بأن يسقي عباده وبهيمته وينشر رحمته ويحيي بلده الميت، فهو سبحانه وتعالى الملاذ والمرتجى “وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته”.
وقد دأب المغاربة على إقامة صلاة الاستسقاء كلما انحبس المطر، وذلك اتباعا للسنة النبوية الشريفة، واستدرارا لرحمة الله وجوده وعطائه، عملا بقوله تعالى الذي سبقت رحمته غضبه والذي لا يخيب من رجاه وتوجه إليه، “أدعوني أستجب لكم” وقوله عز وجل “استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
انطلاق الدورات الجهوية لبرلمان الطفل
وطني
وطني
الرباط تحتضن أشغال محاكاة القمة الإسلامية للطفولة من أجل القدس
وطني
وطني
سفراء معتمدون بالمغرب يجرون زيارة لمدينة الجديدة
وطني
وطني
بنموسى يكشف وضعية هجرة التلاميذ من التعليم العمومي للخصوصي
وطني
وطني
مجلس النواب يستكمل أجهزته بانتخاب رؤساء اللجان النيابية الدائمة
وطني
وطني
إضراب وطني يشل المستشفيات بالمغرب ليومين متتاليين
وطني
وطني
الحوار الاجتماعي..لجنة القطاع العام تجتمع مع ممثلين عن الكونفدرالية الديمقراطية للشغل
وطني
وطني