التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
ولد بن حمان أشهر تاجر للدراجات النارية والتجهيزات المنزلية بمراكش
نشر في: 18 أغسطس 2017
تعتبر مقاولة ولد بنحمان لبيع الدراجات النارية والتجهيزات المنزلية، من بين المقاولات العائلية الناجحة بمدينة مراكش، والتي تم تأسيسها سنة 1946 بحي القصبة بالمدينة العتيقة لمراكش، بفضل الراحل حمو بن محمد ولد بن حمان، لتتولى نجلتيه نعيمة وعتيقة الإشراف على تسييرها.
استطاع الراحل الذي عاش يتيما أن يحقق نجاحا تجاريا كبيرا بمدينة مراكش، بعد هجرته من القرية مسقط رأسه، عندما كان شابا، حيث قرر الاستقرار بحي القصبة بحثا عن حياة أفضل واستشرافا لظروف مادية حسنة، جيوب فارغة من النقود، لكن بعزيمة ورؤية مستقبلية تغديها أفكار وطموح كبيرين استطاع هذا الشاب القروي كسب ثقة المواطنين بجد وحزم.
وبعد مرور سنوات على استقراره بحي القصبة بمراكش، وبفضل متابرته وعمله المضني والشاق، استطاع أن يوفر قدرا هاما من المال ليشرع في مغامرة حرفته الجديدة كتاجر صغير في مجال اصلاح الدراجات الهوائية، حيث اقتنى دراجتين هوائيتين، لكن هذا لم يكن كافيا في نظر البعض، غير أن ذلك كان بالنسبة اليه سوى بداية، حيث تطورت بعد مرور الوقت والزمن لتصبح تجارة واعدة أكسبته ثقة المتعاملين وأصبحت لدية شهرة كبيرة في أوساط سكان مدينة مراكش، واستطاع الحصول على ثقة كبرى الشركات العالمية "موبيليت" من فرنسا و"ياماها" باليابان و"فليبس" و"صوني".
اشتهر الحاج حمو ولد بنحمان في مدينة مراكش بالدراجة النارية حيث كان "صنايعي متفنن" في تقنية الدراجة، تتلمذ على يد مهندس ألماني يدعى هلندير.
الحاج حمو لم يكن فقط تاجرا وان النجاح الذي حققه كان بفضل طيبوبته وأفكاره حيث كان يقول دوما على أن "التاجر الجيد هو الذي يوفق بين أحاسيسه تجاه المتعاملين معه والجانب المادي وحسن معاملته للزبناء".
وحسب رؤيته للأمور فإن الزبون ليس فقط مشتري هام بل هو صديق للمستقبل حيث جعل من محله التجاري فضاءا للتلاقي والحوار وليس محل للتجارة.
حققت مقاولة ولد بنحمان لبيع الدراجات النارية والتجهيزات المنزلية عدة انجازات ونجاحات، حيث توجت بعدة كؤوس وميداليات وشواهد اعترافات دولية ومحلية.
واعتبرت أمينة حفيدة الحاج حمو الذي يشكل بالنسبة لها مثلها الأعلى في النجاح، بمثابة الرجل المحارب والغالب الفخور، موضحة في حديثها لـ"كشـ 24" أن والدها أحب مهنته الجديدة وأن ولوج الزبناء لمحله لم تكن ورائه نيته المبيتة الشيء الذي يفتقد في بعض التجار خلال الوقت الراهن.
استطاع الراحل الذي عاش يتيما أن يحقق نجاحا تجاريا كبيرا بمدينة مراكش، بعد هجرته من القرية مسقط رأسه، عندما كان شابا، حيث قرر الاستقرار بحي القصبة بحثا عن حياة أفضل واستشرافا لظروف مادية حسنة، جيوب فارغة من النقود، لكن بعزيمة ورؤية مستقبلية تغديها أفكار وطموح كبيرين استطاع هذا الشاب القروي كسب ثقة المواطنين بجد وحزم.
وبعد مرور سنوات على استقراره بحي القصبة بمراكش، وبفضل متابرته وعمله المضني والشاق، استطاع أن يوفر قدرا هاما من المال ليشرع في مغامرة حرفته الجديدة كتاجر صغير في مجال اصلاح الدراجات الهوائية، حيث اقتنى دراجتين هوائيتين، لكن هذا لم يكن كافيا في نظر البعض، غير أن ذلك كان بالنسبة اليه سوى بداية، حيث تطورت بعد مرور الوقت والزمن لتصبح تجارة واعدة أكسبته ثقة المتعاملين وأصبحت لدية شهرة كبيرة في أوساط سكان مدينة مراكش، واستطاع الحصول على ثقة كبرى الشركات العالمية "موبيليت" من فرنسا و"ياماها" باليابان و"فليبس" و"صوني".
اشتهر الحاج حمو ولد بنحمان في مدينة مراكش بالدراجة النارية حيث كان "صنايعي متفنن" في تقنية الدراجة، تتلمذ على يد مهندس ألماني يدعى هلندير.
الحاج حمو لم يكن فقط تاجرا وان النجاح الذي حققه كان بفضل طيبوبته وأفكاره حيث كان يقول دوما على أن "التاجر الجيد هو الذي يوفق بين أحاسيسه تجاه المتعاملين معه والجانب المادي وحسن معاملته للزبناء".
وحسب رؤيته للأمور فإن الزبون ليس فقط مشتري هام بل هو صديق للمستقبل حيث جعل من محله التجاري فضاءا للتلاقي والحوار وليس محل للتجارة.
حققت مقاولة ولد بنحمان لبيع الدراجات النارية والتجهيزات المنزلية عدة انجازات ونجاحات، حيث توجت بعدة كؤوس وميداليات وشواهد اعترافات دولية ومحلية.
واعتبرت أمينة حفيدة الحاج حمو الذي يشكل بالنسبة لها مثلها الأعلى في النجاح، بمثابة الرجل المحارب والغالب الفخور، موضحة في حديثها لـ"كشـ 24" أن والدها أحب مهنته الجديدة وأن ولوج الزبناء لمحله لم تكن ورائه نيته المبيتة الشيء الذي يفتقد في بعض التجار خلال الوقت الراهن.
تعتبر مقاولة ولد بنحمان لبيع الدراجات النارية والتجهيزات المنزلية، من بين المقاولات العائلية الناجحة بمدينة مراكش، والتي تم تأسيسها سنة 1946 بحي القصبة بالمدينة العتيقة لمراكش، بفضل الراحل حمو بن محمد ولد بن حمان، لتتولى نجلتيه نعيمة وعتيقة الإشراف على تسييرها.
استطاع الراحل الذي عاش يتيما أن يحقق نجاحا تجاريا كبيرا بمدينة مراكش، بعد هجرته من القرية مسقط رأسه، عندما كان شابا، حيث قرر الاستقرار بحي القصبة بحثا عن حياة أفضل واستشرافا لظروف مادية حسنة، جيوب فارغة من النقود، لكن بعزيمة ورؤية مستقبلية تغديها أفكار وطموح كبيرين استطاع هذا الشاب القروي كسب ثقة المواطنين بجد وحزم.
وبعد مرور سنوات على استقراره بحي القصبة بمراكش، وبفضل متابرته وعمله المضني والشاق، استطاع أن يوفر قدرا هاما من المال ليشرع في مغامرة حرفته الجديدة كتاجر صغير في مجال اصلاح الدراجات الهوائية، حيث اقتنى دراجتين هوائيتين، لكن هذا لم يكن كافيا في نظر البعض، غير أن ذلك كان بالنسبة اليه سوى بداية، حيث تطورت بعد مرور الوقت والزمن لتصبح تجارة واعدة أكسبته ثقة المتعاملين وأصبحت لدية شهرة كبيرة في أوساط سكان مدينة مراكش، واستطاع الحصول على ثقة كبرى الشركات العالمية "موبيليت" من فرنسا و"ياماها" باليابان و"فليبس" و"صوني".
اشتهر الحاج حمو ولد بنحمان في مدينة مراكش بالدراجة النارية حيث كان "صنايعي متفنن" في تقنية الدراجة، تتلمذ على يد مهندس ألماني يدعى هلندير.
الحاج حمو لم يكن فقط تاجرا وان النجاح الذي حققه كان بفضل طيبوبته وأفكاره حيث كان يقول دوما على أن "التاجر الجيد هو الذي يوفق بين أحاسيسه تجاه المتعاملين معه والجانب المادي وحسن معاملته للزبناء".
وحسب رؤيته للأمور فإن الزبون ليس فقط مشتري هام بل هو صديق للمستقبل حيث جعل من محله التجاري فضاءا للتلاقي والحوار وليس محل للتجارة.
حققت مقاولة ولد بنحمان لبيع الدراجات النارية والتجهيزات المنزلية عدة انجازات ونجاحات، حيث توجت بعدة كؤوس وميداليات وشواهد اعترافات دولية ومحلية.
واعتبرت أمينة حفيدة الحاج حمو الذي يشكل بالنسبة لها مثلها الأعلى في النجاح، بمثابة الرجل المحارب والغالب الفخور، موضحة في حديثها لـ"كشـ 24" أن والدها أحب مهنته الجديدة وأن ولوج الزبناء لمحله لم تكن ورائه نيته المبيتة الشيء الذي يفتقد في بعض التجار خلال الوقت الراهن.
استطاع الراحل الذي عاش يتيما أن يحقق نجاحا تجاريا كبيرا بمدينة مراكش، بعد هجرته من القرية مسقط رأسه، عندما كان شابا، حيث قرر الاستقرار بحي القصبة بحثا عن حياة أفضل واستشرافا لظروف مادية حسنة، جيوب فارغة من النقود، لكن بعزيمة ورؤية مستقبلية تغديها أفكار وطموح كبيرين استطاع هذا الشاب القروي كسب ثقة المواطنين بجد وحزم.
وبعد مرور سنوات على استقراره بحي القصبة بمراكش، وبفضل متابرته وعمله المضني والشاق، استطاع أن يوفر قدرا هاما من المال ليشرع في مغامرة حرفته الجديدة كتاجر صغير في مجال اصلاح الدراجات الهوائية، حيث اقتنى دراجتين هوائيتين، لكن هذا لم يكن كافيا في نظر البعض، غير أن ذلك كان بالنسبة اليه سوى بداية، حيث تطورت بعد مرور الوقت والزمن لتصبح تجارة واعدة أكسبته ثقة المتعاملين وأصبحت لدية شهرة كبيرة في أوساط سكان مدينة مراكش، واستطاع الحصول على ثقة كبرى الشركات العالمية "موبيليت" من فرنسا و"ياماها" باليابان و"فليبس" و"صوني".
اشتهر الحاج حمو ولد بنحمان في مدينة مراكش بالدراجة النارية حيث كان "صنايعي متفنن" في تقنية الدراجة، تتلمذ على يد مهندس ألماني يدعى هلندير.
الحاج حمو لم يكن فقط تاجرا وان النجاح الذي حققه كان بفضل طيبوبته وأفكاره حيث كان يقول دوما على أن "التاجر الجيد هو الذي يوفق بين أحاسيسه تجاه المتعاملين معه والجانب المادي وحسن معاملته للزبناء".
وحسب رؤيته للأمور فإن الزبون ليس فقط مشتري هام بل هو صديق للمستقبل حيث جعل من محله التجاري فضاءا للتلاقي والحوار وليس محل للتجارة.
حققت مقاولة ولد بنحمان لبيع الدراجات النارية والتجهيزات المنزلية عدة انجازات ونجاحات، حيث توجت بعدة كؤوس وميداليات وشواهد اعترافات دولية ومحلية.
واعتبرت أمينة حفيدة الحاج حمو الذي يشكل بالنسبة لها مثلها الأعلى في النجاح، بمثابة الرجل المحارب والغالب الفخور، موضحة في حديثها لـ"كشـ 24" أن والدها أحب مهنته الجديدة وأن ولوج الزبناء لمحله لم تكن ورائه نيته المبيتة الشيء الذي يفتقد في بعض التجار خلال الوقت الراهن.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش
حوادث الدراجات النارية تستنفر سرية المرور بولاية أمن مراكش + صور
مراكش
مراكش
الشذوذ الجنسي يجرّ أربعينيا إلى سجن لوداية بمراكش
مراكش
مراكش