

مراكش
ولاية أمن مراكش تكشف حصيلة تدخلاتها في مجال محاربة السرقات منذ بداية السنة
كشفت ولاية أمن مراكش، حصيلة تدخلات مصالحها في مجال محاربة السرقات، خلال الفترة الممتدة من فاتح يناير إلى غاية منتصف شهر أبريل الجاري.
ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن مصالح الأمن بولاية مراكش، قدمت أمام العدالة خلال الفترة المذكورة 1521 شخصا، شملت المساطر القضائية المنجزة في حقهم: السرقات العادية، وسرقة الدراجات، والسرقة من داخل السيارات، والنشل، واستعمال العنف أو التهديد، والسرقات الموصوفة.
وتأتي هذه التدخلات وفق المعطيات ذاتها، في إطار الخطة الأمنية اليومية لولاية الأمن الرامية إلى تأمين الفضاء العام لمدينة مراكش، بخصوصيات واقعه السيّاحي.
وبغية التفعيل القوي للخطة في إطار عمل أمني ذو جودة، تعتمد ولاية الأمن استراتيجية الإستباق الأمني للمُتوقَّع، بكل ما يتطلبه الأمر من انخراط كامل وانتشار للوحدات الأمنية، ومراقبة متواصلة للفضاء العام، بجميع الوسائل الرقمية والبشرية واللوجستيكية، ومدّ جسور التواصل البناء مع الجميع لتحقيق إرادة مشتركة تحذو كل من مصالح الأمن والمجتمع المدني والشركاء في الإعلام المحلي لتحقيق الإحساس بالأمن، ودعم النموذج المراقباتي ضد متعاطي السرقات بواسطة الدراجات النارية لتسهيل الفرار من خلال نقاط رصد ومراقبة سريعة التحرك، واعتماد آليات موازية لمكافحة جنح السرقات على مستوى مصالح الأمن العمومي والشرطة القضائية للتصَدي "للتحدّي المزدوج المتمثل في الاستباق الأمني والزجر القانوني" اعتبارا للإرتباط الحاصل بينهما.
كشفت ولاية أمن مراكش، حصيلة تدخلات مصالحها في مجال محاربة السرقات، خلال الفترة الممتدة من فاتح يناير إلى غاية منتصف شهر أبريل الجاري.
ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن مصالح الأمن بولاية مراكش، قدمت أمام العدالة خلال الفترة المذكورة 1521 شخصا، شملت المساطر القضائية المنجزة في حقهم: السرقات العادية، وسرقة الدراجات، والسرقة من داخل السيارات، والنشل، واستعمال العنف أو التهديد، والسرقات الموصوفة.
وتأتي هذه التدخلات وفق المعطيات ذاتها، في إطار الخطة الأمنية اليومية لولاية الأمن الرامية إلى تأمين الفضاء العام لمدينة مراكش، بخصوصيات واقعه السيّاحي.
وبغية التفعيل القوي للخطة في إطار عمل أمني ذو جودة، تعتمد ولاية الأمن استراتيجية الإستباق الأمني للمُتوقَّع، بكل ما يتطلبه الأمر من انخراط كامل وانتشار للوحدات الأمنية، ومراقبة متواصلة للفضاء العام، بجميع الوسائل الرقمية والبشرية واللوجستيكية، ومدّ جسور التواصل البناء مع الجميع لتحقيق إرادة مشتركة تحذو كل من مصالح الأمن والمجتمع المدني والشركاء في الإعلام المحلي لتحقيق الإحساس بالأمن، ودعم النموذج المراقباتي ضد متعاطي السرقات بواسطة الدراجات النارية لتسهيل الفرار من خلال نقاط رصد ومراقبة سريعة التحرك، واعتماد آليات موازية لمكافحة جنح السرقات على مستوى مصالح الأمن العمومي والشرطة القضائية للتصَدي "للتحدّي المزدوج المتمثل في الاستباق الأمني والزجر القانوني" اعتبارا للإرتباط الحاصل بينهما.
ملصقات
