التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
ولاة وعمال “ما كملوش عامين” بمراكش
نشر في: 13 ديسمبر 2017
يرى متتبعون للشأن المحلي بالمدينة الحمراء أن جل رجال السلطة الذين تقلدوا مسؤولية تدبير شؤون ولاية جهة مراكش آسفي بعد احتجاجات ما اسمي بـ"الربيع العربي" لم يكملوا عامهم الثاني في هذا المنصب.
فبدء بالوالي محمد مهيدية الذي تم تعيينه خلفا لمنير الشرايبي والذي عايش احتجاجات حركة عشرين فبراير وانتفاضة المواطنين ضد غلاء المعيشة، مرورا بالوالي محمد فوزي وبعده عبد السلام بكرات ثم خلفه محمد مفكر فعبد الفتاح لبجيوي، يلاحظ أن القاسم المشترك بين هؤلاء الولاة كونهم لم يكمل أي منهم أكثر من سنتين على رأس ولاية جهة مراكش آسفي.
ويرجع المتتبعون الحركية التي تعرفها مؤسسة الوالي على مستوى جهة مراكش آسفي إلى الخصوصية التي تتفرّد بها مدينة مراكش على الصعيد الوطني باعتبارها عاصمة للسياحة بالمملكة، وكذا لكون مراكش تعرف استقرار العديد من المسؤولين الكبار الذين فضلوا الاستقرار بها، كما تعرف زيارة العديد من النجوم والشخصيات البارزة، كما تعتبر مراكش قبلة لاحتضان أضخم التظاهرات والمؤتمرات العالمية من قبيل قمة المناخ "كوب22".
وعلى الرغم من أن هؤلاء الولاة كانوا يبذلون ما في وسعهم لإعطاء الدينامية المطلوبة لمؤسسة الوالي كفاعل بارز في تحريك عجلة التنمية بالمدينة الحمراء وتراب الجهة عموما، إلا أن عددا منهم غادر المنصب مطأطأ الرأس.
فبدء بالوالي محمد مهيدية الذي تم تعيينه خلفا لمنير الشرايبي والذي عايش احتجاجات حركة عشرين فبراير وانتفاضة المواطنين ضد غلاء المعيشة، مرورا بالوالي محمد فوزي وبعده عبد السلام بكرات ثم خلفه محمد مفكر فعبد الفتاح لبجيوي، يلاحظ أن القاسم المشترك بين هؤلاء الولاة كونهم لم يكمل أي منهم أكثر من سنتين على رأس ولاية جهة مراكش آسفي.
ويرجع المتتبعون الحركية التي تعرفها مؤسسة الوالي على مستوى جهة مراكش آسفي إلى الخصوصية التي تتفرّد بها مدينة مراكش على الصعيد الوطني باعتبارها عاصمة للسياحة بالمملكة، وكذا لكون مراكش تعرف استقرار العديد من المسؤولين الكبار الذين فضلوا الاستقرار بها، كما تعرف زيارة العديد من النجوم والشخصيات البارزة، كما تعتبر مراكش قبلة لاحتضان أضخم التظاهرات والمؤتمرات العالمية من قبيل قمة المناخ "كوب22".
وعلى الرغم من أن هؤلاء الولاة كانوا يبذلون ما في وسعهم لإعطاء الدينامية المطلوبة لمؤسسة الوالي كفاعل بارز في تحريك عجلة التنمية بالمدينة الحمراء وتراب الجهة عموما، إلا أن عددا منهم غادر المنصب مطأطأ الرأس.
يرى متتبعون للشأن المحلي بالمدينة الحمراء أن جل رجال السلطة الذين تقلدوا مسؤولية تدبير شؤون ولاية جهة مراكش آسفي بعد احتجاجات ما اسمي بـ"الربيع العربي" لم يكملوا عامهم الثاني في هذا المنصب.
فبدء بالوالي محمد مهيدية الذي تم تعيينه خلفا لمنير الشرايبي والذي عايش احتجاجات حركة عشرين فبراير وانتفاضة المواطنين ضد غلاء المعيشة، مرورا بالوالي محمد فوزي وبعده عبد السلام بكرات ثم خلفه محمد مفكر فعبد الفتاح لبجيوي، يلاحظ أن القاسم المشترك بين هؤلاء الولاة كونهم لم يكمل أي منهم أكثر من سنتين على رأس ولاية جهة مراكش آسفي.
ويرجع المتتبعون الحركية التي تعرفها مؤسسة الوالي على مستوى جهة مراكش آسفي إلى الخصوصية التي تتفرّد بها مدينة مراكش على الصعيد الوطني باعتبارها عاصمة للسياحة بالمملكة، وكذا لكون مراكش تعرف استقرار العديد من المسؤولين الكبار الذين فضلوا الاستقرار بها، كما تعرف زيارة العديد من النجوم والشخصيات البارزة، كما تعتبر مراكش قبلة لاحتضان أضخم التظاهرات والمؤتمرات العالمية من قبيل قمة المناخ "كوب22".
وعلى الرغم من أن هؤلاء الولاة كانوا يبذلون ما في وسعهم لإعطاء الدينامية المطلوبة لمؤسسة الوالي كفاعل بارز في تحريك عجلة التنمية بالمدينة الحمراء وتراب الجهة عموما، إلا أن عددا منهم غادر المنصب مطأطأ الرأس.
فبدء بالوالي محمد مهيدية الذي تم تعيينه خلفا لمنير الشرايبي والذي عايش احتجاجات حركة عشرين فبراير وانتفاضة المواطنين ضد غلاء المعيشة، مرورا بالوالي محمد فوزي وبعده عبد السلام بكرات ثم خلفه محمد مفكر فعبد الفتاح لبجيوي، يلاحظ أن القاسم المشترك بين هؤلاء الولاة كونهم لم يكمل أي منهم أكثر من سنتين على رأس ولاية جهة مراكش آسفي.
ويرجع المتتبعون الحركية التي تعرفها مؤسسة الوالي على مستوى جهة مراكش آسفي إلى الخصوصية التي تتفرّد بها مدينة مراكش على الصعيد الوطني باعتبارها عاصمة للسياحة بالمملكة، وكذا لكون مراكش تعرف استقرار العديد من المسؤولين الكبار الذين فضلوا الاستقرار بها، كما تعرف زيارة العديد من النجوم والشخصيات البارزة، كما تعتبر مراكش قبلة لاحتضان أضخم التظاهرات والمؤتمرات العالمية من قبيل قمة المناخ "كوب22".
وعلى الرغم من أن هؤلاء الولاة كانوا يبذلون ما في وسعهم لإعطاء الدينامية المطلوبة لمؤسسة الوالي كفاعل بارز في تحريك عجلة التنمية بالمدينة الحمراء وتراب الجهة عموما، إلا أن عددا منهم غادر المنصب مطأطأ الرأس.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني
الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
وطني
وطني
خلل في المحرك يحول دون اقلاع طائرة مغربية من مطار اورلي
وطني
وطني
استطلاع رأي: الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر مواقع التواصل
وطني
وطني
بالڤيديو: يهم مجال كراء السيارات.. جديد دفتر التحملات الذي دخل حيز التنفيذ
وطني
وطني