دولي

وكالة بيت مال القدس الشريف تدعو الدول الاسلامية إلى الوفاء بالتزاماتها


كشـ24 نشر في: 13 ديسمبر 2017

دعت وكالة بيت مال القدس الشريف ،الأربعاء 13 دجنبر، الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي الى الوفاء بالتزاماتها إزاءها ،لتمويل برنامجها ومشاريعها الحيوية المدرجة في إطار خطتها الخماسية (2014-2018) ،والتي تبلغ قيمتها 30 مليون دولار أمريكي.

وأوضحت الوكالة ،من خلال وثيقة وزعت خلال القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الإسلامي حول القدس التي تحتضنها اسطنبول التركية اليوم ، أنها حافظت على حضورها في المدينة المقدسة بوتيرة إنجاز منتظمة تجاوزت 38 مليون دولار أمريكي في الفترة الممتدة ما بين 2006-2017 ،موزعة على قطاعات الإعمار والصحة والتعليم (المنح الدراسية، وترميم وتأهيل المدارس)، والشباب والطفولة (المخيمات الصيفية) وقطاعات المساعدة الاجتماعية (برنامج كفالة اليتيم المقدسي الذي يشمل 500 يتيم، وبرنامج العيش الكريم الذي توزع الوكالة بمقتضاه 20 ألف رغيف خبز يوميا)، فضلا عن قطاع الثقافة والعناية بالموروث الديني والحضاري للمدينة المقدسة.

وأكدت الوثيقة على انخراط الوكالة، في إطار تنفيذ تعليمات صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، لمواصلة إنجاز مشاريعها الاجتماعية لدعم القدس وأهلها، ومساعدتهم، قدر الإمكان، على مواجهة التحديات التي يفرضها الاحتلال، وذلك بصفتها الذراع الميدانية المنفذة لقرارات لجنة القدس.

وأبرزت في هذا السياق ما جسده الخطاب السامي ،الذي ألقاء جلالته ، رئيس لجنة القدس، في افتتاح أشغال الدورة العشرين للجنة القدس المنعقدة في مراكش في شهر يناير 2014 ، للفلسفة الملكية التي تجعل عمل لجنة القدس يشمل ،إلى جانب تحركاتها الدبلوماسية المؤثرة، الأعمال الميدانية الملموسة داخل المدينة الشريفة ،وهو ما ينسجم مع دور وكالة بيت مال القدس الشريف، باعتبارها آلية تابعة للجنة، في حماية القدس من مخططات التهويد ودعم المرابطين بها .

كما أبرزت الوثيقة أنه ومع انحصار التمويل في السنوات الست الأخيرة، تبقى المملكة المغربية هي الرافد الأساسي لذلك بما يفوق 87 في المائة من التبرعات، فيما لا تتوانى الوكالة عن البحث عن تنويع مصادر تمويلها بمخاطبة الهيئات والمؤسسات والأفراد، وفق ما يسمحه لها به نظامها الأساسي، وذلك لرفع تحديات نقص التمويل التي فرضت على الوكالة .

واعتبرت الوكالة أنها تطمح الى رفع وتيرة عملها ،رغم أن قيمة التمويل لا تتجاوز اليوم مليوني دولار أمريكي في السنة، مشددة على أن وتيرة عملها حاليا ،وأمام محدودية الإمكانيات المتوفرة مقارنة مع برنامجها الغني ، لا تلبي طموحاتها وتجعلها عاجزة عن الاستجابة للحاجيات المتزايدة للإخوة المقدسيين.

وذكرت الوثيقة أن خطة وكالة بيت مال القدس الشريف صادقت عليها الأجهزة المقررة للوكالة خلال اجتماعا بمراكش يومي 17 و 18 يناير 2014 ،على هامش أشغال الدورة العشرين للجنة القدس ،وكان من قراراتها مطالبة الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي تعبئة التمويل للوكالة بصفتها الآلية المثلى لتنسيق الدعم الموجه لحماية القدس ،والحفاظ على تراثها الديني والحضاري ودعم صمود سكانها على أرضهم المباركة.

وفي هذا السياق، دعت الوكالة الأجهزة التقريرية لمنظمة التعاون الإسلامي ،وفي أفق بلورة المخطط الخماسي الجديد للوكالة برسم الفترة الممتدة مابين 2019 و2024، إلى العمل على إقناع الدول الأعضاء بإعمال التوصية التي صادق عليها الاجتماع العشرين للجنة القدس بنقل موارد الوكالة من صيغة الطوعية إلى صيغة الإلزامية بنسب تحددها الدول الأعضاء في المنظمة، حتى يتم تأمين موارد مالية قارة للوكالة تجعلها قادرة على الاستمرار في أداء واجبها، الذي أنشت من أجله من قبل هذه البلدان نفسها.

وأضافت الوثيقة أنه لن يتأتى بلوغ أهداف الوكالة إلا بانخراط الجميع في جهود الوكالة لحماية القدس والحفاظ على موروثها الديني والحضاري، مبرزة أن تجربة الوكالة وحضورها الميداني أثبت على أن تأمين الدعم لمستحقيه ممكن وبطرق شفافة ومأمونة، وهو ما مكن المؤسسة من حيازة ثقة المؤسسات المقدسية، بفضل الإشراف المباشر لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس على عملها.

وأعربت الوكالة عن تفاؤل المغرب لمستوى التعبئة التي تشهدها الوكالة لحماية القدس والدفاع عنها تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ، وبنفس القدر تتطلع الوكالة إلى جعل الإنسان المقدسي في صلب الاهتمامات ، وذلك بالعمل على تحسين أوضاعه المعيشية وتمكينه من أسباب الصمود في وجه الآلة القمعية الجرارة التي تسعى إلى استئصاله من أرضه ومن وطنه.

دعت وكالة بيت مال القدس الشريف ،الأربعاء 13 دجنبر، الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي الى الوفاء بالتزاماتها إزاءها ،لتمويل برنامجها ومشاريعها الحيوية المدرجة في إطار خطتها الخماسية (2014-2018) ،والتي تبلغ قيمتها 30 مليون دولار أمريكي.

وأوضحت الوكالة ،من خلال وثيقة وزعت خلال القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الإسلامي حول القدس التي تحتضنها اسطنبول التركية اليوم ، أنها حافظت على حضورها في المدينة المقدسة بوتيرة إنجاز منتظمة تجاوزت 38 مليون دولار أمريكي في الفترة الممتدة ما بين 2006-2017 ،موزعة على قطاعات الإعمار والصحة والتعليم (المنح الدراسية، وترميم وتأهيل المدارس)، والشباب والطفولة (المخيمات الصيفية) وقطاعات المساعدة الاجتماعية (برنامج كفالة اليتيم المقدسي الذي يشمل 500 يتيم، وبرنامج العيش الكريم الذي توزع الوكالة بمقتضاه 20 ألف رغيف خبز يوميا)، فضلا عن قطاع الثقافة والعناية بالموروث الديني والحضاري للمدينة المقدسة.

وأكدت الوثيقة على انخراط الوكالة، في إطار تنفيذ تعليمات صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، لمواصلة إنجاز مشاريعها الاجتماعية لدعم القدس وأهلها، ومساعدتهم، قدر الإمكان، على مواجهة التحديات التي يفرضها الاحتلال، وذلك بصفتها الذراع الميدانية المنفذة لقرارات لجنة القدس.

وأبرزت في هذا السياق ما جسده الخطاب السامي ،الذي ألقاء جلالته ، رئيس لجنة القدس، في افتتاح أشغال الدورة العشرين للجنة القدس المنعقدة في مراكش في شهر يناير 2014 ، للفلسفة الملكية التي تجعل عمل لجنة القدس يشمل ،إلى جانب تحركاتها الدبلوماسية المؤثرة، الأعمال الميدانية الملموسة داخل المدينة الشريفة ،وهو ما ينسجم مع دور وكالة بيت مال القدس الشريف، باعتبارها آلية تابعة للجنة، في حماية القدس من مخططات التهويد ودعم المرابطين بها .

كما أبرزت الوثيقة أنه ومع انحصار التمويل في السنوات الست الأخيرة، تبقى المملكة المغربية هي الرافد الأساسي لذلك بما يفوق 87 في المائة من التبرعات، فيما لا تتوانى الوكالة عن البحث عن تنويع مصادر تمويلها بمخاطبة الهيئات والمؤسسات والأفراد، وفق ما يسمحه لها به نظامها الأساسي، وذلك لرفع تحديات نقص التمويل التي فرضت على الوكالة .

واعتبرت الوكالة أنها تطمح الى رفع وتيرة عملها ،رغم أن قيمة التمويل لا تتجاوز اليوم مليوني دولار أمريكي في السنة، مشددة على أن وتيرة عملها حاليا ،وأمام محدودية الإمكانيات المتوفرة مقارنة مع برنامجها الغني ، لا تلبي طموحاتها وتجعلها عاجزة عن الاستجابة للحاجيات المتزايدة للإخوة المقدسيين.

وذكرت الوثيقة أن خطة وكالة بيت مال القدس الشريف صادقت عليها الأجهزة المقررة للوكالة خلال اجتماعا بمراكش يومي 17 و 18 يناير 2014 ،على هامش أشغال الدورة العشرين للجنة القدس ،وكان من قراراتها مطالبة الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي تعبئة التمويل للوكالة بصفتها الآلية المثلى لتنسيق الدعم الموجه لحماية القدس ،والحفاظ على تراثها الديني والحضاري ودعم صمود سكانها على أرضهم المباركة.

وفي هذا السياق، دعت الوكالة الأجهزة التقريرية لمنظمة التعاون الإسلامي ،وفي أفق بلورة المخطط الخماسي الجديد للوكالة برسم الفترة الممتدة مابين 2019 و2024، إلى العمل على إقناع الدول الأعضاء بإعمال التوصية التي صادق عليها الاجتماع العشرين للجنة القدس بنقل موارد الوكالة من صيغة الطوعية إلى صيغة الإلزامية بنسب تحددها الدول الأعضاء في المنظمة، حتى يتم تأمين موارد مالية قارة للوكالة تجعلها قادرة على الاستمرار في أداء واجبها، الذي أنشت من أجله من قبل هذه البلدان نفسها.

وأضافت الوثيقة أنه لن يتأتى بلوغ أهداف الوكالة إلا بانخراط الجميع في جهود الوكالة لحماية القدس والحفاظ على موروثها الديني والحضاري، مبرزة أن تجربة الوكالة وحضورها الميداني أثبت على أن تأمين الدعم لمستحقيه ممكن وبطرق شفافة ومأمونة، وهو ما مكن المؤسسة من حيازة ثقة المؤسسات المقدسية، بفضل الإشراف المباشر لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس على عملها.

وأعربت الوكالة عن تفاؤل المغرب لمستوى التعبئة التي تشهدها الوكالة لحماية القدس والدفاع عنها تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ، وبنفس القدر تتطلع الوكالة إلى جعل الإنسان المقدسي في صلب الاهتمامات ، وذلك بالعمل على تحسين أوضاعه المعيشية وتمكينه من أسباب الصمود في وجه الآلة القمعية الجرارة التي تسعى إلى استئصاله من أرضه ومن وطنه.


ملصقات


اقرأ أيضاً
أنشيلوتي يوقع عقود تدريب البرازيل
وقع الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد، عقود تدريبه لمنتخب البرازيل، بداية من شهر ماي الحالي. وقالت صحيفة ذا أتلتيك "تم التوصل إلى اتفاق وتوقيع العقود بين أنشيلوتي والاتحاد البرازيلي، ليصبح كارلو أول مدرب أجنبي يتولى قيادة السامبا". وأضافت "أنشيلوتي سيغادر الريال بعد آخر مباراة له في موسم الليجا ضد سوسييداد، وسيبدأ مهامه مع البرازيل، يوم 26 من الشهر الجاري". وينتهي عقد كارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد، في صيف 2026، لكنه اتفق مع الميرنجي على شروط فسخ العقد. وسيتولى أنشيلوتي، البالغ من العمر 65 عامًا، مهمة قيادة البرازيل خلفًا لدوريفال جونيور، الذي أقيل في مارس الماضي، بعد 14 شهرًا في المنصب. ومن المقرر أن تكون أولى مباريات أنشيلوتي مع البرازيل، ضد الإكوادور في تصفيات كأس العالم، يوم 6 يونيو المقبل.
دولي

فرنسا تؤكد نيتها الردّ بشكل حازم على قرار الجزائر طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الإثنين أن فرنسا ستردّ "بشكل فوري" و"حازم" و"متناسب" على قرار الجزائر "غير المفهوم" طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين الرسميين. وندّد بارو خلال إحاطة إعلامية في بوليفيك في غرب فرنسا بـ"قرار غير مفهوم وقاس"، مشيرا إلى أن "مغادرة عناصر في مهام مؤقتة هي غير مبرّرة وغير قابلة للتبرير. وكما فعلتُ الشهر الماضي، سنردّ بشكل فوري وحازم ومتناسب على هذا القرار الذي يمسّ بمصالحنا... وهو قرار مستهجن لأنه لا يصبّ لا في مصلحة الجزائر ولا في مصلحة فرنسا".
دولي

مصر تطارد بارونات المخدرات وتفككك شبكة “غسل أموال” كبرى بالبلاد
في ضربة أمنية جديدة أعلنت وزارة الداخلية المصرية عن تفكيك شبكة إجرامية مكونة من 6 أشخاص في محافظة الجيزة متهمين بغسل أموال كبرى متحصل عليها من تجارة المخدرات. ونفذ قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة بوزارة الداخلية حملة امنية ضبطت التشكيل الإجرامي المتهم بغسل أموال قدرت بنحو 60 مليون جنيه مصري (حوالي 1.2 مليون دولار أمريكي) متحصلة من تجارة المخدرات، وعمد المتهمون إلى إخفاء مصادر أموالهم غير المشروعة عبر استثمارات تجارية وعقارية. ووفقًا لبيان الوزارة فإن المتهمين الذين لهم سوابق جنائية، عملوا على إضفاء الشرعية على أموالهم من خلال تأسيس أنشطة تجارية وهمية، وشراء عقارات فاخرة وسيارات ودراجات نارية، بهدف طمس مصدر الأموال الإجرامي، والتي رصدتها الأجهزة الأمنية بدقة مما أدى إلى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المتورطين. تأتي هذه العملية في إطار جهود مصر المكثفة لمكافحة الجريمة المنظمة، وخاصة تجارة المخدرات وغسل الأموال، وهي أولوية أمنية نظرًا لتأثيرها على الاقتصاد الوطني والأمن الاجتماعي. وتشير تقارير رسمية إلى أن مصر شهدت خلال السنوات الأخيرة تصاعدًا في عمليات مكافحة غسل الأموال، حيث أحبطت السلطات خلال عام 2024 وحده عشرات القضايا التي شملت مئات الملايين من الجنيهات، وتعتمد السلطات على وحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، التي تتعاون مع البنوك والهيئات الرقابية لتتبع المعاملات المشبوهة. وتُعد محافظة الجيزة بموقعها الاستراتيجي القريب من العاصمة القاهرة مركزًا للعديد من الأنشطة التجارية والعقارية مما يجعلها هدفًا للشبكات الإجرامية التي تسعى لاستغلال هذا القطاع في عمليات غسل الأموال. لم تكشف الوزارة عن هويات المتهمين أو تفاصيل إضافية حول الأنشطة التجارية المستخدمة في غسل الأموال، لكن مصادر أمنية أشارت إلى أن التحقيقات مستمرة للكشف عن أي متورطين آخرين أو شبكات مرتبطة. ومن المتوقع أن تُحال القضية إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات وتقديم المتهمين للمحاكمة.
دولي

نائب أمريكي يطالب بالتحقيق في هدية لترامب من قطر
طالب العضو الديمقراطي في مجلس النواب الأمريكي ريتشي توريس ببدء التحقيق على خلفية تقارير تفيد بأن الرئيس دونالد ترامب يخطط للحصول على طائرة "بوينغ 747-8" هدية من قطر. وأفاد موقع "أكسيوس" توريس وجه خطابا إلى مكتب المحاسبة الحكومي والمفتش العام لوزارة الدفاع ومكتب أخلاقيات الوظيفة العامة طالبا إجراء تحقيق في هذه المسألة. وجاء في مقتطف من خطاب عضو الكونغرس الذي نقله الموقع: "القصر الجوي" الذي تقدر قيمته بـ400 مليون دولار سيكون أغلى هدية يقدمها حكومة أجنبية لرئيس على الإطلاق". من جانبه، أعرب ترامب عن استيائه من رد فعل الديمقراطيين تجاه نيته قبول الهدية من العائلة المالكة القطرية. وكتب على منصة "تروث سوشيال": "حقيقة أن وزارة الدفاع تتلقى مجانا طائرة "بوينغ 747" كبديل مؤقت للطائرة الرئاسية البالغة من العمر 40 عاما في صفقة علنية وشفافة، تزعج الديمقراطيين الفاسدين لدرجة أنهم يصرون على أن ندفع ثمن هذه الطائرة. وفي وقت سابق، أفادت قناة "إيه بي سي بأن إدارة ترامب تستعد لتلقي طائرة "بوينغ 747-8" كهدية من العائلة المالكة القطرية. وأشارت مصادر القناة إلى أن الطائرة ستؤدي دور الطائرة الرئاسية الجديدة حتى انتهاء ولاية ترامب، قبل أن تنقل إلى ملكية مكتبة ترامب الرئاسية. مثل هذه النقل للملكية، وفقا لتحليل أجراه مكتب مستشار البيت الأبيض ووزارة العدل الأمريكية لصالح البنتاغون، لن يعتبر رشوة بموجب القانون. وصرح خبراء في مجال الصناعة الجوية للقناة أن قيمة الطائرة قد تصل إلى حوالي 400 مليون دولار، لكنها ستتطلب تركيب معدات إضافية لتأمين الاتصالات، مما سيرفع القيمة الإجمالية أيضا.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة