وكالة الحوض المائي لتانسيفت تحذر من مغبة السباحة في سد يعقوب المنصور بالحوز
كشـ24
نشر في: 21 يوليو 2017 كشـ24
قامت وكالة الحوض المائي لتانسيفت وادارة سد يعقوب المنصور يوم أمس الخميس20 يوليوز بحملة تحسيسية وتوعوية بسوق الخميس ويركان حول خطورة السباحة في حقينة السد بسبب الأوحال المتراكمة والتي تسحب الاشخاص الى العمق وتساهم في الغرق
وقد تم توزيع منشورات على التجار والمتوافدين على السوق الذين تجاوبوا مع الحملة التحسيسية ،فيما طرحت عدت أسئلة من طرف الفاعلين الجمعوين وشباب المنطقة حول مدى استفادة ساكنة مركز ويركان والدواوير المجاورة من سد يعقوب المنصور1 كما تسائل المهتمون عن البديل في حال منع السباحة في ظل درجات حرارة تتجاوز 44 درجة في فصل الصيف وفي ظل غياب وانعدام مرافق رياضية وأنشطة تحول دون قاء الشباب لأغلب الأوقات في السباحة بالسد
كما تتسائل الساكنة لماذا لم يتم تزويد الساكنة بالماء الشروب أو ماء السقي فضلا عن غياب دعم من طرف وكالة الحوض المائي للجمعيات التي تهتم بالبيئة وتساهم في جمع وحرق النفايات التي تجرفها المياه إلى حقينة السد وتشوه منظرها
ويشتكي ابناء المنطقة من ما يسمونه بإقصاءهم من فرص الشغل التي خلقتها وكالة الحوض المائي لتانسيفت بشراكة مع احدى المقاولات، والاستعانة بأشخاص من مناطق أخرى عن طريق الوساطة رغم ان الأولوية للعاطلين بجماعة ويركان والذين تم نزع ملكيتهم لانشاء.
قامت وكالة الحوض المائي لتانسيفت وادارة سد يعقوب المنصور يوم أمس الخميس20 يوليوز بحملة تحسيسية وتوعوية بسوق الخميس ويركان حول خطورة السباحة في حقينة السد بسبب الأوحال المتراكمة والتي تسحب الاشخاص الى العمق وتساهم في الغرق
وقد تم توزيع منشورات على التجار والمتوافدين على السوق الذين تجاوبوا مع الحملة التحسيسية ،فيما طرحت عدت أسئلة من طرف الفاعلين الجمعوين وشباب المنطقة حول مدى استفادة ساكنة مركز ويركان والدواوير المجاورة من سد يعقوب المنصور1 كما تسائل المهتمون عن البديل في حال منع السباحة في ظل درجات حرارة تتجاوز 44 درجة في فصل الصيف وفي ظل غياب وانعدام مرافق رياضية وأنشطة تحول دون قاء الشباب لأغلب الأوقات في السباحة بالسد
كما تتسائل الساكنة لماذا لم يتم تزويد الساكنة بالماء الشروب أو ماء السقي فضلا عن غياب دعم من طرف وكالة الحوض المائي للجمعيات التي تهتم بالبيئة وتساهم في جمع وحرق النفايات التي تجرفها المياه إلى حقينة السد وتشوه منظرها
ويشتكي ابناء المنطقة من ما يسمونه بإقصاءهم من فرص الشغل التي خلقتها وكالة الحوض المائي لتانسيفت بشراكة مع احدى المقاولات، والاستعانة بأشخاص من مناطق أخرى عن طريق الوساطة رغم ان الأولوية للعاطلين بجماعة ويركان والذين تم نزع ملكيتهم لانشاء.