

مراكش
وقفة تضامنية مع أسرة الطفل “هشام” المختفي بمراكش + صور
نزل مجموعة من الموطنين في هذه الأثناء من ظهر يومه السبت ثاني يونيو الجاري إلى الشارع بملحقة الإزدهار بمراكش للتظاهر تضامنا مع أسرة الطفل هشام إد عبد الله الذي مضى على اختفائه ما يقارب ثلاثة أسابيع.وقد حاول المحتجون تحويل الوقفة التضامنية المنظمة بالقرب من السوق التجاري الممتاز "مرجان"، إلى مسيرة غير أن عناصر الأمن تدخلت لمنع تحركها.وتأتي هاته الوقفة التضامنية في الوقت الذي تداولت فيه صفحات على موقع التواصل الإجتماعي "الفايسبوك" معطيات جديدة بخصوص لغز اختفاء الطفل هشام البالغ من العمر خمس سنوات ونصف. وتناقلت تلك الصفحات أخبارا مفادها أن طفلا يرجح جدا أن يكون "هشام"، قد كان بمعية سيدة منقبة سافرت يوم الأربعاء المنصرم على متن حافلة "سوبراتور" غادرت مراكش على الساعة الثالثة زوالا باتجاه مدينة السمارة في الأقاليم الجنوبية.وتضيف المعطيات التي أوردتها تلك الصفحات، أن الطفل كان يرتدي نفس اللباس الذي يرتديه الطفل هشام لحظة اختفائه، مع "جاكيط " أصفر اللون "نص كم"، وكان يبدوا مضطربا وخائفا، الشيء الذي أثار شكوك ركاب الحافلة سيما وأن المعنية بالأمر لم تنادي الطفل باسمه طيلة رحلة السفر الطويلة وكانت تنهره وتصرخ في وجهه كلما نظر أحدهما نحوها.
وقد تفاعل رواد الفضاء الأزرق مع هاته المعطيات، حيث ذهب أحدهم إلى القول بأنه شاهد تلك المرأة وهي في عقدها الثالث تستغل ذلك الطفل في التسول بمدينة السمارة، في الوقت الذي انخرط فيه سائقو سيارات الأجرة في حملة بحث عن الطفل هشام. [embed]https://www.youtube.com/watch?v=9BDlG8cT4ks&feature=youtu.be[/embed]
نزل مجموعة من الموطنين في هذه الأثناء من ظهر يومه السبت ثاني يونيو الجاري إلى الشارع بملحقة الإزدهار بمراكش للتظاهر تضامنا مع أسرة الطفل هشام إد عبد الله الذي مضى على اختفائه ما يقارب ثلاثة أسابيع.وقد حاول المحتجون تحويل الوقفة التضامنية المنظمة بالقرب من السوق التجاري الممتاز "مرجان"، إلى مسيرة غير أن عناصر الأمن تدخلت لمنع تحركها.وتأتي هاته الوقفة التضامنية في الوقت الذي تداولت فيه صفحات على موقع التواصل الإجتماعي "الفايسبوك" معطيات جديدة بخصوص لغز اختفاء الطفل هشام البالغ من العمر خمس سنوات ونصف. وتناقلت تلك الصفحات أخبارا مفادها أن طفلا يرجح جدا أن يكون "هشام"، قد كان بمعية سيدة منقبة سافرت يوم الأربعاء المنصرم على متن حافلة "سوبراتور" غادرت مراكش على الساعة الثالثة زوالا باتجاه مدينة السمارة في الأقاليم الجنوبية.وتضيف المعطيات التي أوردتها تلك الصفحات، أن الطفل كان يرتدي نفس اللباس الذي يرتديه الطفل هشام لحظة اختفائه، مع "جاكيط " أصفر اللون "نص كم"، وكان يبدوا مضطربا وخائفا، الشيء الذي أثار شكوك ركاب الحافلة سيما وأن المعنية بالأمر لم تنادي الطفل باسمه طيلة رحلة السفر الطويلة وكانت تنهره وتصرخ في وجهه كلما نظر أحدهما نحوها.
وقد تفاعل رواد الفضاء الأزرق مع هاته المعطيات، حيث ذهب أحدهم إلى القول بأنه شاهد تلك المرأة وهي في عقدها الثالث تستغل ذلك الطفل في التسول بمدينة السمارة، في الوقت الذي انخرط فيه سائقو سيارات الأجرة في حملة بحث عن الطفل هشام. [embed]https://www.youtube.com/watch?v=9BDlG8cT4ks&feature=youtu.be[/embed]
ملصقات
