وقفة احتجاجية حاشدة للإتحاد العام الديمقراطي للشغالين بالمغرب ضد عمدة مراكش + صور
كشـ24
نشر في: 26 يوليو 2016 كشـ24
يحتج في هذه الأثناء من صباح يومه الثلاثاء 26 يوليوز الجاري، العشرات من مهنيي مختلف القطاعات المنظوية تحت لواء الإتحاد العام الديمقراطي للشغالين بالمغرب، أمام مبنى المجلس الجماعي لمراكش بشارع محمد الخامس بمقاطعة المدينة.
وقال الكاتب العام الوطني للإتحاد الديمقراطي للشغالين بالمغرب، عبد الحق بوستة، في تصريح لـ"كشـ24"، إن الوقفة الإحتجاجي يشارك فيها ممثلوا عدد من القطاعات ومن بينها النقل السياحي، سيارات الأجرة الكبيرة والصغيرة، الباعة المتجولون لسوق المسيرة والمحاميد9 والعربات المجرورة بالخيول "الكوتشي" وسيارات نقل البضائع.
وأضاف بوستة بأن وقفة اليوم والتي تخص بالدرجة الأولى الباعة المتجولون تأتي بسبب ما أسماه رفض رئيس المجلس الجماعي محمد العربي بلقايد فتح أبوابه في وجه مهنيي النقابة، لتدارس المشاكل التي تعرفها بعض الأسواق النموذجية من خلال اقصاء ممثلي نقابته في هاته المشاريع وتسرب بعض الأشخاص للوائح المستفيدين دون وجه حق.
ولوح الكاتب العام الوطني بالتصعيد من خلال دعوة جميع القطاعات للنزول إلى الإحتجاج في حال استمر عمدة مراكش في غلق أبواب مكتبه بوجه نقابته ورفض الجلوس إلى طاولة الحوار.
يحتج في هذه الأثناء من صباح يومه الثلاثاء 26 يوليوز الجاري، العشرات من مهنيي مختلف القطاعات المنظوية تحت لواء الإتحاد العام الديمقراطي للشغالين بالمغرب، أمام مبنى المجلس الجماعي لمراكش بشارع محمد الخامس بمقاطعة المدينة.
وقال الكاتب العام الوطني للإتحاد الديمقراطي للشغالين بالمغرب، عبد الحق بوستة، في تصريح لـ"كشـ24"، إن الوقفة الإحتجاجي يشارك فيها ممثلوا عدد من القطاعات ومن بينها النقل السياحي، سيارات الأجرة الكبيرة والصغيرة، الباعة المتجولون لسوق المسيرة والمحاميد9 والعربات المجرورة بالخيول "الكوتشي" وسيارات نقل البضائع.
وأضاف بوستة بأن وقفة اليوم والتي تخص بالدرجة الأولى الباعة المتجولون تأتي بسبب ما أسماه رفض رئيس المجلس الجماعي محمد العربي بلقايد فتح أبوابه في وجه مهنيي النقابة، لتدارس المشاكل التي تعرفها بعض الأسواق النموذجية من خلال اقصاء ممثلي نقابته في هاته المشاريع وتسرب بعض الأشخاص للوائح المستفيدين دون وجه حق.
ولوح الكاتب العام الوطني بالتصعيد من خلال دعوة جميع القطاعات للنزول إلى الإحتجاج في حال استمر عمدة مراكش في غلق أبواب مكتبه بوجه نقابته ورفض الجلوس إلى طاولة الحوار.