وقفة احتجاجية بالتزامن مع محاكمة 14 متهما في قضية الإعتداء المسلح على رفاق الغلوسي ببرشيد + صور
كشـ24
نشر في: 6 أبريل 2016 كشـ24
شهدت المحكمة الإبتدائية ببرشيد أول أمس الإثنين إنطلاق أولى جلسات محاكمة 14 متهما في قضية الهجوم بالسلاسل والقضبان الحديدية على نشطاء الجمعية المغربية لحماية المال العام خلال تنظيمهم لوقفة احتجاجية أمام جماعة أولاد عبو بإقليم برشيد.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن المتهمون الموجودون رهن الإعتقال بالسجن المحلي ببرشيد تمت متابعتهم من طرف وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بتهم الضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض.
وتضيف مصادرنا، أن هيأة المحكمة قررت تأجيل النظر في الملف إلى غاية جلسة يوم 9 ماي المقبل من أجل إعداد الدفاع، في الوقت الذي نظمت فيه بالتزامن مع جلسة المحاكمة وقفة احتجاجية لنشطاء الجمعية المغربية لحماية المال العام وحقوقيون وجمعويون للتنديد بالفساد ونهنب المال العام.
وكان نشطاء الجمعية المغربية لحماية المال العام تعرضوا صباح يوم 3 مارس 2015 لهجوم وصف بالهمجي من طرف نحو 30 شخصا خلال وقفة احتجاجية نفذها المكتب الجهوي للجمعية بالدارالبيضاء أمام مقر بلدية أولاد عبو بإقليم سطات، تضامنا مع عضوها الذي اعتدى عليه رئيس المجلس الجماعي وللمطالبة بتفعيل البحث في شكايتها بشأن ما أسموه الخروقات التي تعرفها هذه الجماعة.
شهدت المحكمة الإبتدائية ببرشيد أول أمس الإثنين إنطلاق أولى جلسات محاكمة 14 متهما في قضية الهجوم بالسلاسل والقضبان الحديدية على نشطاء الجمعية المغربية لحماية المال العام خلال تنظيمهم لوقفة احتجاجية أمام جماعة أولاد عبو بإقليم برشيد.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن المتهمون الموجودون رهن الإعتقال بالسجن المحلي ببرشيد تمت متابعتهم من طرف وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بتهم الضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض.
وتضيف مصادرنا، أن هيأة المحكمة قررت تأجيل النظر في الملف إلى غاية جلسة يوم 9 ماي المقبل من أجل إعداد الدفاع، في الوقت الذي نظمت فيه بالتزامن مع جلسة المحاكمة وقفة احتجاجية لنشطاء الجمعية المغربية لحماية المال العام وحقوقيون وجمعويون للتنديد بالفساد ونهنب المال العام.
وكان نشطاء الجمعية المغربية لحماية المال العام تعرضوا صباح يوم 3 مارس 2015 لهجوم وصف بالهمجي من طرف نحو 30 شخصا خلال وقفة احتجاجية نفذها المكتب الجهوي للجمعية بالدارالبيضاء أمام مقر بلدية أولاد عبو بإقليم سطات، تضامنا مع عضوها الذي اعتدى عليه رئيس المجلس الجماعي وللمطالبة بتفعيل البحث في شكايتها بشأن ما أسموه الخروقات التي تعرفها هذه الجماعة.