التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
وقفة احتجاجية أمام ولاية جهة مراكش آسفي للمطالبة بفتح فرن بالمدينة العتيقة + صورة
نشر في: 14 ديسمبر 2017
نظم عدد من المواطنين زوال يومه الخميس 14 دجنبر الجاري وقفة احتجاجية أمام مقر ولاية جهة مراكش أسفي للمطالبة بفتح فرن بالمدينة العتيقة.
وكان الفرق المذكور الكائن بعرصة البردعي الجديدة بالمدينة العتيقة لمراكش قد توقف عن مزولة نشاطه بناء على قرار صادر من طرف رئيس المجلس الجماعي لمراكش على إثر شكاية تقدم بها أصحاب منزل مجاور.
وتأتي الوقفة بعد تجاهل مطلب بإيفاد لجنة لمعاينة الإصلاحات التي خضع لها الفرن المذكور وفق الملاحظات التي تضمنها تقرير اللجنة التي استند اليها قرار توقيف النشاط، حيث يرى أصحاب الفرن بأنه لم يعد هناك مبرر لاستمرار وقف النشاط بعد الاستجابة للإصلاحات المطلوبة.
وكان الفرق المذكور الكائن بعرصة البردعي الجديدة بالمدينة العتيقة لمراكش قد توقف عن مزولة نشاطه بناء على قرار صادر من طرف رئيس المجلس الجماعي لمراكش على إثر شكاية تقدم بها أصحاب منزل مجاور.
وتأتي الوقفة بعد تجاهل مطلب بإيفاد لجنة لمعاينة الإصلاحات التي خضع لها الفرن المذكور وفق الملاحظات التي تضمنها تقرير اللجنة التي استند اليها قرار توقيف النشاط، حيث يرى أصحاب الفرن بأنه لم يعد هناك مبرر لاستمرار وقف النشاط بعد الاستجابة للإصلاحات المطلوبة.
نظم عدد من المواطنين زوال يومه الخميس 14 دجنبر الجاري وقفة احتجاجية أمام مقر ولاية جهة مراكش أسفي للمطالبة بفتح فرن بالمدينة العتيقة.
وكان الفرق المذكور الكائن بعرصة البردعي الجديدة بالمدينة العتيقة لمراكش قد توقف عن مزولة نشاطه بناء على قرار صادر من طرف رئيس المجلس الجماعي لمراكش على إثر شكاية تقدم بها أصحاب منزل مجاور.
وتأتي الوقفة بعد تجاهل مطلب بإيفاد لجنة لمعاينة الإصلاحات التي خضع لها الفرن المذكور وفق الملاحظات التي تضمنها تقرير اللجنة التي استند اليها قرار توقيف النشاط، حيث يرى أصحاب الفرن بأنه لم يعد هناك مبرر لاستمرار وقف النشاط بعد الاستجابة للإصلاحات المطلوبة.
وكان الفرق المذكور الكائن بعرصة البردعي الجديدة بالمدينة العتيقة لمراكش قد توقف عن مزولة نشاطه بناء على قرار صادر من طرف رئيس المجلس الجماعي لمراكش على إثر شكاية تقدم بها أصحاب منزل مجاور.
وتأتي الوقفة بعد تجاهل مطلب بإيفاد لجنة لمعاينة الإصلاحات التي خضع لها الفرن المذكور وفق الملاحظات التي تضمنها تقرير اللجنة التي استند اليها قرار توقيف النشاط، حيث يرى أصحاب الفرن بأنه لم يعد هناك مبرر لاستمرار وقف النشاط بعد الاستجابة للإصلاحات المطلوبة.
ملصقات
