التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
وفد من الصحافيين الأفارقة يزور مقر المكتب المركزي للأبحاث القضائية
نشر في: 7 سبتمبر 2016
زار وفد من الصحافيين الأفارقة، الذين يقومون بجولة عبر المغرب، اليوم الثلاثاء مقر المكتب المركزي للأبحاث القضائية للاطلاع على التدابير الأمنية المتخذة من أجل ضمان حسن سير مؤتمر كوب 22 الذي سينظم في الفترة من 7 الى 18 نونبر المقبل بمراكش.
وقال مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، عبد الحق خيام، إن جميع المصالح الأمنية معبأة من أجل ضمان أمن ضيوف المغرب والمشاركين في هذا المحفل الكبير، مؤكدا أن المملكة تتوفر على تجربة واسعة في تنظيم والتخطيط للتظاهرات الدولية الكبرى.
وأوضح خيام الذي قدم عرضا حول المقاربة "الشاملة والمتعددة الأبعاد" التي يعتمدها المغرب بغرض مكافحة الأعمال الإرهابية، أن هذه المقاربة القائمة على الاستباق واحترام حقوق الانسان ستمكن المغرب من ربح التحدي الأمني لكوب 22. وفي هذا السياق، أبرز مدير المكتب، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أن المغرب ينتصب ك"حصن جهوي منيع" في مجال مكافحة مختلف أشكال الجريمة، مشيرا الى أن جهود المصالح الأمنية مكنت حتى اليوم من تفكيك 160 خلية إرهابية وتوقيف 2913 شخصا وإحباط 335 مشروعا تخريبيا.
وأضاف أن المغرب، كبلد منفتح وحديث ومتسامح، يقدم للبلدان الأخرى دليلا على إمكانية تحقيق التعايش داخل المجتمع. وفي تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، عقب هذه الزيارة، ثمن عدد من الصحافيين الافارقة الجهود التي يبذلها المغرب من أجل تأمين حسن تنظيم كوب 22، حيث نوهت الصحافية الطوغولية لاوسون أكويلي، بالإجراءات التي اتخذها المغرب من أجل ضمان نجاح هذا الموعد الدولي الذي ينعقد لأول مرة في بلد عربي وافريقي. وأضافت أن زيارة المكتب المركزي للأبحاث القضائية واللقاء بمديره مكن الصحافيين الأفارقة من الاطلاع عن كثب على التدابير المتخذة في هذا الشأن.
وفي ذات السياق، وصف الصحافي النيجري موتاري سولي، الإجراءات التي اتخذتها مصالح الأمن المغربية لمكافحة مختلف أشكال الجريمة وتوفير الظروف المثلى لانعاقد المؤتمر بأنها "فعالة"، معربا عن أمله في أن تستفيد البلدان الافريقية وخصوصا بلدان الساحل من التجربة المغربية في هذا المجال. وقالت الصحافية الكاميرونية ليتيسيا فلور، من جهتها، إن المغرب طور نظاما أمنيا فعالا لمواجهة كل فعل إرهابي يرمي الى المس بأمن البلاد.
وستتيح زيارة الوفد الإعلامي الافريقي للمغرب، بدعوة من لجنة الإشراف على كوب 22، ل 55 صحافيا، يمثلون منابر إعلامية من 28 بلدا، إمكانية الوقوف على الرهانات المرتبطة بمكافحة التغيرات المناخية وحيثيات تنظيم مؤتمر كوب 22. ويتعلق الأمر بالرحلة الثانية التي تنظمها اللجنة لفائدة صحافيين أفارقة بعد الأولى التي نظمت في يوليوز الماضي لفائدة وفد يمثل 30 منبرا إعلاميا افريقيا في إطار التحضير لكوب 22.
وقال مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، عبد الحق خيام، إن جميع المصالح الأمنية معبأة من أجل ضمان أمن ضيوف المغرب والمشاركين في هذا المحفل الكبير، مؤكدا أن المملكة تتوفر على تجربة واسعة في تنظيم والتخطيط للتظاهرات الدولية الكبرى.
وأوضح خيام الذي قدم عرضا حول المقاربة "الشاملة والمتعددة الأبعاد" التي يعتمدها المغرب بغرض مكافحة الأعمال الإرهابية، أن هذه المقاربة القائمة على الاستباق واحترام حقوق الانسان ستمكن المغرب من ربح التحدي الأمني لكوب 22. وفي هذا السياق، أبرز مدير المكتب، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أن المغرب ينتصب ك"حصن جهوي منيع" في مجال مكافحة مختلف أشكال الجريمة، مشيرا الى أن جهود المصالح الأمنية مكنت حتى اليوم من تفكيك 160 خلية إرهابية وتوقيف 2913 شخصا وإحباط 335 مشروعا تخريبيا.
وأضاف أن المغرب، كبلد منفتح وحديث ومتسامح، يقدم للبلدان الأخرى دليلا على إمكانية تحقيق التعايش داخل المجتمع. وفي تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، عقب هذه الزيارة، ثمن عدد من الصحافيين الافارقة الجهود التي يبذلها المغرب من أجل تأمين حسن تنظيم كوب 22، حيث نوهت الصحافية الطوغولية لاوسون أكويلي، بالإجراءات التي اتخذها المغرب من أجل ضمان نجاح هذا الموعد الدولي الذي ينعقد لأول مرة في بلد عربي وافريقي. وأضافت أن زيارة المكتب المركزي للأبحاث القضائية واللقاء بمديره مكن الصحافيين الأفارقة من الاطلاع عن كثب على التدابير المتخذة في هذا الشأن.
وفي ذات السياق، وصف الصحافي النيجري موتاري سولي، الإجراءات التي اتخذتها مصالح الأمن المغربية لمكافحة مختلف أشكال الجريمة وتوفير الظروف المثلى لانعاقد المؤتمر بأنها "فعالة"، معربا عن أمله في أن تستفيد البلدان الافريقية وخصوصا بلدان الساحل من التجربة المغربية في هذا المجال. وقالت الصحافية الكاميرونية ليتيسيا فلور، من جهتها، إن المغرب طور نظاما أمنيا فعالا لمواجهة كل فعل إرهابي يرمي الى المس بأمن البلاد.
وستتيح زيارة الوفد الإعلامي الافريقي للمغرب، بدعوة من لجنة الإشراف على كوب 22، ل 55 صحافيا، يمثلون منابر إعلامية من 28 بلدا، إمكانية الوقوف على الرهانات المرتبطة بمكافحة التغيرات المناخية وحيثيات تنظيم مؤتمر كوب 22. ويتعلق الأمر بالرحلة الثانية التي تنظمها اللجنة لفائدة صحافيين أفارقة بعد الأولى التي نظمت في يوليوز الماضي لفائدة وفد يمثل 30 منبرا إعلاميا افريقيا في إطار التحضير لكوب 22.
زار وفد من الصحافيين الأفارقة، الذين يقومون بجولة عبر المغرب، اليوم الثلاثاء مقر المكتب المركزي للأبحاث القضائية للاطلاع على التدابير الأمنية المتخذة من أجل ضمان حسن سير مؤتمر كوب 22 الذي سينظم في الفترة من 7 الى 18 نونبر المقبل بمراكش.
وقال مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، عبد الحق خيام، إن جميع المصالح الأمنية معبأة من أجل ضمان أمن ضيوف المغرب والمشاركين في هذا المحفل الكبير، مؤكدا أن المملكة تتوفر على تجربة واسعة في تنظيم والتخطيط للتظاهرات الدولية الكبرى.
وأوضح خيام الذي قدم عرضا حول المقاربة "الشاملة والمتعددة الأبعاد" التي يعتمدها المغرب بغرض مكافحة الأعمال الإرهابية، أن هذه المقاربة القائمة على الاستباق واحترام حقوق الانسان ستمكن المغرب من ربح التحدي الأمني لكوب 22. وفي هذا السياق، أبرز مدير المكتب، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أن المغرب ينتصب ك"حصن جهوي منيع" في مجال مكافحة مختلف أشكال الجريمة، مشيرا الى أن جهود المصالح الأمنية مكنت حتى اليوم من تفكيك 160 خلية إرهابية وتوقيف 2913 شخصا وإحباط 335 مشروعا تخريبيا.
وأضاف أن المغرب، كبلد منفتح وحديث ومتسامح، يقدم للبلدان الأخرى دليلا على إمكانية تحقيق التعايش داخل المجتمع. وفي تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، عقب هذه الزيارة، ثمن عدد من الصحافيين الافارقة الجهود التي يبذلها المغرب من أجل تأمين حسن تنظيم كوب 22، حيث نوهت الصحافية الطوغولية لاوسون أكويلي، بالإجراءات التي اتخذها المغرب من أجل ضمان نجاح هذا الموعد الدولي الذي ينعقد لأول مرة في بلد عربي وافريقي. وأضافت أن زيارة المكتب المركزي للأبحاث القضائية واللقاء بمديره مكن الصحافيين الأفارقة من الاطلاع عن كثب على التدابير المتخذة في هذا الشأن.
وفي ذات السياق، وصف الصحافي النيجري موتاري سولي، الإجراءات التي اتخذتها مصالح الأمن المغربية لمكافحة مختلف أشكال الجريمة وتوفير الظروف المثلى لانعاقد المؤتمر بأنها "فعالة"، معربا عن أمله في أن تستفيد البلدان الافريقية وخصوصا بلدان الساحل من التجربة المغربية في هذا المجال. وقالت الصحافية الكاميرونية ليتيسيا فلور، من جهتها، إن المغرب طور نظاما أمنيا فعالا لمواجهة كل فعل إرهابي يرمي الى المس بأمن البلاد.
وستتيح زيارة الوفد الإعلامي الافريقي للمغرب، بدعوة من لجنة الإشراف على كوب 22، ل 55 صحافيا، يمثلون منابر إعلامية من 28 بلدا، إمكانية الوقوف على الرهانات المرتبطة بمكافحة التغيرات المناخية وحيثيات تنظيم مؤتمر كوب 22. ويتعلق الأمر بالرحلة الثانية التي تنظمها اللجنة لفائدة صحافيين أفارقة بعد الأولى التي نظمت في يوليوز الماضي لفائدة وفد يمثل 30 منبرا إعلاميا افريقيا في إطار التحضير لكوب 22.
وقال مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، عبد الحق خيام، إن جميع المصالح الأمنية معبأة من أجل ضمان أمن ضيوف المغرب والمشاركين في هذا المحفل الكبير، مؤكدا أن المملكة تتوفر على تجربة واسعة في تنظيم والتخطيط للتظاهرات الدولية الكبرى.
وأوضح خيام الذي قدم عرضا حول المقاربة "الشاملة والمتعددة الأبعاد" التي يعتمدها المغرب بغرض مكافحة الأعمال الإرهابية، أن هذه المقاربة القائمة على الاستباق واحترام حقوق الانسان ستمكن المغرب من ربح التحدي الأمني لكوب 22. وفي هذا السياق، أبرز مدير المكتب، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أن المغرب ينتصب ك"حصن جهوي منيع" في مجال مكافحة مختلف أشكال الجريمة، مشيرا الى أن جهود المصالح الأمنية مكنت حتى اليوم من تفكيك 160 خلية إرهابية وتوقيف 2913 شخصا وإحباط 335 مشروعا تخريبيا.
وأضاف أن المغرب، كبلد منفتح وحديث ومتسامح، يقدم للبلدان الأخرى دليلا على إمكانية تحقيق التعايش داخل المجتمع. وفي تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، عقب هذه الزيارة، ثمن عدد من الصحافيين الافارقة الجهود التي يبذلها المغرب من أجل تأمين حسن تنظيم كوب 22، حيث نوهت الصحافية الطوغولية لاوسون أكويلي، بالإجراءات التي اتخذها المغرب من أجل ضمان نجاح هذا الموعد الدولي الذي ينعقد لأول مرة في بلد عربي وافريقي. وأضافت أن زيارة المكتب المركزي للأبحاث القضائية واللقاء بمديره مكن الصحافيين الأفارقة من الاطلاع عن كثب على التدابير المتخذة في هذا الشأن.
وفي ذات السياق، وصف الصحافي النيجري موتاري سولي، الإجراءات التي اتخذتها مصالح الأمن المغربية لمكافحة مختلف أشكال الجريمة وتوفير الظروف المثلى لانعاقد المؤتمر بأنها "فعالة"، معربا عن أمله في أن تستفيد البلدان الافريقية وخصوصا بلدان الساحل من التجربة المغربية في هذا المجال. وقالت الصحافية الكاميرونية ليتيسيا فلور، من جهتها، إن المغرب طور نظاما أمنيا فعالا لمواجهة كل فعل إرهابي يرمي الى المس بأمن البلاد.
وستتيح زيارة الوفد الإعلامي الافريقي للمغرب، بدعوة من لجنة الإشراف على كوب 22، ل 55 صحافيا، يمثلون منابر إعلامية من 28 بلدا، إمكانية الوقوف على الرهانات المرتبطة بمكافحة التغيرات المناخية وحيثيات تنظيم مؤتمر كوب 22. ويتعلق الأمر بالرحلة الثانية التي تنظمها اللجنة لفائدة صحافيين أفارقة بعد الأولى التي نظمت في يوليوز الماضي لفائدة وفد يمثل 30 منبرا إعلاميا افريقيا في إطار التحضير لكوب 22.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
مطار مراكش يحتل المركز الثاني كأفضل مطار بإفريقيا في 2024
مراكش
مراكش
بالڤيديو: إقبال كبير على معهد تكوين مضيفي ومضيفات الطيران بمراكش
مراكش
مراكش
تأجيل محاكمة نائب رئيس مقاطعة جليز السعيد أيت المحجوب
مراكش
مراكش
حيازة الحشيش و الكوكايين تقود ثلاثينيا وفتاة إلى الاعتقال بمراكش
مراكش
مراكش
مراكش تحتضن ملتقى جهوي حول التوجيه التربوي والتفوق المدرسي
مراكش
مراكش
الوالي شوراق يترأس الاجتماع الأول للجنة الإقليمية للتنمية البشرية لعمالة مراكش
مراكش
مراكش