

وطني
وفد سفارات دول إسكندنافيا لدى المغرب يستكشف العيون
يضع وفد ممثل لسفارات دول إسكندنافيا لدى المملكة المغربية اللمسات الأخيرة لزيارة كبرى حواضر الصحراء مدينة العيون، في الأسبوع الثاني من شهر مارس المقبل.ومن المرتقب أن يحل وفد يضم ممثلين عن سفارات دول النرويج وفنلندا والسويد والدنمارك وإيسلندا، وذلك في إطار زيارة رسمية يومي الحادي عشر والثاني عشر من مارس المقبل لمدينة العيون، أين سيُجري الوفد جملة من اللقاءات مع منتخبي جهة العيون الساقية الحمراء وفعالياتها المدنية لإستكشاف تصوراتهم حول الأوضاع السياسية والإجتماعية والإقتصادية بالمنطقة.وسيُحيط منتخبو الجهة وفعالياتها المدنية الوفد علما بجهود المملكة المغربية على مستوى الأقاليم الجنوبية من خلال نموذج تنموي شامل يُشرف عليه الملك محمد السادس، وكذا موقفهم من قضية الصحراء الذي يؤكدون فيه صدقية مقترح الحكم الذاتي الذي قدمته المملكة المغرب كإطار لحلحلة ملف الصحراء.وتحولت مدينة العيون خلال الفترة الأخيرة لقِبلة للوفود الأجنبية الرسمية المهتمة بقضية الصحراء، إذ تعد مناسبة قيمة لهم بغية الإلمام من قريب بمختلف الإنجازات المغربية على أراضيها الجنوبية، وفرصة لتبديد شكوكهم حول أطروحة الإنفصال التي تُسوق لها جبهة البوليساريو عن المنطقة.
يضع وفد ممثل لسفارات دول إسكندنافيا لدى المملكة المغربية اللمسات الأخيرة لزيارة كبرى حواضر الصحراء مدينة العيون، في الأسبوع الثاني من شهر مارس المقبل.ومن المرتقب أن يحل وفد يضم ممثلين عن سفارات دول النرويج وفنلندا والسويد والدنمارك وإيسلندا، وذلك في إطار زيارة رسمية يومي الحادي عشر والثاني عشر من مارس المقبل لمدينة العيون، أين سيُجري الوفد جملة من اللقاءات مع منتخبي جهة العيون الساقية الحمراء وفعالياتها المدنية لإستكشاف تصوراتهم حول الأوضاع السياسية والإجتماعية والإقتصادية بالمنطقة.وسيُحيط منتخبو الجهة وفعالياتها المدنية الوفد علما بجهود المملكة المغربية على مستوى الأقاليم الجنوبية من خلال نموذج تنموي شامل يُشرف عليه الملك محمد السادس، وكذا موقفهم من قضية الصحراء الذي يؤكدون فيه صدقية مقترح الحكم الذاتي الذي قدمته المملكة المغرب كإطار لحلحلة ملف الصحراء.وتحولت مدينة العيون خلال الفترة الأخيرة لقِبلة للوفود الأجنبية الرسمية المهتمة بقضية الصحراء، إذ تعد مناسبة قيمة لهم بغية الإلمام من قريب بمختلف الإنجازات المغربية على أراضيها الجنوبية، وفرصة لتبديد شكوكهم حول أطروحة الإنفصال التي تُسوق لها جبهة البوليساريو عن المنطقة.
ملصقات
