التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
وفاة مباغثة لبائع “ديطاي” بمقاطعة النخيل بمراكش
نشر في: 31 أكتوبر 2016
توفي صباح أمس الأحد مواطن يشتغل بائع سجائر بالتقسيط بجانب الطريق الوطنية الرابطة بين مراكش وفاس على مستوى تراب مقاطعة النخيل.
و وفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الهالك المسمى قيد حياته "الحسين، غ" خرج كعادته من مسكنه بدار التونسي بمقاطعة النخيل على الساعة السادسة صباحا وهو يتأبط علبة سجائر، وبعد وصوله لجانب الطريق الوطنية التي لاتبعد عن بيته سوى بنحو 300 متر، وضع أغراضه استعدادا لمباشرة نشاطه الذي يعد مصدر رزق أسرته الوحيد، غير أن المنية فاجئته ليفارق الحياة.
وتضيف المصادر ذاتها، أن شخصا يعمل عامل نظافة وبعض المواطنين تحلقوا حول الهالك الذي يعد المعيل الوحيد لأسرته المكونة من سبعة أفراد، وقاموا بنقله لبيته دون إخبار عناصر الأمن والوقاية المدنية حيث تم مواراة جثمانه الثرى.
و وفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الهالك المسمى قيد حياته "الحسين، غ" خرج كعادته من مسكنه بدار التونسي بمقاطعة النخيل على الساعة السادسة صباحا وهو يتأبط علبة سجائر، وبعد وصوله لجانب الطريق الوطنية التي لاتبعد عن بيته سوى بنحو 300 متر، وضع أغراضه استعدادا لمباشرة نشاطه الذي يعد مصدر رزق أسرته الوحيد، غير أن المنية فاجئته ليفارق الحياة.
وتضيف المصادر ذاتها، أن شخصا يعمل عامل نظافة وبعض المواطنين تحلقوا حول الهالك الذي يعد المعيل الوحيد لأسرته المكونة من سبعة أفراد، وقاموا بنقله لبيته دون إخبار عناصر الأمن والوقاية المدنية حيث تم مواراة جثمانه الثرى.
توفي صباح أمس الأحد مواطن يشتغل بائع سجائر بالتقسيط بجانب الطريق الوطنية الرابطة بين مراكش وفاس على مستوى تراب مقاطعة النخيل.
و وفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الهالك المسمى قيد حياته "الحسين، غ" خرج كعادته من مسكنه بدار التونسي بمقاطعة النخيل على الساعة السادسة صباحا وهو يتأبط علبة سجائر، وبعد وصوله لجانب الطريق الوطنية التي لاتبعد عن بيته سوى بنحو 300 متر، وضع أغراضه استعدادا لمباشرة نشاطه الذي يعد مصدر رزق أسرته الوحيد، غير أن المنية فاجئته ليفارق الحياة.
وتضيف المصادر ذاتها، أن شخصا يعمل عامل نظافة وبعض المواطنين تحلقوا حول الهالك الذي يعد المعيل الوحيد لأسرته المكونة من سبعة أفراد، وقاموا بنقله لبيته دون إخبار عناصر الأمن والوقاية المدنية حيث تم مواراة جثمانه الثرى.
و وفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الهالك المسمى قيد حياته "الحسين، غ" خرج كعادته من مسكنه بدار التونسي بمقاطعة النخيل على الساعة السادسة صباحا وهو يتأبط علبة سجائر، وبعد وصوله لجانب الطريق الوطنية التي لاتبعد عن بيته سوى بنحو 300 متر، وضع أغراضه استعدادا لمباشرة نشاطه الذي يعد مصدر رزق أسرته الوحيد، غير أن المنية فاجئته ليفارق الحياة.
وتضيف المصادر ذاتها، أن شخصا يعمل عامل نظافة وبعض المواطنين تحلقوا حول الهالك الذي يعد المعيل الوحيد لأسرته المكونة من سبعة أفراد، وقاموا بنقله لبيته دون إخبار عناصر الأمن والوقاية المدنية حيث تم مواراة جثمانه الثرى.
ملصقات
