التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
وفاة كفيف حاول سياقة دراجة نارية بمراكش يسائل مختلف المتدخلين
نشر في: 16 أكتوبر 2017
بعد مرور حوالي عشرة أيام من الوفاة المثيرة لكفيف حاول سياقة دراجة نارية بمدينة مراكش، لا يزال التجاهل واللامبالاة يطبعان تعامل مختلف المتدخلين بالمدينة الحمراء مع الواقعة التي تم طيها بشكل غريب رغم خطورتها ونتائجها الوخيمة.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين لم تكلف نفسها عناء الوقوف كطرف على ملابسات الحادثة قبل وفاة التلميذ المحسوب عليها وبعد الوفاة، حيث تم تجاهله من طرف المنظمة ولم يتم حتى مواساة أسرته بما أن الحادثة وقعت وهو في عهدة المعهد التابع للمنظمة.
وحسب ما صرح به الإعلامي "رشيد الصباحي" لـ"كشـ24" فإن مديرة المؤسسة تجاهلت موته و لم تعره أي إهتمام يذكر بدعوى أنه "ضاسر" وفق تعبيرها، علما أنه نتاج للمنظومة التربوية التي تعتمدها المؤسسة وكان عليها تحمل مسؤولياتها في الحادث على الأقل من الجانب الانساني بمواساة أسرته التي سلمته للمنظمة كي يندمج في المجتمع بشكل أحسن قبل أن تستقبل جثته بعد خوضه لمغامرة غير محسوبة العواقب.
وطالب "رشيد الصباحي" من مختلف المتدخلين والمسؤولين، التدخل من أجل فتح تحقيق في ملابسات هذه الواقعة الشاذة، التي مرت مرور الكرام رغم أن الأمر يتعلق بوفاة تلميذ كفيف، ترعاه مؤسسة تتشارك في تسييرها مؤسسات حكومية على رأسها ولاية الجهة، علما أن وفاته كانت بعد حصوله على "دراجة نارية" وإستعمالها، ما يعكس عدم انضباط الإدارة وقدرتها على ضبط التلاميذ ومراقبتهم.
وتسائل "الصباحي " لم لا يتم إدراج المعاهد الخاصة بالمكفوفين ضمن خريطة المدارس التابعة لأكاديميات وزارة التربية الوطنية التي لا ترتبط بها الا من خلال المناهج، فيما يتواصل تسييرها من طرف المنظمة الموكول لها رعاية المكفوفين، والتي أبانت عن محدوديتها في التدبير والتسيير ورعاية هذه الفئة من المجتمع.
ويشار أن التلميذ الكفيف كان قد لقي مصرعه عشية الجمعة 6 أكتوبر الجاري، بعد تعرضه لحادثة سير فريدة ومحزنة، أنهت مغامرة غير محسوبة العواقب بموته.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن الكفيف الهالك، قام بتشغيل دراجة نارية من صنف "سـ90" الصينية الصنع قبل أن تنطلق به بسرعة ويصطدم بسيارة "ديباناج"، ليتعرض لإصابات خطيرة نقل على إثرها لتلقي العلاج، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، وتنقل جثته لمستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين لم تكلف نفسها عناء الوقوف كطرف على ملابسات الحادثة قبل وفاة التلميذ المحسوب عليها وبعد الوفاة، حيث تم تجاهله من طرف المنظمة ولم يتم حتى مواساة أسرته بما أن الحادثة وقعت وهو في عهدة المعهد التابع للمنظمة.
وحسب ما صرح به الإعلامي "رشيد الصباحي" لـ"كشـ24" فإن مديرة المؤسسة تجاهلت موته و لم تعره أي إهتمام يذكر بدعوى أنه "ضاسر" وفق تعبيرها، علما أنه نتاج للمنظومة التربوية التي تعتمدها المؤسسة وكان عليها تحمل مسؤولياتها في الحادث على الأقل من الجانب الانساني بمواساة أسرته التي سلمته للمنظمة كي يندمج في المجتمع بشكل أحسن قبل أن تستقبل جثته بعد خوضه لمغامرة غير محسوبة العواقب.
وطالب "رشيد الصباحي" من مختلف المتدخلين والمسؤولين، التدخل من أجل فتح تحقيق في ملابسات هذه الواقعة الشاذة، التي مرت مرور الكرام رغم أن الأمر يتعلق بوفاة تلميذ كفيف، ترعاه مؤسسة تتشارك في تسييرها مؤسسات حكومية على رأسها ولاية الجهة، علما أن وفاته كانت بعد حصوله على "دراجة نارية" وإستعمالها، ما يعكس عدم انضباط الإدارة وقدرتها على ضبط التلاميذ ومراقبتهم.
وتسائل "الصباحي " لم لا يتم إدراج المعاهد الخاصة بالمكفوفين ضمن خريطة المدارس التابعة لأكاديميات وزارة التربية الوطنية التي لا ترتبط بها الا من خلال المناهج، فيما يتواصل تسييرها من طرف المنظمة الموكول لها رعاية المكفوفين، والتي أبانت عن محدوديتها في التدبير والتسيير ورعاية هذه الفئة من المجتمع.
ويشار أن التلميذ الكفيف كان قد لقي مصرعه عشية الجمعة 6 أكتوبر الجاري، بعد تعرضه لحادثة سير فريدة ومحزنة، أنهت مغامرة غير محسوبة العواقب بموته.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن الكفيف الهالك، قام بتشغيل دراجة نارية من صنف "سـ90" الصينية الصنع قبل أن تنطلق به بسرعة ويصطدم بسيارة "ديباناج"، ليتعرض لإصابات خطيرة نقل على إثرها لتلقي العلاج، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، وتنقل جثته لمستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي.
بعد مرور حوالي عشرة أيام من الوفاة المثيرة لكفيف حاول سياقة دراجة نارية بمدينة مراكش، لا يزال التجاهل واللامبالاة يطبعان تعامل مختلف المتدخلين بالمدينة الحمراء مع الواقعة التي تم طيها بشكل غريب رغم خطورتها ونتائجها الوخيمة.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين لم تكلف نفسها عناء الوقوف كطرف على ملابسات الحادثة قبل وفاة التلميذ المحسوب عليها وبعد الوفاة، حيث تم تجاهله من طرف المنظمة ولم يتم حتى مواساة أسرته بما أن الحادثة وقعت وهو في عهدة المعهد التابع للمنظمة.
وحسب ما صرح به الإعلامي "رشيد الصباحي" لـ"كشـ24" فإن مديرة المؤسسة تجاهلت موته و لم تعره أي إهتمام يذكر بدعوى أنه "ضاسر" وفق تعبيرها، علما أنه نتاج للمنظومة التربوية التي تعتمدها المؤسسة وكان عليها تحمل مسؤولياتها في الحادث على الأقل من الجانب الانساني بمواساة أسرته التي سلمته للمنظمة كي يندمج في المجتمع بشكل أحسن قبل أن تستقبل جثته بعد خوضه لمغامرة غير محسوبة العواقب.
وطالب "رشيد الصباحي" من مختلف المتدخلين والمسؤولين، التدخل من أجل فتح تحقيق في ملابسات هذه الواقعة الشاذة، التي مرت مرور الكرام رغم أن الأمر يتعلق بوفاة تلميذ كفيف، ترعاه مؤسسة تتشارك في تسييرها مؤسسات حكومية على رأسها ولاية الجهة، علما أن وفاته كانت بعد حصوله على "دراجة نارية" وإستعمالها، ما يعكس عدم انضباط الإدارة وقدرتها على ضبط التلاميذ ومراقبتهم.
وتسائل "الصباحي " لم لا يتم إدراج المعاهد الخاصة بالمكفوفين ضمن خريطة المدارس التابعة لأكاديميات وزارة التربية الوطنية التي لا ترتبط بها الا من خلال المناهج، فيما يتواصل تسييرها من طرف المنظمة الموكول لها رعاية المكفوفين، والتي أبانت عن محدوديتها في التدبير والتسيير ورعاية هذه الفئة من المجتمع.
ويشار أن التلميذ الكفيف كان قد لقي مصرعه عشية الجمعة 6 أكتوبر الجاري، بعد تعرضه لحادثة سير فريدة ومحزنة، أنهت مغامرة غير محسوبة العواقب بموته.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن الكفيف الهالك، قام بتشغيل دراجة نارية من صنف "سـ90" الصينية الصنع قبل أن تنطلق به بسرعة ويصطدم بسيارة "ديباناج"، ليتعرض لإصابات خطيرة نقل على إثرها لتلقي العلاج، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، وتنقل جثته لمستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين لم تكلف نفسها عناء الوقوف كطرف على ملابسات الحادثة قبل وفاة التلميذ المحسوب عليها وبعد الوفاة، حيث تم تجاهله من طرف المنظمة ولم يتم حتى مواساة أسرته بما أن الحادثة وقعت وهو في عهدة المعهد التابع للمنظمة.
وحسب ما صرح به الإعلامي "رشيد الصباحي" لـ"كشـ24" فإن مديرة المؤسسة تجاهلت موته و لم تعره أي إهتمام يذكر بدعوى أنه "ضاسر" وفق تعبيرها، علما أنه نتاج للمنظومة التربوية التي تعتمدها المؤسسة وكان عليها تحمل مسؤولياتها في الحادث على الأقل من الجانب الانساني بمواساة أسرته التي سلمته للمنظمة كي يندمج في المجتمع بشكل أحسن قبل أن تستقبل جثته بعد خوضه لمغامرة غير محسوبة العواقب.
وطالب "رشيد الصباحي" من مختلف المتدخلين والمسؤولين، التدخل من أجل فتح تحقيق في ملابسات هذه الواقعة الشاذة، التي مرت مرور الكرام رغم أن الأمر يتعلق بوفاة تلميذ كفيف، ترعاه مؤسسة تتشارك في تسييرها مؤسسات حكومية على رأسها ولاية الجهة، علما أن وفاته كانت بعد حصوله على "دراجة نارية" وإستعمالها، ما يعكس عدم انضباط الإدارة وقدرتها على ضبط التلاميذ ومراقبتهم.
وتسائل "الصباحي " لم لا يتم إدراج المعاهد الخاصة بالمكفوفين ضمن خريطة المدارس التابعة لأكاديميات وزارة التربية الوطنية التي لا ترتبط بها الا من خلال المناهج، فيما يتواصل تسييرها من طرف المنظمة الموكول لها رعاية المكفوفين، والتي أبانت عن محدوديتها في التدبير والتسيير ورعاية هذه الفئة من المجتمع.
ويشار أن التلميذ الكفيف كان قد لقي مصرعه عشية الجمعة 6 أكتوبر الجاري، بعد تعرضه لحادثة سير فريدة ومحزنة، أنهت مغامرة غير محسوبة العواقب بموته.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن الكفيف الهالك، قام بتشغيل دراجة نارية من صنف "سـ90" الصينية الصنع قبل أن تنطلق به بسرعة ويصطدم بسيارة "ديباناج"، ليتعرض لإصابات خطيرة نقل على إثرها لتلقي العلاج، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، وتنقل جثته لمستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
معرض البناء.. مراكش تستعد لإستقبال 150 عارضًا وطنيًا ودوليًا يمثلون 25 دولة
مراكش
مراكش
في ظل الزخم الرقمي.. افتقار كلية الحقوق بمراكش لمكتبة رقمية يثير استياء الطلاب والباحثين
مراكش
مراكش
مطالب باصلاح طريق بالحوز بعد تضررها من تساقط الأحجار جراء سوء الاحوال الجوية
مراكش
مراكش
بعد تسبب حفرها في الموت.. حلول ترقيعية للحد من خطورة طريق بمراكش
مراكش
مراكش
شاهد بالڤيديو حجم الحريق المهول الذي اندلع بمرحاض مدارة البردعي بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش