دولي

وفاة سائق حافلة بفرنسا تعرض للضرب بعدما طلب من ركاب ارتداء الكمامة


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 11 يوليو 2020

ﺗﻮﻓﻲ ﺳﺎﺋﻖ ﺣﺎﻓﻠﺔ ﻓﺮﻧﺴﻲ ﺗﻌﺮّﺽ ﻟﻠﻀﺮﺏ ﺍﻟﻤﺒﺮﺡ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺭﻛﺎﺏ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﺿﻊ ﻛﻤﺎﻣﺎﺕ ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻤﺎﺷﻰ ﻣﻊ ﺗﺪﺍﺑﻴﺮ ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ ﻓﻴﺮﻭﺱ ﻛﻮﺭﻭﻧﺎ ﺍﻟﻤﺴﺘﺠﺪ، ﻣﺎ ﺃﺛﺎﺭ ﺗﻨﺪﻳﺪﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺑﺄﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻤﻌﺘﺪﻳﻦ .ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎﺭﻱ ﺍﺑﻨﺔ ﻓﻴﻠﻴﺐ ﻣﻮﻧﻐﻴّﻮ ‏( 59 ﻋﺎﻣﺎ ‏) ﺇﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻴﺘﺎ ﺩﻣﺎﻏﻴﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺀ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﺓ ﺑﺎﻳﻮﻥ ‏( ﺟﻨﻮﺏ ﻏﺮﺏ ‏) ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻭﺗﻮﻓﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﻋﺎﺋﻠﺘﻪ ﻭﻗﻒ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻻﻧﻌﺎﺵ.وأﺿﺎﻓﺖ ﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﻓﺮﺍﻧﺲ ﺑﺮﺱ " ﻗﺮﺭﻧﺎ ﺃﻥ ﻧﻔﺼﻠﻪ ﻋﻦ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻻﻧﻌﺎﺵ ﻭﺃﻳﺪﻧﺎ ﺍﻻﻃﺒﺎﺀ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ."ﻭﺍﺗﻬﻢ ﺭﺟﻼﻥ ﺑﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﻗﺘﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ . ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﻋﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺟﻴﺮﻭﻡ ﺑﻮﺭﻳﻴﻪ ﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﻓﺮﺍﻧﺲ ﺑﺮﺱ ﺇﻧﻪ ﺳﻴﻄﻠﺐ ﺗﻌﺪﻳﻞ ﺍﻻﺗﻬﺎﻣﺎﺕ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺓ ﻣﻮﻧﻐﻴّﻮ .ﻭﻗﺪّﻡ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﺟﺎﻥ ﻛﺎﺳﺘﻴﻜﺲ ﺗﺤﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﻮﻧﻐﻴّﻮ ﻭﻛﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﻳﺘﺮ " ﺗﻌﺘﺮﻑ ﺑﻪ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﻛﻤﻮﺍﻃﻦ ﻣﺜﺎﻟﻲ ﻭﻟﻦ ﺗﻨﺴﺎﻩ . ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺳﻴﻌﺎﻗﺐ ﻣﺮﺗﻜﺒﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺍﻟﺪﻧﻴﺌﺔ .ﻭﻭﺻﻒ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺟﻴﺮﺍﻟﺪ ﺩﺍﺭﻣﺎﻧﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﻠﺘﻘﻲ ﺑﻌﺾ ﺳﺎﺋﻘﻲ ﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ ﻓﻲ ﺑﺎﻳﻮﻥ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻟﻤﻨﺎﻗﺸﺔ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻷﻣﻨﻲ، ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﺑﺄﻧﻪ " ﻋﻤﻞ ﺑﻐﻴﺾ."ﻭﺃﺿﺎﻑ " ﺇﻥ ﺍﻟﺠﺒﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻳﺠﺐ ﺃﻻ ﻳﻔﻠﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ ."ﻭﻗﺪ ﻧﻈﻤﺖ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﻣﻮﻧﻐﻴّﻮ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﺻﺎﻣﺘﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻓﻪ ﺍﻷﺭﺑﻌﺎﺀ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﻣﻦ ﻣﺤﻄﺔ ﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﻗﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺀ .ﻭﻗﺎﻝ ﻛﻴﻮﻟﻴﺲ ﻭﻫﻮ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺴﺎﺋﻘﻴﻦ ﺇﻥ ﺯﻣﻼﺀﻩ ﺭﻓﻀﻮﺍ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺀ ﻟﻜﻨﻬﻢ ﺳﻴﺴﺘﺄﻧﻔﻮﻥ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﺑﻤﻮﺟﺐ ﺗﺮﺗﻴﺒﺎﺕ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻣﺸﺪﺩﺓ .ﻭﺳﻴﺸﻤﻞ ﺫﻟﻚ ﻧﺸﺮ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺃﻣﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺑﺎﻳﻮﻥ ﻭﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺔ ﺑﻬﺎ .ﻭﻗﺎﻝ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺪﻋﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺇﻥ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﺍﺗﻬﻤﻮﺍ ﺃﻳﻀﺎ ﻻﺭﺗﺒﺎﻃﻬﻢ ﺑﺎﻻﻋﺘﺪﺍﺀ، ﺍﺛﻨﺎﻥ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺷﺨﺺ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺧﻄﺮ ﻭﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻟﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﺇﺧﻔﺎﺀ ﻣﺸﺘﺒﻪ ﻓﻴﻪ.

ﺗﻮﻓﻲ ﺳﺎﺋﻖ ﺣﺎﻓﻠﺔ ﻓﺮﻧﺴﻲ ﺗﻌﺮّﺽ ﻟﻠﻀﺮﺏ ﺍﻟﻤﺒﺮﺡ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺭﻛﺎﺏ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﺿﻊ ﻛﻤﺎﻣﺎﺕ ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻤﺎﺷﻰ ﻣﻊ ﺗﺪﺍﺑﻴﺮ ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ ﻓﻴﺮﻭﺱ ﻛﻮﺭﻭﻧﺎ ﺍﻟﻤﺴﺘﺠﺪ، ﻣﺎ ﺃﺛﺎﺭ ﺗﻨﺪﻳﺪﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺑﺄﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻤﻌﺘﺪﻳﻦ .ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎﺭﻱ ﺍﺑﻨﺔ ﻓﻴﻠﻴﺐ ﻣﻮﻧﻐﻴّﻮ ‏( 59 ﻋﺎﻣﺎ ‏) ﺇﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻴﺘﺎ ﺩﻣﺎﻏﻴﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺀ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﺓ ﺑﺎﻳﻮﻥ ‏( ﺟﻨﻮﺏ ﻏﺮﺏ ‏) ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻭﺗﻮﻓﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﻋﺎﺋﻠﺘﻪ ﻭﻗﻒ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻻﻧﻌﺎﺵ.وأﺿﺎﻓﺖ ﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﻓﺮﺍﻧﺲ ﺑﺮﺱ " ﻗﺮﺭﻧﺎ ﺃﻥ ﻧﻔﺼﻠﻪ ﻋﻦ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻻﻧﻌﺎﺵ ﻭﺃﻳﺪﻧﺎ ﺍﻻﻃﺒﺎﺀ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ."ﻭﺍﺗﻬﻢ ﺭﺟﻼﻥ ﺑﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﻗﺘﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ . ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﻋﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺟﻴﺮﻭﻡ ﺑﻮﺭﻳﻴﻪ ﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﻓﺮﺍﻧﺲ ﺑﺮﺱ ﺇﻧﻪ ﺳﻴﻄﻠﺐ ﺗﻌﺪﻳﻞ ﺍﻻﺗﻬﺎﻣﺎﺕ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺓ ﻣﻮﻧﻐﻴّﻮ .ﻭﻗﺪّﻡ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﺟﺎﻥ ﻛﺎﺳﺘﻴﻜﺲ ﺗﺤﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﻮﻧﻐﻴّﻮ ﻭﻛﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﻳﺘﺮ " ﺗﻌﺘﺮﻑ ﺑﻪ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﻛﻤﻮﺍﻃﻦ ﻣﺜﺎﻟﻲ ﻭﻟﻦ ﺗﻨﺴﺎﻩ . ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺳﻴﻌﺎﻗﺐ ﻣﺮﺗﻜﺒﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺍﻟﺪﻧﻴﺌﺔ .ﻭﻭﺻﻒ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺟﻴﺮﺍﻟﺪ ﺩﺍﺭﻣﺎﻧﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﻠﺘﻘﻲ ﺑﻌﺾ ﺳﺎﺋﻘﻲ ﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ ﻓﻲ ﺑﺎﻳﻮﻥ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻟﻤﻨﺎﻗﺸﺔ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻷﻣﻨﻲ، ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﺑﺄﻧﻪ " ﻋﻤﻞ ﺑﻐﻴﺾ."ﻭﺃﺿﺎﻑ " ﺇﻥ ﺍﻟﺠﺒﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻳﺠﺐ ﺃﻻ ﻳﻔﻠﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ ."ﻭﻗﺪ ﻧﻈﻤﺖ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﻣﻮﻧﻐﻴّﻮ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﺻﺎﻣﺘﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻓﻪ ﺍﻷﺭﺑﻌﺎﺀ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﻣﻦ ﻣﺤﻄﺔ ﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﻗﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺀ .ﻭﻗﺎﻝ ﻛﻴﻮﻟﻴﺲ ﻭﻫﻮ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺴﺎﺋﻘﻴﻦ ﺇﻥ ﺯﻣﻼﺀﻩ ﺭﻓﻀﻮﺍ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺀ ﻟﻜﻨﻬﻢ ﺳﻴﺴﺘﺄﻧﻔﻮﻥ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﺑﻤﻮﺟﺐ ﺗﺮﺗﻴﺒﺎﺕ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻣﺸﺪﺩﺓ .ﻭﺳﻴﺸﻤﻞ ﺫﻟﻚ ﻧﺸﺮ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺃﻣﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺑﺎﻳﻮﻥ ﻭﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺔ ﺑﻬﺎ .ﻭﻗﺎﻝ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺪﻋﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺇﻥ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﺍﺗﻬﻤﻮﺍ ﺃﻳﻀﺎ ﻻﺭﺗﺒﺎﻃﻬﻢ ﺑﺎﻻﻋﺘﺪﺍﺀ، ﺍﺛﻨﺎﻥ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺷﺨﺺ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺧﻄﺮ ﻭﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻟﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﺇﺧﻔﺎﺀ ﻣﺸﺘﺒﻪ ﻓﻴﻪ.



اقرأ أيضاً
كانت في طريقها للحج.. شاهد وفاة سيدة على متن طائرة أثناء رحلتها إلى المدينة المنورة
توفيت امرأة إندونيسية أثناء رحلتها الجوية إلى المدينة المنورة ضمن وفد الحجاج الإندونيسي المتجه لأداء فريضة الحج لعام 1446هـ، في حادثة لقيت تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأفادت مصادر رسمية بأن الراحلة توفيت على متن الطائرة قبل وصولها إلى الأراضي السعودية، وقد تم دفنها في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، إحدى أقدس المقابر في العالم الإسلامي.  دفنت في مقبرة البقيع.. وفاة امرأة إندونيسية على متن طائرة أثناء توجهها إلى المدينة المنورة ضمن وفد إندونيسي لأداء فريضة الحج#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/yfdwyxl4bb— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 9, 2025ولقيت الحادثة تعاطفًا كبيرًا من المستخدمين عبر مواقع التواصل، حيث كتب أحدهم “إن شاء الله تُبعث وهي ملبية، إنا لله وإنا إليه راجعون”، وعلّق آخر قائلًا “الله يرحمها ويقبل نية الحج، ويبعثها كما ولدتها أمها دون أي ذنوب”. يُذكر أن موسم الحج يشهد كل عام تدفقًا من الحجاج من مختلف دول العالم، وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول إرسالًا للحجيج سنويًا. المصدر : الجزيرة مباشر
دولي

تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
ألمح البابا ليو الرابع عشر لأخيه ليلة المجمع الانتخابي بأنه قد يكون البابا القادم، متجاهلا نصيحة مهمة قدمها له. وكشف الأخ الأكبر جون بريفوست تفاصيل صادمة من مكالمة هاتفية أجراها مع الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، قبل أن يحجز في كنيسة سيستينا مع الـ132 كاردينالا الآخرين يوم الأربعاء. وقال جون بريفوست لصحيفة "ديلي هيرالد": "لقد سألني: أي اسم يجب أن أتخذ؟". وأضاف الأخ الأكبر: "بدأنا نذكر الأسماء عشوائيا لمجرد المزاح. أخبرته أنه لا يجب أن يكون ليو لأن ذلك سيجعله البابا الثالث عشر. لكنه على الأرجح قام ببعض البحث ليكتشف أنه في الواقع سيكون الرابع عشر". وقال جون بريفوست إنه كان مصدوما عندما تم اختيار شقيقه الأصغر، الذي ترعرع في شيكاغو، كأب مقدس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وأضاف: "لم أكن أعتقد حقا أن هذا قد يحدث، كانت هناك فرصة، لمحة صغيرة. لكنني كنت في الحقيقة متفاجئا مثل الجميع عندما نادوا باسمه". كما كشف بريفوست عن فريق البيسبول المفضل للبابا ليو الرابع عشر، وهو فريق في حاجة إلى تدخل إلهي. فوفقا لأخيه، فإن البابا ليو الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، مشجع لفريق "وايت سوكس"، خلافا للتكهنات الواسعة الانتشار بأن البابا الجديد كان مشجعا لفريق "كابز". وقال شقيق البابا: "لم يكن أبدا مشجعا للكابز، لذا لا أعرف من أين أتت كل هذه الشائعات. لطالما كان مشجعا للسوكس. عائلة والدنا كانت من الجانب الشمالي من شيكاغو، لذا كانوا مشجعين للكابز". وبحسب المقابلة، فإن تشجيع وايت سوكس كان خيارا شخصيا للبابا ليو الرابع عشر في شبابه، بينما كان والده مشجعا لفريق "سانت لويس كاردينالز" المنافس. وفي تصرف محرج، نشر فريق "شيكاغو كابز" أمس الخميس لافتة مضيئة خارج ملعب "ريغلي فيلد" كتب عليها: "مرحبا شيكاغو، إنه مشجع للكابز!" يذكر أن فريق "وايت سوكس" سجل أسوأ رقم في تاريخ دوري البيسبول MLB الموسم الماضي بخسارة 121 مباراة مقابل 41 فوزا، كما خسر أمس الخميس أمام "كانساس سيتي رويالز" بنتيجة 10-0. وتم انتخاب كاردينال شيكاغو روبرت فرانسيس بريفوست، أمس الخميس، بعد أربع جولات من التصويت، كرأس جديد للكنيسة الكاثوليكية بعد 24 ساعة فقط من انعقاد المجمع المغلق في كنيسة سيستين.
دولي

36 قتيلاً في باكستان حصيلة الاشتباكات مع الهند
قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، وفق ما أفاد مسؤولان. وقال عديل خان ضابط الشرطة في كوتلي: «قصفت القوّات الهندية مناطق مدنية ليلاً، ما أودى بأربعة مدنيين، بينهم طفلة في عامها الثاني». وأكّد مصدر حكومي محلي الحصيلة، ما يرفع إجمالي القتلى المدنيين إلى 36 منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء قالت: إنها معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين.
دولي

موجة فرح تعم الولايات المتحدة عقب انتخاب أول بابا من أصل أمريكي
عمت فرحة كبيرة أرجاء الولايات المتحدة، حيث احتفل الكاثوليكيون بانتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الخميس، في منصب البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول بابا من أصل أمريكي. وكتب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في منشور على منصته الاجتماعية (تروث سوشال): "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا"، والذي سيحمل اسم ليون الرابع عشر. وقال الرئيس الأمريكي: "إنه لشرف كبير أن يكون أول بابا من أصل أمريكي (...) يا له من شرف عظيم لبلدنا". وأضاف "أتطلع إلى لقاء البابا" الجديد. "ستكون لحظة بالغة الأهمية!". من جهته، هنأ نائب الرئيس، جي. دي. فانس، قداسة البابا الجديد. وأعرب، في منشور على منصة (X)، عن ثقته بأن "ملايين الكاثوليك الأمريكيين وغيرهم من المسيحيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه، مضيفا "ليباركه الله". وفي بيان صدر عقب إعلان الخبر، أبرز وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن هذه اللحظة تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، إذ تمنح "أملا متجددا واستمرارية" لأزيد من مليار من الكاثوليك عبر العالم. وأشار رئيس الدبلوماسية الأمريكية إلى أن "البابوية تضطلع بمسؤولية مقدسة وجليلة"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تتطلع قدما إلى تعميق علاقتنا الراسخة مع الكرسي الرسولي في ظل تولي أول حبر أعظم أمريكي" لهذا المنصب. من جهته، عبر براندون جونسون، عمدة مدينة شيكاغو، مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر، عن سعادته، متقدما بالتهنئة لأول بابا من أصل أمريكي. بدوره، وصف جي روبرت بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي حيث تقع مدينة شيكاغو، اختيار الكاردينال بريفوست أول بابا أمريكي للكنيسة الكاثوليكية بـ"اللحظة التاريخية"، معتبرا أنها "تدشن فصلا جديدا (...) في وقت نحتاج فيه إلى التعاطف والتضامن والسلام". وعلى حسابهم الرسمي على منصة (X)، نوه الجمهوريون في مجلس النواب بـ"البابا الأمريكي الأول". من جانبه، أعرب رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، في بيان، عن شعوره "بفرحة استثنائية"، مضيفا أن المسار الحافل للكاردينال بريفوست في مجال العمل الخيري، وخبرته السابقة الواسعة في الفاتيكان، وتواضعه الشخصي، كلها صفات ساهمت على الأرجح في اختياره من طرف زملائه الكرادلة. ويعد البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد البولندي يوحنا بولس الثاني (1978-2005)، والألماني بينيديكت السادس عشر (2005-2013)، والأرجنتيني فرانسوا (2013-2025). ونال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي جرى انتخابه في اليوم الثاني من المجمع المغلق، أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتا على الأقل، ليخلف بذلك البابا فرانسوا، الذي توفي يوم 21 أبريل الماضي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة