وطني

وصول أول باخرة تقلّ مغاربة وأجانب قادمين من سيت بفرنسا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 17 يوليو 2020

انطلقت، اليوم الجمعة، العملية الخاصة بنقل المسافرين القادمين من الموانئ المرخص لها بوصول أول باخرة إلى ميناء الناظور قادمة من ميناء "سيت" بفرنسا.وتندرج هذه الرحلة الأولى من نوعها، التي مرت في ظروف جيدة، في إطار البرنامج الخاص بتمكين المواطنين المغاربة والأجانب المقيمين بالمغرب وعائلاتهم من العودة إلى المغرب.ورست الباخرة، التي أمنت هذه الرحلة الافتتاحية للعملية الخاصة بنقل الركاب حصريا انطلاقا من ميناءي "سيت" بفرنسا و"جنوة" بإيطاليا، بميناء بني نصار عند منتصف نهار اليوم وعلى متنها أزيد من 1000 راكب وحوالي 400 سيارة.وتم اتخاذ جميع إجراءات الصحة والسلامة على مستوى ميناء بني نصار وفقا للشروط المعتمدة من قبل السلطات المختصة من أجل استقبال الركاب بكل أمان.وهكذا، تعبأت جميع الأطراف المتدخلة للحرص على التطبيق الصارم للتدابير الوقائية المعتمدة (ارتداء الكمامات الواقية والتباعد الاجتماعي والتعقيم...) للحد من انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).يذكر أنه في إطار البرنامج الخاص بتمكين المواطنين المغاربة القاطنين بالخارج والمغاربة والأجانب المقيمين بالمغرب، من العودة إلى المغرب، قامت وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء بالاتصال بالسلطات المينائية لموانئ الربط بكل من فرنسا وإيطاليا من أجل تنسيق مختلف العمليات المينائية والبحرية.كما جندت الوزارة أرباب السفن الوطنية والأجنبية وكذا مختلف الإدارات والمؤسسات الشريكة، بغية وضع مخطط لحظيرة السفن، يتكيف مع الخطوط البحرية للرحلات الطويلة المنطلقة من مينائي "سيت" بفرنسا و"جنوة" بإيطاليا.وأوضح المدير الجهوي لموانئ المتوسط بالوكالة الوطنية للموانئ، مصطفى بنعلي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه الرحلة تعتبر الأولى على الصعيد الوطني منذ تفشي جائحة فيروس كورونا، مسجلا أن الوكالة بتنسيق تام مع جميع السلطات، لاسيما السلطات الصحية، اتخذت جميع التدابير المعتمدة في سياق هذا الظرف الاستثنائي واعتمدت الإجراءات الضرورية لضمان الانسيابية في مختلف المناطق التابعة للميناء والاحترام التام للتدابير الصحية والوقائية.وأضاف أن موظفي الوكالة الوطنية للموانئ ورجال الشرطة والجمارك والأطر الصحية أبانوا عن تعبئة كبيرة وتنسيق دؤوب لتسريع الإجراءات الإدارية لفائدة الركاب وتقليص فترة الانتظار بشكل كبير سواء بالنسبة للراجلين أو الذين عادوا على متن سياراتهم.وأشاد بكون العملية مرت في "أحسن الظروف"، معربا عن أمله في أن تتواصل هذه التعبئة الشاملة خلال المراحل المقبلة.من جهتهم، كان ممثلو مؤسسة محمد الخامس للتضامن وعدد من العاملين بها مجندين على قدم وساق للإسهام في إنجاح هذه العملية.من جانبه، أفاد الدكتور محمد بوغردوف، طبيب مسؤول عن المراقبة الصحية بالحدود (ميناء الناظور)، بأنه تم اتخاذ العديد من التدابير الوقائية، ويتعلق الأمر باختبار الكشف (PCR) والاختبار السيرولوجي (تحاليل مصلية)، بالإضافة إلى البطاقة الصحية للمسافر، وقياس درجة الحرارة (بواسطة محرار الأشعة تحت الحمراء أو الكاميرا الحرارية) ، فضلا عن تعقيم السيارات.وفي ما يتعلق بالوقاية، يضيف المتحدث، يتم إيلاء أهمية خاصة لمنتجات النظافة وذلك بتنسيق مع جميع الفاعلين حتى تمر عملية المراقبة في أحسن الظروف.بدوره، أكد المنسق الجهوي لمؤسسة محمد الخامس للتضامن ، سمير بنعيادة، أنه تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تشرف المؤسسة بميناء بني نصار بالناضور على إعطاء انطلاقة عملية مرحبا 2020.في هذا الصدد، أشار إلى أن مؤسسة محمد الخامس للتضامن جندت لهذه العملية أطقما طبية وأخرى خاصة بالمساعدة الاجتماعية من أجل تخصيص استقبال جيد لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، لاسميا خلال هذه الظرفية الاستثنائية التي يعرفها المغرب على غرار باقي بلدان العالم بسبب تفشي جائحة كوفيد -19.وأكد بنعيادة أن مؤسسة محمد الخامس للتضامن اتخذت جميع التدابير لضمان والحفاظ على السلامة الصحية لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.وأعرب عدد من المسافرين، في تصريحات استقتها وكالة المغرب العربي للأنباء، عن سعاتهم وارتياحهم بالعودة إلى أرض الوطن، مشيدين في السياق ذاته بالجهود التي بذلها مختلف المتدخلين لتمكينهم من خدمات تتسم بالجودة سواء أثناء رحلة السفر أو على مستوى الميناء.

انطلقت، اليوم الجمعة، العملية الخاصة بنقل المسافرين القادمين من الموانئ المرخص لها بوصول أول باخرة إلى ميناء الناظور قادمة من ميناء "سيت" بفرنسا.وتندرج هذه الرحلة الأولى من نوعها، التي مرت في ظروف جيدة، في إطار البرنامج الخاص بتمكين المواطنين المغاربة والأجانب المقيمين بالمغرب وعائلاتهم من العودة إلى المغرب.ورست الباخرة، التي أمنت هذه الرحلة الافتتاحية للعملية الخاصة بنقل الركاب حصريا انطلاقا من ميناءي "سيت" بفرنسا و"جنوة" بإيطاليا، بميناء بني نصار عند منتصف نهار اليوم وعلى متنها أزيد من 1000 راكب وحوالي 400 سيارة.وتم اتخاذ جميع إجراءات الصحة والسلامة على مستوى ميناء بني نصار وفقا للشروط المعتمدة من قبل السلطات المختصة من أجل استقبال الركاب بكل أمان.وهكذا، تعبأت جميع الأطراف المتدخلة للحرص على التطبيق الصارم للتدابير الوقائية المعتمدة (ارتداء الكمامات الواقية والتباعد الاجتماعي والتعقيم...) للحد من انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).يذكر أنه في إطار البرنامج الخاص بتمكين المواطنين المغاربة القاطنين بالخارج والمغاربة والأجانب المقيمين بالمغرب، من العودة إلى المغرب، قامت وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء بالاتصال بالسلطات المينائية لموانئ الربط بكل من فرنسا وإيطاليا من أجل تنسيق مختلف العمليات المينائية والبحرية.كما جندت الوزارة أرباب السفن الوطنية والأجنبية وكذا مختلف الإدارات والمؤسسات الشريكة، بغية وضع مخطط لحظيرة السفن، يتكيف مع الخطوط البحرية للرحلات الطويلة المنطلقة من مينائي "سيت" بفرنسا و"جنوة" بإيطاليا.وأوضح المدير الجهوي لموانئ المتوسط بالوكالة الوطنية للموانئ، مصطفى بنعلي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه الرحلة تعتبر الأولى على الصعيد الوطني منذ تفشي جائحة فيروس كورونا، مسجلا أن الوكالة بتنسيق تام مع جميع السلطات، لاسيما السلطات الصحية، اتخذت جميع التدابير المعتمدة في سياق هذا الظرف الاستثنائي واعتمدت الإجراءات الضرورية لضمان الانسيابية في مختلف المناطق التابعة للميناء والاحترام التام للتدابير الصحية والوقائية.وأضاف أن موظفي الوكالة الوطنية للموانئ ورجال الشرطة والجمارك والأطر الصحية أبانوا عن تعبئة كبيرة وتنسيق دؤوب لتسريع الإجراءات الإدارية لفائدة الركاب وتقليص فترة الانتظار بشكل كبير سواء بالنسبة للراجلين أو الذين عادوا على متن سياراتهم.وأشاد بكون العملية مرت في "أحسن الظروف"، معربا عن أمله في أن تتواصل هذه التعبئة الشاملة خلال المراحل المقبلة.من جهتهم، كان ممثلو مؤسسة محمد الخامس للتضامن وعدد من العاملين بها مجندين على قدم وساق للإسهام في إنجاح هذه العملية.من جانبه، أفاد الدكتور محمد بوغردوف، طبيب مسؤول عن المراقبة الصحية بالحدود (ميناء الناظور)، بأنه تم اتخاذ العديد من التدابير الوقائية، ويتعلق الأمر باختبار الكشف (PCR) والاختبار السيرولوجي (تحاليل مصلية)، بالإضافة إلى البطاقة الصحية للمسافر، وقياس درجة الحرارة (بواسطة محرار الأشعة تحت الحمراء أو الكاميرا الحرارية) ، فضلا عن تعقيم السيارات.وفي ما يتعلق بالوقاية، يضيف المتحدث، يتم إيلاء أهمية خاصة لمنتجات النظافة وذلك بتنسيق مع جميع الفاعلين حتى تمر عملية المراقبة في أحسن الظروف.بدوره، أكد المنسق الجهوي لمؤسسة محمد الخامس للتضامن ، سمير بنعيادة، أنه تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تشرف المؤسسة بميناء بني نصار بالناضور على إعطاء انطلاقة عملية مرحبا 2020.في هذا الصدد، أشار إلى أن مؤسسة محمد الخامس للتضامن جندت لهذه العملية أطقما طبية وأخرى خاصة بالمساعدة الاجتماعية من أجل تخصيص استقبال جيد لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، لاسميا خلال هذه الظرفية الاستثنائية التي يعرفها المغرب على غرار باقي بلدان العالم بسبب تفشي جائحة كوفيد -19.وأكد بنعيادة أن مؤسسة محمد الخامس للتضامن اتخذت جميع التدابير لضمان والحفاظ على السلامة الصحية لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.وأعرب عدد من المسافرين، في تصريحات استقتها وكالة المغرب العربي للأنباء، عن سعاتهم وارتياحهم بالعودة إلى أرض الوطن، مشيدين في السياق ذاته بالجهود التي بذلها مختلف المتدخلين لتمكينهم من خدمات تتسم بالجودة سواء أثناء رحلة السفر أو على مستوى الميناء.



اقرأ أيضاً
حادث الانهيار بفاس..منظمة حقوقية تنتقد التراخي في تنفيذ قرارات الإخلاء
انتقدت المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد، تراخي السلطات في تنفيذ قرارات الإخلاء الصادرة منذ سنة 2018 ، والتي تجاهلتها خمس عائلات رغم التنبيهات الرسمية، وذلك في سياق تفاعلها مع حادث انهيار عمارة عشوائية بالحي الحسني بمدينة فاس، ليلة أمس الخميس/الجمعة، ما أدى وفق الحصيلة المؤقتة إلى تسع وفيات وسبع إصابات.وقالت المنظمة، في بيان لها، إن هذا الحادث يبرز الفجوة بين التقارير التقنية الصادرة عن المختبر الوطني للتجارب والدراسات (LPEE) والواقع الميداني الذي لم يشهد أي تدخل فعّال من السلطات المختصة. وذهبت إلى أن هذه الحادثة تأتي في سياق وطني يتسم بتزايد عدد البنايات المهددة بالانهيار، خاصة في المدن العتيقة والأحياء الشعبية، مما يستدعي وقفة جادة لتقييم السياسات العمومية في مجال السكن والسلامة العمرانية.وكانت البناية مصنفة ضمن البنايات الآيلة للسقوط منذ سنة 2018، بناء على تقارير تقنية صادرة عن المختبر العمومي للتجارب والدراسات (LPEE)، الذي خلُص إلى أن البناية غير صالحة للسكن وتشكل خطرًا داهمًا على الأرواح والممتلكات. ورغم هذا التصنيف الواضح، ورغم إصدار قرار رسمي يقضي بإفراغ السكان، إلا أن هذا القرار بقي حبيس الرفوف الإدارية، ولم يُفعَّل على أرض الواقع.واعتبرت المنظمة أن هذه الفاجعة تعتبر مثالًا صارخًا على الفشل المؤسسي في حماية الحق في السكن الآمن، وحملت مسؤولية ما حدث إلى الجهات الإدارية التي تقاعست عن تنفيذ قرارات الإخلاء، وغضت الطرف عن تنبيهات السكان ومعايناتهم المستمرة للعيوب البنائية التي كانت تزداد خطورتها يومًا بعد يوم.ودعت المنظمة ذاتها إلى إجراء تحقيق شامل في الفاجعة ومحاسبة المسؤولين عن التقصير. كما دعت إلى تحديث قاعدة بيانات البنايات الآيلة للسقوط وتحديد أولويات التدخل، وتوفير بدائل سكنية للعائلات المتضررة وضمان حقوقهم.
وطني

صنفت في خانة الخطر منذ ثماني سنوات..من يتحمل مسؤولية انهيار عمارة عشوائية بفاس؟
كشفت المصادر أن البناية المنهارة ليلة أمس الخميس/الجمعة، بالحي الحسني بفاس، كانت قد صنفت من قبل السلطات ضمن خانة البنايات الآيلة للسقوط ذات الخطورة العالية منذ سنة 2018. وتشير المعطيات الرسمية إلى أن ثمانية أسر قبلت إخلاء البناية، لكن خمس أسر رفضت تنفيذ القرار.وجاء تصنيف هذه البناية في لائحة البنايات الآيلة للسقوط ذات الخطورة العالية، بناء على معطيات تقنية وعلمية تضمنها تقرير خبرة أنجز من قبل مكتب دراسات معتمد.وأمرت النيابة العامة بفتح تحقيق في ملابسات هذا الحادث الذي أسفر في حصيلة أولية عن تسجيل تسع وفيات، وسبع إصابات.وتشير المعطيات إلى أن عشرات البنايات مهددة بالانهيار في هذه المنطقة، وسبق أن أدرجت ضمن نفس اللائحة بناء على خبرات تقنية. لكنها لا تزال تأوي عددا كبيرا من الأسر، ما يشكل خطرا محذقا، خاصة عندما تشهد المدينة موجة رياح أو تساقطات مطرية.وفي غياب أي تدابير لمعالجة الوضع، خاصة منها ما يتعلق بتوفير الدعم للأسر المعنية والتي تعاني من ثقل الأوضاع الاجتماعية، يعقد الوضع ويهدد بمآسي اجتماعية، مع ما يرسمه من خدوش واضحة على صورة المغرب.
وطني

انهيارات تهدد “عمارات” أحياء عشوائية بفاس والسلطات تواجه الوضع بإشعارات إفراغ
لم يستطع عدد من المواطنين في الحي الحسني بمدينة فاس من العودة إلى منازلهم، ليلة أمس الخميس/الجمعة، بعد الانهيار المروع الذي أودى، وفق حصيلة مؤقتة، بحياة تسعة أشخاص، وإصابة ما لا يقل عن سبعة أشخاص آخرين. وأشارت الكثير من الأسر إلى أن البنايات التي يقطنون بها مهددة بالانهيار. وازداد الإحساس بالرعب في أوساطهم بعد هذا الحادث المؤلم.وتشير المعطيات إلى أن عددا من العمارات العشوائية مهددة بالانهيار في عدد من الأحياء الشعبية بالمدينة، خاصة في الحي الحسني والبورنيات بمنطقة المرينيين.وسبق لعدد من القاطنين بهذه البنايات أن توصلوا بإشعارات إفراغ، لكن السلطات تتجاهل مطالب بتوفير البدائل التي من شأنها أن تدفعهم للمغادرة، في ظل ثقل الأوضاع الاجتماعية. ويطالب السكان بضرورة اعتماد مقاربة جديدة لمواجهة مخاطر هذه الانهيارات التي سبق لها أن أدت إلى فواجع كثيرة، ومنها فاجعة انهيار تعود إلى سنة 1997 والتي أدت إلى وفاة ما لا يقل عن 17 شخصا. كما أدى انهيار في الحي ذاته في سنة 2000 إلى تسجيل عدد كبير من الوفيات.وتم تفريخ هذه العمارات العشوائية في عقود سابقة، حيث تم تشييدها من قبل "مافيات" البناء العشوائي التي استغلت تساهل السلطات وغياب المراقبة، حيث تناسلت البنايات العشوائية في هذه الأحياء التي أصبح الولوج إليها من قبل فرق الإنقاذ أمرا صعبا بسبب الأزقة الضيقة المرتبطة بعشوائية مثيرة في إعداد الفضاء.
وطني

اعتقال ناشطين في حراك الماء بفكيك ومطالب حقوقية بإنصاف الواحة
انتقدت فعاليات حقوقية قرار متابعة ناشطين في حراك الماء بفكيك في حالة اعتقال، بتهم ثقيلة لها علاقة بإهانة موظفين عموميين أثناء ممارستهم، والمساهمة في تنظيم مظاهرة غير مرخص لها، ومقاومة تنفيذ أشغال أمرت بها السلطة العامة. وجرى إيداع محمد الإبراهيمي المعروف بلقب "موفو"، ورضوان المرزوقي، يوم أمس الأربعاء، السجن المحلي لبوعرفة.واعتبر الائتلاف الوطني لدعم حراك فكيك بأن هذا الإعتقال تعسفي وله علاقة باستمرار انخراطهما في الحراك الذي تخوضه ساكنة واحة فكيك منذ أزيد من سنة ونصف ضد عملية تهدف خوصصة المياه الصالحة للشرب، لفائدة شركة مجموعة الشرق للتوزيع.وقال إنه عوض أن تعمل السلطات على التجاوب مع الحراك، فإنها "لجأت مجددا إلى المقاربة الأمنية وعملت على فبركة ملف الإعتقال" بدعوى الشكاية التي تقدم بها أحد مستخدمي الشركة المتعددة الاختصاصات.ودعا الإئتلاف إلى التعاطي الإيجابي مع مطالب الساكنة ضمانا لحقوقها السياسية المتعلقة بحرية القرار والاختيار في تدبير توزيع الماء بالواحة، مما سيساعد في احتواء الأزمة ويعمل على رفع حالة الاحتقان وإنصاف الواحة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة