

مراكش
وصفوه بالكارثة.. تراكم الأزبال أمام مدرسة بتامنصورت يثير غضب الآباء
يتابع تلاميذ مدرسة السلطان مولاي اسماعيل دراستهم، في وضع بيئي كارثي وفي ظروف غير صحية، تحز في النفس، بسبب الأزبال المتراكمة أمام المدرسة المذكورة، والتي من شأنها أن تتسبب لهؤلاء الاطفال في مشاكل صحية وخيمة.
وحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فالمدرسة المذكورة تتواجد أمامها مباشرة حاوية للأزبال، تشوه المنظر العام وتتسبب في انتشار الكثير من الحشرات والحيوانات التي تقتات من هذه الحاوية، والمؤسف أن هذه الأخيرة تتجاوز كونها ملجأ للكلاب والقطط، التي تبحث عن الحصول على قوت تسد به رمقها من مخلفات الأطعمة وبقايا المأكولات التي يرميها الساكنة بحاوية الأزبال.
وقال مواطنون أن الأمر يتطور ليصبح مشوها للمنظر العام، ومؤثرا على محيط المدرسة والمسجد الكبير للجوامعية المقابل لها،بالإضافة إلى المشاكل الصحيئة والبيئية الكارثية التي يمكن لهذه الأزبال والنفايات التي تمردت عن الحاوية واصبحت تقترب من باب المدرسة شيئا فشيئا، أن تتسسب فيها.
وطالب آباء وأوليا أمور التلاميذ، الجهات المختصة بإيجاد حل لهذا الوضع الكارثي، الذي يهدد سلامة وصحة أبنائهم، وتغيير مكان الحاوية من أمام المدرسة، بالإضافة إلى ضرورة تكثيف دوريات عمال النظافة، للحد من تراكم الأزبال والنفايات التي تنفلت من الحاوية وتقع بقارعة الطريق بسبب الإهمال، مشكِّلة بذلك تهديدا للساكنة ومستعملي الطريق.
يتابع تلاميذ مدرسة السلطان مولاي اسماعيل دراستهم، في وضع بيئي كارثي وفي ظروف غير صحية، تحز في النفس، بسبب الأزبال المتراكمة أمام المدرسة المذكورة، والتي من شأنها أن تتسبب لهؤلاء الاطفال في مشاكل صحية وخيمة.
وحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فالمدرسة المذكورة تتواجد أمامها مباشرة حاوية للأزبال، تشوه المنظر العام وتتسبب في انتشار الكثير من الحشرات والحيوانات التي تقتات من هذه الحاوية، والمؤسف أن هذه الأخيرة تتجاوز كونها ملجأ للكلاب والقطط، التي تبحث عن الحصول على قوت تسد به رمقها من مخلفات الأطعمة وبقايا المأكولات التي يرميها الساكنة بحاوية الأزبال.
وقال مواطنون أن الأمر يتطور ليصبح مشوها للمنظر العام، ومؤثرا على محيط المدرسة والمسجد الكبير للجوامعية المقابل لها،بالإضافة إلى المشاكل الصحيئة والبيئية الكارثية التي يمكن لهذه الأزبال والنفايات التي تمردت عن الحاوية واصبحت تقترب من باب المدرسة شيئا فشيئا، أن تتسسب فيها.
وطالب آباء وأوليا أمور التلاميذ، الجهات المختصة بإيجاد حل لهذا الوضع الكارثي، الذي يهدد سلامة وصحة أبنائهم، وتغيير مكان الحاوية من أمام المدرسة، بالإضافة إلى ضرورة تكثيف دوريات عمال النظافة، للحد من تراكم الأزبال والنفايات التي تنفلت من الحاوية وتقع بقارعة الطريق بسبب الإهمال، مشكِّلة بذلك تهديدا للساكنة ومستعملي الطريق.
ملصقات
