

سياسة
وصفه بـ”الخطير”.. حزب “الكتاب” يحمل الحكومة مسؤولية الوضع بكليات الطب والصيدلة
وصف المكتب السياسي لحزب التقدم والإشتراكية، الوضع في كليات الطب والصيدلة بـ"الخطير"، بعد تأكُّـــد استمرار مقاطعة الطلبة للامتحانات والدروس والتداريب لمدة تُقارب السبعة أشهر.
وقال المكتب في بلاغ له، صدر عقب اجتماعه أمس الثلاثاء 02 يوليوز، إنه وبعد استمرار مقاطعة الطلبة للامتحانات والدروس والتداريب لمدة تُقارب السبعة أشهر، فإن حزب التقدم والاشتراكية يحمل مسؤوليةَ هذا الوضع الكارثي إلى الحكومة.
وندد حزب "الكتاب" بتعامل الحكومة السلبي والمتشنج مع هذا الموضوع، كما ندد بالمقاربات التهديدية والمنغلقة التي تنهجها الحكومة بهذا الخصوص”، ولا سيما الوزارة المعنية التي، “عوض نهج أسلوب الحوار المنفتح لإيجاد الحلول المناسبة، لجأت إلى إغلاق باب التواصل مع الجميع، بما في ذلك مع المؤسسة البرلمانية من خلال عدم الاستجابة لطلبات المثول أمام اللجنة البرلمانية المعنية، يقول البلاغ.
وأضاف الحزب، أن الوزارة الوصية لجأت إلى نهج سياسة الآذان الصماء، والهروب إلى الأمام، وخلق أجواء التوتر، بما فتح الباب واسعاً أمام حصول أسوأ السيناريوهات ذات التداعيات الخطيرة على الطلبة وأسرهم، كما على منظومة الصحة العمومية وآفاق إصلاحها”.
وصف المكتب السياسي لحزب التقدم والإشتراكية، الوضع في كليات الطب والصيدلة بـ"الخطير"، بعد تأكُّـــد استمرار مقاطعة الطلبة للامتحانات والدروس والتداريب لمدة تُقارب السبعة أشهر.
وقال المكتب في بلاغ له، صدر عقب اجتماعه أمس الثلاثاء 02 يوليوز، إنه وبعد استمرار مقاطعة الطلبة للامتحانات والدروس والتداريب لمدة تُقارب السبعة أشهر، فإن حزب التقدم والاشتراكية يحمل مسؤوليةَ هذا الوضع الكارثي إلى الحكومة.
وندد حزب "الكتاب" بتعامل الحكومة السلبي والمتشنج مع هذا الموضوع، كما ندد بالمقاربات التهديدية والمنغلقة التي تنهجها الحكومة بهذا الخصوص”، ولا سيما الوزارة المعنية التي، “عوض نهج أسلوب الحوار المنفتح لإيجاد الحلول المناسبة، لجأت إلى إغلاق باب التواصل مع الجميع، بما في ذلك مع المؤسسة البرلمانية من خلال عدم الاستجابة لطلبات المثول أمام اللجنة البرلمانية المعنية، يقول البلاغ.
وأضاف الحزب، أن الوزارة الوصية لجأت إلى نهج سياسة الآذان الصماء، والهروب إلى الأمام، وخلق أجواء التوتر، بما فتح الباب واسعاً أمام حصول أسوأ السيناريوهات ذات التداعيات الخطيرة على الطلبة وأسرهم، كما على منظومة الصحة العمومية وآفاق إصلاحها”.
ملصقات
