

مراكش
وشهد شاهد من أهلها.. أمين الجزّارين يشتكي من تفشي الذبيحة السرية
يشتكي أمين الجزارين ورئيس جمعية الإخلاص لبائعي اللحوم الحمراء بالجملة والتقسيط من تفشي الذبيحة السرية في عدة نقط سوداء بسبب ما أسماه "تقاعس" المراقبين التابعين لمصالح المجلس الجماعي لمراكش في القيام بمهامهم المتمثلة في المراقبة والتفتيش.و وفق شكاية موجهة من رئيس جمعية الإخلاص لبائعي اللحوم الحمراء بالجملة والتقسيط الى المجلس الجماعي لمراكش، فإن استعمال الذبيحة السرية يعرف تفشيا في عدة نقط سوداء منها حي عين إيطي، سوق الربيع، سوق الواد الشهير بسوق الدبان، جامع الفنا، الماسي، المحاميد وبوعكاز.وتطرقت الشكاية التي تتوفر "كشـ24" على نسخة منها، إلى ما أسمته التجاوزات التي تعرفها المجزرة البلدية ومنها الذبيحة غير السليمة ونحر بهائم في حالة المرض بدون مراعاة عواقب ذلك والضرر الذي يمكن أن تلحقه بالمستهلك، إضافة إلى مسألة استعمال المجزرة التي تعمل في كل الأوقات مما يطرح اشكالية المراقبة بحسب الشكاية.وأشار أمين الجزارين إلى أنه باستثناء النقطة المتعلقة بمعالجة الاختلالات والتجاوزات التي وقع فيها بعض "الأطباء المتخصصين بالمجزرة والذين تم تم ايقافهم وتغييرهم بأطباء آخرين، فإن النقط الأخرى لا تزال عالقة تنتظر تحرك المجلس الجماعي لتطويقها.وطالب أمين الجزارين المجلس الجماعي من أجل التدخل للحد من "هذه التجاوزات الغير إنسانية وغير أخلاقية بعد أن أصبح كل من وقع في ورطة بهيمة في حالة مرض أوغيره يقصد مجزرة مراكش التي تستقبل كل شيء دون رقيب أو حسيب" بحسب تعبير الشكاية.والتمست الشكاية من المجلس الجماعي "الضرب على يد كل من سولت له نفسه التلاعب في مهامه وعدم احترام القوانين ومصالح المجزرة وسمعتها والحاق الضرر بها وبصحة المستهلكين، وطالب بـ"إيفاد لجنة للوقوف على ما يحدث بالمجزرة مع إشراك الجمعية وادارة المجزرة في العملية".
يشتكي أمين الجزارين ورئيس جمعية الإخلاص لبائعي اللحوم الحمراء بالجملة والتقسيط من تفشي الذبيحة السرية في عدة نقط سوداء بسبب ما أسماه "تقاعس" المراقبين التابعين لمصالح المجلس الجماعي لمراكش في القيام بمهامهم المتمثلة في المراقبة والتفتيش.و وفق شكاية موجهة من رئيس جمعية الإخلاص لبائعي اللحوم الحمراء بالجملة والتقسيط الى المجلس الجماعي لمراكش، فإن استعمال الذبيحة السرية يعرف تفشيا في عدة نقط سوداء منها حي عين إيطي، سوق الربيع، سوق الواد الشهير بسوق الدبان، جامع الفنا، الماسي، المحاميد وبوعكاز.وتطرقت الشكاية التي تتوفر "كشـ24" على نسخة منها، إلى ما أسمته التجاوزات التي تعرفها المجزرة البلدية ومنها الذبيحة غير السليمة ونحر بهائم في حالة المرض بدون مراعاة عواقب ذلك والضرر الذي يمكن أن تلحقه بالمستهلك، إضافة إلى مسألة استعمال المجزرة التي تعمل في كل الأوقات مما يطرح اشكالية المراقبة بحسب الشكاية.وأشار أمين الجزارين إلى أنه باستثناء النقطة المتعلقة بمعالجة الاختلالات والتجاوزات التي وقع فيها بعض "الأطباء المتخصصين بالمجزرة والذين تم تم ايقافهم وتغييرهم بأطباء آخرين، فإن النقط الأخرى لا تزال عالقة تنتظر تحرك المجلس الجماعي لتطويقها.وطالب أمين الجزارين المجلس الجماعي من أجل التدخل للحد من "هذه التجاوزات الغير إنسانية وغير أخلاقية بعد أن أصبح كل من وقع في ورطة بهيمة في حالة مرض أوغيره يقصد مجزرة مراكش التي تستقبل كل شيء دون رقيب أو حسيب" بحسب تعبير الشكاية.والتمست الشكاية من المجلس الجماعي "الضرب على يد كل من سولت له نفسه التلاعب في مهامه وعدم احترام القوانين ومصالح المجزرة وسمعتها والحاق الضرر بها وبصحة المستهلكين، وطالب بـ"إيفاد لجنة للوقوف على ما يحدث بالمجزرة مع إشراك الجمعية وادارة المجزرة في العملية".
ملصقات
