دولي

وزير الصحة الجزائري يتحدث عن أهم عقبة أمام اقتناء بلاده لقاح فايزر


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 نوفمبر 2020

قال عبد الرحمن بن بوزيد وزير الصحة وإصلاح المستشفيات الجزائري، الأحد، إنه سيفعل ما يجب بشأن اقتناء اللقاحات المضادة لوباء كورونا عندما تفصح منظمة الصحة العالمية عن اللقاح المناسب.وأضاف الوزير بشأن لقاح "فايزر" ، خلال زيارته التفقدية إلى مستشفى بني مَسُّوس في مرتفعات مدينة الجزائر للوقوف على سير التكفل بمرضى كورونا، "هناك جوانب ندرسها، يجب أن نجلب هذا اللقاح في ظروف خاصة، من بينها ثلاجات بـ70 درجة تحت الصفر" التي تشكل عبئا تحسب له الحسابات، لاسيما أن هذه التجهيزات "لا يمكن أن تفتح إلا مرتين، كما يجب أن تحتوي (...) على ثلج خاص يصنع تحت 70.9 درجة".وأوضح الوزير أنه سيجتمع "مع اللجنة الصحية والخبراء" لمناقشة "سعره ونوعيته والكمية المطلوبة" منه. في المقابل، أشار إلى أن "هناك لقاحات أخرى تنتجها دول أخرى"، بما فيها اللقاح الروسي "سبوتنيك V"، وسبق للجزائر أن أجرت اتصالات بشأنها مع المعنيين في مختلف الدول والمخابر.وفي حديثه، اليوم الأحد، إلى القناة الإذاعية الجزائرية الثالثة الناطقة باللغة الفرنسية، طمأن بن بوزيد الجزائريين بأن الهياكل الصحية المتوفرة في البلاد تكفي لاستيعاب مرضى كورونا، ولا حاجة لإقامة مستشفيات ميدانية.وأوضح أن وزارته وفرت "أكثر من 18 ألف سرير" لمرضى كورونا، بالإضافة إلى "1500 سرير إنعاش". وبالتالي، حسب أرقام الوزير، فإن الجزائر تعالج حاليا 7800 مصاب بالوباء عبر الهياكل الصحية في البلاد، وهم لا يمثلون أكثر من 42 بالمائة من القدرات الإجمالية للاستقبال للتكفل بالمصابين بالفيروس. فيما ما زالت 61 بالمائة من أسرة الإنعاش دون استعمال تنتظر المرضى الذين تقتضي حدة إصاباتهم التكفل بهم في مصالح الإنعاش والعلاج المركز.

قال عبد الرحمن بن بوزيد وزير الصحة وإصلاح المستشفيات الجزائري، الأحد، إنه سيفعل ما يجب بشأن اقتناء اللقاحات المضادة لوباء كورونا عندما تفصح منظمة الصحة العالمية عن اللقاح المناسب.وأضاف الوزير بشأن لقاح "فايزر" ، خلال زيارته التفقدية إلى مستشفى بني مَسُّوس في مرتفعات مدينة الجزائر للوقوف على سير التكفل بمرضى كورونا، "هناك جوانب ندرسها، يجب أن نجلب هذا اللقاح في ظروف خاصة، من بينها ثلاجات بـ70 درجة تحت الصفر" التي تشكل عبئا تحسب له الحسابات، لاسيما أن هذه التجهيزات "لا يمكن أن تفتح إلا مرتين، كما يجب أن تحتوي (...) على ثلج خاص يصنع تحت 70.9 درجة".وأوضح الوزير أنه سيجتمع "مع اللجنة الصحية والخبراء" لمناقشة "سعره ونوعيته والكمية المطلوبة" منه. في المقابل، أشار إلى أن "هناك لقاحات أخرى تنتجها دول أخرى"، بما فيها اللقاح الروسي "سبوتنيك V"، وسبق للجزائر أن أجرت اتصالات بشأنها مع المعنيين في مختلف الدول والمخابر.وفي حديثه، اليوم الأحد، إلى القناة الإذاعية الجزائرية الثالثة الناطقة باللغة الفرنسية، طمأن بن بوزيد الجزائريين بأن الهياكل الصحية المتوفرة في البلاد تكفي لاستيعاب مرضى كورونا، ولا حاجة لإقامة مستشفيات ميدانية.وأوضح أن وزارته وفرت "أكثر من 18 ألف سرير" لمرضى كورونا، بالإضافة إلى "1500 سرير إنعاش". وبالتالي، حسب أرقام الوزير، فإن الجزائر تعالج حاليا 7800 مصاب بالوباء عبر الهياكل الصحية في البلاد، وهم لا يمثلون أكثر من 42 بالمائة من القدرات الإجمالية للاستقبال للتكفل بالمصابين بالفيروس. فيما ما زالت 61 بالمائة من أسرة الإنعاش دون استعمال تنتظر المرضى الذين تقتضي حدة إصاباتهم التكفل بهم في مصالح الإنعاش والعلاج المركز.



اقرأ أيضاً
اضطراب خدمات الاتصالات والإنترنت بسبب حريق سنترال رمسيس
تعرضت مناطق متفرقة في القاهرة والجيزة اليوم الاثنين، لانقطاع جزئي في خدمات الإنترنت والاتصالات، نتيجة حريق نشب داخل سنترال رمسيس في وسط القاهرة. مصادر من الشركة المصرية للاتصالات، أوضحت أن الحريق أسفر عن تلف عدد من الكابلات الأساسية، مما أدى إلى تعطل الخدمة في بعض الأحياء، خاصة في وسط العاصمة والجيزة. من جهته اعلن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، عن نشوب حريق مساء اليوم بإحدى غرف الأجهزة بسنترال رمسيس للشركة المصرية للاتصالات. وأوضح تنظيم الاتصالات، ان الحريق أدي إلى تعطل مؤقت لخدمات الاتصالات، وتقوم فرق الدفاع المدني بالتعاون مع الفرق الفنية للشركة المصرية للاتصالات بالجهود اللازمة للسيطرة على الحريق وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة نحو فصل التيار الكهربي عن كامل السنترال، وجاري العمل على استعادة الخدمة تدريجيًا خلال الساعات القليلة القادمة، كما يجري حصر جميع الخدمات والعملاء المتأثرين من هذا الحريق. وأكد الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، أنه سيقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان استعادة الخدمة وتعويض كافة العملاء المتأثرين من تعطل الخدمة، وتقوم كافة الأجهزة المعنية بمتابعة الموقف لضمان حل المشكلة وتلافي تأثيراتها.
دولي

إصابات وتحقيقات أولية.. تفاصيل اندلاع حريق ضخم بسنترال رمسيس في مصر
قالت وزارة الصحة المصرية إن 14 شخصا أصيبوا جراء حريق نشب الإثنين في مبنى سنترال رمسيس بوسط القاهرة. وذكرت الوزارة في بيان أن 17 سيارة إسعاف توجهت إلى مكان الحادث، مضيفة أنه "وفقا للإحصائية المبدئية أسفر الحادث عن إصابة 14 مواطنا تم نقلهم إلى مستشفى القبطي بشارع رمسيس لتلقي العلاج". ونقلت تقارير محلية عن مصدر أمني قوله إن "رجال الحماية المدنية نجحوا في منع امتداد الحريق إلى مبنى السنترال بالكامل وكذلك منع امتداد الحريق إلى أسطح العقارات المجاورة". وأضاف أنه "تجري حاليا عمليات التبريد لضمان عدم اشتعال النيران مرة أخرى". وأشار إلى أن الفحص المبدئي "أظهر أن الحريق يرجح أن يكون ناجما عن ماس كهربائي" فيما يقوم خبراء المعمل الجنائي برفع آثار الحريق للوقوف على أسبابه. وكانت محافظة القاهرة قالت في وقت سابق إن "غرفة العمليات المركزية ومركز السيطرة بالمحافظة قد تلقيا بلاغا يفيد بنشوب الحريق بالدور السابع بمبنى سنترال رمسيس المكون من 10 أدوار". وأضافت أنه "على الفور انتقلت قوات الحماية المدنية ومسؤولي الحي والأجهزة التنفيذية بالمحافظة، وشركات المرافق لموقع الحادث، وتم فصل الغاز والكهرباء، وتقوم قوات الحماية المدنية بالسيطرة على الحريق ومنع امتداده إلى مبان أخرى".
دولي

انتحار وزير النقل الروسي بعد ساعات من إقالته
أفادت وسائل إعلام روسية أن وزير النقل، رومان ستاروفويت، أطلق النار على نفسه بعد ساعات فقط من إقالته من منصبه بقرار من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أفادت مصادر رسمية في لجنة التحقيق الروسية بأن النتائج الأولية تشير إلى أن وزير النقل السابق رومان ستاروفويت قد أقدم على الانتحار، وجاء هذا الإعلان بعد العثور على جثته، بحسب روسيا اليوم. وقالت لجنة التحقيق: «تعمل الأجهزة التحقيقية التابعة للإدارة العامة للتحقيق في منطقة موسكو على تحديد ظروف وأسباب الوفاة، والسيناريو الرئيسي يشير إلى الانتحار». وفي وقت سابق اليوم، أصدر بوتين قراراً بإعفاء رومان ستاروفويت من منصب وزير النقل الذي شغل هذا المنصب منذ مايو الماضي. وبناء على القرار الرئاسي تم تعيين أندريه نيكيتين، نائب الوزير السابق والحاكم السابق لإقليم نوفغورود، قائما بأعمال وزير النقل بشكل مؤقت.
دولي

الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل. وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي». وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام». وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة». وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة