

دولي
وزيرة الخزانة الأمريكية تؤيد مواصلة عقد اجتماعات البنك وصندوق النقد الدوليين بمراكش
أيدت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين قرار البنك الدولي وصندوق النقد الدولي بمواصلة عقد اجتماعاتهما السنوية في مراكش، رغم الزلزال الذي ضرب عدة مناطق و أقاليم بالمملكة، ووصل صداه لعدة أحياء وأزقة بمراكش، كما أحدث خسائر مالية وبشرية كبيرة بالمدينة الحمراء.
وأكدت المسؤولة الأمريكية في تصريحات لوسائل الإعلام، اليوم الثلاثاء، على ثقتها الكبيرة في قدرة قادة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي على التكيف بشكل مناسب مع اجتماعاتهم السنوية. اعتبارًا من أكتوبر. من 9 إلى 15 بالمغرب، بطريقة مناسبة في ضوء الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد.
وقاات الوزيرة الأمريكية، ردا على سؤال حول التغييرات التي ينبغي إدخالها على الاجتماعات التي ستعقد بمراكش، “سأترك الأمر لرئيسي البنك الدولي وصندوق النقد الدولي للعمل مع الحكومة المغربية والتوصل إلى ما هو مناسب وممكن”.
وتابعت :“بالطبع، علينا أن نحترم المآسي التي وقعت في هذا البلد وضرورة أن يتمكن أفراد الطوارئ من رعاية المتضررين من الزلزال”.
كما أفادت بأنها كانت ستتفهم الأمر لو تم اتخاذ قرار بعقد الاجتماعات في مكان آخر، وأنها ستدعم أي تغييرات قد يعتبرها الصندوق والبنك والمغرب مناسبة.
كما أعربت جانيت يلين عن تضامنها مع ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب وخلق ما يقارب 3000 قتيل و5530 مصاب، بالإضافة لخسائر مادية كبيرة.
أيدت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين قرار البنك الدولي وصندوق النقد الدولي بمواصلة عقد اجتماعاتهما السنوية في مراكش، رغم الزلزال الذي ضرب عدة مناطق و أقاليم بالمملكة، ووصل صداه لعدة أحياء وأزقة بمراكش، كما أحدث خسائر مالية وبشرية كبيرة بالمدينة الحمراء.
وأكدت المسؤولة الأمريكية في تصريحات لوسائل الإعلام، اليوم الثلاثاء، على ثقتها الكبيرة في قدرة قادة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي على التكيف بشكل مناسب مع اجتماعاتهم السنوية. اعتبارًا من أكتوبر. من 9 إلى 15 بالمغرب، بطريقة مناسبة في ضوء الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد.
وقاات الوزيرة الأمريكية، ردا على سؤال حول التغييرات التي ينبغي إدخالها على الاجتماعات التي ستعقد بمراكش، “سأترك الأمر لرئيسي البنك الدولي وصندوق النقد الدولي للعمل مع الحكومة المغربية والتوصل إلى ما هو مناسب وممكن”.
وتابعت :“بالطبع، علينا أن نحترم المآسي التي وقعت في هذا البلد وضرورة أن يتمكن أفراد الطوارئ من رعاية المتضررين من الزلزال”.
كما أفادت بأنها كانت ستتفهم الأمر لو تم اتخاذ قرار بعقد الاجتماعات في مكان آخر، وأنها ستدعم أي تغييرات قد يعتبرها الصندوق والبنك والمغرب مناسبة.
كما أعربت جانيت يلين عن تضامنها مع ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب وخلق ما يقارب 3000 قتيل و5530 مصاب، بالإضافة لخسائر مادية كبيرة.
ملصقات
