التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
وزارتا الداخلية والطاقة تنبهان المغاربة إلى مخاطر “البوطاغاز”
نشر في: 13 فبراير 2017
بهت وزارتا الداخلية والطاقة المعادن والماء والبيئة في بلاغ مشترك إلى مخاطر بعض الممارسات الشائعة المرتبطة بالاستعمال غير السليم لقنينيات غاز البوتان.
وأفاد البلاغ أنه تبعا لتعدد الحوادث الناجمة عن الاستعمال غير السليم لقنينات غاز البوتان والتي تؤدي غالبا إلى إصابات وجروح خطيرة وبعض الوفيات بالإضافة إلى الأضرار المادية الجسيمة بالمنشآت والممتلكات، “تنبه وزارة الداخلية ووزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة مستودعي وناقلي وبائعي ومستعملي قنينات غاز البوتان، سواء لاستعمالات منزلية أو مهنية، لخطورة بعض الممارسات الشائعة”.
وأضاف المصدر نفسه أنه تقرر، بهذا الخصوص، القيام بحملات تحسيسية على المستوى الوطني وتعزيز إجراءات المراقبة في إطار لجن إقليمية ومحلية مختلطة، بإشراك كافة المصالح المعنية، بهدف رصد الممارسات والاستعمالات الخطيرة لقنينات غاز البوتان واتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية إزاء مرتكبيها.
وبالنظر لما لهذه الممارسات من خطورة على سلامة المواطنين وممتلكاتهم، وللمسؤولية المباشرة للأشخاص الذين يقومون بها في حالة الحوادث التي قد تنجم عنها، فإن وزارتي الداخلية والطاقة والمعادن والماء والبيئة تهيبان “بكل الأشخاص المعنيين لمراعاة شروط السلامة واتخاذ الحيطة والحذر عند تخزين ونقل ومناولة واستعمال قنينات غاز البوتان وتفادي الممارسات الخاطئة والخطيرة”.
ومن بين هذه الممارسات الخطيرة أشار البلاغ بالخصوص إلى تخزين ونقل قنينات الغاز، سواء كانت مملوءة أو فارغة، دون مراعاة شروط السلامة اللازمة ومناولتها عن طريق رميها أو دحرجتها وبيع واستعمال قنينات الغاز التي تعرضت للانضغاط أو التلف وتركيب قنينات الغاز بطريقة غير صحيحة واستعمال أنابيب وقوابض وأكسسوارات غير صالحة، مما قد يؤدي إلى تسرب الغاز.
ومن هذه الممارسات أيضا استعمال أعواد الثقاب أو الولاعات بهدف التأكد من عدم وجود تسرب للغاز عند تركيب قنينات الغاز وتسخين قنينات الغاز عن طريق تعريضها لمصدر حرارة مباشر أو وضعها داخل وعاء مملوء بالماء الساخن أو سكبه عليها من أجل تسريع تدفق الغاز أو استعمال ما تبقى من غاز داخلها أو وضع قنينات الغاز في وضعية مائلة أو أفقية، لنفس الغرض.
كما تشمل هذه الممارسات، حسب البلاغ، استعمال قنينات الغاز والتجهيزات المرتبطة بها داخل أماكن مغلقة أو ناقصة التهوية وتجميع واستعمال عدة قنينات بربط بعضها البعض، خاصة بالنسبة لبعض الاستعمالات المهنية واستعمال قنينات الغاز كمصدر وقود للسيارات وعربات النقل.
وأفاد البلاغ أنه تبعا لتعدد الحوادث الناجمة عن الاستعمال غير السليم لقنينات غاز البوتان والتي تؤدي غالبا إلى إصابات وجروح خطيرة وبعض الوفيات بالإضافة إلى الأضرار المادية الجسيمة بالمنشآت والممتلكات، “تنبه وزارة الداخلية ووزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة مستودعي وناقلي وبائعي ومستعملي قنينات غاز البوتان، سواء لاستعمالات منزلية أو مهنية، لخطورة بعض الممارسات الشائعة”.
وأضاف المصدر نفسه أنه تقرر، بهذا الخصوص، القيام بحملات تحسيسية على المستوى الوطني وتعزيز إجراءات المراقبة في إطار لجن إقليمية ومحلية مختلطة، بإشراك كافة المصالح المعنية، بهدف رصد الممارسات والاستعمالات الخطيرة لقنينات غاز البوتان واتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية إزاء مرتكبيها.
وبالنظر لما لهذه الممارسات من خطورة على سلامة المواطنين وممتلكاتهم، وللمسؤولية المباشرة للأشخاص الذين يقومون بها في حالة الحوادث التي قد تنجم عنها، فإن وزارتي الداخلية والطاقة والمعادن والماء والبيئة تهيبان “بكل الأشخاص المعنيين لمراعاة شروط السلامة واتخاذ الحيطة والحذر عند تخزين ونقل ومناولة واستعمال قنينات غاز البوتان وتفادي الممارسات الخاطئة والخطيرة”.
ومن بين هذه الممارسات الخطيرة أشار البلاغ بالخصوص إلى تخزين ونقل قنينات الغاز، سواء كانت مملوءة أو فارغة، دون مراعاة شروط السلامة اللازمة ومناولتها عن طريق رميها أو دحرجتها وبيع واستعمال قنينات الغاز التي تعرضت للانضغاط أو التلف وتركيب قنينات الغاز بطريقة غير صحيحة واستعمال أنابيب وقوابض وأكسسوارات غير صالحة، مما قد يؤدي إلى تسرب الغاز.
ومن هذه الممارسات أيضا استعمال أعواد الثقاب أو الولاعات بهدف التأكد من عدم وجود تسرب للغاز عند تركيب قنينات الغاز وتسخين قنينات الغاز عن طريق تعريضها لمصدر حرارة مباشر أو وضعها داخل وعاء مملوء بالماء الساخن أو سكبه عليها من أجل تسريع تدفق الغاز أو استعمال ما تبقى من غاز داخلها أو وضع قنينات الغاز في وضعية مائلة أو أفقية، لنفس الغرض.
كما تشمل هذه الممارسات، حسب البلاغ، استعمال قنينات الغاز والتجهيزات المرتبطة بها داخل أماكن مغلقة أو ناقصة التهوية وتجميع واستعمال عدة قنينات بربط بعضها البعض، خاصة بالنسبة لبعض الاستعمالات المهنية واستعمال قنينات الغاز كمصدر وقود للسيارات وعربات النقل.
بهت وزارتا الداخلية والطاقة المعادن والماء والبيئة في بلاغ مشترك إلى مخاطر بعض الممارسات الشائعة المرتبطة بالاستعمال غير السليم لقنينيات غاز البوتان.
وأفاد البلاغ أنه تبعا لتعدد الحوادث الناجمة عن الاستعمال غير السليم لقنينات غاز البوتان والتي تؤدي غالبا إلى إصابات وجروح خطيرة وبعض الوفيات بالإضافة إلى الأضرار المادية الجسيمة بالمنشآت والممتلكات، “تنبه وزارة الداخلية ووزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة مستودعي وناقلي وبائعي ومستعملي قنينات غاز البوتان، سواء لاستعمالات منزلية أو مهنية، لخطورة بعض الممارسات الشائعة”.
وأضاف المصدر نفسه أنه تقرر، بهذا الخصوص، القيام بحملات تحسيسية على المستوى الوطني وتعزيز إجراءات المراقبة في إطار لجن إقليمية ومحلية مختلطة، بإشراك كافة المصالح المعنية، بهدف رصد الممارسات والاستعمالات الخطيرة لقنينات غاز البوتان واتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية إزاء مرتكبيها.
وبالنظر لما لهذه الممارسات من خطورة على سلامة المواطنين وممتلكاتهم، وللمسؤولية المباشرة للأشخاص الذين يقومون بها في حالة الحوادث التي قد تنجم عنها، فإن وزارتي الداخلية والطاقة والمعادن والماء والبيئة تهيبان “بكل الأشخاص المعنيين لمراعاة شروط السلامة واتخاذ الحيطة والحذر عند تخزين ونقل ومناولة واستعمال قنينات غاز البوتان وتفادي الممارسات الخاطئة والخطيرة”.
ومن بين هذه الممارسات الخطيرة أشار البلاغ بالخصوص إلى تخزين ونقل قنينات الغاز، سواء كانت مملوءة أو فارغة، دون مراعاة شروط السلامة اللازمة ومناولتها عن طريق رميها أو دحرجتها وبيع واستعمال قنينات الغاز التي تعرضت للانضغاط أو التلف وتركيب قنينات الغاز بطريقة غير صحيحة واستعمال أنابيب وقوابض وأكسسوارات غير صالحة، مما قد يؤدي إلى تسرب الغاز.
ومن هذه الممارسات أيضا استعمال أعواد الثقاب أو الولاعات بهدف التأكد من عدم وجود تسرب للغاز عند تركيب قنينات الغاز وتسخين قنينات الغاز عن طريق تعريضها لمصدر حرارة مباشر أو وضعها داخل وعاء مملوء بالماء الساخن أو سكبه عليها من أجل تسريع تدفق الغاز أو استعمال ما تبقى من غاز داخلها أو وضع قنينات الغاز في وضعية مائلة أو أفقية، لنفس الغرض.
كما تشمل هذه الممارسات، حسب البلاغ، استعمال قنينات الغاز والتجهيزات المرتبطة بها داخل أماكن مغلقة أو ناقصة التهوية وتجميع واستعمال عدة قنينات بربط بعضها البعض، خاصة بالنسبة لبعض الاستعمالات المهنية واستعمال قنينات الغاز كمصدر وقود للسيارات وعربات النقل.
وأفاد البلاغ أنه تبعا لتعدد الحوادث الناجمة عن الاستعمال غير السليم لقنينات غاز البوتان والتي تؤدي غالبا إلى إصابات وجروح خطيرة وبعض الوفيات بالإضافة إلى الأضرار المادية الجسيمة بالمنشآت والممتلكات، “تنبه وزارة الداخلية ووزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة مستودعي وناقلي وبائعي ومستعملي قنينات غاز البوتان، سواء لاستعمالات منزلية أو مهنية، لخطورة بعض الممارسات الشائعة”.
وأضاف المصدر نفسه أنه تقرر، بهذا الخصوص، القيام بحملات تحسيسية على المستوى الوطني وتعزيز إجراءات المراقبة في إطار لجن إقليمية ومحلية مختلطة، بإشراك كافة المصالح المعنية، بهدف رصد الممارسات والاستعمالات الخطيرة لقنينات غاز البوتان واتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية إزاء مرتكبيها.
وبالنظر لما لهذه الممارسات من خطورة على سلامة المواطنين وممتلكاتهم، وللمسؤولية المباشرة للأشخاص الذين يقومون بها في حالة الحوادث التي قد تنجم عنها، فإن وزارتي الداخلية والطاقة والمعادن والماء والبيئة تهيبان “بكل الأشخاص المعنيين لمراعاة شروط السلامة واتخاذ الحيطة والحذر عند تخزين ونقل ومناولة واستعمال قنينات غاز البوتان وتفادي الممارسات الخاطئة والخطيرة”.
ومن بين هذه الممارسات الخطيرة أشار البلاغ بالخصوص إلى تخزين ونقل قنينات الغاز، سواء كانت مملوءة أو فارغة، دون مراعاة شروط السلامة اللازمة ومناولتها عن طريق رميها أو دحرجتها وبيع واستعمال قنينات الغاز التي تعرضت للانضغاط أو التلف وتركيب قنينات الغاز بطريقة غير صحيحة واستعمال أنابيب وقوابض وأكسسوارات غير صالحة، مما قد يؤدي إلى تسرب الغاز.
ومن هذه الممارسات أيضا استعمال أعواد الثقاب أو الولاعات بهدف التأكد من عدم وجود تسرب للغاز عند تركيب قنينات الغاز وتسخين قنينات الغاز عن طريق تعريضها لمصدر حرارة مباشر أو وضعها داخل وعاء مملوء بالماء الساخن أو سكبه عليها من أجل تسريع تدفق الغاز أو استعمال ما تبقى من غاز داخلها أو وضع قنينات الغاز في وضعية مائلة أو أفقية، لنفس الغرض.
كما تشمل هذه الممارسات، حسب البلاغ، استعمال قنينات الغاز والتجهيزات المرتبطة بها داخل أماكن مغلقة أو ناقصة التهوية وتجميع واستعمال عدة قنينات بربط بعضها البعض، خاصة بالنسبة لبعض الاستعمالات المهنية واستعمال قنينات الغاز كمصدر وقود للسيارات وعربات النقل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني