التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
وزارة بلمختار تتقاسم نتائج الخبرة الوطنية في مجال إعداد الهندسات المنهاجية
نشر في: 16 فبراير 2017
نظمت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني،أمس الثلاثاء 14 فبراير بالرباط، لقاء خصص لتقديم وتقاسم عدة مراجعة منظومة القيم بمنهاج التعليم الثانوي الإعدادي، وكذا الهندستين المنهاجيتين المتعلقتين بالتعليم الأولي والأطفال في وضعية إعاقة.
وذكر بلاغ لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني أن موضوع هذا اللقاء، المنظم بتعاون مع منظمة اليونيسيف يندرج في إطار التنزيل الأولي للمشاريع المندمجة للرؤية الاستراتيجية 2030/2015، وعلى الخصوص المشروع المندمج رقم 3 المتعلق ب "تمكين الأطفال في وضعية إعاقة أو وضعيات خاصة من التمدرس"، والمشروع المندمج رقم 7 المتعلق ب "تطوير النموذج البيداغوجي".
وأضاف أن مشروع مراجعة منهاج السلك الإعدادي، من منظور إعمال مدخل القيم المعتمدة في أهدافه، يترجم التوجهات الكبرى لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والمتمثلة في الاختيارات التي رسمها دستور 2011، وأكدت عليها العديد من الخطب الملكية.
وأبرز المصدر ذاته، أن هذا المشروع يسعى إلى تقديم مجموعة من التوصيات وآفاق التفعيل من أجل مدرسة تخدم قيم الطفل وتهيؤه للحياة حسب المداخل المنهاجية من قبيل البرامج والتوجيهات التربوية، ودفتر التحملات الإطار لتأليف الكتب المدرسية و الكتب المدرسية ودليل الحياة المدرسية، وعدة تكوين مدرسي السلك الثانوي الإعدادي والعلاقات التربوية بين التلامذة والمدرسين وعلاقات التأطير التربوي بين المفتشين والمدرسين و العلاقات التربوية بين التلامذة والمدرسين والتوجيه التربوي، وكذا حسب مستويات أجرأتها المأسساتية.
أما مشروع إعداد الهندسة المنهاجية لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة، يضيف البلاغ، فيهدف إلى إرساء مقاربة بيداغوجية فعالة وناجعة لتدبير سيرورات التعلم والاكتساب المتلائمة مع حاجيات هذه الفئة من الأطفال، سواء على خلفية طبيعة الإعاقات التي يعانون منها، أو نوعية الولوجيات التي يحتاجون إليها ضمن الفضاء التربوي، أو التعلمات الداعمة التي يفترض اعتمادها من طرف الفريق الطبي والشبه طبي المتعدد الاختصاصات، أو ما يتعلق بالمرتكزات البيداغوجية والتقنية والوسائل التعليمية الممكن اعتمادها في فضاءات الأقسام الدراسية التي يتواجدون فيها بما يتناسب مع مضامين التعلمات التي تقدم إليهم.
وبخصوص مشروع إعداد الهندسة المنهاجية للتعليم الأولي فهو يندرج في إطار مشروع تنمية وتطوير الخبرات المغربية في مجال التعليم الأولي، من خلال وضع تصور لنموذج بيداغوجي بمقاربة تشاركية وتنسيق بين كل الفاعلين في مجال الطفولة المبكرة.
ويسعى هذا المشروع إلى تحديد التوجهات التربوية الكبرى للمنهاج التربوي للتعليم الأولي، عبر إقرار هندسة منهاجية ترسم المحددات والضوابط المنهجية لنموذج بيداغوجي كفيل بإعداد الطفلة والطفل على المستويين النمائي والتعلمي، ويراعي في الوقت نفسه خصائصه السيكولوجية حسب طبيعة المرحلة النمائية التي يتواجد فيها.
نظمت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني،أمس الثلاثاء 14 فبراير بالرباط، لقاء خصص لتقديم وتقاسم عدة مراجعة منظومة القيم بمنهاج التعليم الثانوي الإعدادي، وكذا الهندستين المنهاجيتين المتعلقتين بالتعليم الأولي والأطفال في وضعية إعاقة.
وذكر بلاغ لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني أن موضوع هذا اللقاء، المنظم بتعاون مع منظمة اليونيسيف يندرج في إطار التنزيل الأولي للمشاريع المندمجة للرؤية الاستراتيجية 2030/2015، وعلى الخصوص المشروع المندمج رقم 3 المتعلق ب "تمكين الأطفال في وضعية إعاقة أو وضعيات خاصة من التمدرس"، والمشروع المندمج رقم 7 المتعلق ب "تطوير النموذج البيداغوجي".
وأضاف أن مشروع مراجعة منهاج السلك الإعدادي، من منظور إعمال مدخل القيم المعتمدة في أهدافه، يترجم التوجهات الكبرى لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والمتمثلة في الاختيارات التي رسمها دستور 2011، وأكدت عليها العديد من الخطب الملكية.
وأبرز المصدر ذاته، أن هذا المشروع يسعى إلى تقديم مجموعة من التوصيات وآفاق التفعيل من أجل مدرسة تخدم قيم الطفل وتهيؤه للحياة حسب المداخل المنهاجية من قبيل البرامج والتوجيهات التربوية، ودفتر التحملات الإطار لتأليف الكتب المدرسية و الكتب المدرسية ودليل الحياة المدرسية، وعدة تكوين مدرسي السلك الثانوي الإعدادي والعلاقات التربوية بين التلامذة والمدرسين وعلاقات التأطير التربوي بين المفتشين والمدرسين و العلاقات التربوية بين التلامذة والمدرسين والتوجيه التربوي، وكذا حسب مستويات أجرأتها المأسساتية.
أما مشروع إعداد الهندسة المنهاجية لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة، يضيف البلاغ، فيهدف إلى إرساء مقاربة بيداغوجية فعالة وناجعة لتدبير سيرورات التعلم والاكتساب المتلائمة مع حاجيات هذه الفئة من الأطفال، سواء على خلفية طبيعة الإعاقات التي يعانون منها، أو نوعية الولوجيات التي يحتاجون إليها ضمن الفضاء التربوي، أو التعلمات الداعمة التي يفترض اعتمادها من طرف الفريق الطبي والشبه طبي المتعدد الاختصاصات، أو ما يتعلق بالمرتكزات البيداغوجية والتقنية والوسائل التعليمية الممكن اعتمادها في فضاءات الأقسام الدراسية التي يتواجدون فيها بما يتناسب مع مضامين التعلمات التي تقدم إليهم.
وبخصوص مشروع إعداد الهندسة المنهاجية للتعليم الأولي فهو يندرج في إطار مشروع تنمية وتطوير الخبرات المغربية في مجال التعليم الأولي، من خلال وضع تصور لنموذج بيداغوجي بمقاربة تشاركية وتنسيق بين كل الفاعلين في مجال الطفولة المبكرة.
ويسعى هذا المشروع إلى تحديد التوجهات التربوية الكبرى للمنهاج التربوي للتعليم الأولي، عبر إقرار هندسة منهاجية ترسم المحددات والضوابط المنهجية لنموذج بيداغوجي كفيل بإعداد الطفلة والطفل على المستويين النمائي والتعلمي، ويراعي في الوقت نفسه خصائصه السيكولوجية حسب طبيعة المرحلة النمائية التي يتواجد فيها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
”الهاكا” تدعو إلى صون حق المواطن في مضامين إعلامية يقظة وآمنة”
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني
عبد الجليل يكشف الموعد المناسب لتقنين خدمة النقل عبر التطبيقات الذكية
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني
بنسعيد يستعرض مشروع قانون الحفاظ على التراث الثقافي والطبيعي والجيولوجي
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات في مناصب عليا
وطني
وطني
بث مباشر للندوة الصحفية للناطق الرسمي باسم الحكومة
وطني
وطني