وطني

وزارة النقل تكشف عن عدد المسافرين خلال عملية مرحبا


كشـ24 - وكالات نشر في: 19 أكتوبر 2023

سجلت عملية مرحبا 2023، منذ انطلاقها في 5 يونيو إلى غاية 15 شتنبر 2023، عبور 2,84 مليون مسافر و642 ألف سيارة في الاتجاهين عبر الموانئ المغربية، بزيادة قدرها 23 في المائة بالنسبة للركاب و20 في المائة بالنسبة للسيارات مقارنة مع عملية مرحبا 2022.

وبحسب المعطيات التي كشفت عنها وزارة النقل واللوجستيك، دخل إلى المغرب، خلال الفترة نفسها، ما مجموعه مليون و433 ألفا من المسافرين (مقابل مليون و169 ألفا سنة 2022)، و333 ألفا و183 عربة (مقابل 283 ألفا و828 سنة 2022). في ما غادر من التراب الوطني خلال نفس الفترة ما مجموعه مليون و414 ألف مسافر (مليون و138 ألفا سنة 2022)، و309 آلاف و650 عربة (253 ألفا و970 سنة 2022).

واستحوذ ميناء طنجة المتوسط على حركة العبور في "مرحبا 2023"، إذ أظهرت أرقام الوزارة أنه سجل 57 في المائة من الحركة، حيث عبر منه 813 ألفا و757 مسافرا نحو المغرب، وفي نهاية الفترة غادر منه 802 ألف و890 مسافرا. كما عبرت منه 215 ألفا و531 عربة واستعملته 197 ألفا و104 عربة لمغادرة التراب الوطني.

ويأتي ميناء طنجة-المدينة ثانيا من حيث حركة العبور، إذ تشير إحصائيات الوزارة إلى أنه استحوذ على 24 في المائة، بعبور 342 ألفا و975 مسافرا في اتجاه المغرب، وغادر عبره 336 ألفا و963 مسافرا، بينما سجل الميناء نفسه مرور 51 ألفا و868 عربة في اتجاه المغرب مقابل 51 ألفا و191 عربة في اتجاه الخارج.

وسجل ميناء الناظور نسبة عبور بلغت 17 في المائة بالنسبة للمسافرين، و18 في المائة بالنسبة لعبور العربات، يليه ميناء الحسيمة الذي لم يشهد رواجا، بـ2 في المائة فقط.

وتميزت عملية "مرحبا 2023" بحركية كبيرة على مستوى المحور البحري الرابط بين طنجة-ميد/الجزيرة الخضراء، حيث عبره مليون و450 ألفا من المسافرين، مقابل أزيد من 355 ألف عربة، يليه محور طنجة-المدينة/طريفة بـ24 في المائة.

وترأس محمد عبد الجليل، وزير النقل واللوجيستيك، يوم الأربعاء 18 أكتوبر 2023 بالرباط، اجتماعا لتقييم تنظيم وتدبير عملية النقل البحري التي تقوم به الوزارة كل سنة من أجل المساهمة في إنجاح "عملية مرحبا".

وخلال هذا اللقاء، الذي جمع بين الوزارة وشركات النقل البحري المغربية والأجنبية والسلطات المينائية المغربية، أكد الوزير الأهمية التي تكتسيها عملية مرحبا والتي تحظى بالرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، حيث أنها تشكل مناسبة سنوية يؤكد من خلالها مغاربة العالم ارتباطهم الوثيق وصلتهم الوطيدة بوطنهم الأم.

وأشاد الوزير بالمجهودات المبذولة من طرف كافة المتدخلين لإنجاح عملية "مرحبا 2023"، منوها بمستوى التنسيق الذي تعرفه هذه العملية على المستوى الوطني من كافة المتدخلين.

واستعرض الوزير مختلف الإجراءات التي اتخذتها الوزارة من أجل إنجاح هذه العملية، لا سيما تلك المرتبطة بتعزيز عرض النقل البحري وتحسين ظروف العبور بالموانئ وتنويع نقاط العبور وضمان التزام السفن المعنية بالقواعد البحرية الوطنية والدولية خاصة تلك المتعلقة بالسلامة والأمن البحريين، إضافة إلى تتبع أسعار الرحلات وإعادة اعتماد الحجز المسبق للتذاكر في كافة الخطوط المعنية بعملية العبور، والذي ساهم بشكل كبير في ضمان انسيابية التنقل البحري خاصة خلال فترات الذروة.

وبخصوص عرض النقل البحري خلال عملية مرحبا لهذه السنة، أشار عبد الجليل إلى أن الوزارة عبأت ما مجموعه 32 سفينة تابعة لـ 9 شركات بمختلف الخطوط البحرية التي تربط الموانئ المغربية بنظيراتها في اسبانيا وفرنسا وإيطاليا، وذلك لضمان تأمين أكثر من 1000 رحلة أسبوعية بسعة قصوى تقدر بـ 500 ألف مسافر و136 ألف سيارة كل أسبوع.

سجلت عملية مرحبا 2023، منذ انطلاقها في 5 يونيو إلى غاية 15 شتنبر 2023، عبور 2,84 مليون مسافر و642 ألف سيارة في الاتجاهين عبر الموانئ المغربية، بزيادة قدرها 23 في المائة بالنسبة للركاب و20 في المائة بالنسبة للسيارات مقارنة مع عملية مرحبا 2022.

وبحسب المعطيات التي كشفت عنها وزارة النقل واللوجستيك، دخل إلى المغرب، خلال الفترة نفسها، ما مجموعه مليون و433 ألفا من المسافرين (مقابل مليون و169 ألفا سنة 2022)، و333 ألفا و183 عربة (مقابل 283 ألفا و828 سنة 2022). في ما غادر من التراب الوطني خلال نفس الفترة ما مجموعه مليون و414 ألف مسافر (مليون و138 ألفا سنة 2022)، و309 آلاف و650 عربة (253 ألفا و970 سنة 2022).

واستحوذ ميناء طنجة المتوسط على حركة العبور في "مرحبا 2023"، إذ أظهرت أرقام الوزارة أنه سجل 57 في المائة من الحركة، حيث عبر منه 813 ألفا و757 مسافرا نحو المغرب، وفي نهاية الفترة غادر منه 802 ألف و890 مسافرا. كما عبرت منه 215 ألفا و531 عربة واستعملته 197 ألفا و104 عربة لمغادرة التراب الوطني.

ويأتي ميناء طنجة-المدينة ثانيا من حيث حركة العبور، إذ تشير إحصائيات الوزارة إلى أنه استحوذ على 24 في المائة، بعبور 342 ألفا و975 مسافرا في اتجاه المغرب، وغادر عبره 336 ألفا و963 مسافرا، بينما سجل الميناء نفسه مرور 51 ألفا و868 عربة في اتجاه المغرب مقابل 51 ألفا و191 عربة في اتجاه الخارج.

وسجل ميناء الناظور نسبة عبور بلغت 17 في المائة بالنسبة للمسافرين، و18 في المائة بالنسبة لعبور العربات، يليه ميناء الحسيمة الذي لم يشهد رواجا، بـ2 في المائة فقط.

وتميزت عملية "مرحبا 2023" بحركية كبيرة على مستوى المحور البحري الرابط بين طنجة-ميد/الجزيرة الخضراء، حيث عبره مليون و450 ألفا من المسافرين، مقابل أزيد من 355 ألف عربة، يليه محور طنجة-المدينة/طريفة بـ24 في المائة.

وترأس محمد عبد الجليل، وزير النقل واللوجيستيك، يوم الأربعاء 18 أكتوبر 2023 بالرباط، اجتماعا لتقييم تنظيم وتدبير عملية النقل البحري التي تقوم به الوزارة كل سنة من أجل المساهمة في إنجاح "عملية مرحبا".

وخلال هذا اللقاء، الذي جمع بين الوزارة وشركات النقل البحري المغربية والأجنبية والسلطات المينائية المغربية، أكد الوزير الأهمية التي تكتسيها عملية مرحبا والتي تحظى بالرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، حيث أنها تشكل مناسبة سنوية يؤكد من خلالها مغاربة العالم ارتباطهم الوثيق وصلتهم الوطيدة بوطنهم الأم.

وأشاد الوزير بالمجهودات المبذولة من طرف كافة المتدخلين لإنجاح عملية "مرحبا 2023"، منوها بمستوى التنسيق الذي تعرفه هذه العملية على المستوى الوطني من كافة المتدخلين.

واستعرض الوزير مختلف الإجراءات التي اتخذتها الوزارة من أجل إنجاح هذه العملية، لا سيما تلك المرتبطة بتعزيز عرض النقل البحري وتحسين ظروف العبور بالموانئ وتنويع نقاط العبور وضمان التزام السفن المعنية بالقواعد البحرية الوطنية والدولية خاصة تلك المتعلقة بالسلامة والأمن البحريين، إضافة إلى تتبع أسعار الرحلات وإعادة اعتماد الحجز المسبق للتذاكر في كافة الخطوط المعنية بعملية العبور، والذي ساهم بشكل كبير في ضمان انسيابية التنقل البحري خاصة خلال فترات الذروة.

وبخصوص عرض النقل البحري خلال عملية مرحبا لهذه السنة، أشار عبد الجليل إلى أن الوزارة عبأت ما مجموعه 32 سفينة تابعة لـ 9 شركات بمختلف الخطوط البحرية التي تربط الموانئ المغربية بنظيراتها في اسبانيا وفرنسا وإيطاليا، وذلك لضمان تأمين أكثر من 1000 رحلة أسبوعية بسعة قصوى تقدر بـ 500 ألف مسافر و136 ألف سيارة كل أسبوع.



اقرأ أيضاً
انهيار عمارة فاس يجر المنصوري والفتيت للبرلمان
جهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالاً كتابياً إلى كل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، وذلك على خلفية حادث انهيار مبنى سكني بمنطقة الحي الحسني في مدينة فاس، والذي أسفر عن وفاة 10 أشخاص وعدد من الجرحى. واعتبرت التامني أن هذا الحادث المؤلم يعكس مرة أخرى ضعف السياسة الحكومية في التعامل مع ملف المباني الآيلة للسقوط، منتقدة ضعف قيمة التعويضات التي لا تغطي حتى مصاريف الكراء المؤقت. كما أشارت إلى أن ما وقع في فاس، كما في مدن أخرى كالدّار البيضاء وطنجة ومراكش، يدل على غياب رؤية استراتيجية شاملة، حيث تظل تدخلات الدولة محدودة ومبنية على ردود أفعال بعد وقوع الكوارث، عوض اعتماد خطط استباقية للوقاية والتأهيل. وانتقدت التامني محدودية برامج الدعم، وغياب البدائل السكنية اللائقة، وتهميش السكان المتضررين، مع غياب إشراكهم في الحوارات المتعلقة بمصيرهم، معتبرة أن الدولة تعتمد مقاربة سلطوية في التعاطي مع هذه الفئة من المباني. وأكدت أن هذا التعامل يفتقر إلى العدالة الاجتماعية والمجالية، ولا يستجيب لانتظارات المواطنين، خاصة في الأحياء الشعبية والمناطق العتيقة، محذرة من التساهل في شروط السلامة مقابل مصالح ضيقة، مما يزيد من المخاطر التي تهدد حياة المواطنين.وطالبت بالكشف عن نتائج التحقيقات الأولية حول حادث فاس، وتقديم معطيات دقيقة حول عدد المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى تقييم فعالية البرامج المعتمدة في هذا المجال، خاصة ما يتعلق بتمويل مشاريع إعادة الإيواء والتأهيل، ومشاركة الجماعات الترابية فيها، وكذا الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لتفادي تكرار مثل هذه الكوارث وضمان الحق في السكن الآمن واللائق.
وطني

أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة